إطلاق 5 صواريخ صوب مستوطنات غلاف غزة والطيران الحربي الإسرائيلي يقصف القطاع...

تاريخ الإضافة الأحد 4 كانون الأول 2022 - 3:43 ص    عدد الزيارات 599    التعليقات 0

        

إطلاق 5 صواريخ صوب مستوطنات غلاف غزة والطيران الحربي الإسرائيلي يقصف القطاع...

روسيا اليوم.. المصدر: وسائل إعلام فلسطينية وإسرائيلية...

أطلقت المقاومة الفلسطينية فجر الأحد، عدة صواريخ صوب مستوطنات غلاف قطاع غزة. وأفادت مصادر إعلامية فلسطينية بأن المقاومة أطلقت صاروخين صوب موقع صوفا العسكري قبل قليل في إطار التصدي للعدوان. وذكرت وسائل إعلام عبرية بأن 5 صواريخ أطلقت من غزة، 2 منها اجتازت السياج وسقطت في منطقة مفتوحة بمجلس أشكول الإقليمي. ودوّت صفارات الإنذار، في مستوطنات غلاف قطاع غزة. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "تم تفعيل صفارات الإنذار في منطقة مفتوحة قرب مستوطنة شلوميت في غلاف غزة". وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية فقد دوت صفارات الإنذار في منطقة بني نتسريم في جنوب غلاف غزة، وأشكول. وليلة السبت - الأحد، شنت الطائرات الحربية التابعة للجيش الإسرائيلي، سلسلة غارات جوية مكثفة استهدفت عددا من المواقع في قطاع غزة. وبحسب ما نشرته وسائل إعلام محلية فقد شن الطيران الحربي سلسلة غارات عنيفة على موقع القادسية غرب خانيونس. كما استهدفت الطائرات أرضا زراعية شرق مدينة رفح جنوب القطاع. وأفاد شهود عيان بأن المقاومة تصدت للطائرات المغيرة في أجواء خانيونس بالمضادات الأرضية بعد شنها غارات على موقع غربي المدينة. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "ردا على إطلاق صاروخ من غزة، أغارت طائرات حربية على ورشة تابعة لحركة حماس بمثابة موقع مركزي لإنتاج معظم صواريخ المنظمة في قطاع غزة، كما تعرض نفق تابع للحركة في جنوب قطاع غزة للقصف".

إسرائيل تشن غارات على مواقع تابعة للفصائل الفلسطينية في غزة

وسقط صاروخ من غزة في محيط مستوطنة دون أن يوقع إصابات

العربية.نت.. شنت إسرائيل غارات على مواقع تابعة للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وذلك ردا على إطلاق بعض الصواريخ من غزة، مساء السبت، وسقط بعضها في منطقة مفتوحة بمحيط القطاع. وأفاد مراسل قناتي "العربية" و"الحدث" بسقوط الصاروخ في محيط مستوطنة ناحال عوز، من دون تسجيل إصابات. من جهته أكد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي أنه تم "إطلاق إنذار في مناطق مفتوحة في شمال قطاع غزة". كما قال إنه "لم يتم إطلاق صواريخ اعتراضية"، مضيفاً أن "الحياة في الجبهة الداخلية طبيعية كالمعتاد". بدورها، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بسماع دوي صفارات الإنذار بالقرب من مستوطنة ناحال عوز جنوب إسرائيل.

«حماس»: مباحثات للمصالحة الفلسطينية في الجزائر نهاية هذا الشهر

غزة: «الشرق الأوسط».. أعلن مسؤول في حركة «حماس»، اليوم (السبت)، عن لقاء للفصائل الفلسطينية لبحث ملف المصالحة الفلسطينية في الجزائر، نهاية الشهر الحالي. وقال نائب رئيس «حماس» في غزة، خليل الحية، خلال مؤتمر محلي يُعقد بالتزامن بين رام الله وغزة، إن اجتماعاً ستدعو إليه الجزائر، نهاية الشهر الحالي لاستئناف مساعي المصالحة الفلسطينية. وأضاف الحية أن «حماس» تريد «استعادة الوحدة، ليس من منطلق حاجات أهل غزة أو الضفة الغربية على أهميتها، وإنما على برنامج ورؤية مقاومة تنطلق من كونها حركة تحرر تريد إنهاء الانقسام»، ، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». واعتبر أن هنالك ثلاثة عناوين كفيلة بترتيب البيت الفلسطيني وإنهاء الانقسام، عبر بناء برنامج وطني وقيادة وطنية موحدة، وإعادة تعريف ماهية السلطة الفلسطينية. وأكد القيادي في «حماس» على ضرورة التوافق على مرحلة انتقالية يجري فيها تشكيل لجنة تنفيذية وبرنامج وطني فلسطيني وبرنامج توافقي «نسحب عبرها الذرائع، ونعيد بناء المرجعية الوطنية». وكانت الفصائل الفلسطينية وقعت، في 13 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وثيقة إعلان الجزائر «للمصالحة، في ختام أعمال مؤتمر لم الشمل من أجل تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية» الذي استمر يومين. ونص الاتفاق في حينه على «الإسراع بإجراء انتخابات عامة رئاسية وتشريعية في قطاع غزة والضفة الغربية، بما فيها مدينة القدس عاصمة الدولة الفلسطينية، وفق القوانين المعتمدة، في مدة أقصاها عام من تاريخ التوقيع». ويعاني الفلسطينيون من انقسام داخلي مستمر منذ منتصف عام 2007، إثر سيطرة حركة «حماس» على قطاع غزة بالقوة، بعد جولات من اقتتال داخلي مع القوات الموالية للسلطة الفلسطينية. ومنذ ذلك التاريخ، لم يجرِ الفلسطينيون أي انتخابات رئاسية أو تشريعية.

السلطة الفلسطينية تطلب حماية دولية من الإعدامات الميدانية

الاتحاد الأوروبي أدان تصاعد مستوى العنف في الضفة

رام الله: «الشرق الأوسط»... طالبت السلطة الفلسطينية مجلس الأمن والأمم المتحدة بتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني، بعد شكاوى من «سلسلة إعدامات ميدانية» تعرض لها شبان على أيدي جنود إسرائيليين. وأرسل المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور، ثلاث رسائل متطابقة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر (الهند)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، داعياً إياهم مرة أخرى للتصرف بما يتماشى مع واجباتهم المنصوص عليها في الميثاق وقراراته، بما في ذلك القرار 904؛ «لضمان حماية الشعب الفلسطيني من هذا المحتل الذي لا يرحم، ويبرهن كل يوم على كراهيته، واستخفافه بحياة الفلسطينيين». وقالت السلطة في الرسائل إنه في الوقت الذي اجتمع فيه المجتمع الدولي في التاسع والعشرين من نوفمبر (تشرين الثاني)، لإحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وتعهد بوضع حد لهذا لظلم التاريخي، «قامت إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، بالتأكيد على رفضها للسلام واضطهادها للشعب الفلسطيني، وعزمها على مواصلة انتهاكاتها الجسيمة للقانون الدولي». وتطرّقت الرسائل إلى سلسلة «إعدامات ميدانية» بحق عدد من الشبان خلال الأسبوع الماضي، وطالت «الشابين الشقيقين جواد الريماوي (22 عاماً)، وظافر الريماوي (21 عاماً) من رام الله، ومفيد اخليل (44 عاماً) من الخليل، ومحمد توفيق بدارنة (26 عاماً) من جنين، ونعيم جمال زبيدي (27 عاماً)، ومحمد أيمن السعدي (26 عاماً)، في مدينة جنين ومخيمها». وسلطت الرسائل الضوء على قتل الشاب عمار مفلح (22 عاماً)، في وضح النهار، في بلدة حوارة بالقرب من نابلس، ومن ثم تركه على الأرض، ينزف حتى الموت. وشدد منصور على أن «التعبير عن الغضب والاستنكار لجرائم إسرائيل والإفلات من العقاب لا يكفي، ويجب أن يقترن بعمل حازم» وفقاً للقانون الدولي، بما في ذلك القانون الإنساني وقانون حقوق الإنسان. كما أكد ضرورة التزام الدول بمسؤولياتها القانونية والسياسية والأخلاقية، بما في ذلك من خلال تدابير المساءلة، لتعزيز إعمال حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، بما في ذلك تقرير المصير والعودة، وتحقيق سلام عادل وأمن دائم. وجاءت الرسائل بعد قليل من إعدام جندي إسرائيلي الشاب مفلح في بلدة حوارة من دون أن يشكل أي تهديد له. وأظهر فيديو في المكان جندياً إسرائيلياً يتعارك مع فلسطيني يقاوم محاولة اعتقاله، قبل أن يستل مسدسه ويطلق النار على الشاب مفلح عدة مرات حتى وهو ملقى على الأرض، في مشهد أثار غضباً فلسطينياً واسعاً. وقالت الرئاسة، في بيان، إن هذه الجرائم أصبحت سياسة رسمية للحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، «تستوجب التدخل العاجل لتوفير الحماية الدولية لأبناء شعبنا الأعزل». كما أكدت أن الاستمرار في سياسة الافلات من العقاب وعدم المساءلة شجع حكومات إسرائيل «على ارتكاب مزيد من الجرائم بحق شعبنا». ونعت الرئاسة ورئاسة الوزراء وفصائل ومسؤولون الشاب مفلح، ودعوا إلى «لجم الإجرام الإسرائيلي ومقاومته». وقال الاتحاد الأوروبي، في تغريدة نشرها مكتب القدس على «تويتر»، إن «القوات الإسرائيلية قتلت 10 فلسطينيين في آخر 72 ساعة فقط، فيما يبدو أنه استخدام مفرط للقوة المميتة». وأعرب الاتحاد عن «قلقه البالغ إزاء تصاعد مستوى العنف في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية»، مشيراً إلى أن «عام 2022 هو الأكثر دموية منذ عام 2006». وشدد الاتحاد الأوروبي على أن «استخدام القوة المميتة» يجب أن «يقتصر بشكل صارم على المواقف التي يوجد فيها تهديد خطير ووشيك للحياة»، كما شدد على ضرورة «التحقيق في الضحايا المدنيين وضمان المساءلة».

سقوط صاروخ أُطلق من قطاع غزة في جنوب إسرائيل

تل ابيب: «الشرق الأوسط»..سقط صاروخ أطلق من قطاع غزة في منطقة غير مأهولة في جنوب إسرائيل، مساء السبت، من دون أن يسبب إصابات أو أضراراً، كما أعلن الجيش في بيان. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ على الفور، علماً أن حركة «الجهاد الإسلامي» هددت إسرائيل بالانتقام بعد اغتيال اثنين من قيادييها الخميس في جنين في شمال الضفة الغربية المحتلة. وأفاد شهود في قطاع غزة أن الجيش الإسرائيلي رد باستهداف موقعَي مراقبة تابعين لحركة «حماس» في شرق مدينة غزة بعيد إطلاق الصاروخ. وتأتي عملية إطلاق الصاروخ، وهي الأولى منذ شهر وفق الجيش، بعد يوم من مقتل الفلسطيني عمار هادي مفلح (22 عاما) برصاص القوات الإسرائيلية عند مدخل مدينة نابلس في شمال الضفة الغربية، في ظروف ملتبسة. ففي حين قال حرس الحدود الاسرائيليون إنه حاول طعن أحد عناصرهم، أفاد مسؤول فلسطيني بأنه قتل خلال شجار.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,160,070

عدد الزوار: 6,757,968

المتواجدون الآن: 111