ما خفي أعظم يسلط الضوء على نشاط الموساد في تركيا...

تاريخ الإضافة السبت 2 تموز 2022 - 4:48 م    عدد الزيارات 478    التعليقات 0

        

كان العبرية: إسرائيل ستسعى لإبرام صفقة أسلحة كبرى مع السعودية..

المصدر | الخليج الجديد + متابعات... كشفت قناة "كان" الإسرائيلية (رسمية)، مساء الجمعة، عن مساع إسرائيلية لإبرام صفقة أسلحة ضخمة مع السعودية خلال زيارة الرئيس الأميركي، "جو بايدن"، للمنطقة منتصف يوليو/ تموز الجاري. ولفتت القناة في تقرير أعده مراسلها العسكري، "إيتي بلومنتال"، إلى أن تل أبيب ستعرض على الرياض شراء عدد كبير من المنظومات التسليحية، ضمنها منظومات دفاع جوي، مشيرة إلى أنها ستطلب من "بايدن" التوسط لدى السعودية من أجل إنجاز الصفقة. وأوضحت أن ذلك سيتم خلال زيارة "بايدن" لعدد من قواعد إسرائيل العسكرية، واجتماعه بكل من وزير الأمن "بني جانتس"، ورئيس هيئة الأركان "أفيف كوخافي"، وعدد من القادة العسكريين، حيث سيتم طرح فكرة التوصل إلى صفقة أسلحة مع السعودية. وأشارت القناة إلى أن تأثير الصفقة سيكون "كبيراً" اقتصادياً، لافتة إلى أن طرح فكرة التوصل إلى صفقة مع السعودية يأتي في ظل اشتداد المواجهة بين إسرائيل وإيران. ويدلّ تقرير القناة على أن إسرائيل معنية باستغلال ترويج الولايات المتحدة لفكرة نصب منظومات رادار في المنطقة، في إطار مواجهة خطر الصواريخ والمسيرات الإيرانية، الذي أشارت إليه صحيفة "وول ستريت جورنال" قبل شهر، في محاولة للتوصل إلى صفقات سلاح ضخمة مع دول المنطقة. وبما أن إسرائيل عارضت في السابق علناً حصول السعودية ودول عربية أخرى على أسلحة أميركية متطورة، يمكن الافتراض أنها لن تسارع إلى بيع الرياض منظومات هجومية أو دفاعية بما يمسّ بتفوقها النوعي. وقد ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، أن إسرائيل رفضت طلبات الإمارات، ببيعها منظومات دفاع جوي من طراز "القبة الحديدية" و"العصا السحرية".

ما خفي أعظم يسلط الضوء على نشاط الموساد في تركيا

المصدر | الخليج الجديد + الجزيرة... كشف برنامج "ما خفي أعظم"، الذي تبثه قناة "الجزيرة" القطرية، في حلقته التي أذيعت مساء الجمعة، جانبا من عمل جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) في تركيا، حيث عرض وثائق وتسجيلات وشهادات أشخاص استهدفهم الموساد، لكنهم أبلغوا السلطات التركية باستهدافهم. ورغم ما تشهده العلاقات التركية الإسرائيلية من تقارب خلال الأشهر الأخيرة، فإن هناك حديثا عن معركة خفية بين الاستخبارات التركية والموساد الإسرائيلي. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2020، أوقفت الأجهزة الأمنية التركية 15 مشتبها بهم بالتجسس والعمل لصالح الموساد عبر عملية متزامنة تركزت في إسطنبول ومدن تركية أخرى، وكان معظم المتهمين من الطلاب الموفدين للدراسة في تركيا. ونقل البرنامج، عن الإعلامي المتخصص في الشؤون التركية الإسرائيلية، "طه داغلي"، قوله إن الموساد كان يعتبر فترة التسعينيات الفترة الذهبية في العلاقة بينه وبين الاستخبارات التركية، ولكن بعد 2010 ارتفعت شكوك الموساد حول تركيا واستخباراتها. وبثت الحلقة تسريبات وتسجيلات ولقطات حصرية كشفت جانبا من خفايا عمل الموساد في تركيا، منها لقطات (تذاع لأول مرة)، ترصد لحظات تسلم أحد أعضاء شبكة التجسس مبلغا ماليا من سائق سيارة أجرة ليساهم تتبعه واعتقاله في الوصول إلى مصدر الأموال لشبكة الموساد في تركيا. وتركز نشاط الموساد على تجنيد أفراد من الجاليات العربية التي تعزز حضورها في تركيا، وخاصة إسطنبول، من بينها الجالية الفلسطينية. ويتضح أن المستهدفين هم من الطلاب الذين لهم علاقة بالنشطاء وبقياديين فلسطينيين مقيمين في تركيا، ولديهم تخصصات أمنية وعلمية حساسة في تركيا. ومعظم المستهدفين بدأ التواصل معهم من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,096,952

عدد الزوار: 6,752,511

المتواجدون الآن: 111