اخبار وتقارير...اليابان والصين تتبادلان اتهامات في شأن تحليق «خطر» لمقاتلاتهما...أوكرانيا تقترع لـ «التحرّر من ماضيها»

أوباما يلقي خطاباً الأربعاء لـ «تعميق الانخراط من بعد»...بلجيكا :البحث عن مسلّح قتل ثلاثة في متحف يهودي...أردوغان يرفض «ذوبان» المهاجرين الأتراك في ألمانيا

تاريخ الإضافة الثلاثاء 27 أيار 2014 - 7:35 ص    عدد الزيارات 2568    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

أوباما يلقي خطاباً الأربعاء لـ «تعميق الانخراط من بعد»
الحياة...واشنطن - جويس كرم
أمام سيل الانتقادات الموجهة لإدارته في تعامله مع الأزمة السورية وردع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وتوسعه في شبه جزيرة القرم، يلقي الرئيس الأميركي باراك أوباما بعد غد خطاباً يرسم الإطار الاستراتيجي لسياسته الخارجية وقد «يزيد الدور الأميركي في سورية».
ويأتي خطاب اوباما بعد موافقة لجنة الخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ على تزويد أسلحة لعناصر في «الجيش الحر» تم تفحصهم. وأفادت صحيفة «نيويورك تايمز» بأن أوباما سيرد في خطاب من الكلية العسكرية للجيش الأميركي في «ويست بوينت» في نيويورك على الانتقادات من أنه ساهم في تراجع القيادة الأميركية في العالم وأن الخطاب سيعرض «أجندة خارجية أميركية مستحدثة قد تعمق الدور الأميركي في سورية انما تبقى بعيدة من التدخل العسكري الكبير».
ويتوقع ان يركز أوباما على موضوعَي سورية وأوكرانيا واللتين تحولتا محط انتقاد الجمهوريين وخبراء السياسة الخارجية لأوباما. وكانت صحيفة «واشنطن بوست» حمّلت في اقتتاحيتها الأخيرة سياسات أوباما مسؤولية مباشرة عن «الجحيم في سورية» بسبب «تردده وعدم قدرته على حسم قرارات بمساعدة المعارضة طوال ثلاث سنوات».
وقال بن رودس مستشار الرئيس الأميركي أن خطاب «ويست بوينت» سيكون «دفاعاً عن سياسة التدخل والانخراط انما من دون التمادي». ورداً على الانتقادات، قال إن الولايات المتحدة «تقود وهي الدولة الوحيدة التي تفعل ذلك انما القيادة يجب أن تكون في خدمة النظام الدولي».
وفي سورية، من المتوقع أن يحذر أوباما ايضاً من تنامي خطر تنظيم «القاعدة» وتحوّل البلاد الى ملاذ آمن له، وأن يستخدم هذا الأمر ليضع أرضية «لدعم أميركي أكبر للثوار وتسليمهم أسلحة أثقل رغم أنه لم يتم اتخاذ قرار نهائي بعد»، وفق المسؤولين. وسيساعد أوباما في قرار التسليح في حال تم حسمه، موافقة لجنة الخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ على قرار «يتيح لوزير الدفاع الأميركي تشاك هاغل تجهيز وتدريب وتسليح عناصر تم التفحص من سجلها في المعارضة السورية». وربط القرار المساعدة بالمصلحة المشتركة «بمحاربة الإرهاب والقاعدة». وتمت الموافقة عليه بـ ٢٥ صوتاً ومعارضة صوت واحد.
ويأتي قرار اللجنة وخطاب أوباما بعد مراجعة أميركية لسياستها إزاء سورية استمرت فترة أشهر، وشملت محادثات اقليمية على مستوى عال في واشنطن، كما جاءت بعد انفتاح أكبر على «الائتلاف الوطني السوري» المعارض واستقبال رئيسه أحمد الجربا في البيت الأبيض منذ أسبوعين.
غير أن أي تصعيد أميركي سيكون تدريجياً بسبب المخاوف من تنظيم «القاعدة» ووصول أي أسلحة إلى مجموعات على صلة بالتنظيم. وستشرف الاستخبارات الأميركية ووزارة الدفاع على آلية وصول أي عتاد أو أسلحة أميركية إلى «الجيش الحر»، كما يتم درس اقتراحات أن يتم مراقبتها الكترونياً وتعطيلها من بعد في حال وقعت في الأيدي الخطأ، وفق المصادر التي اشارت الى ان واشنطن لا تتوقع تحولاً سريعاً في موازين القوى على الأرض. وتذهب الترجيحات الى فترة تمتد بين سنة وسنتين قبل تغيّر المعطيات الحالية.
 
اليابان والصين تتبادلان اتهامات في شأن تحليق «خطر» لمقاتلاتهما
الحياة..طوكيو - رويترز -
تبادلت اليابان والصين اتهامات أمس، في شأن تحليق خطر لمقاتلاتهما فوق بحر الصين الشرقي.
وأعلنت وزارة الدفاع اليابانية أن مقاتلات صينية من طراز «سو-27» حلّقت السبت على مسافة 50 متراً من طائرة استطلاع يابانية من طراز «أو بي-3 سي» قرب جزر صغيرة متنازع عليها، وعلى مسافة 30 متراً من طائرة للاستخبارات الإلكترونية من طراز «واي أس-11 إي بي».
وقال وزير الدفاع الياباني ايتسونوري اونوديرا: «عادة ما يكون الاقتراب أثناء الطيران في أعالي البحار مستحيلاً. إنه اقتراب تجاوز الحد تماماً».
في المقابل، أعلنت وزارة الدفاع الصينية أن مقاتلات اعتُرضت فوق بحر الصين الشرقي، بعدما دخلت مقاتلات يابانية منطقة الدفاع الجوي الصينية أثناء تدريبات بحرية مع روسيا. وأضافت أن مقاتلة يابانية دخلت المنطقة على رغم إخطارات بـ»حظر الطيران» قبل التدريبات. واعتبرت أن «المقاتلات اليابانية تعدّت على المجال الجوي للتدريبات من دون إذن، وقامت بتصرفات خطرة في انتهاك جسيم للقوانين والأعراف الدولية، ما كان يمكن أن يسبّب بسهولة في سوء فهم وربما حادث في الجو».
وحضت الوزارة طوكيو على «احترام الحقوق المشروعة لأسطولَي الصين وروسيا، ووقف كل نشاطات الاستطلاع والتدخل، وإلا ستتحمل اليابان كل التداعيات».
 
بلجيكا :البحث عن مسلّح قتل ثلاثة في متحف يهودي
الحياة..بروكسيل، باريس – أ ب، رويترز، أ ف ب
أطلقت بلجيكا أمس، حملة واسعة لتوقيف مشتبه بتنفيذه هجوم على المتحف اليهودي في العاصمة السبت، ما أسفر عن مقتل إسرائيليَّين وفرنسية وإصابة بلجيكي بجروح خطرة.
ورجّحت اني فان فيمرش، نائب المدعي العام في بروكسيل، أن يكون منفذ الهجوم رجلاً «تصرّف بمفرده وكان مسلحاً وأعدّ له في شكل جيد». وأضافت إن «كل الفرضيات تبقى مفتوحة»، مستدركة أن القضاء لا يمكنه تأكيد هل كان «عملاً إرهابياً أو معادياً للسامية». وأشارت إلى أن الشرطة ستنشر صوراً التقطتها كاميرات مراقبة، مضيفة: «الصور حُلّلت، وندعو المواطنين إلى التعاون لتحديد هوية المهاجم». ولفتت إلى أن الجاني أطلق الرصاص على وجه ضحاياه وأعناقهم.
وزيرة الداخلية البلجيكية جويل ميلكيت التي تفقّدت مكان الهجوم في حي سابلون السياحي المعروف بمحال بيع القطع الأثرية والشوكولا، رأت أن استهداف المتحف اليهودي يوحي بـ»دوافع قوية لافتراض» أن الاعتداء هجوم معاد للسامية. وأعلنت تعزيز التدابير الأمنية في محيط الأماكن التي يرتادها يهود، علماً أن ثمة 40 ألف يهودي في بلجيكا، يعيش نصفهم في بروكسيل. ولم يُسجل أي هجوم على اليهود في بلجيكا منذ عام 1980.
وتبحث الشرطة عن شخص التقطت أجهزة المراقبة صوراً له وهو يغادر المتحف سيراً على الأقدام، بعد إطلاق النار، علماً أن إدارة المتحف أعلنت أن مسلحاً دخل مقرّها مطلقاً النار على سائحين عند المدخل، ثم قتل موظف الاستقبال.
واعتُقل شخص كان غادر مكان الهجوم بسيارة، لكن النيابة أعلنت أنه بات يُعتبر شاهداً، اثر وصفه أولاً بأنه «مشبوه».
وأكد رئيس الوزراء البلجيكي إليو دي ريبو أن مواطنيه «يبقون موحدين ومتضامنين، في مواجهة هذا الهجوم المشين»، مضيفاً أن «الحكومة تعبّر عن دعمها الكامل للطائفة اليهودية في بلدنا، وتُبذل كل الجهود لتحديد الفاعلين واعتقالهم».
أما وزير الخارجية البلجيكي ديدييه رينديرز فاعتبر «طبيعياً التفكير» في قضية محمد مراح الفرنسي - الجزائري الذي قتل 4 يهود، بينهم 3 أطفال، و3 عسكريين في تولوز جنوب غربي فرنسا عام 2012.
وأعلنت الخارجية الإسرائيلية أن سائحَين إسرائيليَّين «هما زوجان في الخمسينات من عمرهما ويقيمان في تل أبيب»، قُتلا في الهجوم. وقال ناطق باسم الوزارة: «نثق بالسلطات البلجيكية والنظام القضائي والشرطة، لإلقاء الضوء على هذه الجريمة المروعة».
واعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن «هذا العمل الإجرامي هو نتيجة لتحريض مستمر على الكراهية ضد اليهود ودولتهم»، فيما انتقد وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان حملات «التحريض المعادية لإسرائيل والمعادية للسامية». وتابع إن «ما يُسمى النشاطات المؤيدة للفلسطينيين التي تدعو إلى مقاطعة البضائع اليهودية وتتصرّف بعدوانية تجاه الديموقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط، هي محض عداء للسامية وليست جزءاً من نزاع سياسي مشروع على أراض».
فرنسا
وبعد ساعات على هجوم بروكسيل، أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازينوف تعرّض يهوديَّين لاعتداء، فيما كانا يغادران كنيساً في كريتاي، جنوب شرقي باريس. وأمر الشرطة في جميع أنحاء البلاد بتعزيز تدابير الأمن في كنس اليهود ومؤسساتهم. وكان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند وصف هجوم بروكسيل بأنه «مجزرة فظيعة»، معرباً عن «تضامن فرنسا الكامل مع الشعب البلجيكي في هذه المحنة».
 
أردوغان يرفض «ذوبان» المهاجرين الأتراك في ألمانيا
الحياة...كولونيا (ألمانيا) - رويترز -
كرر رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في ألمانيا، دعوته مواطنيه إلى الاندماج في البلاد، لا استيعابهم، وندّد بانتقاد برلين أسلوب تعامله مع كارثة المنجم في مدينة سوما. وفي كلمة أمام 16 ألفاً من أنصاره من المغتربين الأتراك في ألمانيا السبت، كرر أردوغان تصريحات أدلى بها عام 2008، قائلاً: «أعلنت سابقاً رفضي الاستيعاب، وأكرر ذلك. لا نساوم على لغتنا وديننا وثقافتنا. تركيا، مع رسالتها وقيمها وشعبها، هي الآن جزء من أوروبا، وعلى الساسة الأوروبيين قبول ذلك، تسوية مشكلات السياسة الأوروبية ستتم مع تركيا، لا باستغلالها».
واتهم «وسائل إعلام ومنظمات» بمحاولة «استغلال كارثة سوما، من خلال إهانة رئيس الوزراء التركي»، وتابع: «أردوغان يعرف رائحة مناجم الفحم. كنت داخلها وسرت بين 4 و5 كيلومترات فيها». ودان «أكاذيب ودسائس» اتهم خصومها بإشاعتها، معتبراً الأمر «دعاية سوداء».
وكان حوالى 45 ألف محتج نظموا مسيرة في مدينة كولونيا غرب ألمانيا، ارتدى بعضهم خوذات عمال المناجم ورفعوا لافتات وصفت أردوغان بأنه ديكتاتور.
وأفادت وكالة «الأناضول» للأنباء بأن الشرطة الألمانية اعتقلت 4 أشخاص «حاولوا اعتراض» موكب أردوغان في كولونيا. وأضافت أن الشرطة «فتحت تحقيقاً في رفع صور لأردوغان إلى جانب شعارات نازية، خلال مسيرة نظمها اتحاد العلويين في أوروبا».
 
28 قتيلاً بهجوم في نيجيريا
الحياة...أبوجا – رويترز، أ ف ب
أعلنت الشرطة النيجيرية أمس، أن مسلحين من جماعة «بوكو حرام» الإسلامية المتطرفة قتلوا 28 شخصاً وأحرقوا منازل، بهجوم على 3 قرى في ولاية بورنو شمال البلاد. أتى ذلك بعد مقتل 3 أشخاص، وجرح 3 بتفجير استهدف السبت مشجعي كرة قدم في مدينة جوس وسط نيجيريا. وقُتل 118 شخصاً في المدينة الثلثاء الماضي، بتفجير سيارتين مفخختين استهدفا سوقاً مكتظة.
 
أوكرانيا تقترع لـ «التحرّر من ماضيها»
الحياة...كييف - أ ب، رويترز، أ ف ب -
أبرزت انتخابات الرئاسة في أوكرانيا أمس، انقساماً في البلاد قد يصعب رأبه، إذ انتظرت صفوف طويلة للاقتراع في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة الموقتة، فيما أرهب الانفصاليون الموالون لروسيا ناخبي الأقاليم الشرقية التي بدت وكأنها دولة أخرى (راجع ص 8).
في الوقت ذاته، زار رئيس الوزراء الروسي ديمتري مدفيديف ثانية شبه جزيرة القرم، بعد ضمّها إلى بلاده في «استفتاء» في آذار (مارس) الماضي. مدفيديف الذي اعتبرت كييف زيارته «استفزازاً متعمداً هدفه زعزعة الاستقرار في أوكرانيا، في يوم الانتخابات»، وزّع جوازات سفر روسية على السكان.
ورجّحت استطلاعات للرأي فوز البليونير بيترو بوروشينكو، الملقب بملك الشوكولا، بغالبية 56 في المئة، في مقابل 8 في المئة فقط ليوليا تيموشينكو، بطلة الثورة البرتقالية الموالية للغرب عام 2004.
وقال بوروشينكو بعد إدلائه بصوته في كييف، إنه «مقتنع بأن الانتخابات يجب أن تجلب السلام إلى أوكرانيا أخيراً، وتوقف الانفلات الأمني والفوضى وإرهاب العصابات في الشرق». واعتبر أن انفصاليي الشرق يريدون «صوملة» تلك الأقاليم، مشدداً على وجوب أن «يغادر المسلحون الشوارع والبلدات».
أما تيموشنكو التي اقترعت في مسقط رأسها دنيبروبتروفسك، فاعتبرت أن «الوقت حان لتنظيم استفتاء على الانضمام إلى الحلف الأطلسي، لاستعادة السلام في أوكرانيا». وأعربت عن اقتناعها بأن أوكرانيا يمكنها أن تكون «قوية وسعيدة ومزدهرة، إذا أصبحت عضواً في الاتحاد الأوروبي».
رئيس الوزراء الموقت أرسيني ياتسينيوك رأى أن انتخاب رئيس جديد سيُخرج أوكرانيا من «المنطقة الرمادية للفوضى والظلام»، مرجّحاً «فشل جهود روسيا والإرهابيين الذين تموّلهم، لعرقلة الانتخابات».
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تعهد «احترام خيار الشعب الأوكراني» والعمل مع الفائز في الانتخابات، لكن عرقلة الاقتراع في الأقاليم الشرقية قد تدفع موسكو إلى التشكيك في شرعية الرئيس المنتخب، علماً أن الانتخابات تُنظّم بعد 3 اشهر على إطاحة الرئيس الموالي لروسيا فيكتور يانوكوفيتش.
وثمة 36 مليون ناخب، بينهم 5 ملايين في منطقتَي دونيتسك ولوغانسك اللتين أعلنتا «استقلالهما» ، وتعهدتا عرقلة الاقتراع.
وفي المناطق الخاضعة لسيطرة سلطات كييف، شكّل الناخبون صفوفاً طويلة للإدلاء بأصواتهم. وقال رجل الأعمال فيكتور سيبشينكو: «أصوّت من أجل أطفالي ومستقبلهم، وأتمنى أن نستطيع التحرّر من ماضينا المروع».
لكن إدارة منطقة دونيتسك أعلنت أن اقل من 18 في المئة من مكاتب الاقتراع فتحت أبوابها، فيما سجّلت اللجنة الانتخابية المركزية نشاطاً في ثلث المناطق الانتخابية فقط في لوغانسك ودونيتسك حيث كانت الشوارع شبه مقفرة وسيّر مسلحون دوريات، مطلقين رصاصاً في الهواء، على وقع هتافات لآلاف الأشخاص تعتبرهم «أبطالاً». وجال انفصاليون على مراكز تصويت في دونيتسك، للتأكّد من أنها مغلقة، كما حطّموا صناديق اقتراع أمام كاميرات وسائل الإعلام.
وفي موسكو، أدلى عدد ضئيل من الأوكرانيين بأصواتهم في الاقتراع، يشكّل 2 في المئة من 27 ألف أوكراني مسجلين في القنصلية، علماً أن عددهم في روسيا يناهز 1.6 مليون.
 
 لقاء تاريخي بين البابا وبطريرك القسطنطينية في القدس
اجتمعا في كنيسة القيامة
رام الله - لندن: «الشرق الأوسط»

التقى البابا فرنسيس أمس بطريرك القسطنطينية الأرثوذكسي برثلماوس الأول في كنيسة القيامة في القدس، في لقاء مسكوني الهدف منه دعم الوحدة بين المسيحيين.

ووقع الزعيمان الروحيان الكاثوليكي والأرثوذكسي بيانا مشتركا دعا إلى المضي في التقارب بين الكنيستين بعد نحو عشرة قرون من الانشقاق الكبير عام 1054.

وسجد البابا والبطريرك طويلا ثم ركعا عند مدخل كنيسة القيامة على وقع تصفيق الحاضرين. وعلت بعدها التراتيل الدينية خلال هذا الاحتفال المسكوني الذي انضم إليه بطاركة الكنائس الأخرى الكاثوليكية والأرثوذكسية في الشرق. والحوار بين البابا فرنسيس والبطريرك برثلماوس يندرج في الخط نفسه الذي دشنته قمة تاريخية قبل 50 عاما بين البابا بولس السادس والبطريرك أثيناغوراس شكلت أول تقارب بين الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية.


المصدر: مصادر مختلفة

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,074,565

عدد الزوار: 6,751,538

المتواجدون الآن: 92