عريقات للإسرائيليين والأميركيين: حين ينهار كل شيء ستدفعون الثمن... ونلتقي في جهنم..

تاريخ الإضافة الإثنين 17 أيلول 2018 - 6:36 ص    عدد الزيارات 1307    التعليقات 0

        

عريقات للإسرائيليين والأميركيين: حين ينهار كل شيء ستدفعون الثمن... ونلتقي في جهنم..

القدس - «الراي» .. هاجم كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات الإدارة الأميركية، معتبراً أن الرئيس دونالد ترامب، يريد أن ينتقم من الفلسطينيين. ووجه في مقابلة مع صحيفة «معاريف» الإسرائيلية الصادرة أمس، رسالة للإسرائيليين والأميركيين قال فيها: «أنتم لا تريدون السلام، فعلت كل ما بوسعي وليس لديّ أكثر من ذلك لأقوم به، وحين ينهار كل شيء ستدفعون الثمن ونلتقي جميعاً في جهنم». وأضاف أن ترامب، يريد أن ينتقم من الفلسطينيين، وإذا «كان (الرئيس الأميركي) يريد الثأر منا، فلينتقم من الرئيس محمود عباس أو ينتقم مني شخصياً، ولكن لماذا يؤذي الناس الأبرياء، إنه يقوم بإبادة جماعية، غير مسبوقة». في سياق منفصل، قتل قيادي بارز من المستوطنين متأثراً بجروح بعد طعنه من قبل فلسطيني على مفرق مستوطنة جنوب الضفة الغربية المحتلة. وذكر الطاقم الطبي في مستشفى «هداسا عين كارم» بالقدس المحتلة، أمس، أن المستوطن أري بولد من مستوطنة أفرات، الذي أصيب بجروح حرجة جراء عملية طعن نفذت بالقرب من مستوطنة غوش عتصيون جنوب بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة. من جهتها، ذكرت السلطات الإسرائيلية أن عملية الطعن كانت مخططة واستهدفت بولد (40 عاماً) وهو جندي بالوحدات الخاصة ومن الناشطين اليمينيين البارزين في نشاطاتهم الداخلية والخارجية، مشيرة إلى أن القتيل كان يتعاون مع الصحف العالمية من أجل تجميل وجه إسرائيل ويعتبر من أنشط اليهود الأميركيين. وأضافت «أن الشاب (الذي نفذ العملية) تمكن من توجيه طعنات عدة لبولد وأصابه بجروح خطيرة بالقسم العلوي من جسمه، فيما أصيب البعض بحالات هلع وفروا من أمامه»،مشيرة إلى انتشار كثيف لقوات الجيش في المنطقة، التي شرعت بعمليات تمشيط داخل المجمع التجاري الذي شهد وقوع الحادث رغم إطلاق النار على المنفذ الذي أصيب بجروح متوسطة. بدوره، قال أحد أقارب منفذ عملية الطعن الفتى خليل جبارين (17عاماً) إنه أبلغ والديه أنه ينوي تنفيذ هجوم في منطقة المسجد الإبراهيمي وأبلغت عائلته قوات الأمن الفلسطينية التي بدورها لم تستطع العثور عليه في محيط المنطقة. في سياق منفصل، ذكر المجلس الفلسطيني في الولايات المتحدة أن 600 ألف أميركي من أصول فلسطينية تضرروا جراء قرار الرئيس دونالد ترامب، بشأن إغلاق مكتب ممثلية «منظمة التحرير» في واشنطن. ويضم المجلس الفلسطيني في الولايات المتحدة نحو 20 منظمة فلسطينية-أميركية، منها جمعية «رام الله فيديراشين»، و«جمعية دير دبوان» ومركز الجالية الفلسطينية في نيوجيرسي، و«جمعية النجدة الفلسطينية» في الولايات المتحدة، و«المجلس الفلسطيني» - الأميركي، ومؤسسات أخرى.

تهديد إسرائيلي باغتيال قادة «حماس»..

محرر القبس الإلكتروني .. القدس – احمد عبد الفتاح ووكالات.. أعلن وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي جلعاد أردان أن إسرائيل ستستأنف سياسة الاغتيالات في قطاع غزة في حال قررت حركة «حماس» إشعال الحدود مجدداً. وقال «إذا أشعلت حماس المنطقة مرةً أخرى، فعلينا العودة إلى سياسة الاغتيالات فورا»، مشيدا بالاعتداءات التي ارتكبها الجيش على مواقع تابعة لـ«حماس» على الحدود، والتي ستستمر حسب الحاجة. وفي سياق آخر، رفض رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ووزير الدفاع في حكومته أفيغدور ليبرمان، امس، تخفيض أحكام السجن المؤبد لأي أسير فسلطيني دين بقتل إسرائيليين، وذلك تعقيباً على خبر نشرته صحيفتا معاريف ويديعوت أحرونوت عن نية الجيش تشكيل لجنة خاصة لبحث طلبات اسرى محكومين بالسجن المؤبد لتخفيف أحكام سجنهم. من جهة أخرى، أعلن عمار حجازي، مساعد وزير الخارجية الفلسطيني، أنهم سيطالبون برفع امتيازات بلادهم في الأمم المتحدة لتعادل امتيازات الدول الأعضاء في «مجموعة 77»، التي تعد تحالفا يضم حاليا 130 دولة، يهدف للدفاع عن المصالح الاقتصادية لأعضائها مجتمعة. وقال حجازي في تصريح صحافي إن فلسطين ستتسلم رئاسة أكبر تكتل تفاوضي في الجمعية (مجموعة الـ 77 والصين)، الأمر الذي يتطلب رفع مكانة فلسطين لتعادل امتيازات الدول الأعضاء من دون التصويت على القرارات، مضيفاً أن تلك الامتيازات تذهب مع انتهاء رئاسة فلسطين للمجموعة. وأوضح أن مشاورات تجري لتقديم مشروع قرار بشأن آلية الحماية الدولية للشعب الفلسطيني التي أقرتها الجمعية العامة في 23 يونيو الماضي، فيما أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، خلال لقاء المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بيير كرينبول، في رام الله أمس، بذل أقصى الجهود وإجراء الاتصالات لحشد الدعم المالي للأونروا. من جانبها، اعتبرت حركة «حماس»، أمس، تقديم مركز «معهد القدس للعدالة» الإسرائيلي، ملفا للمحكمة الجنائية الدولية لمقاضاة رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية بتهمة «ارتكاب جرائم حرب»، محاولة للتلاعب بالرأي العام العالمي بعد فضيحة الجيش بقتله للمتظاهرين السلميين في مسيرات العودة وكسر الحصار. ميدانياً، قتل مستوطن واصيب اخر في عملية طعن نفذها فتى فلسطيني قرب المجمع الاستيطاني «غوش عتصيون» جنوب بيت لحم في الضفة الغربية.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,749,457

عدد الزوار: 6,912,659

المتواجدون الآن: 97