اختراق القناة الأولى بالتلفزيون الإيراني.. وبث صور معارضين..

تاريخ الإضافة الجمعة 28 كانون الثاني 2022 - 5:23 ص    عدد الزيارات 886    التعليقات 0

        

مطالبة بفتح تحقيق أممي بمجزرة 1988 بإيران ودور رئيسي فيها..

وقّع على الرسالة الموجهة إلى مفوضة حقوق الإنسان حوالي 450 شخصية بينهم قضاة ومحققون أمميون سابقون

العربية نت... جنيف – رويترز... دعا قضاة ومحققون بارزون سابقون بالأمم المتحدة ميشيل باشيليت مفوضة حقوق الإنسان بالمنظمة الدولية إلى التحقيق في المجزرة التي وقعت عام 1988 في إيران وراح ضحيتها سجناء سياسيون، على أن يشمل التحقيق دور الرئيس الإيراني الحالي، إبراهيم رئيسي، فيها. وقّع على الرسالة المفتوحة التي نُشرت اليوم الخميس حوالي 450 شخصية، من بينها الرئيس السابق للمحكمة الجنائية الدولية سانج هيون سونج وستيفن راب السفير الأميركي السابق المختص بالعدالة الجنائية العالمية. ويخضع رئيسي، الذي تولى الرئاسة في أغسطس الماضي، لعقوبات أميركية بسبب ماضيه الذي تقول الولايات المتحدة وناشطون إنه يتضمن دوره كواحد من أربعة قضاة أشرفوا على عمليات الإعدام عام 1988. ولم تعترف إيران قط بالإعدامات الجماعية التي وقعت في عهد الزعيم الثوري آية الله روح الله الخميني الذي توفي عام 1989. وقدّرت منظمة العفو الدولية عدد من تم إعدامهم بنحو 5000 سجين، وقالت في تقرير عام 2018 إن "العدد الحقيقي قد يكون أكبر". وقالت الرسالة المفتوحة: "مازال الجناة يتمتعون بإفلاتهم من العقوبة. ومنهم الرئيس الإيراني الحالي إبراهيم رئيسي ورئيس القضاء غلام حسين محسني إيجئي" الذي خلف رئيسي في رئاسة القضاء في إيران. ورداً على سؤال عن اتهامات ناشطين له بأنه شارك في الإعدامات، قال رئيسي في مؤتمر صحافي في يونيو الماضي: "إذا دافع قاضٍ ومدعٍ عام عن أمن الشعب فيجب الثناء عليهما. أنا فخور بالدفاع عن حقوق الإنسان في كل منصب شغلته حتى الآن". وتم إرسال الرسالة المفتوحة، التي تولت تنظيمها "جماعة العدالة لضحايا مجزرة 1988 في إيران"، إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الذي يبدأ أعضاؤه، وعددهم 47 دولة، دورة تستمر خمسة أسابيع في 28 فبراير المقبل. ومن الموقعين على الرسالة محققون سابقون في الأمم المتحدة شاركوا في التحقيق في جرائم تعذيب وكذلك وزراء خارجية سابقون من أستراليا وبلجيكا وكندا وإيطاليا وكوسوفو وبولندا. وفي مقابلة مع وكالة "رويترز"، دعا جاويد رحمان محقق الأمم المتحدة المعني بشؤون حقوق الإنسان في إيران، والمقرَر أن يقدم تقريراً لدورة المجلس في يونيو، إلى تحقيق مستقل في الاتهامات بوقوع عمليات إعدام أمرت بها الدولة في 1988 والدور الذي لعبه فيها رئيسي بصفته نائب المدعي العام في طهران حينها.

اختراق القناة الأولى بالتلفزيون الإيراني.. وبث صور معارضين..

تم بث صورة مسعود ومريم رجوي، زعماء جماعة مجاهدي خلق المعارضة، على القناة الأولى بالتلفزيون الإيراني

العربية.نت.... ذكرت وكالة أنباء هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية أن الهيئة تعرضت لاختراق استمر 10 ثوان، اليوم الخميس. وقالت الهيئة: "خلال مدة استمرت 10 ثوان، ظهرت وجوه وأصوات المنافقين على القناة الأولى التابعة لهيئة البث الحكومية"، وهو وصف تستخدمه عادة للإشارة إلى جماعة مجاهدي خلق المعارضة في خارج البلاد. وبالإضافة لصورة قادة جماعة مجاهدي خلق، بثت القنوات الرسمية في إيران رسماً يطالب بقتل المرشد الأعلى للبلاد علي خامنئي. كما ظهر على الشاشات اسم حساب على منصتين للتواصل الاجتماعي يزعم أنه خاص بمجموعة من المتسللين. ويمثل هذا الحادث خرقاً خطيرا للتلفزيون الإيراني الحكومي، الذي يُعتقد منذ فترة طويلة أنه خاضع لسيطرة وإدارة أعضاء من أفرع الاستخبارات الإيرانية، ولا سيما الحرس الثوري. ولم يحدث مثل هذا الحادث منذ سنوات. وقال التلفزيون الحكومي الإيراني إن المسألة "قيد التحقيق". أظهر مقطع للحادث وجهي زعيمي حركة مجاهدي خلق، مسعود رجوي وزوجته مريم رجوي، حيث جرى تركيبهما فجأة على البرنامج الإخباري الاعتيادي للقناة الذي يبث في الساعة الثالثة عصراً. وأمكن سماع صوت رجل يهتف قائلاً: "التحية لرجوي، والموت لخامنئي (المرشد الأعلى)". لم يظهر مسعود رجوي علناً منذ ما يقرب من عقدين، ويفترض أنه توفي. وتدير مريم رجوي حركة مجاهدي خلق حالياً. وسبق أن استهدفت سلسلة من الاختراقات الإلكترونية إيران، منها اختراق في أكتوبر الماضي عرقل مبيعات البنزين التي تدعمها الدولة. وقالت إيران إنها في حالة تأهب قصوى تحسباً للهجمات الإلكترونية التي تتهم الولايات المتحدة وإسرائيل بالمسؤولية عنها. وفي الوقت نفسه تتهم الولايات المتحدة وبلدان غربية أخرى طهران بمحاولة اختراق شبكاتها على الإنترنت.

مباحثات قطرية إيرانية بشأن اليمن وأفغانستان..

المصدر | الخليج الجديد + إرنا... كشفت وزارة الخارجية الإيرانية، الخميس، أن الوزير "حسين أمير عبداللهيان" أكد لنظيره القطري "محمد بن عبدالرحمن آل ثاني"، ضرورة التعاون الثنائي لإحلال السلام في اليمن وأفغانستان. جاء ذلك في لقاء جمع الوزيرين بعد وصول "آل ثاني" إلى العاصمة الإيرانية طهران، في زيارة رسمية تسبق أخرى مرتقبة لأمير قطر "تميم بن حمد آل ثاني" إلى الولايات المتحدة. وعرضت وكالة "إرنا" الإيرانية لقطات مصورة للقاء الوزيرين في طهران، لكنها قالت إن زيارة "آل ثاني" لا تهدف إلى تسهيل إجراء محادثات مباشرة مع واشنطن. وأضافت أن لقاء الوزيرين بحث آخر المستجدات الإقليمية والدولية، والعلاقات الثنائية بين إيران وقطر وسبل تطويرها في مختلف المجالات. وخلال شهر واحد، اجتمع الوزيران مرتين، بعد زيارة قام بها "عبداللهيان" إلى الدوحة في 11 يناير/كانون الثاني الجاري، تخللها أيضا لقاؤه بأمير قطر. كما أجرى الوزيران اتصالين هاتفيين ليل الثلاثاء-الأربعاء، وفق ما كشف السفير الإيراني في الدوحة "حميد رضا دهقاني" عبر "تويتر". وأكد "عبداللهيان" الإثنين الماضي، أن طهران مستعدة لإجراء محادثات مباشرة مع واشنطن إذا شعرت بإمكانية التوصل إلى "اتفاق نووي جيد". وأجرت الولايات المتحدة وإيران 8 جولات من المحادثات غير المباشرة في فيينا منذ أبريل/نيسان الماضي، بهدف إحياء الاتفاق الذي يقضي برفع العقوبات عن إيران مقابل تقييد برنامجها النووي. وتخوض طهران المباحثات مع القوى التي لا تزال في الاتفاق، أي فرنسا وبريطانيا وألمانيا وروسيا والصين، على أن يتولى دبلوماسيو هذه الدول، إضافة إلى الاتحاد الأوروبي، التنسيق بين المفاوضين الإيرانيين والأمريكيين. وسبق للجمهورية الإسلامية أن رفضت جلوس مفاوضيها إلى الطاولة نفسها مع المفاوضين الأمريكيين، على اعتبار أن واشنطن لم تعد طرفا في الاتفاق النووي، وعودتها إلى طاولة المباحثات مع الآخرين تتطلب أولا عودتها للاتفاق. وأشار الأطراف المعنيون بالمفاوضات في الآونة الأخيرة إلى تحقيق تقدم، مع بقاء نقاط تباين و"بطء" في المباحثات. وتشدد طهران على أولوية رفع العقوبات التي أعادت واشنطن فرضها عليها بعد انسحابها من الاتفاق، والحصول على ضمانات بعدم تكرار الانسحاب الأمريكي. وفي المقابل، تركز الولايات المتحدة والأطراف الأوروبيون على أهمية عودة إيران لاحترام كامل التزاماتها بموجب الاتفاق، والتي بدأت التراجع عنها في 2019 ردا على انسحاب واشنطن.

جدل إيراني حول «التفاوض المباشر»... وتحرُّك قطري

شمخاني يتراجع أمام حملة «أصولية» وسوليفان يسترجع التهديد بخيارات غير دبلوماسية

الجريدة.... عشية وصول أمير قطر إلى واشنطن أجرى وزير الخارجية القطري محمد بن عبدالرحمن زيارة إلى طهران، بعد ساعات من اتصال هاتفي له مع نظيره الإيراني، مما أثار تساؤلات في وقت يحتدم جدال إيراني داخلي حول التفاوض المباشر مع واشنطن. بعد تحذيرات غربية من اقتراب جهود إحياء «الاتفاق النووي» الإيراني من «مأزق خطير» وتجديد الولايات المتحدة تلويحها باللجوء إلى خيارات غير دبلوماسية؛ إذا فشلت مفاوضات فيينا، قام وزير الخارجية القطري محمد بن عبدالرحمن بزيارة لافتة إلى طهران، التقى خلالها نظيره الإيراني حسين أمير عبداللهيان أمس. وعززت فرضية حمل زيارة بن عبدالرحمن لوساطة بين طهران وواشنطن قيامه، قبل يومين، بإجراء مباحثات هاتفية منفصلة مع عبداللهيان ونظيره الأميركي أنتوني بلينكن تناولت آخر المستجدات في محادثات فيينا والتطورات الإقليمية وعدداً من القضايا ذات الاهتمام المشترك. لكن وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) سارعت إلى نفي التكهنات والأنباء التي سرت بشأن توسط الدوحة لتسهيل عقد محادثات مباشرة بين الإيرانيين والأميركيين في فيينا بهدف التوصل إلى تفاهم يحيي الاتفاق النووي المبرم عام 2015. وذكرت أن خطوة بن عبدالرحمن، التي تأتي عشية سفر أمير قطر تميم بن حمد إلى واشنطن للقاء الرئيس جو بايدن، «أثارت بعض التصورات الخاطئة. والبعض يختلقها لتسهيل المحادثات المباشرة مع الولايات المتحدة». وأفادت بأن الوزيرين استعرضا العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطويرها في مختلف المجالات خلال لقاء ثنائي بمقر وزارة الخارجية في طهران. كما تم التطرق إلى آخر المستجدات الإقليمية، إلى جانب تبادل الآراء حيال عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

كبح التفاوض

وتزامن وصول الوزير القطري، الذي سبق أن زار إيران عقب تولي حكومة الرئيس المتشدد إبراهيم رئيسي السلطة، مع احتدام جدال داخلي، بين أجنحة النظام، بشأن تصريحات منفصلة أدلى بها عبداللهيان وأمين المجلس الأعلى للأمن القومي علي شمخاني طرحا فيها احتمال إجراء مباحثات مباشرة مع واشنطن لإبرام «تفاهم جيد» يعيد القيود على برنامج الجمهورية الإسلامية الذري مقابل رفع العقوبات التي فرضها الرئيس السابق دونالد ترامب بعد انسحابه من الاتفاق النووي عام 2018 عليها. وشنت أوساط متشددة حملة ضد «تساهل» عبداللهيان وشمخاني في إمكانية عقد مباحثات مباشرة قد تفضي إلى منح واشنطن امتيازات، دفعت شمخاني وهو أيضاً مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، للتراجع علناً عن تصريحاته السابقة. وقال، شمخاني، في حديث لصحيفة «كيهان» الأصولية الصادرة، أمس «أؤكد إنني لم ولن أوافق قط على إجراء محادثات مباشرة بين الدولتين»، مبيناً أن «طهران تشارك في محادثات فيينا بأيدٍ ممثلة واقتدار، وأن مطالبنا قانونية ومنطقية وشفافة، وأنه إذا كانت هناك حاجة للتبادل مع الفريق الأميركي، فسيكون هذا التبادل من خلال مذكرات غير رسمية». وجاء تراجع، شمخاني، بعدما وجهت «كيهان»، عبر رئيس تحريرها المتشدد حسين شريعتمداري، انتقادات حادة في عددها الصادر، أمس الأول، لـ«التصريحات غير المدروسة التي تبحث عن سراب». وكان الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، قال بنفسه خلال مقابلة مع التلفزيون الحكومي، بثت الثلاثاء الماضي، إن «البلدين يمكنهما التفاوض مباشرة إذا كانت واشنطن مستعدة لرفع العقوبات الظالمة عن إيران». وتأتي تلك التطورات في وقت جدد مستشار الأمن القومي الأميركي جاك سوليفان، خلال لقائه نظيره الإسرائيلي إيال هولاتا في اجتماع افتراضي، تأكيد بلاده أنها تعد بالتعاون مع شركائها، لـ«خيارات بديلة في حال فشلت الدبلوماسية» بمنع إيران من الحصول على سلاح نووي. وأكد سوليفان، في بيان للبيت الأبيض، عقب لقاء هولاتا التزام بلاده بـ«المسار الدبلوماسي لمنع إيران من الحصول على سلاح ذري». وقال البيان الأميركي، إن الجانبين بحثا خلال اللقاء «أهم التطورات الإقليمية التي جرت عقب آخر اجتماع لمجموعة التشاور الاستراتيجية الأميركية - الإسرائيلية في ديسمبر الماضي، بما في ذلك التقدم في البرنامج النووي الإيراني». واتفق المسؤولان على مواصلة «التنسيق فيما يخص القضايا ذات الاهتمام المشترك»، وشددا على «البقاء متحدين ضد كل التهديدات الأمنية». وأوضح «البيت الأبيض» أن المباحثات، التي حضرها ممثلون بارزون عن وكالات شرطية وعسكرية واستخباراتية، تناولت التدريبات العسكرية المقررة بين البلدين، إضافة إلى «التطورات الإقليمية المهمة».

إدانة مغربية

إلى ذلك، أكد وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، أمس الأول، رفض المغرب وإدانته لكل «أشكال التدخلات الإيرانية السافرة في الشؤون الداخلية لدول مجلس التعاون الخليجي». وأكد بوريطة، خلال اتصال مع الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي نايف الحجرف، «إدانة وشجب المغرب استمرار هجمات جماعة الحوثيين ومن يدعمهم على المنشآت المدنية والاقتصادية بكل من السعودية والإمارات». وقال بوريطة، إن المغرب «يعتبر دائماً استقرار وأمن دول الخليج جزءاً لا يتجزأ من أمنه واستقراره، إيماناً منه بما يجمعهما من وحدة المصير، ومن تطابق في وجهات النظر إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك».

سوليفان يطمئن الإسرائيليين وسط سعي واشنطن لاتفاق مع طهران

الشرق الاوسط... واشنطن: إيلي يوسف... أكد مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، لنظيره الإسرائيلي، إيال حولاتا، أن التزام الولايات المتحدة بالمسار الدبلوماسي، باعتباره أفضل طريق لمنع إيران من حيازة أسلحة نووية، لا يمنعها من أن تعد العدة مع شركائها لـ«خيارات بديلة»، في حال فشل الدبلوماسية معها. جاءت تصريحات سوليفان خلال اجتماع افتراضي عقده، مساء أول من أمس، مع حولاتا، ضمن إطار «المجموعة الاستشارية الاستراتيجية» بين الولايات المتحدة وإسرائيل، بحسب بيان البيت الأبيض. وأضاف البيان أنه تم خلال الاجتماع بحث إجراء تمارين عسكرية مشتركة قريباً، دون أن يوضح ما إذا كانت هذه التمارين تحاكي سيناريو شن هجوم على منشآت إيرانية. وفيما تحدثت أوساط أميركية عن أن الاجتماع جاء على خلفية الأنباء عن اقتراح روسي بتوقيع اتفاق مرحلي مع إيران، الأمر الذي أثار قلقاً في إسرائيل. وربطت الأوساط بين المقترح، واستقالة ريتشارد نيفيو نائب المبعوث الأميركي إلى إيران، روبرت مالي، ومقاطعة عضوين آخرين من الوفد الأميركي لمفاوضات فيينا، بعد رفضهما تقديم تنازلات «جوهرية» قد تؤدي إلى منح طهران الفرصة للحصول على شروط أفضل والإفراج عن ملايين الدولارات في أرصدة كانت مُجمَّدة حتى الآن بسبب العقوبات، بما يعرض مصالح الأمن القومي الأميركي للخطر. وترى الأوساط أن سوليفان «المعتدل» يلعب مع وزير الخارجية أنتوني بلينكن، دوراً في التخفيف من «التنازلات» التي يقدمها روبرت مالي، لطمأنة الإسرائيليين بأن التوصل لاتفاق مع إيران «لن يكون على حسابها». وتضيف تلك الأوساط أن إدارة بايدن تسعى لحماية الحكومة الائتلافية الإسرائيلية من الانهيار، وعدم ظهور الخلافات معها علناً، لمنع الجناح الأكثر تشدداً الذي يمثله بنيامين نتانياهو من استغلالها، كما جرى في نهاية عهد باراك أوباما، عندما ألقى خطاباً نارياً أمام «الكونغرس» الأميركي. وكان وزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن قد صرح، الأسبوع الماضي، بأن المحادثات في فيينا وصلت إلى «لحظة الحسم»، و«هناك نافذة فرص قصيرة» لإحياء الاتفاق النووي، الأمر الذي أكده نائب المبعوث الأميركي الخاص لمنطقة الشرق الأوسط بريت ماكغورك في ندوة مع معهد كارنيغي، أمس (الخميس)، مضيفاً أن تلك المحادثات «وصلت إلى ذروتها»، وبأن «التوصل إلى اتفاق بات محتملاً».

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,115,946

عدد الزوار: 6,753,928

المتواجدون الآن: 120