أخبار سوريا.... مواجهات في درعا بين قوات تابعة لإيران وأخرى لروسيا... النظام: مقتل جنود أميركيين في الحسكة.. والتحالف ينفي... 4 وفيات و68 إصابة جديدة بكورونا...وصول قافلة مساعدات طبية إماراتية إلى سوريا...

تاريخ الإضافة الإثنين 9 تشرين الثاني 2020 - 4:25 ص    عدد الزيارات 2147    التعليقات 0    القسم عربية

        


مواجهات في درعا بين قوات تابعة لإيران وأخرى لروسيا.... أسر ضابطين وعشرة عناصر من ميليشيات الفرقة الرابعة...

لندن - درعا: «الشرق الأوسط».... تشهد محافظة درعا، منذ صباح أمس، سلسلة من الأحداث، في أعقاب الحملة الأمنية لقوات النظام والمسلحين الموالين لها ولإيران، تتقدمها عناصر الفرقة الرابعة، ضمن أطراف درعا البلد، في إطار الصراع الروسي - الإيراني في محافظة درعا، المتمثل بالقوى المحلية الموالية والمدعومة من كل طرف. وأطلقت قوات النظام وعناصر «التسويات» ضمن المخابرات العسكرية والفرقة الرابعة الموالية لإيران، عمليات تمشيط كل من منطقتي الشياح والنخلة بأطراف درعا البلد، التي زعمت أنها ضد خلايا تنظيم «داعش». وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن عناصر «التسويات» مع الروس، عمدوا إلى قطع الطرقات وإغلاق مداخل ومخارج كل من اليادودة وطفس ومساكن جلين بريف درعا الغربي، وسط سيطرتهم على حاجز لقوات النظام في مساكن جلين. وتحدث مراسل موقع «تجمع أحرار حوران» عن حدوث اشتباكات بالأسلحة الخفيفة بين عناصر سابقين في الجيش الحر وقوات الأسد، ما أسفر عن إصابة اثنين من أبناء درعا البلد، وأن مجموعة من أبناء المنطقة الغربية بدرعا، أسروا ضابطين وعشرة عناصر من ميليشيات الفرقة الرابعة، وسيطروا على مقر مساكن جلين «تضامناً مع مدينة درعا التي شهدت مناطقها الجنوبية هجوماً من قبل ميليشيات تابعة للنظام ولإيران الرابعة صباح اليوم». كما تحدث المرصد عن أسر نحو 10 من قوات النظام بينهم ضابطان اثنان، وذلك كردة فعل على حملة النظام الأمنية. كما أعلنت فصائل محلية، النفير ضد قوات النظام وممارساتها. وتحدث المرصد، أمس، عن دوي انفجارات سُمِعت في مناطق متفرقة من مدينة درعا، تزامناً مع أصوات إطلاق نار، ناجمة عن سقوط قذائف أطلقتها قوات النظام على مناطق بدرعا البلد، وذلك في إطار الحملة الأمنية التي بدأتها قوات النظام صباح أمس (الأحد) على محيط مدينة درعا، وفي إطار ذلك، أفادت مصادره بأن قوات النظام مدعمة بالفرقة الرابعة وأجهزتها الأمنية بالإضافة لفصائل «المصالحة»، تداهم أماكن متفرقة من منطقتي الشياح والنخلة وأطراف درعا البلد، وسط اعتقالها لعدة أشخاص. وهذه هي المرة الأولى التي تشن فيها قوات نظام الأسد والميليشيات التابعة لها، مداهمات في درعا البلد، منذ «اتفاق التسوية» مع فصائل المعارضة في 2018 برعاية روسية، التي سيطرت من خلاله على الجنوب السوري. وكان «تجمع أحرار حوران»، قد أفاد بانتشار تحشّدات عسكرية لميليشيات «الغيث» التابعة للفرقة الرابعة وميليشيات من الأمن العسكري والفرقة 15 في درعا المحطة وحي سجنة وعند جمرك درعا القديم، مساء أول من أمس (السبت)، وسط أنباء متداولة عن نية الميليشيات مداهمة منطقة النخلة بدرعا البلد بحثاً عن مطلوبين للنظام. وتزامنت الحشود مع تحليق طيران استطلاع تابع للنظام فوق منطقة النخلة والأحياء المحيطة بها، بحسب المراسل. وحذرت اللجنة المركزية في درعا، عبر بيان مكتوب، من حملة عسكرية تقودها الفرقة الرابعة في المنطقة الحدودية، وطالبت القوات الروسية في الجنوب بالتدخل لوقف التصعيد العسكري. جاء ذلك بعد أسبوع من اجتماع ضم ممثلين عن اللجان المركزية في درعا ووفداً روسياً في مبنى قيادة الأركان بالعاصمة دمشق، لبحث الأوضاع الأمنية في المحافظة. ونقل موقع «نبأ» المحلي، عن مصدر عسكري في اللجنة المركزية بدرعا، أن الحملة العسكرية من قبل النظام وميليشياته، بدأت، دون تنسيق مع أي طرف من اللجان في المنطقة. وحذّر من تمركز قوات الفرقة الرابعة وتضييق الخناق على المدينة. واعتبرت اللجنة المركزية أن الحملة العسكرية تأتي تحدّياً للجان المركزية التي اجتمعت نهاية الأسبوع الماضي لتنسيق جهودها والاتفاق على لجنة موحّدة. يُذكر أنه وفقاً لإحصائيات المرصد السوري، فقد بلغت أعداد الهجمات ومحاولات الاغتيال في درعا عبر تفجير عبوات وألغام وآليات مفخخة وإطلاق نار نفذتها خلايا مسلحة، خلال الفترة الممتدة من يونيو (حزيران) 2019، حتى يومنا هذا، 747 هجمة واغتيالاً. بينما وصل عدد الذين استُشهدوا وقُتلوا إثر تلك المحاولات خلال الفترة ذاتها إلى 493، إضافة إلى 216 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها والمتعاونين مع قوات الأمن، و93 من مقاتلي الفصائل ممن أجروا «تسويات ومصالحات»، وباتوا في صفوف أجهزة النظام الأمنية، من بينهم قادة سابقون، و23 من الميليشيات السورية التابعة لـ«حزب الله» اللبناني والقوات الإيرانية، بالإضافة إلى 22 مما يُعرف بـ«الفيلق الخامس».

النظام: مقتل جنود أميركيين في الحسكة.. والتحالف ينفي

الجنود قتلوا في ريف بلدة مركدة على طريق الحسكة - دير الزور

دبي - العربية.نت... بعدما أفادت وسائل إعلام تابعة للنظام في سوريا، بأن 4 جنود أميركيين قتلوا بانفجار عبوة ناسفة استهدفت آليتهم في ريف الحسكة، نفى التحالف الدولي تلك المعلومات. فقد نفى المتحدث باسم التحالف الدولي ضد داعش، واين ماروتو، في تغريدة، مقتل أي من جنود التحالف في سوريا. وكانت وسائل إعلام تابعة للنظام في سوريا قد نقلت عن مصادر أهلية أن الجنود قتلوا في ريف بلدة مركدة على طريق الحسكة - دير الزور. وأشارت إلى أن القوات الأميركية "فرضت طوقاً أمنياً حول موقع الانفجار وسط تحليق لطائراتهم".

500 جندي وضابط ومستشار

يشار إلى أن قوات أميركية تستقر في سوريا ضمن المناطق الواقعة تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية. ويوجد أكثر من 500 جندي وضابط ومستشار أميركي في المناطق التي تديرها قوات سوريا الديمقراطية، وتتولى هذه القوات الأميركية تدريب قوات سوريا الديمقراطية إلى جانب مشاركتها في العمليات التي تستهدف داعش.

أهالي مورك السورية يعودون إلى منازلهم بعد انسحاب القوات التركية منها

المصدر: "نوفوستي".... بدأ أهالي مدينة مورك السورية بالعودة إلى منازلهم وأراضيهم الزراعية، بعد مغادرة الجنود الأتراك نقطة مراقبتهم في المنطقة. وسيطرت القوات التركية من خلال نقطة المراقبة على المدينة ومحيطها، ولم تغادرها حتى بعد طرد القوات السورية المسلحين من المدينة الصيف الماضي، ورفضت تركيا سحب نقطة المراقبة في ذلك الوقت. من جهتها، قالت ميس مصطفى وهي من سكان المدينة: "لفترة طويلة لم أرغب في العودة إلى مورك بسبب نقطة المراقبة التركية، وأثناء وجودها هنا لم أكن أشعر بالأمان، كنت أخشى ألا أعود إلى أسوار موطني أبدا، ولكن الحمد لله الحكومة السورية قامت بذلك حتى غادر الأتراك". ووصلت الدفعة الأولى من الحافلات وهي تقل 350 عائلة إلى مورك، من الذين أجبروا على مغادرة المدينة خلال القتال، وتعمل السلطات على إعادة بناء البنية التحتية للمدينة، وتوفير الخدمات الاجتماعية. من جهته، قال محافظ حماة محمد طارق كريشاتي للصحفيين: "الحكومة ستساعد السكان على إعادة بناء منازلهم وسنفتح المدارس والمستشفيات". وأخلت القوات التركية مطلع الشهر الحالي، وبشكل نهائي نقطة المراقبة التي أنشأتها في بلدة مورك بريف حماة الشمالي قبل أعوام.

وصول قافلة مساعدات طبية إماراتية إلى سوريا

المصدر: وكالة الأنباء الإماراتية (وام)....وصلت إلى العاصمة السورية دمشق قافلة مساعدات طبية إماراتية لدعم سوريا في جهود الحد من تفشي كورونا. وذكرت وكالة الأنباء الإماراتية أن المساعدات تشمل 22 طنا من الأدوية والمواد الطبية، سيّرتها هيئة الهلال الأحمر الإماراتي بالتنسيق مع جمعية الهلال الأحمر السورية. وقالت الوكالة إن آلاف العاملين في مجال الرعاية الصحية في سوريا سيستفيدون من المساعدات. ونقلت الوكالة عن الأمين العام لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي محمد عتيق الفلاحي أن "المساعدات الطبية تتضمن المواد الأساسية المستخدمة في تعزيز الإجراءات الوقائية والاحترازية للتصدي لجائحة كورونا، ومساعدة الكوادر الطبية على أداء دورها، ودعم جهودها لاحتواء انتشار الفيروس في سوريا". وأضاف أن المساعدات تأتي "ضمن الاستجابة العالمية لمواجهة انتشار جائحة كوفيد-19 وتعتبر هذه الشحنة الرابعة من المساعدات الطبية لسوريا، حيث وصلت سابقا ثلاث شحنات جوا إلى العاصمة دمشق". ....

سوريا .. 4 وفيات و68 إصابة جديدة بكورونا

المصدر: RT.... سجلت وزارة الصحة السورية 4 وفيات و68 إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم الأحد. وأعلنت وزارة الصحة السورية ارتفاع الإصابات المسجلة بالفيروس بذلك إلى 6215، والوفيات إلى 317. وتركزت معظم الإصابات الجديدة في السويداء بواقع 18 إصابة، تلتها محافظة حمص بـ15 إصابة، و13 في ريف دمشق، و8 في حماة، و5 إصابات في كل من طرطوس، وحلب، و3 في دمشق، وإصابة واحدة في اللاذقية. أما الوفيات فتم تسجيل اثنتين منها في السويداء، وواحدة في كل حمص، ودرعا. يذكر أن أعداد الإصابات بكورونا بدأت منذ أيام تشهد ارتفاعا ملحوظا، تزامنا مع سوء الأحوال الجوية.

أسبوعان على غارة "فيلق الشام": لا تغييرات في خارطة إدلب..

الأخبار .... بُعيْد الغارة الروسية التي استهدفت معسكراً تابعاً لـ"فيلق الشام" المقرّب من تركيا، توجّهت الأنظار نحو الردود المتوقّعة من الفصائل المسلحة التي توعّدت بالانتقام لمقتل ما يزيد على 70 عنصراً مسلحاً في الغارة. لكن، بعد مرور نحو أسبوعين على الحدث، لا يبدو أن شيئاً تَغيّر، إذ استأنف الأطراف أنشطتهم، من دون إحداث أيّ تغيير ميداني..... بعد مرور نحو أسبوعين على الغارة الروسية التي استهدفت معسكراً لفصيل "فيلق الشام" المقرّب من تركيا في منطقة كفرتخاريم في ريف إدلب، تبدو منطقة إدلب هادئة أكثر مما كان متوقعاً، حيث لم تُسجّل ردود فعل حادّة للفصائل المسلّحة، التي اكتفت بحملات قصف لبعض مواقع الجيش السوري، الذي ردّ بدوره على مصادر إطلاق النار. واستأنفت الأطراف كافة أنشطتها التي كانت تقوم بها قبل الغارة الروسية، حيث استكملت القوات التركية إخلاء بعض نقاط المراقبة المحاصَرة في ريفَي إدلب وحماة. وواصلت القوات التركية المتمركزة في نقطة المراقبة العاشرة، في قرية شير مغار في ريف حماة الشمالي الغربي، سحب الآليات العسكرية والمعدّات اللوجستية باتجاه القواعد التركية في منطقة جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي. ونقلت تنسيقيات المسلحين عن مصدر وصفته بـ"العسكري" في الفصائل المسلحة قوله "إن الجيش التركي أخرج، صباح السبت، دفعة ثانية من المعدّات العسكرية واللوجستية من نقطة المراقبة التركية المتمركزة في قرية شير مغار". وأوضح المصدر أن "عدد الآليات المنسحبة يقارب 50 شاحنة تحمل مجنزرات عسكرية ومعدّات هندسية ولوجستية"، مشيراً إلى أنها "توجّهت عبر قرية فليفل في جبل الزاوية، وصولاً إلى المعسكر التركي المنشأ حديثاً في قرية قوقفين في ريف إدلب الجنوبي الغربي". وأضاف المصدر أنه مع انسحاب جزء من القوات التركية من قرية شير مغار، "سحب الجيش التركي، فجر السبت أيضاً، جزءاً من المعدّات العسكرية واللوجستية المتمركزة في النقطة الثامنة في معرحطاط في ريف إدلب الجنوبي"، مُتحدّثاً عن "حوالى 50 شاحنة توجّهت إلى إحدى القطع العسكرية التركية في قرية نحليا في ريف إدلب الجنوبي". وفي مقابل عمليات الانسحاب تلك، تابعت القوات التركية استقدام تعزيزات عسكرية إلى نقاطها داخل الأراضي السورية، حيث دخل قبل أيام رتل عسكري تركي مؤلّف من 25 آلية تحمل معدّات لوجستية عبر معبر كفرلوسين في ريف إدلب الشمالي، نحو نقاط المراقبة التركية في منطقة خفض التصعيد في إدلب.

تابعت القوات التركية إخلاء بعض نقاط المراقبة المحاصَرة

على خطّ موازٍ، رُصد المزيد من عمليات الاغتيال والاستهداف عبر الطائرات المسيّرة في منطقة إدلب، إذ قُتل وجُرح عدد من المسلحين الأجانب التابعين لـ"هيئة تحرير الشام"، إثر استهداف طائرة مسيّرة نقطة عسكرية لهم في منطقة سرجة في ريف إدلب الجنوبي. ويُعتقد أن الطائرة المسيّرة تابعة لـ"التحالف الدولي" بقيادة الولايات المتحدة الأميركية. في هذا الوقت، أعلن مركز المصالحة التابع لوزارة الدفاع الروسية في سوريا أن المسلحين في إدلب "يشغلون مواقع التشكيلات المعتدلة، الأمر الذي قد يشير إلى وجود خطط لتصعيد الأوضاع من أجل تقويض الاتفاقات بين تركيا وروسيا". وقال نائب رئيس مركز المصالحة، ألكسندر غرينكيفيتش، قبل يومين، إن المسلحين من "جبهة النصرة" "قاموا بزيادة القصف من أراضي منطقة خفض التصعيد في إدلب"، مشيراً إلى أن "39 جندياً سورياً قد لقوا مصرعهم وأصيب أكثر من 40 آخرين منذ شهر تشرين الأول/ أكتوبر الفائت". وأضاف غرينكيفيتش في إحاطة حول الأوضاع الميدانية أن "القوات الجوية الروسية والقوات المسلحة السورية لا تقومان بقصف الأهداف المدنية. وفي الوقت نفسه، نلاحظ زيادة كبيرة في انتهاك نظام وقف إطلاق النار من جانب التشكيلات المسلحة غير القانونية الموالية لجبهة النصرة". وتابع أن مسلحي "هيئة تحرير الشام"، المنتشرين على خطّ التماس مع القوات الحكومية في جبل الزاوية جنوب محافظة إدلب "يقومون بنزع سلاح المسلّحين المعتدلين واحتلال مواقعهم، ما قد يشير إلى خطط التشكيلات المسلّحة لمفاقمة الوضع، من أجل تعطيل تنفيذ الاتفاقات الروسية - التركية". في غضون ذلك، أعرب الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين، والفرنسي إيمانويل ماكرون، عن "قلقهما إزاء تفعيل دور المسلحين المتطرفين من الشرق الأوسط في النزاع الأرميني - الآذربيجاني في منطقة قره باغ". وقالت الرئاسة الروسية، في بيان، إنه "تمّ إبداء القلق البالغ إزاء تواصل المواجهات الواسعة النطاق في منطقة النزاع، وتفعيل وتيرة إشراك المتطرفين من سوريا فيها". وفي السياق نفسه، كشف رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي، سيرغي ناريشكين، أن "المخابرات الشريكة في الشرق الأوسط ساعدت موسكو في الحصول على معلومات دقيقة حول مشاركة مسلحين سوريين في معارك قره باغ". وقال ناريشكين في مقابلة تلفزيونية: "لدينا معلومات دقيقة حول وجود إرهابيين في منطقة القتال (إقليم قره باغ)، بما في ذلك من الشرق الأوسط، ومن سوريا في المقام الأول". وأكد ناريشكين مشاركة الاستخبارات التركية في أحداث قره باغ، قائلاً: "نشعر بعمل الاستخبارات التركية، ونرى عناصر معينين من هذا العمل".

 

 



السابق

أخبار لبنان..... باسيل: لإسرائيل الحق بالأمن... الملف الحكومي على الرفّ.. وقرار بإقفال البلد بدءاً من الخميس.... باسيل يربط العقوبات بعلاقته بحزب الله ويعقّد شروط التأليف..شروط الحريري "تعجيزية" و"حزب الله" يريد تشكيلة "تكنوسياسية"...تأليف الحكومة: المشاورات عادت إلى النقطة الصفر...لبنان في «قبضة التشدد» بملاقاة... مرحلة بايدن....الراعي ينتقد تهميش مكونات لبنانية في تأليف الحكومة..

التالي

أخبار العراق... ​​​​​​​"فوز" بايدن.. ترحيب الفصائل العراقية الموالية لإيران يثير "القلق".... 11 قتيلا في هجوم لداعش على برج مراقبة في بغداد... قمة عراقية - سعودية قريبة... وعين الصين على «الفاو»...بغداد تصر على استكمال «الفاو الكبير» وتلوح بالخيار الصيني....حكومة الكاظمي تواجه ضغط الشارع والكتل السياسية.. الجيش العراقي والتحالف الدولي يلاحقان «داعش» في أخطر أوكاره....

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 154,612,628

عدد الزوار: 6,957,351

المتواجدون الآن: 75