أخبار سوريا..«شائعات إيرانية» عن محاولة لاغتيال الأسد...بدء إطلاق معتقلين بموجب عفو عام في سوريا.. انفجار في حاجز للشرطة العسكرية شرق حلب..مقتل وإصابة عدد من مسلحي «قسد» بهجوم مجهولين في ريف دير الزور..سيول تجتاح شمال سوريا..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 3 أيار 2022 - 5:05 ص    عدد الزيارات 971    التعليقات 0    القسم عربية

        


«شائعات إيرانية» عن محاولة لاغتيال الأسد...

دمشق - طهران: «الشرق الأوسط».... تداولت مصادر إيرانية «شائعات» عن تعرض الرئيس السوري بشار الأسد لمحاولة اغتيال لدى وصوله إلى جامع الحسن في حي الميدان الدمشقي، للمشاركة في صلاة عيد الفطر، أمس. واستندت وكالتا «مهر» و«إيسنا» الحكوميتان إلى خبر عاجل نشرته قناة «المنار» منصة «حزب الله» اللبناني. وأفاد موقع «تابناك» بأن «الرئيس السوري استقبل من المواطنين الموجودين في جامع الحسن الواقع في منطقة الميدان وهو بصحة جيدة». لكن المصادر الإيرانية، أشارت في اللحظات الأولى إلى أن المصادر الأمنية السورية لم تتطرق إلى تفاصيل تعرض الأسد لمحاولة الاغتيال، ولاحظت أن مقاطع فيديو متداولة من لحظة وصوله إلى الجامع واستقباله من المواطنين قبل صلاة عيد الفطر «يتضح أنه بصحة جيدة». وفي وقت لاحق، ذكرت «إيسنا» أن «بعض المواقع الخبرية نقلت عن (المنار) معلومات عن تعرض الأسد لمحاولة اغتيال، لكن لم ترد مثل هذه الأنباء على موقع (المنار)، ولم تذكر وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أيضاً شيئاً من هذا القبيل». وبدورها، نقلت وكالة «مهر» الحكومة أن جريدة «الوطن» السورية وصفت الأخبار المنشورة حول محاولة الاغتيال الفاشلة بـ«الشائعة»، واتهمت معارضين للنظام السوري بـ«التلاعب في (صورة) شريط الأخبار» المتداولة عن الحادث. كما ذكرت وكالة «تسنيم» التابعة لـ«الحرس» أن «متابعة الأخبار أظهرت أن (المنار) لم تنشر هكذا أخبار وأن معارضين سوريين نشروا هكذا أخبار».

توقعات بالمزيد.. النظام السوري يفرج عن 60 معتقلاً بعد عفو رئاسي..

المصدر | الخليج الجديد.. أفرجت السلطات السورية، عن أكثر من 60 معتقلاً من سجونها، ضمن عفو عام رئاسي جديد، يُعد الأشمل في جرائم "الإرهاب"، منذ بدء النزاع في البلاد. وأفاد "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، في بيان الإثنين، بـ"خروج أكثر من 60 معتقلاً منذ الأحد وحتى اللحظة، من مختلف المناطق السورية، بعضهم من أمضى 10 سنوات على الأقل" في سجون النظام. وأضدر رئيس النظام السوري "بشار الأسد"، قبل يومين، مرسوما جديدا يقضي بـ"منح عفو عام عن الجرائم الإرهابية المرتكبة من السوريين"، قبل 30 أبريل/نيسان عام 2022، "عدا التي أفضت إلى موت إنسان"، والمنصوص عليها في قانون مكافحة الإرهاب. وسبق أن أصدر "الأسد"، مراسيم عفو عدة منذ بدء النزاع، تضمنت استثناءات كثيرة، إلا أن المرسوم الجديد الذي صدر السبت، أي قبل يومين من احتفال المسلمين بعيد الفطر، يُعد وفق ناشطين حقوقيين، الأكثر شمولاً فيما يتعلق بجرائم "الإرهاب"، كونه لا يتضمن استثناءات كما قضت العادة. ومن المفترض في حال استكمال تنفيذ المرسوم الجديد، وفق "المرصد"، أن يجري الإفراج عن "عشرات آلاف المعتقلين"، وكثير منهم متهمون بجرائم تتعلق بـ"الإرهاب" الذي وصفه مدير المرصد "رامي عبدالرحمن"، بأنه "عنوان فضفاض لإدانة الموقوفين عشوائياً". وبحسب لائحة تناقلها ناشطون حقوقيون على وسائل التواصل الاجتماعي، وتضمنت 20 اسماً، فإن بين المفرج عنهم معتقلين أمضوا سنوات في سجن صيدنايا ذائع الصيت الذي وصفته منظمة "العفو الدولية"، بأنه "مسلخ بشري"، بعدما وثقت إعدام نحو 13 ألف شخص فيه شنقاً، بين عامي 2011 و2015. من جانبها، اعتبرت المحامية "نورا غازي"، مديرة منظمة "نو فوتو زون" المعنية بتقديم المساعدة القانونية للمعتقلين والمفقودين وعائلاتهم، أنه "أكبر عفو يصدر منذ بداية الثورة السورية؛ كونه يشمل كافة الجرائم المتعلقة بالإرهاب، باستثناء تلك التي لم تتسبب في موت". وتضيف: "من المتوقع أن يخرج كثير من الأشخاص؛ لكن الأمر سيحتاج إلى كثير من الوقت". ويتهم نظام "الأسد" معارضيه بالإرهاب، في حين وثقت منظمات حقوقية على مدى العقد الماضي انتهاكات واسعة لقواته، راح ضحيتها مئات الآلاف من السوريين. ويأتي هذا المرسوم، وسط مطالبات بمحاسبة النظام السوري على ما وصفته صحيفة "الجارديان" البريطانية بـ"جريمة حرب"، ارتكبت في ضواحي دمشق عام 2013، وذلك بعد نشرها لتحقيق موسع تضمن فيديو يوثق عملية قتل جماعي. وفي الفيديو يظهر عناصر من القوات التابعة لـ"الأسد" يقودون عشرات الأشخاص المعصوبي الأعين إلى حفرة ليقتلوهم بالرصاص ثم يحرقوا جثثهم أمام عدسة الكاميرا. ويحتكر "الأسد"، سلطة العفو العام بواسطة مراسيم تشريعية يصدرها في الوقت الذي يريد، ويوصف هذا السلوك بأنه تغوّل السلطة التنفيذية على السلطة التشريعية، ويخالف الدستور.

بدء إطلاق معتقلين بموجب عفو عام في سوريا

بين المفرج عنهم من أمضى عشر سنوات في السجن

دمشق: «الشرق الأوسط».... مع أول أيام عيد الفطر، خرج العشرات من المعتقلين المفرج عنهم بموجب العفو العام الذي صدر عشية العيد عن الجرائم «الإرهابية» المرتكبة من السوريين قبل تاريخ 30 أبريل (نيسان) باستثناء ما أدى منها إلى القتل، ضمن عفو عام رئاسي جديد يُعد الأشمل في جرائم «الإرهاب» منذ بدء النزاع في البلاد، وفق الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا). ولم يصدر حتى كتابة الخير، ما يكشف عن الأعداد الدقيقة للمستفيدين من العفو، غير أن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أفاد أمس (الاثنين)، «بخروج نحو 60 معتقلاً حتى صباح أول أيام العيد من مختلف المناطق السورية، بعضهم معتقل منذ 10 سنوات». وقال المرصد إن الأجهزة الأمنية التابعة للنظام، أبلغت أعضاء الفرق الحزبية ضمن مناطق النظام أنه سيتم الإفراج عن عدد كبير من المعتقلين خلال الساعات المقبلة. ومن المفترض بحسب المرسوم الجديد، أن يجري الإفراج عن «عشرات آلاف المعتقلين» وكثير منهم متهمون بجرائم تتعلق بـ«الإرهاب»، الذي وصفه مدير المرصد رامي عبد الرحمن، بأنه «عنوان فضفاض لإدانة الموقوفين عشوائياً». وتشير إحصائيات المرصد السوري إلى مقتل أكثر من 105 آلاف معتقل تحت التعذيب في معتقلات النظام منذ عام 2011. وأفادت مصادر متقاطعة بعودة أعداد من المعتقلين إلى ذويهم، صباح أول أيام العيد، والإفراج عن عشرات المعتقلين من عدة محافظات سورية كدفعة أولى، بينهم معتقلون في سجن صيدنايا العسكري الذي يعد من أخطر معتقلات النظام المبني على الطراز المعماري السوفياتي. وبين المفرج عنهم محكومون بالإعدام، عرف منهم معتقل من بلدة العتيبة في الغوطة الشرقية وآخرون مضى على اعتقالهم أكثر من عشر سنوات لم يكن يعرف ذووهم خلالها أي معلومة عن مصيرهم. وبعد صدور خبر قرار العفو، بدأت الصفحات الإخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي بنشر قوائم بأسماء المفرج عنهم، واعتمدت أخرى بأسماء المغيبين الذين لم يعرف مصيرهم بعد، فيما حذر معارضون، ذوي المعتقلين، من عمليات ابتزاز واحتيال قد يمارسها عناصر الأجهزة الأمنية مع الأهالي، لتقاضي مبالغ مالية، بزعم القدرة على الإفراج عن أبنائهم أو كشف معلومات عن مصيرهم. وأكد موقع «صوت العاصمة» السوري المعارض، وصول عدد من معتقلي قرى وادي بردى وبعض بلدات الغوطة الشرقية، وقرى في القلمون الشرقي إلى منازلهم صباح يوم الاثنين. ونص المرسوم التشريعي رقم 7 لعام 2022 على منح عفو عام عن الجرائم الإرهابية المرتكبة من السوريين، قبل تاريخ 30 أبريل (نيسان) 2022، عدا التي أفضت إلى موت إنسان، والمنصوص عليها في قانون مكافحة الإرهاب رقم 19 لعام 2012، وقانون العقوبات الصادر بالمرسوم التشريعي رقم 148 لعام 1949 وتعديلاته، ولا يؤثر هذا العفو على دعوى الحق الشخصي، وللمضرور في جميع الأحوال أن يقيم دعواه أمام المحكمة المدنية المختصة. وسبق للرئيس بشار الأسد أن أصدر مراسيم عفو عدة منذ بدء النزاع تضمنت استثناءات كثيرة، كان آخرها في مايو (أيار) الماضي، قبل أسابيع من إعادة انتخابه رئيساً للمرة الرابعة. يشار إلى أنه للمرة الأولى، لا يشترط مرسوم عفو عام على تسليم المطلوب نفسه للعدالة، ما يعني سقوط العقوبة بشكل كامل عن أصحابها دون مراجعتهم لأي جهة، علماً بأن معظم المعتقلين السياسيين، يخضعون لقانون مكافحة الإرهاب الصادر عام 2012 على خلفية الاحتجاجات التي خرجت ضد النظام عام 2011، والتي أفضت إلى حرب لم تتوقف بعد. ويركز مرسوم العفو في بنوده على عودة السوريين اللاجئين في الخارج، دون اشتراط مراجعة الجهات الأمنية، ما لم يكن الشخص يواجه دعوى بحق شخصي، أو كان قد ارتكب جريمة قتل. جدير بالذكر، أنه منذ بدء النزاع عام 2011، دخل نصف مليون شخص إلى سجون ومراكز اعتقال تابعة للنظام، قضى أكثر من مائة ألف منهم تحت التعذيب أو نتيجة ظروف اعتقال مروعة، وفق المرصد السوري. وتتهم منظمات حقوقية، بينها هيومن رايتس ووتش، النظام السوري، باستغلال قوانين مكافحة الإرهاب «لإدانة ناشطين سلميين». كما تُوجه للنظام السوري اتهامات بالتعذيب في السجون حتى الموت والاغتصاب والاعتداءات الجنسية إلى الإعدامات خارج إطار القانون.

الثاني خلال ساعات.. انفجار في حاجز للشرطة العسكرية شرق حلب

المرصد السوري لحقوق الإنسان: إصابة ثلاثة أشخاص، هم رجل وزوجته وشخص آخر كان برفقتهم من مهجري مدينة ديرالزور

العربية.نت... أفاد نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان، بإصابة ثلاثة أشخاص، هم رجل وزوجته وشخص آخر كان برفقتهم من مهجري مدينة دير الزور، وذلك جراء انفجار عبوة ناسفة كانت مزروعة ضمن سيارتهم بالقرب من حاجز للشرطة العسكرية على الطريق الواصل بين مدينة الباب ومدينة الراعي بريف حلب الشرقي، وسط استنفار أمني مكثف للشرطة العسكرية على مداخل ومخارج مدينة الباب عقب الانفجار. وكان المرصد السوري أشار أمس الأحد، إلى دوي انفجار متوسط الشدة في مدينة جرابلس الخاضعة لسيطرة القوات التركية وفصائل ما يسمى “الجيش الوطني” تبين أنه ناجم عن عبوة ناسفة انفجرت بسيارة كانت تقل مدير روضة الريان وعضو سابق بـ “هيئة العلاقات العامة” التابعة لفصيل “حركة أحرار الشام” الإسلامية، مما أدى لمقتله.

قتال عشائري

وفي سياق متصل قتل مسلحان من أبناء ريف دير الزور، نتيجية اقتتال عشائري في بلدة غرانيج شرق دير الزور، حيث تجددت الاشتباكات العشائرية في حي اللايذ مساء اليوم، وسط استمرار حالة التوتر في المنطقة. وكان نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان قد أفادوا، اليوم، بأن اشتباكات اندلعت بين عائلتي “الرفاعي” و”المرسوم” في بلدة أبو حمام بريف دير الزور الشرقي، مما أدى إلى مقتل شخص وإصابة اثنين آخرين، وبحسب مصادر المرصد السوري، فإن الاقتتال سببه ثأر عشائري قديم. المرصد السوري لحقوق الإنسان أشار يوم أمس إلى اندلاع اشتباكات بالأسلحة الرشاشة والقنابل اليدوية، نتيجة اقتتال عشائري بين قبيلة العكيدات وعشيرة الوهب، في حي الزويقات بمدينة الطبقة ضمن مناطق “قسد” غرب الرقة.

مقتل وإصابة عدد من مسلحي «قسد» بهجوم مجهولين في ريف دير الزور

دمشق - لندن: «الشرق الأوسط».. أفادت مصادر سورية بمقتل وإصابة عدد من عناصر قوات سوريا الديمقراطية (قسد) خلال هجوم بالرشاشات والقذائف استهدف إحدى نقاطها بريف دير الزور الشمالي. ونقلت وكالة «سانا» الرسمية، الاثنين، عن مصادر أهلية، قولها إن «هجوماً بالأسلحة الرشاشة والقذائف نفذه مجهولون استهدف نقطة عسكرية تابعة لميليشيا (قسد) الانفصالية في قرية السجر شمال دير الزور، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من العناصر ممن كانوا موجودين داخل النقطة». ولفتت المصادر إلى أن «هذا الهجوم يعد الأكبر والأعنف الذي يستهدف ميليشيا (قسد)، المدعومة من قوات الاحتلال الأميركي، خلال الأسابيع الأخيرة في المنطقة، حيث شارك فيه نحو 20 مسلحاً استخدموا قذائف الهاون والأسلحة الرشاشة بكثافة ومن محاور عدة». وأشارت الوكالة إلى مقتل عدد من مسلحي «قسد» وإصابة آخرين، وإعطاب آليات عدة، الأحد، إثر هجمات بعبوة ناسفة والأسلحة الرشاشة على سيارتين عسكريتين ونقطة عسكرية تابعة للميليشيا بريف الرقة. في الأثناء، تحدث تقرير حقوقي عن عودة نشاط خلايا تنظيم «داعش» للتصاعد في مخيم الهول الواقع أقصى جنوب شرقي الحسكة، عبر ست جرائم قتل، في شهر أبريل (نيسان)، رغم الحملات الأمنية الدورية من قبل القوات العسكرية. وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان، خلال شهر أبريل، 6 جرائم قتل على يد خلايا وأذرع التنظيم، راح ضحيتها ستة أشخاص، هم لاجئ ولاجئة من الجنسية العراقية، وثلاث نساء مجهولات الهوية، ونازحة سورية. وبذلك يرتفع إلى عشرة، تعداد الجرائم التي شهدها المخيم منذ مطلع عام 2022، وهم: 4 من الجنسية العراقية بينهم سيدة، ورجل وسيدة من الجنسية السورية، وثلاث نساء مجهولات الهوية، بالإضافة إلى مسعف ضمن نقطة خدمية بالمخيم. وأفاد التقرير بمحاولة أذرع التنظيم، قتل لاجئ عراقي في 22 من الشهر الماضي، باستهدافه بعدة طلقات نارية في القسم الأول من مخيم الهول، الأمر الذي أدى لإصابته بجراح نقل على أثرها إلى المشفى. وفي يوم 23، أصيب شاب عراقي الجنسية، نتيجة هجوم مسلحين مجهولين لقتله، في القطاع الأول بمخيم الهول، حيث نقل إلى المستشفى لتلقي العلاج. وأفادت مصادر المرصد بأن قوى الأمن الداخلي «الأسايش»، تنفذ حملة مداهمات في جميع قطاعات مخيم الهول، بحثاً عن السلاح، في ظل تصاعد عمليات الاغتيال والانفلات الأمني في المخيم الذي يؤوي عوائل وعناصر من التنظيم. ولفت التقرير إلى أن شهر أبريل، لم يشهد أي عملية خروج لعوائل سورية من المخيم ضمن مبادرة «مسد» على غرار الأشهر السابقة، في حين شهد شهر يناير (كانون الثاني)، خروج 22 عائلة مؤلفة من نحو 217 شخصاً، نحو محافظة دير الزور، في إطار مبادرة مجلس سوريا الديمقراطية بإفراغ المخيم من السوريين. وأضاف أنه في حين عمدت دائرة العلاقات الخارجية في الإدارة الذاتية لمناطق شمال وشمال شرق سوريا، بتاريخ 6 من الشهر الجاري، إلى تسليم طفلين اثنين من عوائل عناصر تنظيم داعش، إلى وفد من الحكومة البريطانية في زيارة للأخير إلى المنطقة، سلمت في 14 من الشهر، عدداً من الأطفال الروس لوفد من الخارجية الروسية، بينما زار وفد عراقي، المخيم، بعد ذلك التاريخ، تمهيداً لإجلاء عائلات عراقية من مخيم الهول إلى العراق.

سيول تجتاح شمال سوريا

دمشق: «الشرق الأوسط».. اجتاحت سيول أمطار غزيرة مناطق واسعة من شمال وشرق سوريا، ليل السبت/الأحد، وخلّفت خسائر مادية جسيمة في الحقول الزراعية ورؤوس الأغنام، إضافة إلى غرق الخيام. وحذّر الدفاع المدني السوري من رياح قوية تضربُ معظمَ المناطق السورية، إضافة إلى رياح شديدة تتجاوز سرعتها 70 كيلومتراً في الساعة على المناطق الجنوبية والشرقية والبادية، وسترافقها عاصفة غبارية وارتفاع لدرجات الحرارة. وقال الدفاعُ المدني، في بيان نقلته وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إنه «على أهالي المخيّمات تثبيت الخيامِ بشكلٍ جيد، والابتعاد عن مجاري السيول وأماكن تجمّعِ المياه لحمايتهم وأطفالهم، وعدم إشعال النار في محيط الخيام». وفي مناطق ريف عين العرب/كوباني بريف حلب الشرقي، غمرت مياه الفيضانات قريتين، ما دفع الأهالي للنزوح بشكل كامل.



السابق

أخبار لبنان.. مفتي لبنان يحذّر من خطورة الامتناع عن المشاركة في الانتخابات النيابية.. دريان يحذّر من خطورة مقاطعة الانتخابات.. انتخاباتٌ بـ «فائضٍ سياسي» في لبنان المُتَهالِك..داعم لـ«حزب الله» يثير موجة استنكار في لبنان..احتدام السجال بين «القوات اللبنانية» وباسيل.. انتخاب الرئيس أولوية البرلمان اللبناني المقبل..مرشحون يشتكون غياب «الثقافة الانتخابية» لدى الناخبين..

التالي

أخبار العراق.. ارتفاع صادرات النفط العراقية إلى 3.38 ملايين برميل يوميا.. بارزاني يدعو الكاظمي لتشكيل لجنة للسيطرة على مناطق تهديد كردستان..كردستان تطالب بغداد بمواقف «أكثر جدية» من هجمات الصواريخ.. اشتباكات في سنجار بين الجيش العراقي ومسلحين موالين لـ«العمال» التركي..

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,399,337

عدد الزوار: 6,948,371

المتواجدون الآن: 83