القرار الاتهامي في قضية اغتيال الرئيس الحريري صدر...

مصطفى بدر الدين متهماً بالتخطيط والإشراف على تنفيذ عملية الاغتيال التي طالت الحريري وهو متهم بانه "المشرف العام" على العملية

تاريخ الإضافة الخميس 30 حزيران 2011 - 12:46 م    عدد الزيارات 2793    التعليقات 0    القسم محلية

        


 مصادر "أخبار المستقبل": مذكرات توقيف بحق سوريين متورطين بالاغتيال

تسمع في هذه الاثناء طلقات نارية في محيط الجامعة العربية في بيروت وساحة الكولا وقد خفت حركة السير نسبيا في بعض شوارع العاصمة لاسيما في منطقة المزرعة وصولا الى الروشة والمصيطبة

 "mtv": بعض أهالي طريق الجديدة سيقومون بتحركات عفوية في طريق الجديدة ترحيبا بصدور القرار الإتهامي

العربية": دانييل فرانسين قاضي الاجراءات التمهيدية في محكمة الحريري يصادق على القرار الاتهامي

معلومات للـ" mtv": انتشار كثيف للقوى الامنية في شوارع بيروت وتسيير دوريات راجلة ومؤللة.

 أخبار المستقبل" نقلاً عن معلومات من مصادر حزب الله: لسنا معنيين بالقرار ولن نرد عليه

"LBC": مصطفى بدر الدين متهماً بالتخطيط والإشراف على تنفيذ عملية الاغتيال التي طالت الحريري وهو متهم بانه "المشرف العام" على العملية
 
ميرزا تسلم فقط الجزء المتعلق بلبنان من القرار الإتهامي
"LBC": سليم عياش من مواليد 1963، وهو من جنوب لبنان، متطوّع في الدفاع المدني ومنتمي الى حزب الله وتردّد انه يحمل الجنسية الأميركية هو المسؤول عن عملية الاغتيال التي نفذت وطالت الحريري كما انه شارك في عملية التنفيذ 
٣٠ حزيران ٢٠١١
 "LBC": سليم عياش من مواليد 1963، وهو من جنوب لبنان، متطوّع في الدفاع المدني ومنتمي الى حزب الله وتردّد انه يحمل الجنسية الأميركية هو المسؤول عن عملية الاغتيال التي نفذت وطالت الحريري كما انه شارك في عملية التنفيذ
 
 "LBC": المتهم مصطفى بدر الدين هو من مواليد 1961، ورقم سجله 341 وهو صهر القيادي في حزب الله عماد مغنية، وهو عضو جهازي في مجلس شورى "حزب الله" وقائد العمليات الخارجية 
٣٠ حزيران ٢٠١١
 "LBC": المتهم مصطفى بدر الدين هو من مواليد 1961، ورقم سجله 341 وهو صهر القيادي في حزب الله عماد مغنية، وهو عضو جهازي في مجلس شورى "حزب الله" وقائد العمليات الخارجية. أوقف في الكويت وسجن هناك، ولكنه عام 1990 هرب من السجن الى إيران وأعاده حرس الثورة الإيراني الى بيروت. وبحسب المذكرة فهو متهم بأنه خطط وأشرف على تنفيذ عملية اغتيال الحريري والمشرف العام على هذه العملية.
 
التفجير التمثيلي في فرنسا اثبت استحالة وجود ابو عدس داخل "الفان" لدى اغتيال الحريري 
٣٠ حزيران ٢٠١١
 التفجير التمثيلي في فرنسا اثبت استحالة وجود ابو عدس داخل "الفان" لدى اغتيال الحريري
 
 الإسمان الآخران في مذكرات التوقيف هما حسن أو سامي عيسى وأسد صبرا  
٣٠ حزيران ٢٠١١
 الإسمان الآخران في مذكرات التوقيف هما حسن أو سامي عيسى وأسد صبرا 
 
"LBC": اسم عبد المجيد غملوش ليس ضمن اسماء المتهمين الاربعة 
٣٠ حزيران ٢٠١١
 
اسم عبد المجيد غملوش ليس ضمن اسماء المتهمين الاربعة.
 
بدر الدين هو صهر مغنية وكان على علاقة مباشرة ببن لادن  
٣٠ حزيران ٢٠١١
 عُلم ان مصطفى بدر الدين الذي ورد في القرار الإتهامي وكنيته العسكرية " إلياس صعب " هو ابن عم وصهر عماد مغنية ويعرف بأنه الرجل الوحيد في حزب الله الذي يعرف أسامة بن لادن شخصيا ليكون رجل الاتصال بين الحزب والقاعدة وإيران .
 
  
"OTV": معلومات عن تضمّن القرار الاتهامي اسم عبد المجيد غملوش من بين المتهمين
 
"mtv": أُبلغ رئيس الجمهورية ان ميرزا تسلّم القرار الاتهامي، وتكثّفت حركة خروج الوزراء من داخل قاعة مجلس الوزراء خصوصاً وزراء حزب الله
 

"mtv": أُبلغ رئيس الجمهورية ان ميرزا تسلّم القرار الاتهامي، وتكثّفت حركة خروج الوزراء من داخل قاعة مجلس الوزراء خصوصاً وزراء حزب الله
 

"أخبار المستقبل": الخلية التي اغتالت الحريري مسؤولة عن اغتيال حاوي ومحاولة اغتيال المر وحمادة

 

خاص "14 آذار": قرار الظني مرفق بمذكرة توقيف بحق المتهمين باغتيال الحريري

أفاد مصدر مطلع لموقع "14 آذار" الإلكتروني انه من المرجح أن يترافق القرار الإتهامي مع مذكرات التوقيف بحق المتهمين في اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وهم مسؤولين في "حزب الله" مصطفى بدر الدين ويلقب بـ حسن عيسى ، سليم عياش، واسد صبرا.

هذا ومن المتوقع أن يبلغ النائب العام التمييزي في لبنان القاضي سعيد ميرزا رئيس شرطة المباحث الجنائية والشرطة القضائية باجراء اللازم لتوقيف المتهمين، وذلك ضمن مهلة شهر كحد اقصى.
 

 

أوردت قناة "أخبار المستقبل" معلومات نقلتها عن موقع "الرواد" الإلكتروني أن الخلية التي نفذت اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري والتي وردت في القرار الاتهامي، متهمة باغتيال الأمين العام للحزب الشيوعي السابق الشهيد جورج حاوي ومحاولة اغتيال الوزير السابق الياس المر والنائب مروان حمادة.
 

وئام وهاب لـ"الجديد": المحكمة اسرائيلية-اميركية والقرار الاتهامي لن يغيّر اي شيء في هذا الامر، وحتما لا علاقة لحزب الله باغتيال الحريري

الاعور: القرار الاتهامي باطل ومزوّر ووهم كبير ... وتنفيذ مذكرات التوقيف يترتب عليه تداعيات سلبية للغاية!

اعتبر عضو كتلة "وحدة الجبل" النائب فادي الاعور "ان صدور القرار الاتهامي عن المحكمة الخاصة بلبنان، والذي يتضمن اربع مذكرات توقيف بحق متهمين مقربين من "حزب الله" كان امراً متوقعاً ولم يكن مفاجئاً على الاطلاق".

الاعور وفي تعليق اولي على مذكرات التوقيف التي سلمت الى القضاء اللبناني، والتي اتهمت عناصر مقربة من حزب الله بالضلوع باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، اعتبر في تصريح ادلى به لموقع "14 آذار" الالكتروني ان "المحكمة باطلة وغير موجودة بالنسبة لنا، لانها تنظم ايقاعها وفق المصالح الاميركية الاسرائيلية في المنطقة التي تسعى الى استهداف المقاومة في لبنان، والى استغلال الاوضاع في سوريا، والى تضييع الحق الفلسطيني بمواجهة الصهاينة، وبالتالي فهي مشروع غربي مفضوح ومكشوف للجميع".

ولفت الاعور الا ان "قوى الثامن من اذار لم تكن بعيدة عن الاجواء التي خرج بها القرار الاتهامي ومذكرات التوقيف المشبوهة، اذ ان الاتهامات التي سيقت كُتبت منذ فترة طويلة، ووضعت على نار حامية الى حين اللحظة السياسية المناسبة".

وتوجه الاعور الى كل مواطن لبناني داعياً اياه "الى توخي الحذر والى عدم البناء على ما ذكره القرار الاتهامي"، واصفاً اياه "بالوهم الكبير الذي سيزول بعد فترة قليلة وستنتهي مفاعيله كلها، كما انه لم ولن يتمكن من تغيير اي شيء في لبنان، ولم ولن يتمكن من كسر ارادة المقاومة وشعبها".

واضاف: "فلننتظر كيف سيتعامل "حزب الله" مع القرار، وكيف ستكون ردة فعله وعلى اي مستوى، مع الاشارة الى ان هذه المحكمة الدولية وكل قراراتها خارج اطار اهتماماتنا واولوياتنا، لاننا لا نعترف بها اصلاً باعتبارها تزوير بحد ذاته، ولسنا بحاجة الى تذكير كل لبناني كيف كانت المحكمة تقوم بتعديلات متتالية للقرار بشكل يتناسب مع الهوى الاميركي والوضع في المنطقة".

وتمنى الاعور على الدولة والحكومة اللبنانية "ان تتعامل مع المذكرات وكأن شيئاً لم يكن، لانه لا يمكن بناء اي موقف على تحقيق لا يمت بصلة بالمهنية وبمنطق الحياد".

وشدد الاعور على ان "الدولة اللبنانية والاجهزة الامنية لن تنجح في تنفيذ مذكرات الجلب والتوقيف التي صدرت، لان هذا الامر سيترتب عليه الكثير من التداعيات السلبية، وبالتالي فان اي تحرك لالقاء القبض على من ذكروا في القرار لن يكون في محله".

هذا واتهم الاعور "الولايات المتحدة الاميركية بقتل رفيق الحريري في بيروت قبل 6 سنوات بهدف اشعال الفتنة في لبنان وفي المشرق العربي والعالم الاسلامي، وصولاً الى فتنة دامية تعيد تعويم اسرائيل المهددة وجودياً، وبالتالي ادعو كل لبناني لمواجهة اميركا وقراراتها".
 

الحريري: صدور القرار الاتهامي لحظة تاريخية مميزة في حياة لبنان

صدر عن الرئيس سعد الحريري البيان التالي:

"أيها اللبنانيون،
 أيها الأخوة والأخوات،
 أيها الأصدقاء في كل مكان،
 
بعد سنوات طويلة من الصبر والانتظار والكفاح الوطني المتواصل، تم اليوم الإعلان عن صدور القرار الاتهامي في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه.
فاليوم نشهد معاً، للحظة تاريخية مميزة في حياة لبنان السياسية والقضائية والأمنية والأخلاقية، وأشعر بنبضات قلبي، تعانق قلوب كل اللبنانيين، الذين دافعوا عن قضية العدالة، ورفضوا المساومة على دم الشهداء.

لقد ناضلنا جميعا من أجل هذه اللحظة التاريخية، ناضلنا في حياتنا اليومية العائلية والاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية.  ارتضينا أن لا ننتقم وأن لا نحقد، فاتكلنا على الله سبحانه وتعالى وبدأنا مسيرة طويلة مكلفة، ألا وهي الحقيقة والعدالة عبر محكمة ذات طابع دولي فيها قضاة لبنانيون، تقدم الأدلة والبراهين وتعطي المتهمين، أيا كانوا، فرصة الدفاع عن أنفسهم.

واليوم، أجد نفسي قريباً من أهلي وأبناء وطني، أكثر من أي وقت آخر. موجود معهم في كل المدن والبلدات والبيوت، ومع العائلات والجموع التي تدفقت إلى ساحة الحرية وضريح الرئيس الشهيد، وملأت الساحات في كل مكان من لبنان، وتحدت عواصف اليأس والتهويل والتهديد، وقطعت العهد لشهداء الحرية والاستقلال، بعدم الاستسلام لإرادة القتلة والمجرمين.

إنني اشد على أياديكم جميعاٍ، رجلاً رجلاٍ، وسيدة سيدة، وشاباً شاباً وصبية صبية. اقبل جبين كل كبير وصغير واقول للجميع : شكراً. شكراً لشعب لبنان الحبيب. واجدد العهد بان أبقى معكم أميناً على رسالة الرئيس الشهيد رفيق الحريري، وعلى مسيرة الشهداء الابرار، وكل الاحرار الذين سقطوا على دروب ثورة الارز والقرار الوطني الحر المستقل.
  
هذا التقدم في مسار العدالة والمحكمة الدولية، هو لكل اللبنانيين من دون استثناء، ويجب ان يكون، باذن الله، نقطة تحول في تاريخ مكافحة الجريمة السياسية المنظمة،في لبنان والوطن العربي، بمثل ما نريد ان يكون نقطة ارتكاز لوحدة اللبنانيين في مواجهة عوامل الانقسام  ومحاولات الخروج على قواعد الوفاق الوطني.

ولا يسعني في المناسبة، الا أن أعبر، باسمي وباسم الوالدة واخواتي واخوتي وعمي وعمتي، وجميع أفراد العائلة، عن أصدق مشاعر التضامن في هذا اليوم، مع أهلنا واحبتنا، عائلات الشهداء الذين سقطوا الى جانب الرئيس الشهيد، وكذلك عائلات واصدقاء ورفاق شهداء المسيرة الوطنية الكبرى، التي أطلقت شرارة الحرية في لبنان والوطن العربي.
انها لحظة التحية الى عائلات كل شهيد من شهدائنا. الى كل أب وأم وأخ وأخت، اختاروا طريق العدالة لا الِثأر، وطريق الحقيقة لا الانتقام، فاعطوا المعنى الكامل لتضحياتهم ولنضال اللبنانيين من أجل السيادة والحرية والاستقلال.

اننا جميعاً، جزء من عائلة وطنية لبنانية، تسجل في هذا اليوم، بكل الوفاء والتقدير، ما قدمه الاشقاء العرب، وسائر الاصدقاء في العالم، في سبيل تحقيق العدالة، وحماية لبنان من المسلسل الارهابي للجريمة السياسية.

والوفاء يقتضي أيضاً، أن نكرر الشكر لكل من ساهم في مجريات التحقيق في الجرائم التي استهدفت رموز لبنان، من أجهزة رسمية أمنية وقضائية لبنانية، الى فريق التحقيق الدولي، وكل من عمل وما زال يعمل في اطار المحكمة الدولية الخاصة بلبنان والملفات المرتبطة بها وفقا للقرار ١٧٥٧.

العدالة، ايها الاخوة والاخوات، تقدم اليوم فصلاً جديداً من فصول الحقيقة. وما من شىء، يستطيع أن يعطل روح العدالة.

والمسؤولية تفرض على الجميع، مواكبة هذه الروح، والامتناع عن التشويش على مسار العدالة، وان نجعل من الاعلان عن صدور القرار الاتهامي، فرصة لقيام الدولة اللبنانية بمسؤلياتها، والتزام الحكومة اللبنانية، بالتعاون الكامل مع المحكمة الدولية، وعدم التهرب من ملاحقة المتهمين وتسليمهم الى العدالة التي هي ضمانة الديمقراطية والاستقرار.

الحكومة اللبنانية، مدعوة سياسياً ووطنياً وقانونياً وأخلاقياً، الى تنفيذ التزامات لبنان تجاه المحكمة الخاصة بلبنان، ولا حجة لاحد في الهروب من هذه المسؤولية.  وإنني أطلب بكل تواضع أن لا يضع أحد إرادتنا موضع شك ولا قرار اللبنانيين المثابرة على إحقاق الحق في الاغتيالات التي طالت كل شهداء ثورة الأرز، وأن يتأكد الجميع أن التهويل والتخويف لن ينفعا في كسر هذه الإرادة.
لقد دفع لبنان ثمن هذه اللحظة، عقوداً من أعمال القتل والاغتيال من دون مساءلة أو محاسبة. وقد آن الاوان، لوضع حد نهائي لهذا المسلسل المشين. نهاية زمن القتلة قد بدأت، وبداية زمن العدالة أوشكت.

لقد انتصر لبنان للعدالة الدولية، فانتصرت العدالة لارواح الشهداء.  وفي هذه اللحظة لا يسعني إلا أن ألتفت إلى روح والدي الرئيس الشهيد رفيق الحريري وأرواح الشهداء الذين ناضلوا من أجل لبنان وأن أقول لهم إن دماءكم لن تذهب هدرا وأن الحقيقة بدأت ترى النور والعدالة آتية.  رحمكم الله على ما قدمتموه إلى لبنان وكل اللبنانيين وأدخلكم بإذنه تعالى إلى جنات خلده.


عاش شهداء لبنان. عاشت العدالة. عاش لبنان


المصدر: موقع 14 آذار

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,903,222

عدد الزوار: 7,047,584

المتواجدون الآن: 82