أخبار وتقارير..دولية..توتر «الشرق» يصعد بأسعار النفط..وزير الدفاع الأميركي في المستشفى بسبب مضاعفات صحية..روسيا تطلب عقد جلسة لمجلس الأمن لبحث إمدادات الأسلحة لأوكرانيا..الأوضاع على الجبهة صعبة.. قائد جيش أوكرانيا يناشد الناتو..البيت الأبيض: تعزيز وسائل الدفاع الجوي لأوكرانيا أولوية.."حرب نفسية" في تايوان .. بالونات الصين تظهر من جديد..كيم يرفع منسوب التوتر في شبه الجزيرة الكورية..

تاريخ الإضافة السبت 6 كانون الثاني 2024 - 7:54 ص    عدد الزيارات 362    التعليقات 0    القسم دولية

        


توتر «الشرق» يصعد بأسعار النفط..

الراي..ارتفعت أسعار النفط أمس الجمعة مع شروع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في جولة بالشرق الأوسط تستغرق أسبوعا سعيا لاحتواء التوتر الإقليمي الذي أججه الصراع بين إسرائيل وحركة حماس. وزاد سعر العقود الآجلة لخام برنت عند التسوية 1.17 دولار أو ما يعادل 1.51 بالمئة ليبلغ 78.76 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي 1.62 دولار أي ما يوازي 2.24 بالمئة لتسجل 73.81 دولار للبرميل. ويتجه كلا الخامين القياسيين لإنهاء الأسبوع الأول من العام على ارتفاع ليعوضا الخسائر التي منيا بها أمس نتيجة الزيادات الكبيرة في مخزونات البنزين ونواتج التقطير الأمريكية. وقالت شركة الشحن العملاقة ميرسك إنها ستحول مسار جميع سفنها بعيدا عن البحر الأحمر في المستقبل المنظور، محذرة العملاء من اضطرابات. وقال جون كيلدوف المسؤول بشركة أجين كابيتال إل.إل.سي إن تقريرا للحكومة الأمريكية يظهر نمو التوظيف في ديسمبر كانون الأول سيدعم الطلب في العام المقبل.

وزير الدفاع الأميركي في المستشفى بسبب مضاعفات صحية

الراي.. قال المتحدث الإعلامي لوزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» الميجر جنرال بات رايدر، يوم أمس الجمعة، إن وزير الدفاع لويد أوستن دخل مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني في الأول من يناير بعد مضاعفات ناجمة عن «إجراء طبي اختياري خضع له في الآونة الأخيرة». وأضاف رايدر في بيان أن «أوستن يتعافى بشكل جيد ومن المتوقع أن يستأنف مهامه الكاملة اليوم»...

الدفاعات الروسية تسقط طائرات مسيرة وصواريخ في البحر الأسود

الراي..قالت وزارة الدفاع الروسية في تقريرين صدرا خلال الليل وفي وقت مبكر من اليوم السبت، إن وحدات الدفاع الجوي الروسية أسقطت صواريخ وطائرات مسيرة في سلسلة من الهجمات الليلية فوق شبه جزيرة القرم والجزء الغربي من البحر الأسود. وذكر تقرير أولي للوزارة على تطبيق تليغرام أن «وحدات الدفاع الجوي أحبطت محاولة هجوم إرهابي من خلال اعتراض خمس طائرات مسيرة فوق البحر الأسود نحو الساعة الثامنة مساء (1700 بتوقيت غرينتش)». وذكر تقرير ثان أنه تم اعتراض وتدمير أربعة صواريخ موجهة أوكرانية في الساعة 12.30 صباح اليوم السبت فوق شبه جزيرة القرم. ولم يتسن لرويترز التحقق بشكل مستقل من الروايات الروسية. ولم يصدر أي تقرير عن الحادث من الجيش الأوكراني، الذي لا يكشف باستمرار عن عملياته في شبه جزيرة القرم.

روسيا تطلب عقد جلسة لمجلس الأمن لبحث إمدادات الأسلحة لأوكرانيا

الراي..أفادت وكالة «تاس» بأن روسيا طلبت عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي لبحث إمدادات الأسلحة الغربية لأوكرانيا. ونقلت الوكالة عن مصدر في المنظمة قوله: «ورد طلب من روسيا بعقد اجتماع لمجلس الأمن في 22 يناير الجاري وبحث إمدادات الأسلحة الغربية لأوكرانيا». وطلبت الدول الغربية عقد اجتماع لمجلس الأمن في 10 يناير الجاري حول إمدادات الأسلحة المزعومة من كوريا الشمالية إلى روسيا. وأشارت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أكثر من مرة إلى أن اتهامات الدول الغربية بالتعاون العسكري بين روسيا وكوريا الشمالية باطلة ولا أساس لها من الصحة.

الأوضاع على الجبهة صعبة.. قائد جيش أوكرانيا يناشد الناتو

دبي - العربية.نت.. تحدث القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية فاليري زالوجني عبر الهاتف مع القائد الأعلى لحلف شمال الأطلسي في أوروبا كريستوفر كافولي، حيث أبلغه بصعوبة الأوضاع على جبهة القتال.

"أبلغته بالأوضاع على الجبهة"

وكتب زالوجني على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "أبلغته بالأوضاع على الجبهة.. الوضع الميداني والاستراتيجي لا يزال صعبا".

الإجراءات الروسية المحتملة

كما بحث الجانبان الإجراءات المحتملة للقوات المسلحة الروسية "المتوقعة خلال الأسابيع والأشهر المقبلة". بالإضافة إلى ذلك، أشار زالوجني إلى ضرورة تعزيز نظام الدفاع الجوي الأوكراني.

شراء 1000 صاروخ باتريوت

وكان حلف الأطلسي قد أعلن يوم الأربعاء، أنه سوف يساعد في شراء ما يصل إلى 1000 صاروخ من طراز باتريوت حتى يتمكن الحلفاء من حماية أراضيهم بشكل أفضل في ظل تكثيف روسيا هجومها الجوي على أوكرانيا. وقالت وكالة الدعم والمشتريات التابعة لحلف الناتو إنها ستدعم مجموعة من الدول، منها ألمانيا وهولندا ورومانيا وإسبانيا، في شراء صواريخ باتريوت، التي تستخدم للدفاع ضد الصواريخ الموجهة والصواريخ الباليستية وكذلك الطائرات.

قيمة العقد حوالي 5.5 مليار دولار

ووفقاً لمصادر الصناعة، يمكن أن تبلغ قيمة العقد حوالي 5.5 مليار دولار. فمن الممكن أن تساعد عملية الشراء الحلفاء على توفير المزيد من أنظمتهم الدفاعية لأوكرانيا. ومن دون الخوض في تفاصيل، قالت الوكالة إنه "من المتوقع أن تستفيد الدول المستخدمة الأخرى من شروط العقد". من جانبه، قال الأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرغ، في بيان إن "الهجمات الصاروخية الروسية والهجمات بالطائرات المسيرة على المدنيين والمدن والبلدات الأوكرانية تظهر مدى أهمية الدفاعات الجوية الحديثة". وأضاف: "زيادة إنتاج الذخيرة أمر أساسي لأمن أوكرانيا ولأمننا".

"دعم غير فتاك"

كمنظمة، لا يقدم حلف الناتو سوى الدعم غير الفتاك لأوكرانيا، لكن أعضاءه يرسلون الأسلحة والذخائر بشكل فردي أو جماعي. يشار إلى أنه بدأت أحدث جولة من الهجمات الروسية الأسبوع الماضي بأكبر هجوم منفرد لها على أوكرانيا خلال الصراع، والذي تحول إلى حرب استنزاف شتوية طاحنة على طول خط المواجهة الذي يبلغ طوله ألف كيلومتر.

البيت الأبيض: تعزيز وسائل الدفاع الجوي لأوكرانيا أولوية... ويحض الكونغرس على تمرير المساعدات

واشنطن تتهم... وكييف لا تؤكد استخدام موسكو صواريخ كورية شمالية في الهجمات الأخيرة

الشرق الاوسط..واشنطن: إيلي يوسف.. عدَّت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تعزيز وسائل الدفاع الجوي الأوكرانية أولوية في المساعدات العسكرية المستقبلية التي تستعد واشنطن لمنحها لكييف. جاء ذلك في إيجاز صحافي لجون كيربي، منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأميركي في البيت الأبيض، الذي أوضح أن الولايات المتحدة تعد وسائل الدفاع الجوي أولوية على قائمة الأسلحة التي يرغب البيت الأبيض في الحصول على تمويل إضافي لصالحها من الكونغرس. وأشار كيربي إلى أن الرد الأشد تأثيراً في مواجهة العنف المروّع الذي تمارسه روسيا ضد الشعب الأوكراني، هو مواصلة إمداد كييف بوسائل الدفاع الجوي الضرورية والمعدات العسكرية الأخرى. وأضاف: «للقيام بذلك، نحتاج إلى أن يوافق الكونغرس على طلبنا تمويلاً تكميلياً لأوكرانيا دون تأخير». ولا يزال الجمهوريون في الكونغرس الأميركي يعرقلون الموافقة على تقديم تلك المساعدات، ما لم يجرِ ربطها بإجراء إصلاحات أكثر تشدداً على نظام الهجرة وأمن الحدود مع المكسيك. وهو ما يضع الرئيس بايدن والحزب الديمقراطي في موقف صعب تجاه العلاقة مع الناخبين من أصول لاتينية في هذا العام الانتخابي.

روسيا استخدمت صواريخ كورية شمالية

من جهة أخرى، قال كيربي إن روسيا استخدمت في الآونة الأخيرة صواريخ باليستية قصيرة المدى مصدرها كوريا الشمالية لقصف أوكرانيا، وذلك استناداً إلى معلومات استخبارية رُفعت عنها السرية أخيراً. غير أن الجيش الأوكراني أعلن (الجمعة) أنه غير قادر على تأكيد استخدام روسيا صواريخ وأسلحة كورية شمالية. وقال المتحدث باسم القوة الجوية الأوكرانية، يوري إغنات: «إلى الآن، لا معلومات لدينا عن أنه جرى استخدام صواريخ مماثلة. الولايات المتحدة أدلت ببيان بهذا المعنى. لذا على الخبراء درس الحطام، وبعد ذلك يمكننا أن نقول ما إذا كان ذلك (الاستخدام) واقعاً... لا يمكنني تأكيد ذلك بعد». في المقابل قال حاكم منطقة خاركيف الأوكرانية أوليه سينيهوبوف، وفقاً لتقارير إعلامية، إن روسيا شنت هجوماً على خاركيف باستخدام صواريخ ليست روسية الصنع. وأضاف سينيهوف: «يجري فحص حطام الصواريخ والتحقق من العلامات الموجودة عليها، وما يمكنني قوله إنها ليست روسية الصنع». وذكر كيربي أن واشنطن ستثير هذا التطور في مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة. وعدّ نقل كوريا الشمالية أسلحة إلى روسيا «تصعيداً كبيراً ومقلقاً»، قائلاً إن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات إضافية على من يسهلون صفقات الأسلحة هذه. وتنفي موسكو وبيونغ يانغ إبرام أي صفقات أسلحة، لكنهما تعهّدتا العام الماضي بتعزيز العلاقات العسكرية. وقال كيربي: «تشير معلوماتنا إلى أن جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية زوّدت روسيا مؤخراً بقاذفات صواريخ باليستية وعدة صواريخ باليستية». وتابع أنه في 30 ديسمبر (كانون الأول)، «أطلقت القوات الروسية واحداً على الأقل من الصواريخ الباليستية الكورية الشمالية نحو أوكرانيا»، مضيفاً أن الصاروخ سقط فيما يبدو في منطقة مفتوحة. وأضاف كيربي أن روسيا أطلقت يوم الثلاثاء «كثيراً» من الصواريخ الكورية الشمالية في إطار موجة واسعة من القصف الجوي المكثف، وأن واشنطن لا تزال تقيّم تأثير تلك الصواريخ. وقوبلت مسألة استخدام الصواريخ بتنديد من بريطانيا وكوريا الجنوبية، حيث أدانت الخارجية البريطانية في بيان ما عدّته قرار روسيا استخدام صواريخ باليستية مصدرها كوريا الشمالية في هجماتها على أوكرانيا في الآونة الأخيرة. وقال بيان المتحدث باسم الوزارة، الخميس: «تدين المملكة المتحدة بشدة قرار روسيا استخدام صواريخ باليستية مصدرها كوريا الشمالية في الهجمات الأخيرة على أوكرانيا». وأضاف: «ستواصل المملكة المتحدة العمل مع شركائها لضمان أن تدفع كوريا الشمالية ثمناً باهظاً لدعمها الحرب غير الشرعية التي تشنها روسيا في أوكرانيا»، حاثّاً كوريا الشمالية على وقف إمدادات الأسلحة إلى روسيا. كانت سيول قد ذكرت في نوفمبر (تشرين الثاني) أن بيونغ يانغ ربما زوّدت روسيا بصواريخ باليستية قصيرة المدى في إطار صفقة أسلحة أكبر شملت أيضاً صواريخ مضادة للدبابات وأخرى مضادة للطائرات وقذائف مدفعية وبنادق. وقالت جيني تاون، مديرة «برنامج 38 نورث» التابع لمركز «ستيمسون»، وهو برنامج معنيّ بدراسة كوريا الشمالية: «تماماً مثل المدفعية والذخائر، كل هذا يساعد على إطالة أمد المجهود القتالي الروسي». ولم يذكر البيت الأبيض على وجه التحديد نوع الصواريخ التي أرسلتها بيونغ يانغ إلى روسيا، لكنّ كيربي قال إن مداها يصل إلى نحو 900 كيلومتر، وكشف عن رسم توضيحي يُظهر على ما يبدو صواريخ «كيه.إن 23» و«كيه.إن 25». وقال إنكيت باندا، من مؤسسة «كارنيغي للسلام الدولي» ومقرها الولايات المتحدة، إن هذه صواريخ باليستية جديدة قصيرة المدى تعمل بالوقود الصلب بدأت كوريا الشمالية اختبارها في عام 2019. وأضاف: «هذا هو أول استخدام قتالي معروف لهذه الصواريخ الكورية الشمالية». وقالت الصين، التي تربطها علاقات مع كوريا الشمالية وروسيا، إنها ليست لديها معلومات عن أي تعاون بين موسكو وبيونغ يانغ، فيما دعا المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ ون بين، جميع الأطراف إلى الالتزام بتخفيف حدة التوتر وتهيئة الظروف المواتية للتوصل إلى تسوية سياسية للأزمة الأوكرانية. وشنت روسيا في الآونة الأخيرة بعض أعنف الهجمات على أوكرانيا منذ اندلاع الحرب قبل عامين تقريباً. وذكرت كييف يوم الثلاثاء، أن روسيا أطلقت أكثر من 300 صاروخ وطائرة مُسيّرة هجومية من طُرُز مختلفة على مدن في أنحاء أوكرانيا. والجمعة، قال سلاح الجو الأوكراني إن أوكرانيا نجحت في إسقاط 21 من أصل 29 طائرة مُسيّرة أطلقتها روسيا في هجومٍ ليلاً، وإن أنظمة متنقلة مضادة للطائرات المُسيّرة أسقطت معظمها. ووفقاً لبيان سلاح الجو الأوكراني، جرى إسقاط الطائرات المُسيّرة في 6 مناطق تمتد عبر جنوب ووسط وغرب أوكرانيا.

صواريخ إيرانية لروسيا

على صعيد آخر، قال مسؤولون أميركيون لصحيفة «وول ستريت جورنال» إن روسيا «تمضي قدماً في خطط شراء صواريخ باليستية قصيرة المدى من إيران»، وهي خطوة تثير «قلقاً عميقاً» داخل الإدارة الأميركية، مع تراجع دعم الكونغرس للمساعدات العسكرية لأوكرانيا، ومن شأنها تعزيز قدراتها على استهداف البنية التحتية الأوكرانية في مرحلة حرجة من الصراع. وقال مسؤول أميركي: «تشعر الولايات المتحدة بالقلق إزاء التطور النشيط للمفاوضات الروسية للحصول على صواريخ باليستية قصيرة المدى من إيران. تقييمنا يشير إلى أن روسيا تعتزم شراء أنظمة صاروخية من إيران». وأشارت «وول ستريت جورنال» إلى أنه من المحتمل أن يجري تسليم الصواريخ الإيرانية لروسيا «بحلول ربيع هذا العام، لو تمت عملية الشراء»، وهو ما يعتقد المسؤولون الأميركيون أنه أمر «لم يكتمل بعد». وأوضح المسؤولون أن الصواريخ الإيرانية «ستكون استكمالاً لعمليات الشراء الروسية الأخيرة، إذ بدأت بالفعل في تسلم منصات إطلاق صواريخ باليستية، وعشرات الصواريخ من كوريا الشمالية». وأضافوا أن رغبة موسكو كانت واضحة في الحصول على الصواريخ الإيرانية منذ منتصف الشهر الماضي، حين زار وفد روسي منطقة تدريب إيرانية لمراقبة الصواريخ الباليستية والمعدات المرتبطة بها، خلال عرض للقوة الجوية الفضائية التابعة لـ«الحرس الثوري الإيراني»، ومن بين تلك الصواريخ، صاروخ «أبابيل» قصير المدى. من جهة ثانية، أكدت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، لأوكرانيا، استمرار دعم مجموعة السبع للدول الصناعية الكبرى لكييف. ووفقاً لما أفادت به وسائل إعلام إيطالية، فقد أعلنت ميلوني، في اتصالٍ مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الخميس، أن العدوان الروسي على أوكرانيا المجاورة سيكون محور رئاسة إيطاليا لمجموعة السبع. وتتولى إيطاليا رئاسة المجموعة التي تضم أيضاً الولايات المتحدة وألمانيا وكندا وبريطانيا واليابان وفرنسا منذ بداية العام. وشكر زيلينسكي ميلوني على دعمها، بما في ذلك رغبة أوكرانيا في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. وأفاد عبر منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، أنه قدم أيضاً خلال الاتصال معلومات حول الهجمات الروسية الأخيرة. وقال زيلينسكي: «أنا ممتنٌّ لإيطاليا وشخصياً لجورجيا لاستعدادها لمواصلة تعزيز الدرع الجوية لأوكرانيا». وأضاف: «الدفاع الجوي الإضافي ينقذ الأرواح ويحافظ على الحياة الطبيعية في مدننا».

"حرب نفسية" في تايوان .. بالونات الصين تظهر من جديد

رويترز.. تايوان في حالة تأهب قصوى تحسبا لأي نشاط عسكري صيني.

اتهمت وزارة الدفاع التايوانية الصين، السبت، بتهديد سلامة الطيران، وشن ما أسمته بـ"الحرب النفسية" ضد شعبهم بعد رصد موجة من البالونات في الآونة الأخيرة بالقرب من الجزيرة أو فوقها قبل أيام من الانتخابات التايوانية الرئيسية. وأصبح احتمال استخدام الصين للبالونات للتجسس قضية عالمية، في فبراير من العام الماضي، عندما أسقطت الولايات المتحدة ما قالت إنه بالون مراقبة صيني، فيما زعمت الصين إن البالون كان يستخدم لأغراض مدنية وانحرف عن طريقه بالخطأ. وأصبحت تايوان في حالة تأهب قصوى تحسبا لأي نشاط عسكري أو سياسي صيني قبل الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقررة خلال الشهر الحالي، وتقول إن الصين تمارس ضغوطا عسكرية واقتصادية في محاولة للتدخل في الانتخابات. وتعتبر الصين تايوان جزءاً من أراضيها وهو ما ترفضه السلطات التايوانية. ومنذ الشهر الماضي، أبلغت وزارة الدفاع التايوانية عن عدة وقائع لمناطيد صينية تحلق فوق مضيق تايوان الحساس. وقالت هذا الأسبوع إن بعض المناطيد حلقت فوق تايوان بالقرب من مطارات رئيسية. وقالت الوزارة في بيان السبت إن المناطيد تشكل "تهديدا خطيرا" لسلامة الطيران الدولي نظرا لمسارات طيرانها. وأضافت "نعبر أيضا عن تنديدنا بتجاهل الشيوعيين الصينيين لسلامة الطيران وتجاهلهم لسلامة الركاب في رحلات الطيران عبر مضيق تايوان ورحلات الطيران الدولية". ولم ترد وزارة الدفاع الصينية ولا مكتب شؤون تايوان وإدارة الطيران المدني السبت على طلبات للتعقيب خارج ساعات العمل من رويترز. وامتنعت وزارة الدفاع الصينية، الأسبوع الماضي، عن التعليق على المناطيد في مؤتمر صحفي شهري.

مسؤول كبير في الخارجية الأميركية يكشف معلومات عن المنطاد الصيني

أكد مسؤول كبير في الخارجية الأميركية أن جمهورية الصين الشعبية قد أرسلت مناطيد أو بالونات المراقبة فوق أكثر من 40 دولة في 5 قارات. وأشار إلى أن إدارة بايدن تتواصل مع البلدان مباشرة حول نطاق هذا البرنامج والإجابة على أي أسئلة. وكثفت الصين على مدار الأربع سنوات الماضية الأنشطة العسكرية حول تايوان، وصارت عمليات الطائرات المقاتلة والسفن الحربية الصينية منتظمة في مضيق تايوان. قالت رئيسة تايوان تساي إينغ وين مطلع العام إن العلاقات مع الصين بجب أن تقررها إرادة الشعب وإن السلام ينبغي أن يرتكز على "الكرامة" وذلك بعد أن قال الرئيس الصيني، شي جين بينغ، إن "إعادة التوحيد" مع تايوان أمر حتمي. وجاء تعليقات شي في خطاب ألقاه عشية العام الجديد وكانت أقوى من تصريحاته في العام السابق عندما اكتفى بالقول إن الشعبين على جانبي المضيق هم "أفراد من نفس العائلة". وردا على سؤال عن خطاب الرئيس الصيني، قالت رئيسة تايوان في مؤتمر صحفي في المكتب الرئاسي في تايبه بمناسبة العام الجديد إن الديمقراطية هي المبدأ الأهم فيما يتعلق بالمسار الذي يجب اتباعه في العلاقات مع الصين. وأضافت رئيسة تايوان أنه يتعين على الصين احترام نتيجة الانتخابات التي ستجرى في تايوان، مشيرة إلى أن مسؤولية الحفاظ على السلام والاستقرار في المضيق تقع على عاتق الجانبين. وتصف الصين الانتخابات في تايوان بأنها خيار بين الحرب والسلام ورفضت عروضا متعددة من تساي لإجراء محادثات قائلة إنها انفصالية. ولا يمكن لتساي أن تترشح مرة أخرى بعد فترتين في السلطة. ومن المقرر أن تتنحى، في مايو، عندما يؤدي الرئيس المقبل اليمين.

كيم يرفع منسوب التوتر في شبه الجزيرة الكورية

دعا لزيادة الصواريخ استعداداً لمواجهة عسكرية

واشنطن: «الشرق الأوسط».. أمر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال زيارة إلى مصنع للأعتدة العسكرية، بزيادة إنتاج قاذفات الصواريخ الباليستية، استعداداً لـ«مواجهة عسكرية» مع كوريا الجنوبية والولايات المتّحدة. وأكد أن مصانع مماثلة للأسلحة ضرورية «لتعزيز قدرات كوريا الشمالية الدفاعية». أتى ذلك على خلفية زيادة التوتر بين الكوريتين، وفي يوم أطلقت فيه بيونغ يانغ أكثر من 200 قذيفة مدفعية قرب جزيرتين كوريتين جنوبيتين، ما دفع بسيول إلى إجراء مناورات عسكرية مشتركة مع الجيش الأميركي بالذخيرة الحية على إحداهما. وقال الجيش الكوري الجنوبي إن أول تدريب مشترك للحليفين هذا العام يهدف إلى تعزيز القدرات العملياتية المشتركة ضد «التهديدات» العسكرية لكوريا الشمالية. وقالت وسائل الإعلام الرسمية في بيونغ يانغ، الخميس، إن كوريا الجنوبية بدأت العام الجديد بأعمال «مدمرة للذات»، محذرة من أن فرص حدوث صدام بين الجانبين ستكون الأعلى هذا العام. وحضّت الصين من جهتها كل الأطراف على «ضبط النفس»، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ ونبين: «في ظل الوضع الراهن، نأمل بأن تحافظ كل الأطراف على الهدوء وضبط النفس، وتمتنع عن القيام بخطوات تزيد من التوترات، وتفادي تصعيد إضافي للوضع، وتوفير ظروف لاستئناف الحوار المجدي». ورأى الزعيم الكوري الشمالي أنه «أمر واقع أن تندلع حرب في أي وقت بشبه الجزيرة الكورية، بسبب تحركات الأعداء المتهورة الهادفة إلى غزونا»، وأمر «بتعبئة كل الوسائل والقوى المادية، بما في ذلك القوة النووية، في حالة الطوارئ» ضد كوريا الجنوبية.

كوريا الجنوبية تخلي جزيرتين بعد إطلاق جارتها الشمالية قذائف

سيول: «الشرق الأوسط».. قال مسؤول عسكري إن كوريا الشمالية أطلقت أكثر من 200 قذيفة مدفعية في البحر اليوم (الجمعة) قرب حدود بحرية مع كوريا الجنوبية، وفقاً لوكالة «رويترز»...في غضون ذلك، صدرت أوامر لسكان جزيرتين في كوريا الجنوبية بالإخلاء؛ بسبب «وضع» غير معروف. ولم تؤكد وزارة الدفاع ما إذا كان الأمر قد صدر نتيجة للقصف المدفعي من كوريا الشمالية أو مناورات كورية جنوبية رداً عليه. لكن رسالة نصية أُرسلت إلى السكان وأكدها مسؤول بإحدى الجزيرتين أشارت إلى أن قوات كوريا الجنوبية ستطلق «نيراناً بحرية» اعتباراً من الساعة الثالثة عصراً بالتوقيت المحلي (06:00 بتوقيت غرينتش) اليوم. وأفاد مسؤول في جزيرة يونبيونغ، التي تقع إلى الجنوب مباشرة من خط الحد الشمالي، الذي يمثل الحدود البحرية المتنازع عليها، بأن أمر الإخلاء صدر بناء على طلب جيش سيول. وذكر الجيش، في مؤتمر صحافي، أن إطلاق كوريا الشمالية القذائف لم يسبب أي خسائر مدنية أو عسكرية في الجنوب. وقال متحدث باسم هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية: «هذا عمل استفزازي يؤدي إلى تصعيد التوتر، ويهدد السلام في شبه الجزيرة الكورية». وأوضح المسؤول أن الجيش الكوري الجنوبي أبلغ قرية بأنه أطلق النار في البحر؛ بسبب «وضع» قريب من الحدود. لكن لم يتضح ما إذا كان ذلك تدريباً أم له سبب آخر. وذكر مسؤول بإحدى القرى أن السلطات طلبت أيضاً من سكان جزيرة بينجنيونغ، التي تقع إلى الغرب من يونبيونغ وكذلك بالقرب من الحدود البحرية، إخلاء الجزيرة. وفي عام 2010، أطلقت المدفعية الكورية الشمالية عشرات القذائف على جزيرة يونبيونغ، مما أسفر عن مقتل 4 أشخاص بينهم مدنيان، في واحدة من أعنف الهجمات على جارتها منذ انتهاء الحرب الكورية في عام 1953. وقالت كوريا الشمالية، في ذلك الوقت، إنها شنّت الهجوم بعدما تم استفزازها من خلال تدريبات بالذخيرة الحية أجرتها كوريا الجنوبية وأسقطت قذائف في مياهها الإقليمية.

 

 

البحرية الهندية تنقذ طاقم سفينة تعرضت للخطف في بحر العرب

نيودلهي: «الشرق الأوسط».. أفادت البحرية الهندية، الجمعة، بأنها أنقذت 21 شخصاً هم أفراد طاقم سفينة في بحر العرب وجهت نداء استغاثة إثر تعرضها لمحاولة خطف، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». الشهر الماضي، نشرت البحرية الهندية سفناً حربية عدة في البحر «للحفاظ على وجود رادع» بعد سلسلة من الهجمات على سفن مؤخراً بما في ذلك ضربة بمسيّرة قرب ساحل الهند عزتها الولايات المتحدة إلى إيران. يأتي ذلك في وقت يجري تغيير مسار كثير من السفن من البحر الأحمر بسبب هجمات بمسيّرات ينفذها المتمردون الحوثيون اليمنيون المدعومون من إيران تضامناً مع الفلسطينيين في غزة، حيث تعهدت إسرائيل بـ«القضاء» على مقاتلي «حماس» بعد الهجوم غير المسبوق الذي شنته الحركة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول). وقالت البحرية الهندية في بيان، الجمعة، إنه جرى بسلام إجلاء جميع أفراد الطاقم البالغ عددهم 21 (بينهم 15 هندياً)، والذين كانوا على متن السفينة «إم في ليلا نورفولك»، لافتة إلى ما بدا تراجعاً عن محاولة الخطف بعد «تحذير قوي» وجهته البحرية. وأشارت إلى أن 5 أو 6 «مسلحين مجهولي الهوية» صعدوا إلى متن السفينة، مساء الخميس، لكن محاولة الخطف «ربما جرى التراجع عنها» بعد تحذير قوي من البحرية الهندية، وفق البيان. ولفتت إلى أن المدمرة «آي إن إس تشيناي» التي اعترضت السفينة بعد ظهر الجمعة، تعمل على إعادة الطاقة والدفع للسفينة للسماح لحاملة البضائع التي ترفع العلم الليبيري بمواصلة طريقها إلى ميناء التوقف التالي. ولم تحدد البحرية الهندية موقع السفينة بدقة، لكنها رُصدت آخر مرة من قِبل مراقبي الحركة البحرية عبر الإنترنت قبالة ساحل شرق أفريقيا قبل 6 أيام، ولم توضح ما إذا كان الخاطفون قد سيطروا على السفينة في أي وقت، لكنها قالت في وقت سابق إن دورية جوية أكّدت سلامة الطاقم صباح الجمعة. وشكر المدير التنفيذي لشركة «ليلا غلوبال» المالكة للسفينة «ستيف كونزر» البحرية الهندية على عملية الإنقاذ التي نفذتها. وقال في بيان: «نشكر أيضاً طاقمنا على مهنيته وتصرفه بأمانة ومسؤولية في ظل هذه الظروف».

«ضمان سلامة الملاحة التجارية»

وأكدت البحرية الهندية التزامها بـ«ضمان سلامة الملاحة التجارية في المنطقة بالتعاون مع الشركاء الدوليين والبلدان الأجنبية الصديقة»، ونشرت الشهر الماضي سفناً عدة في المنطقة لهذا الغرض. الشهر الماضي، أصاب هجوم بمسيّرة الناقلة «إم في تشيم بلوتو» على مسافة 200 ميل بحري جنوب غربي ميناء فيرافال الواقع في ولاية غوجارات الهندية. وأعلن الجيش الأميركي حينها أن الناقلة أُصيبت بـ«طائرة مسيّرة هجومية أُطلقت من إيران»، لكن وزارة الخارجية الإيرانية نفت الاتهامات، ورأت أنه «لا قيمة لها». وكانت المرة الأولى التي تتهم فيها واشنطن إيران علناً باستهداف السفن بشكل مباشر منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» الفلسطينية المدعومة من إيران. وتعهدت إسرائيل بـ«القضاء» على «حماس» بعد هجوم غير مسبوق شنّته الحركة على جنوب الدولة العبرية في السابع من أكتوبر. وأدى الهجوم إلى مقتل نحو 1140 شخصاً غالبيتهم من المدنيين، وفق تعداد لوكالة الصحافة الفرنسية استناداً إلى أرقام رسمية إسرائيلية. كما أخذ نحو 250 شخصاً رهائن، لا يزال 132 منهم محتجزين داخل القطاع. وأدى القصف الإسرائيلي على القطاع، مترافقاً مع هجوم بري بداية من 27 أكتوبر، إلى مقتل 22600 شخص غالبيتهم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة التابعة لـ«حماس». وقد دفعت هجمات المتمردين اليمنيين الشركات الكبرى إلى تغيير مسار سفن الشحن الخاصة بها حول الطرف الجنوبي لأفريقيا، وهي رحلة أطول كثيراً ومكلفة أكثر.

لتوفير تكاليف التدفئة.. الأمم المتحدة ترجئ افتتاح مقرها الأوروبي في جنيف

الجريدة.. أعلنت متحدثة باسم الأمم المتحدة اليوم الجمعة، أن المنظمة الدولية أرجأت افتتاح مقرها الأوروبي في جنيف لما بعد عطلة عيد الميلاد بأسبوع لخفض التكاليف. وقالت إن قصر الأمم سيظل مغلقاً على الأغلب حتى 15 يناير توفيراً لتكاليف التدفئة وغيرها من التكاليف، وسيتم عقد المؤتمرات الصحفية عبر الانترنت. وأدى نقص الأموال إلى إغلاق الأمم المتحدة بعض المصاعد في المبنى الكبير في خريف العام الماضي. ولم يدفع عدد من دول الاتحاد الأوروبي رسومهم في الوقت المحدد وفي حين أن هذا حدث في الماضي، فإن ارتفاع أسعار الطاقة فاقمت الأزمة المالية. وأنشئ المبنى المصمم على الطراز الزخرفي من أجل عصبة الأمم، وهي المنظمة التي كانت قائمة فى الماضي. وكان المبنى يخضع لأعمال تجديد كبيرة منذ 2017 بعدما أقرت الجمعية العامة التكاليف المقدرة بنحو مليار دولار.



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..هجمات البحر الأحمر تثير مخاوف بشأن عائدات قناة السويس المصرية..ترقب مصري عقب إعلان إثيوبيا دخول «سد النهضة» مرحلته النهائية..لماذا أثار تملك الأجانب للأراضي الصحراوية في مصر جدلاً؟..البرهان: لا مصالحة مع قوات الدعم السريع..مَن هو «الداعشي» أبو سدرة الذي أوقفته سلطات طرابلس؟..«الاتحاد الدولي للصحافيين» يدين «ترهيب صحافيي تونس»..موريتانيون يلجأون إلى العمل في خدمة التوصيل هرباً من البطالة..تحديات فرنسا لترميم نفوذها المتهالك في بلدان الساحل..

التالي

أخبار لبنان..سِباقٌ محموم بين «ربْط حوارٍ» مع «اليوم التالي» و«شرّ مستطيرٍ» على جبهة جنوب لبنان..بوريل التقى وفداً من «حزب الله» وأكد «ضرورة تَجَنُّب جر لبنان إلى نزاع إقليمي»..الراعي: لا نريد أن يتحمّل ​لبنان​ وزر أوطان أخرى..«حزب الله» يفتح مسار الترسيم البري عبر المفاوضات..والكرة في ملعب إسرائيل..الجيش الإسرائيلي: هاجمنا مجمعين عسكريين لحزب الله جنوب لبنان..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير... لافروف: روسيا ستفعل كل شيء لمواجهة توسع الناتو في جميع أنحاء العالم... الكرملين عن تصدير مسيرات تركية إلى أوكرانيا: مخاوفنا تتحقق.. تحذير من خطر جدي.. صواريخ الصين بحاجة لمواجهة آمنة قبل فوات الأوان..الصين تختبر بنجاح تفجير قنابل تحت الماء «يمكن أن تدمر موانئ أميركية».. بكين رداً على واشنطن: تايوان «لا تملك الحق» في المشاركة بالأمم المتحدة...روسيا تطلب من جيران أفغانستان عدم استضافة قوات أميركا والأطلسي.. نجل مؤسس حركة «طالبان» يظهر علناً للمرة الأولى..مقتل ثلاثة شرطيين في باكستان خلال تظاهرة مناهضة لفرنسا..فرنسا تهدد بريطانيا باتخاذ إجراءات بملف الصيادين..بريطانيا: تهديدات فرنسا غير مقبولة وغير متوقعة من حليف مقرب..

أخبار وتقارير..دولية..«صد» موسكو في البحر الأسود رهان ناجح لأوكرانيا..تدمير «12 سفينة روسية» وإلحاق الضرر بـ 22 أخرى..الاتحاد الأوروبي يجهز خطة بقيمة 20 مليار يورو لتمويل أوكرانيا..الجيش البريطاني يختتم تدريب طلائع الطيارين وكييف تتجه إلى خفض سن التجنيد..روسيا ستنشر أحدث مدافع هاوتزر قرب حدودها مع فنلندا..روسيا تحذر اليابان من تزويد أوكرانيا بأنظمة «باتريوت»..زعيم كوريا الشمالية يصف عام 2023 بـ«عام التحول الكبير»..كوريا الجنوبية تفرض عقوبات على 8 كوريين شماليين بسبب تجارة الأسلحة..

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,449,821

عدد الزوار: 6,951,095

المتواجدون الآن: 65