أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..الاستطلاع الدبلوماسي ـ الجيوسياسي بالنار..موسكو تحبط مخططاً لـ«داعش» استهدف مسؤولاً هندياً..الجيش الأوكراني يكشف عدد قتلاه منذ بداية الغزو..روسيا تتهم أوكرانيا بقتل ابنة "عقل بوتين"..واشنطن تعتقد بأن روسيا تخطط لضربات على البنية التحتية الأوكرانية قريباً.. المعارضة الباكستانية تحذر السلطة: اعتقال خان تجاوز لـ«الخط الأحمر»..واشنطن وسيول تبدآن أكبر مناورات عسكرية.. مسؤول أميركي جديد يزور تايوان..هيئة محلفين أميركية توجه اتهامات إلى لاجئ أفغاني بقتل 4 مسلمين..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 23 آب 2022 - 6:08 ص    عدد الزيارات 1207    التعليقات 0    القسم دولية

        


الاستطلاع الدبلوماسي ـ الجيوسياسي بالنار...

الشرق الاوسط... كتب المحلّل العسكري... حسب الكاتب البريطاني تيم مارشال، نحن أسرى الجغرافيا. كما يعتبر المؤرّخ اللبناني الراحل جواد بولس، أن للجغرافيا تأثيراً كبيراً على مصير الإنسان. فبمجرّد أن يتفاعل معها يخلق الجغرافيا البشريّة، وبالتالي الحضارة. كذلك الأمر، تختلف نتيجة التفاعل بين الإنسان والجغرافيا باختلاف المكان والطوبوغرافيا والمناخ. فعلى سبيل المثال، هناك شعوب الداخل، وهناك شعوب الساحل. وعادة، كانت شعوب الداخل تطمع دائماً بثروات شعوب الساحل المنفتحة على أقاصي الكون. واستناداً للجغرافيا والتجارب التاريخيّة للشعوب، إن كان في السلم أو الحرب، فإنها كانت دائماً تُحدّد المُسلّمات الجيوسياسيّة لبلد ما؛ وذلك بسبب التجارب المتراكمة. وانطلاقاً من هذه المُسلّمات، تُرسم استراتيجيّة الأمن القوميّ، وحتى أولويّات السياسة الخارجيّة.

تأثير الجغرافيا في المُسلّمات الجيوسياسيّة

اعتبر المفّكرون الاستراتيجيّون الألمان أن الهاجس الألماني كان (ولا يزال) دائماً في خطورة الحرب على جبهتين، شرقيّة وغربيّة، في الوقت نفسه، أي ضدّ روسيا وضدّ فرنسا في الوقت نفسه. فابتكر القائد الفرد فون شليفن مخطّطه قبيل الحرب العالمية الأولى (سُمّي باسمه)، والذي قضي بتثبيت الجبهة الشرقيّة مع روسيا، ومن ثمّ الالتفاف على فرنسا عبر بلجيكا لإسقاطها. وطُبّق المخطط بظروف مختلفة، فكانت كارثة «حرب الخنادق». وكرّر هتلر الأمر، وذلك عندما وقّع مع ستالين معاهدة عدم الاعتداء (اتفاق مولوتوف - ريبنتروب). وكان هدف هتلر من هذه المعاهدة تحييد الاتحاد السوفياتي مؤقتاً، ريثما ينتهي من فرنسا، فكانت بعدها كارثة الحملة على روسيا (بربروسا). ولكي تهرب ألمانيا من القتال على جبهتين، بسبب قدريّة الجغرافيا، اقترح المفكّر العسكري الألماني كارل هاوسهوفر أن تتحالف ألمانيا مع روسيا ومع اليابان الصاعدة، وبذلك يتشكّل التحالف الأوراسي (كانت الصين وقتها مُستعمرة من الغرب). تلامس أميركا محيطين مهمّين، هما: الأطلسي، والهادي. ومن هنا تأتي الأهميّة الجيوسياسيّة لهذين المحيطين في العقل الأمني والاستراتيجي الأميركيّ. ومن هنا السعي الأميركي الدائم للسيطرة على البحار والمحيطات. ومن هنا يبرز التحدّي الأكبر لأميركا اليوم، مع سعي الصين إلى امتلاك قوّة بحرية خضراء وزرقاء (Green & Blue Navy)، القوّة البحريّة الخضراء للمحيط البحري المباشر، والقوة البحريّة الزرقاء للولوج إلى كل البحار والمحيطات من دون عائق (من هنا أهميّة تايوان البحريّة). في العام 1978، وقّعت فيتنام معاهدة الصداقة والتعاون مع الاتحاد السوفياتيّ. وبعدها مباشرة هاجمت فيتنام كمبوديا. واعتبرت الصين وقتها أن الاتحاد السوفياتي يريد أن يلعب لعبة الهيمنة. ولتطويع الصين، وقّع السوفيات المعاهدة مع فيتنام كي يتمّ احتواء الصين. خاف الرئيس الصيني وقتها، دينغ تشاو بينغ، من الحرب على جبهتين: الجبهة السوفياتيّة والجبهة الفيتناميّة، فقرّر الهجوم على فيتنام.

أهداف الرئيس الصيني

أراد الرئيس الصيني اختبار الدبلوماسيّة والاستطلاع بالنار. كما أراد اختبار مصداقيّة الاتحاد السوفياتي تجاه تحالفاته، وما إذا كان السوفيات جادين في مساعدة فيتنام، الحليف الشيوعيّ، ضد الصين. من هنا كانت الحرب سريعة جدّاً (تقريباً شهر). لم يتدخّل السوفيات إلا رمزياً مع فيتنام. عندها رفض الرئيس الصيني تجديد معاهدة التحالف والصداقة مع السوفيات؛ كونه عبر هذا السلوك العسكري - الدبلوماسيّ، استطاع سبر نوايا وقدرات الاتحاد السوفياتيّ.لكن قبل العمليّة العسكريّة المحدودة على فيتنام، انفتح الرئيس الصيني أكثر على الولايات المتحدة الأميركيّة عبر مستشار الأمن القومي آنذاك بريجينسكي.

هل يُكرّر التاريخ نفسه اليوم؟

يقول الكاتب الأميركي مارك توين «التاريخ قد لا يعيد نفسه، ولكنه يتشابه كثيراً». وفعلاً، ها هو التاريخ اليوم يتشابه مع نفسه، وبنفس اللاعبين، لكن بديناميكيّة مختلفة. لكن كيف؟

قبل الحرب على أوكرانيا، زار الرئيس بوتين الصين لحضور افتتاح الألعاب الأولمبيّة الشتويّة في الصين. وفي هذا اللقاء أعلن التحالف «دون حدود» مع الرئيس تشي جينبينغ.

وزارت مؤخراً رئيسة الأغلبيّة في مجلس النواب الأميركي، نانسي بيلوسي، تايوان، فجنّ جنون الصين.

قرّر، عندها الرئيس تشي الاستطلاع الدبلوماسيّ - العسكري بالنار حول جزيرة تايوان لتحقيق ما يليّ:

بعث رسالة لمن يعنيهم الأمر أنه جدّي في استرداد تايوان وضمها إلى الصين

أراد اختبار ردّ فعل العالم، وخصوصاً الولايات المتحدة الأميركيّة، عسكريّاً.

أراد في الوقت نفسه اختبار خطط الحرب التي كان يُعدّها لأي سيناريو عسكري مع تايوان. فالاختبار عملي وفعليّ، وليس لعبة حرب (War Game).

يخاف الرئيس الصيني التطويق وإمكانيّة الحرب على جبهتين: الجبهة الأوراسيّة، بالإضافة إلى الجبهة في شرق آسيا.

لكن بدلاً عن انفتاح الرئيس تشي على أميركا كما فعل الرئيس دينغ تشاو بينغ في العالم 1979، تبدلّت الديناميكية، وانفتح الرئيس تشي على روسيا للتوازن مع أميركا وتأمين العمق عبر روسيا في مجالات عدّة، أهمّها: العمق الجغرافي الاستراتيجيّ، الأمن الغذائي وأمن الطاقة، وحتى تأمين الأسواق للبضائع الصينيّة.

هكذا هي الدبلوماسيّة، تبحث عن المصالح، وذلك بغضّ النظر عن الأثمان، خصوصاً البشريّة.

موسكو تحبط مخططاً لـ«داعش» استهدف مسؤولاً هندياً...

الشرق الاوسط... موسكو: رائد جبر... أعلنت هيئة (وزارة) الأمن الفيدرالي الروسي أنها نجحت في إحباط مخطط إرهابي كان يستهدف مصالح هندية. وأفادت في بيان بأنها اعتقلت عضواً في تنظيم «داعش» أثناء محاولته الانتقال عبر الأراضي الروسية. ووفقاً للمعطيات الأمنية فقد كان المشتبه به يعد لتنفيذ هجوم انتحاري «ضد أحد ممثلي الدوائر الحاكمة في الهند». وأفاد البيان بأن الجهاز الأمني الروسي «كشف المخطط الإرهابي وألقى القبض على مواطن من بلد في منطقة آسيا الوسطى، كان يخطط لارتكاب عمل إرهابي عن طريق تفجير نفسه بحضور المسؤول الهندي». ونشرت موسكو معطيات مثيرة حول المخطط؛ إذ تبين للتحقيقات أن المتشدد انضم إلى تنظيم «داعش» في تركيا، وتم هناك خلال الفترة بين أبريل (نيسان) ويونيو (حزيران) تجنيده وتدريبه للقيام بالعملية التفجيرية. وزاد البيان: «تم الإعداد العقائدي عن بعد عبر موقع تلغرام وخلال اجتماعات شخصية في إسطنبول مع أحد ممثلي داعش». ووفقاً للجهاز الأمني الروسي فإن «الإرهابي أقسم على الولاء لأمير تنظيم «داعش»، وبعد ذلك كلف بمهمة المغادرة إلى روسيا واستكمال المستندات اللازمة والسفر إلى الهند لارتكاب عمل إرهابي». ويعد هذا الكشف الأول من نوعه في روسيا منذ شهور، إذ لم تعلن الأجهزة الروسية عن رصد تحركات أفاد مركز الاتصالات الاجتماعية لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي باحتجاز 8 أعضاء في خلية منظمة «كتيبة التوحيد والجهاد» الإرهابية المحظورة في روسيا، في موسكو وعدد من عناصر «تنظيم داعش» على الأراضي الروسية خلال الفترة الأخيرة. في المقابل، فقد تزايدت بقوة الإعلانات عن كشف خلايا متطرفة في عدد من المدن الروسية لكنها تنتمي كلها إلى تنظيمات مدرجة على لوائح الإرهاب بينها «كتيبة التوحيد والجهاد» التي تم اعتقال 8 من عناصرها قبل أسبوع، خططوا لتنفيذ هجمات في موسكو ومدن أخرى في سيبيريا». وكان أعضاء هذه الخلية وفقاً للمعطيات الأمنية يقومون بتمويل «الجماعات الإرهابية في سوريا»، كما عملوا على تنفيذ أعمال إرهابية في روسيا. وفي وقت سابق هذا الشهر قال الجهاز الأمني إن عناصره تمكنوا من القضاء على خلية سرية تابعة لتنظيم «حزب التحرير» الإرهابي نشطت في مدينتي يالطا وجانكوي. وأضافت المخابرات الروسية في بيان: «بفضل العمل المنسق من جانب عناصر جهاز الأمن الفيدرالي في مدينتي جانكوي ويالطا، تم وقف نشاط خلية سرية لمنظمة إرهابية تتكون من ستة مواطنين روس». ووفقاً لمعطيات جهاز الأمن، قام أعضاء الخلية بتنسيق عملهم مع الهيئات المختصة في أوكرانيا، وعملوا على نشر العقائد الإرهابية في روسيا»، كما حاولوا تجنيد بعض المسلمين المحليين في صفوفهم».

إعلان نادر.. الجيش الأوكراني يكشف عدد قتلاه منذ بداية الغزو...

فرانس برس... بعد نحو 6 أشهر على انطلاق الغزو الروسي، أعلن القائد العام للجيش الأوكراني، فاليري زالوجني، الاثنين، أن نحو تسعة آلاف جندي أوكراني قتلوا منذ 24 فبراير، حسبما نقلت وكالة "انترفاكس" الأوكرانية للأنباء. وقال زالجوني، خلال تجمّع عام في كييف، إن هناك أطفالًا أوكرانيين يحتاجون إلى اهتمام خاص لأن آباءهم ذهبوا إلى جبهة القتال وأصبحوا ربما من "التسعة آلاف بطل الذين قُتلوا". ويُعدّ إعلان زالوجني من أحد التصريحات النادرة من مسؤولين أوكرانيين بشأن الخسائر العسكرية لكييف في حربها ضد القوات الروسية. وتعود آخر التقديرات إلى منتصف أبريل، حين أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي أن نحو 3 آلاف جندي أوكراني قُتلوا، ونحو عشرة آلاف أُصيبوا، منذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا.

روسيا تتهم أوكرانيا بقتل ابنة "عقل بوتين".. وتتحدث عن "منفذة فرت بعد الجريمة"

الحرة / وكالات – دبي.... اتهمت موسكو كييف، الاثنين، بقتل ابنة المفكر الروسي، ألكسندر دوغين، الذي يدعو إلى ضم أوكرانيا إلى روسيا، بعد انفجار سيارتها قرب العاصمة الروسية، وفق وكالات أنباء روسية. وزعم جهاز الأمن الفدرالي الروسي، أن مرتكب جريمة القتل، مواطنة أوكرانية فرت بعد الجريمة إلى إستونيا، متهما "الاستخبارات الأوكرانية بالوقوف وراء الحادث"، وفقا لما نقلته "فرانس برس" عن وسائل إعلام روسية. وقالت السلطات الروسية، الأحد، إنها تحقق فيما يشتبه بأنه هجوم بسيارة ملغومة خارج موسكو، وفقا لـ"رويترز". وفي حين قال المحققون إنهم يأخذون في الحسبان كل الاحتمالات خلال العمل على تحديد المسؤول، تكهنت وزارة الخارجية الروسية بأنه قد تكون هناك صلة لأوكرانيا بالحادث، وهو ما سارع مستشار زيلينسكي بنفيه. وقال المستشار الرئاسي، ميخائيلو بودولياك، في تصريحات للتلفزيون الأوكراني "أوكرانيا، بالطبع، لا صلة لها بهذا لأننا لسنا دولة إجرامية مثل روسيا الاتحادية، والأكثر من ذلك أننا لسنا دولة إرهابية". لكنه أشار إلى أن الواقعة "قدر عادل لأنصار الغزو الروسي"، وفقا لـ"رويترز".

واشنطن تعتقد بأن روسيا تخطط لضربات على البنية التحتية الأوكرانية قريباً

واشنطن: «الشرق الأوسط»... قال مسؤول أميركي، يوم الاثنين، إن الولايات المتحدة لديها معلومات مخابراتية تفيد بأن روسيا تخطط لشن هجمات جديدة على البنية التحتية المدنية والمنشآت الحكومية في أوكرانيا قريباً. وأضاف المسؤول «لدينا معلومات تفيد بأن روسيا تكثف جهودها لتوجيه ضربات للبنية التحتية المدنية والمنشآت الحكومية في أوكرانيا في الأيام المقبلة». وأردف «وبالنظر إلى سجل روسيا في أوكرانيا، نشعر بالقلق إزاء التهديد المستمر الذي تشكله الضربات الروسية على المدنيين والبنية التحتية المدنية»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.

الجيش الباكستاني يقتل اثنين من «الإرهابيين» في وزيرستان

الشرق الاوسط.. إسلام آباد: عمر فاروق... في إطار ما وصفه بعملية تقودها الاستخبارات، قتل الجيش الباكستاني اثنين من الإرهابيين في منطقة جنوب وزيرستان بإقليم خيبر بوختونخوا، في الجزء الشمالي الغربي من البلاد. وفي بيان رسمي له، أعلن الجيش الباكستاني أن العملية العسكرية جرى تنفيذها بالقرب من مدينة مير علي، حيث كانت تختبئ مجموعة من الإرهابيين. وأشار بيان صادر عن الإدارة الإعلامية للجيش الباكستاني، اليوم، إلى أن العملية جرت على ضوء معلومات استخبارية، بالقرب من مير علي، أكبر مدينة في منطقة وزيرستان. وأضاف البيان أن قوات الجيش صادرت أسلحة وذخائر كانت في حوزة الإرهابيين. وأشار البيان إلى أن القتيلين ينتميان إلى تنظيم إرهابي محظور، ومطلوبين لدى السلطات لتورطهما في تنفيذ أعمال إرهابية ضد قوات الأمن. جدير بالذكر أن قوات الجيش الباكستاني تشارك باستمرار في عمليات مكافحة التمرد في المناطق الحدودية الباكستانية - الأفغانية، وهي المنطقة التي شهدت تصاعداً في أعمال العنف ونشاط جماعة «طالبان» خلال العام الماضي. وقتل الجيش الباكستاني في خضم عدة عمليات استخباراتية أعداداً كبيرة من الإرهابيين، واستعاد كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة منهم. في إطار العديد من هذه العمليات، اعتقل الجيش الباكستاني كذلك الكثير من الإرهابيين. ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان القتلى ينتمون إلى «طالبان باكستان» أو جماعة أخرى. ولم تذكر التصريحات العسكرية الهوية السياسية لمن قتل أو اعتقل على يد الجيش الباكستاني. وفي الوقت ذاته، بدأت الحكومة والجيش الباكستاني حواراً مع قيادة «طالبان الباكستانية» في كابل. وحتى الآن، أخفقت المحادثات في تحقيق أي نتائج تذكر. ومع ذلك، شارك قادة عسكريون كبار ومسؤولون حكوميون في هذه المحادثات من الجانب الباكستاني. وكانت «طالبان» قد فرت من الأراضي الباكستانية بعد عملية عسكرية عام 2014 في شمال وزيرستان. وبعد ذلك، بدأوا في تتبع طريق العودة إلى الأراضي الباكستانية عام 2021 قبل أشهر قليلة من انتصار «طالبان الأفغانية» في كابل. وأفاد مسؤولون باكستانيون أنه سيجري السماح لعناصر «طالبان» بالعودة إلى باكستان والاستقرار في البلدات الحدودية حال تخليهم عن السلاح. وقد جرت المحادثات بين «طالبان الباكستانية» وحكومة إسلام آباد بوساطة من «طالبان الأفغانية».

المعارضة الباكستانية تحذر السلطة: اعتقال خان تجاوز لـ«الخط الأحمر»

إسلام آباد: «الشرق الأوسط»... حذر قادة المعارضة الباكستانية، الاثنين، من أن السلطات ستتجاوز «خطاً أحمر» إذا ألقت القبض على رئيس الوزراء السابق عمران خان، إثر الإبلاغ عنه بموجب قانون مكافحة الإرهاب، بسبب تعليقات أدلى بها بشأن القضاء، على ما أفادت وسائل إعلام محلية وأجنبية في إسلام آباد. ومنذ الإطاحة به في تصويت بحجب الثقة في أبريل (نيسان) الماضي، نظم خان تجمعات حاشدة في جميع أنحاء باكستان، محذراً مؤسسات الدولة بما في ذلك الجيش «من دعم الحكومة» الائتلافية بقيادة شهباز شريف، منافسه السياسي منذ فترة طويلة. وتجمع المئات خارج منزل خان، الاثنين، بهدف منع الشرطة من الوصول إليه؛ لكن خان يواجه مجموعة من التهم منذ أشهر عدة، ولم يتم توقيفه حتى الآن. من جهته، كتب وزير الإعلام السابق فؤاد شودري على «تويتر»: «أينما كنت، توجه إلى حي بني غالا، وأظهر تضامناً مع عمران خان»، وأضاف: «عمران خان هو خطنا الأحمر». ولوحظ وجود خفيف للشرطة خارج مقر إقامة خان في مقابل نحو 500 شخص من أنصار حزبه في الضاحية الغنية. وقال محمد أيوب إنه سافر طوال الليل من بيشاور في الشمال الغربي، ليكون في الموقع لإظهار الدعم لخان. وأضاف لوكالة «الصحافة الفرنسية»: «سنحتج وسنغلق الطرقات في حال اعتقال خان». وقال حزب «تحريك الإنصاف الباكستاني» الذي يتزعمه خان، في بيان، إن الاتهامات الأخيرة الموجهة إليه «تافهة». وأضاف: «لدينا تحفظات جدية على هذه الخطوة ذات الدوافع السياسية، والتي تقود إلى مزيد من عدم الاستقرار في البلاد». وانتقد خان السبت الماضي، قاضياً مسؤولاً عن إبقاء أحد مسؤولي الحزب محتجزاً لدى الشرطة، بعد قول قادة الحزب إنه تعرض للتعذيب في الحجز. والهدف الرئيسي لخان هو إجراء انتخابات عامة مبكرة قبل موعد الانتخابات المرتقبة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023؛ لكن الحكومة لم تظهر أي مؤشر على رغبتها في الذهاب إلى صناديق الاقتراع في وقت تواجه فيه مشكلات اقتصادية كبيرة. وكان خان قد وصل إلى السلطة عام 2018 بفضل ناخبين سئموا من سياسات قادة الحزبين الرئيسيين في البلاد، بعد أن وعد نجم الكريكيت السابق بالقضاء على «عقود من الفساد والمحسوبية الراسخة». لكن خلال فترة حكمه، دخل اقتصاد البلاد في حالة من السقوط الحر. وعلق صندوق النقد الدولي برنامج قرض قيمته 6 مليارات دولار أعادته مؤخراً الحكومة الجديدة إلى مساره الصحيح، كما فقد خان دعم الجيش.

واشنطن وسيول تبدآن أكبر مناورات عسكرية وسط تهديدات متزايدة من بيونغ يانغ

تقارير ترجح إقدام كوريا الشمالية على إجراء اختبار نووي قبل انتخابات الكونغرس الأميركي في نوفمبر

الشرق الاوسط... واشنطن: هبة القدسي... بدأت القوات الأميركية والكورية الجنوبية، يوم الاثنين، أكبر مناورات عسكرية منذ 2018، وتستمر لمدة 11 يوماً، وتأتي وسط تهديدات متزايدة من كوريا الشمالية. وتشمل المناورات؛ التي سميت «أولتشي درع الحرية»، محاكاة المعارك باستخدام الكومبيوتر والمناورات الميدانية وتدريبات للدفاع المدني. وقالت وزارة الدفاع في سيول إنها «تشمل سيناريوهات واقعية تعكس التغيرات في الحرب الجديدة واختبار مدى استعداد منشآت مهمة مثل الموانئ ومصانع أشباه الموصلات ومحطات الطاقة النووية». ويشارك في التدريبات آلاف الجنود من القوات البحرية والبرية والجوية، وتجرى بالذخيرة الحية، مع تدريبات لمواجهة التهديدات الجديدة؛ بما في ذلك الإرهاب والهجمات الإلكترونية، وتحاكي وقوع هجمات على الموانئ البحرية والمطارات والمنشآت الصناعية الكبرى، وتختبر مدى تعزيزات الخطوط الأمامية للأسلحة والوقود. وأكد متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الجنوبية أن المناورات «بدأت كما هو مخطط لها»، وأكد أنها «ترسل رسالة قوة واضحة حول تعزيز التحالف مع الحلفاء وتقوية موقفهم الدفاعي ضد التهديدات الكورية الشمالية المستمرة». ويوجد لدى الولايات المتحدة نحو 28500 جندي يتمركزون في كوريا الجنوبية في إجراء ردع ضد تهديدات كوريا الشمالية التي أعلنت نفسها قوة نووية. وكانت واشنطن وسيول قد خفضتا حجم تدريباتهما المشتركة في عام 2018 خلال إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب لإعطاء فرصة للمحادثات الدبلوماسية بين واشنطن وبيونغ يانغ، والمفاوضات التي كان يجريها ترمب مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون بهدف التخلي عن الترسانة النووية في مقابل رفع العقوبات الأميركية. وتم إلغاء مناورات صيف 2018 في محاولة لزيادة فرص نجاحها، ومع ذلك، توقفت منذ فشل القمة الأميركية - الكورية الشمالية في فيتنام في فبراير (شباط) 2019. ومع رحيل الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي، ومجيء الرئيس الحالي يون سوك يول، اتخذ الأخير سياسات أكثر قرباً من الولايات المتحدة وتعهد بتقوية العلاقات العسكرية مع واشنطن وتعزيز الردع الدفاعي ضد كوريا الشمالية. ولطالما كانت التدريبات المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية محل انتقادات من قبل كوريا الشمالية التي تعدّها «نوعاً من الاستفزاز والاستعداد لغزو محتمل لأراضيها»، وكثيراً ما كانت ترد بإطلاق تجارب صاروخية. وفي الشهر الماضي قال زعيمها كيم جونغ أون إنه مستعد «لاستخدام ترسانته النووية ضد واشنطن وسيول»، وأدان ما سماها «أعمالهما العدائية». وتنفي واشنطن وسيول ذلك، وتؤكدان أن المناورات تهدف «إلى تحسين القدرات الدفاعية». كما تأتي هذه التدريبات بعد أيام من رفض بيونغ يانغ القاطع عرض الرئيس الكوري الجنوبي تعزيز اقتصاد كوريا الشمالية وتقديم المساعدات لها إذا وافقت على التخلي عن ترسانتها النووية. وهو ما وصفته كيم يو جونغ، أخت زعيم كوريا الشمالية، بأنه «ذروة السخافة»، وسخرت من الرئيس يون قائلة: «إنه عرض صبياني، وعليه أن يغلق فمه». وإضافة إلى ذلك، فإن هذه التدريبات تأتي في وقت تزداد فيه المخاوف في سيول وواشنطن من تخطيط كوريا الشمالية لإجراء اختبار نووي، حيث تشير بعض التقارير الاستخباراتية إلى أنها ستقدم على هذه التجربة قبل انتخابات التجديد النصفي للكونغرس الأميركي لاستعراض قدراتها، وإظهار التهديد بأن صاروخاً ينطلق من كوريا الشمالية يمكن أن يصل إلى سواحل الولايات المتحدة حاملاً راساً حربياً صغيراً وخفيف الوزن. وحذر خبراء وعسكريون من أنها قد تقدم على استفزازات جديدة احتجاجاً على التدريبات العسكرية. وتصاعدت التوترات في المنطقة بشكل كبير منذ بداية العام الحالي، بعد سلسلة من التجارب الكورية الشمالية التي وصلت إلى أكثر من 30 عملية إطلاق لصواريخ باليستية وأخرى قادرة على حمل أسلحة نووية عابرة للقارات.

مسؤول أميركي جديد يزور تايوان

رئيستها حضت على التعاون «لمواجهة الاستبداد العالمي»

تايبيه: «الشرق الأوسط»... التقى حاكم ولاية إنديانا الأميركية إريك هولكوم، رئيسة تايوان تساي إينغ وين، الاثنين، بعد أيام من إعلان واشنطن إجراء محادثات تجارية مع تايبيه، عقب التهديدات العسكرية الصينية للجزيرة التي تتمتع بحكم ذاتي، وتعتبرها بكين جزءاً من أراضيها. وتحدثت رئيسة تايوان في اللقاء عن المناورات الصينية حول الجزيرة، داعية إلى مواصلة دعم بلادها دولياً. وقالت لهولكوم: «إننا نواجه حالياً التوسع المستمر للاستبداد العالمي». وأضافت: «إن تايوان واجهت تهديدات عسكرية صينية في مضيق تايوان ومحيطه. في هذه اللحظة، يجب على الحلفاء الديمقراطيين أن يقفوا معاً ويعززوا التعاون في جميع المجالات». ومن جانبه، قال هولكوم إن الولايات المتحدة وتايوان «تشتركان في كثير من القيم والمصالح والأهداف المشتركة»، وأضاف: «سنواصل السعي لبناء شراكة استراتيجية معكم». ومن المتوقع أن يلتقي هولكوم أيضاً ممثلي صناعة أشباه الموصلات الأكثر تطوراً والرائدة في تايوان، قبل أن يغادرها الأربعاء متجهاً نحو كوريا الجنوبية. وترتبط الولايات المتحدة وتايوان بعلاقات تجارية واستثمارية. والجزيرة أيضاً إلى جانب كوريا الجنوبية، مورد عالمي مهم لبعض أشباه الموصلات الأكثر تطوراً والمستخدمة في كل شيء، من الهواتف المحمولة وأجهزة الكومبيوتر المحمولة إلى السيارات والصواريخ. وتحرص الولايات المتحدة على تشجيع الشركات التايوانية على بناء مسابك الرقائق على الأراضي الأميركية، وهو أمر أشارت إليه أيضاً الرئيسة التايوانية الاثنين. وقالت إن «تايوان مستعدة وقادرة على تعزيز التعاون مع الشركاء الديمقراطيين في بناء سلسلة توريد مستدامة لرقائق أشباه الموصلات». وتأتي زيارة الحاكم الأميركي عقب الإعلان عن محادثات تجارية الخميس الماضي بين واشنطن وتايبيه في أوائل الخريف، في وقت حذر فيه دبلوماسي أميركي كبير بكين «من مواصلة التضييق على الجزيرة»، في حين كررت الصين على لسان المتحدثة باسم وزارة التجارة شو جويت تينغ للصحافيين الخميس الماضي، إنها «دائماً ما تعارض أي اتصالات رسمية بين أي دولة ومنطقة تايوان الصينية». وكان التوتر قد بلغ ذروته في مضيق تايوان عقب زيارة رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي إلى تايبيه مطلع أغسطس (آب) الجاري، ما أثار رد فعل غاضب من بكين التي أطلقت أكبر تمارين عسكرية لها في محيط الجزيرة. وتعتبر بكين تايوان «جزءاً لا يتجزأ من أراضيها»، وتؤكد أنها «ستعود إلى سيادتها يوماً ما، وبالقوة إن لزم الأمر». والعام الماضي كانت 42 في المائة من صادرات تايوان موجهة إلى الصين وهونغ كونغ، مقابل 15 في المائة إلى الولايات المتحدة. وتنتهج واشنطن سياسة الاعتراف الدبلوماسي ببكين وليس بتايبيه؛ لكنها ترتبط بعلاقات فعلية مع تايوان وتدعم حقها في تقرير مصيرها.

فاوتشي يعلن ترك منصبه في ديسمبر... وبايدن يشيد به

الشرق الاوسط... واشنطن: هبة القدسي... أعلن الطبيب أنتوني فاوتشي الذي اشتهر اسمه في خضم وباء «كوفيد - 19» ترك منصبه مستشاراً طبياً للرئيس بايدن ومدير المعهد الوطني للصحة في ديسمبر (كانون الأول) المقبل، مشيراً إلى أنه يرغب في متابعة الفصل الثاني من حياته المهنية والسفر والكتابة. ووجه الرئيس بايدن الشكر للدكتور فاوتشي في بيان، قائلاً إنه «شخص متفانٍ في عمله ويملك يداً ثابتة وحكمة وبصيرة وكان في طليعة العلماء في مواجهة أزمات صحية». وقال بايدن: «في إحدى مكالماتي الأولى كرئيس طلبت على الفور من فاوتشي تمديد عمله بصفته كبير المستشارين الطبيين لمواجهة أزمة كوفيد - 19 ورأيت فيه التزاماً لا يتزعزع بالعمل وروحاً وطاقة ونزاهة عملية لا مثيل لها». وكان فاوتشي (81 عاماً) قد عمل في تقديم المشورة حول مكافحة الأوبئة لسبعة رؤساء أميركيين جمهوريين وديمقراطيين لفترة امتدت إلى أكثر من نصف قرن، بدءاً من الرئيس الأسبق رونالد ريغان حتى الرئيس بايدن، وقد حصل على وسام الحرية الرئاسي عام 2008 في عهد الرئيس جورج بوش لمساهمته في تطوير برنامح لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز)، الذي أنقذ حياة ما يقدر بنحو 21 مليون شخص. وينظر إلى فاوتشي الذي انطلق إلى دائرة الأضواء بشكل كبير عام 2020، أنه كان ضحية الرئيس ترمب ومحاولاته اللعب السياسي حول تفشي وباء «كوفيد - 19» وتحميل الصين مسؤولية تفشي هذا الوباء. وحاول ترمب وبعض مساعديه إظهار فاوتشي بأنه على خطأ في تقديره لخطورة الوباء، وسعوا إلى السخرية منه، والإصرار على أن كل ما يقوله خطأ. وقد واجه فاوتشي حملة موسعة من الجمهوريين الذي نظروا إليه باعتباره المحرك لعمليات الإغلاق المشددة للمؤسسات والمصالح وفرض أوامر ارتداء الأقنعة على الوجه، وقد قاوم كثير من الجمهوريين هذه الأوامر بشكل موسع. وتعهد الجمهوريون بالتحقيق مع فاوتشي إذا فازوا بالسيطرة على الكونغرس بانتخابات التجديد النصفي في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. وكانت تكهنات سرت فور إعلان تنحيه أنه يتقاعد حتى يتجنب هذا الاحتمال بمواجهة فتح تحقيقات واستجوابات له أمام أغلبية جمهورية بالكونغرس، خصوصاً أنه صرح من قبل بالبقاء في منصبه حتى انتهاء ولاية الرئيس بايدن في يناير (كانون الثاني) 2025.

هيئة محلفين أميركية توجه اتهامات إلى لاجئ أفغاني بقتل 4 مسلمين

واشنطن: «الشرق الأوسط».. وجهت هيئة محلفين في ولاية نيو مكسيكو الأميركية، يوم الاثنين، ثلاث تهم بالقتل وأربع تهم بالتلاعب بالأدلة إلى المشتبه به الرئيسي في قتل أربعة رجال مسلمين في ألباكركي. واتهمت هيئة المحلفين في مقاطعة برناليلو اللاجئ الأفغاني محمد سيد بقتل نعيم حسين (25 عاماً)، وأفتاب حسين (41 عاماً) ومحمد أفضل حسين (27 عاماً). وقالت الشرطة إن سيد هو المشتبه به الرئيسي في مقتل رابع يُدعى محمد أحمدي في نوفمبر (تشرين الثاني) 2021، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ولم يرد توماس كلارك، محامي سيد، بعد على طلب للتعليق. وقال مكتب المدعي العام بمقاطعة برناليلو راؤول توريز إنه يعمل مع الشرطة للتحقيق في تورط سيد المحتمل في جريمة قتل أحمدي. وقالت جماعات حقوقية إن الدافع وراء جرائم القتل طائفي. فثلاثة من الضحايا من الشيعية في حين أن سيد من السنة. ومع ذلك، قال أشخاص يعرفون الضحايا وسيد إن عمليات القتل مرتبطة في المقام الأول بنزاعات شخصية أو برغبة في الانتقام



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..العلمين الجديدة احتضنت «لقاء أخوياً خاصاً» ..القاهرة لا تشارك تل أبيب رؤيتها حول وجود «أزمة» في العلاقات.. «سد النهضة»: إجراءات الترشيد المصرية «تُخفف» أضرار «الملء الثالث»..هجوم ميناكا.. الجيش المالي في مواجهة صراع "داعش" و"القاعدة"..خادم الحرمين يوجّه بتسيير جسر جوي عاجل للمتضررين من سيول السودان..مباحثات إماراتية ـ سودانية في مجال التعاون العسكري والدفاعي..كيف فاقم الصراع على السلطة الأزمات المعيشية لليبيين؟.. تواصل الخلاف بين تونس وأميركا حول «تقييم المسار الديمقراطي».. اعتقال 13 شخصاً يشتبه بتورطهم في حرائق غابات الجزائر.. رئيس الحكومة الصومالية يتوعد الفاشلين... وتوقعات بتغييرات عسكرية..

التالي

أخبار لبنان..تعويل على الضغطين الداخلي والخارجي لتأليف الحكومة اللبنانية..باسيل يعيد مشاورات تأليف الحكومة إلى نقطة الصفر.. بقاء عون في القصر وارد.. الجريدة. تكشف مضمون الاقتراح الأميركي لترسيم الحدود البحرية اللبنانية..سفارات لبنان بلا أوراق.. ولا رواتب للدبلوماسيين..لبنان على حافة خريف سياسي - معيشي لاهب.. «كهرباء لبنان» تعرقل عمل مؤسسات الدولة..انهيار نصف أهراءات مرفأ بيروت يعفي الحكومة من تبعات هدمها..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير... عشية زيارة ماكرون لروسيا.. دعوة فرنسية للحوار..واشنطن تتوقع وجهة "التحرك الروسي".. وأوكرانيا ترجح الحل الدبلوماسي..قرب الحدود الروسية... متظاهرون مستعدون للدفاع عن بلدهم أوكرانيا..الاستخبارات الأميركية: روسيا جاهزة بنسبة 70 % لتنفيذ غزو واسع لأوكرانيا.. واشنطن تتوقع سقوط كييف بـ 72 ساعة إذا غزتها روسيا..ألمانيا تدرس إرسال قوات إضافية إلى ليتوانيا..أميركا: مئات يحتجون على قتل الشرطة رجلاً أسود خلال مداهمة.. إسلام آباد: مقتل 20 إرهابياً في عمليات أمنية ببلوشستان..

أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..قلق أميركي من تخطيط كوريا الشمالية لتسليم المزيد من الأسلحة لروسيا..ماكرون: الهجوم الأوكراني المضادّ جار وسيستمر لأشهر.. مكاسب بطيئة لأوكرانيا في هجومها المضاد ..«رسالة أطلسية» إلى روسيا في أكبر مناورات جوية..تهديد روسيا بالانسحاب من اتفاق الحبوب يثير قلق الأمم المتحدة..الكرة الأرضية على «أعتاب مرحلة خطيرة»..تضخّم الترسانات النووية على خلفية ارتفاع منسوب التوتر العالمي..واشنطن تحذر من تخريب إلكتروني صيني للبنية التحتية الأميركية..«طالبان»: عودة أكثر من 550 مسؤولاً حكومياً سابقاً إلى أفغانستان..

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,296,071

عدد الزوار: 6,944,428

المتواجدون الآن: 63