هل بدأت أصوات المعارضة الإيرانية ترتفع حول العالم؟...

تاريخ الإضافة الإثنين 17 كانون الأول 2018 - 5:07 ص    عدد الزيارات 778    التعليقات 0

        

هل بدأت أصوات المعارضة الإيرانية ترتفع حول العالم؟...

(سكاي نيوز)... دعا المشاركون في مؤتمر مشترك للجاليات الإيرانية في خمسين مدينة، إلى مواجهة الإرهاب الداخلي والخارجي المتزايد الذي يمارسه النظام الإيراني ضد شعبه وشعوب المنطقة. كما تمت الدعوة للوقوف بحزم ووضع حد للنظام الذي يقوم بتصدير وتمويل الإرهاب، واتخاذ موقف دولي إزاء الانتهاكات المتزايدة لحقوق الإنسان في إيران خاصة الإعدامات المطردة. وحثت زعيمة المقاومة الإيرانية مريم رجوي، على إدراج قوات الحرس الثوري ووزارة المخابرات والأجهزة الإعلامية التابعة للنظام في قائمة المنظمات الإرهابية للخارجية الأميركية وفي قائمة الاتحاد الأوروبي، وطالبت بإرسال ملف إرهاب النظام الإيراني إلى مجلس الأمن، ومحاكمة قادة النظام، على رأسهم المرشد علي خامنئي. وقالت رجوي: "يجب إحالة ملف الجرائم المستمرة للنظام إلى مجلس الأمن الدولي، وتقديم خامنئي وروحاني وآخرين من قادة النظام أمام العدالة". وتابعت: "احترام البيان العالمي لحقوق الإنسان الذي مرت قبل أيام ذكراه السبعون، يقضي بأن يتم طرد هذا النظام من قبل جميع دول العالم لأنه أهم منتهك لحقوق الإنسان لعالم اليوم، وأدين حتى الآن 65 مرة في الأمم المتحدة". وأشارت رجوي إلى أن نظام الملالي فشل في إخماد الانتفاضات الشعبية التي اجتاحت البلاد، مشيرة إلى أن التجارب الصاروخية لإيران تستـفز العالم بأسره، مضيفة: "النظام الإيراني يستخدم الإرهاب في الوقت الحالي في أوروبا وأميركا كعامل دفاعي وآلية دفاعية في مواجهة انتفاضة الشعب الإيراني، بينما كان الإرهاب سابقا آلة هجومية لتمرير أجنداته وسياسته الخارجية". وأوضحت: "اللجوء للإرهاب وتعدد هذه الجرائم ليس رد فعل تكتيكي، وإنما خيار للنظام في إستراتيجيته للبقاء ومواجهة السقوط، وإلا ما هو الهدف من الاختبارات الصاروخية للنظام، وهل له هدف آخر سوى ابتزاز المنطقة وتهديد السلام". وأدى تزايد الضغوط الاقتصادية والاجتماعية تحت وطأة العقوبات الأميركية، إلى إفلاس العديد من المؤسسات الإيرانية، مما أدى إلى تسريح آلاف العمال، حيث شهدت البلاد أكثر من 900 مظاهرة في أكثر من 170 مدينة، للاحتجاج على سوء الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، وعلى رأسها مظاهرات عمال فولاذ للصلب في الأحواز منذ أسابيع، احتجاجا على تأخر رواتبهم. فيما أشارت تقارير إلى قيام النظام الإيراني بإعدام 22 من أبناء إقليم الأحواز بحسب ما نقلته منظمات حقوقية دولية، فيما لم يكشف عن مصير ومكان أبناء الأحواز المحتجزين داخل السجون الإيرانية، الذين تجاوز عددهم 600 شخص وفق هذه المنظمات.

صهر الرئيس الإيراني يواجه اتهامات بالمحسوبية بعد تعيين قمبيز مهدي زاده رئيسا لهيئة المسح الجيولوجي

ايلاف...أ. ف. ب... طهران: جدّد تعيين صهر الرئيس الإيراني حسن روحاني كرئيس لهيئة المسح الجيولوجي اتهامات لمسؤولي البلاد بالمحسوبية وأدى إلى استقالة مسؤول كبير الأحد، كما ذكرت وسائل إعلام إيرانية. وواجه تعيين الشاب الثلاثيني قمبيز مهدي زاده، الذي تزوج ابنة روحاني في حفل زفاف تم بعيدا عن الأضواء في أغسطس الفائت، انتقادات واسعة من الإيرانيين على مواقع التواصل الاجتماعي. كما أدى تعيينه لاستقالة جعفر سارغيني رئيس قسم التعدين في وزارة الصناعات، الذي انتقد "التعيينات غير المهنية" دون أن يشير مباشرة إلى مهدي زاده، وفقا لوكالة أنباء تسنيم المقربة من المحافظين. ومهدي زاده طالب دكتوراه في الهندسة البترولية، وهو مستشار لوزير النفط الإيراني واتحاد لعبة التايكوندو ومنظمة الشباب الوطني، على ما أفادت تسنيم. وجدّد الإيرانيون الغاضبون إزاء هذا التعيين انتقاداتهم للمحسوبية المستشرية في البلاد باستخدام هاشتاغ "غود_جينس" التي تعني بالعربية الجينات الجيدة، في إشارة الى تصريح لابن إحدى الشخصيات الإصلاحية البارزة، الذي ارجع نجاح أعماله التجارية إلى وراثة "جينات جيدة" من والديه. وكتب إيراني على تويتر الأحد "ليس عندي فكرة إذا كان حتى الاصهرة يورثون جينات جيدة"، في إشارة الى تعيين مهدي زاده في هذا المنصب الكبير. ودعت حملة الكترونية أخرى الصيف الفائت المسؤولين الكبار للاعتراف بالمزايا التي يحصل عليها ابناؤهم، خصوصا الدراسة في الولايات المتحدة ودول غربية أخرى. وضغطت حملة "اين ابنك؟" على كبار المسؤولين الحكوميين للرد على مزاعم المحسوبية، بينهم وزير الخارجية محمد جواد ظريف، الذي أقر أن اولاده عادوا الى بلدهم بعد الدراسة في الخارج.

مقتل قيادي كبير في الحرس الثوري الإيراني

أورينت نت – متابعات... أعلن الحرس الثوري الإيراني، (الأحد)، عن مقتل القيادي البارز فيه، اللواء (قدرة الله منصوري)، خلال تنظيفه لسلاحه الشخصي، بحسب موقع روسيا اليوم. وأوضح الحرس الثوري في بيان صدر عن قائده، اللواء (محمد علي جعفري)، ونقلته وكالة "فارس" الإيرانية أن (منصوري)، قائد مقر ثامن الأئمة التابع للقوات البرية في الحرس الثوري، أصيب أثناء تنظيفه سلاحه الشخصي بطلقة في الرأس أودت بحياته على الفور. وأضاف قائد الحرس الثوري أن (منصوري) شارك في الحرب العراقية الإيرانية حيث جرح خلال المعارك، ليتولى بعد ذلك قيادة اللواء 12 الإمام الرضا، الفرقة 5 نصر، مقر القدس في القوات البرية للحرس الثوري، ولاحقا تم تعيينه بأمر من قائد الحرس الثوري قائدا لمقر ثامن الأئمة عام 2014.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,741,626

عدد الزوار: 6,912,000

المتواجدون الآن: 101