أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..رئيس الوزراء البولندي: بولندا ستتوقف عن تسليح أوكرانيا..روسيا تعلن إسقاط 19 مسيّرة أوكرانية فوق القرم والبحر الأسود..مجلس الشيوخ الأميركي يقرّ تعيين رئيس أركان جديد للجيش..مواجهات ناغورني قره باغ "الخاطفة".. "تغيرات جذرية" و"تضاؤل" نفوذ موسكو..أذربيجان تحقق انتصاراً واضحاً وسريعاً في كاراباخ ..لماذا تستهدف الصين قطاع الطاقة في أميركا اللاتينية؟..البنتاغون تُرجّح «فشل» أي حصار صيني لتايوان..

تاريخ الإضافة الخميس 21 أيلول 2023 - 5:44 ص    عدد الزيارات 550    التعليقات 0    القسم دولية

        


وسط خلاف بين البلدين بشأن صادرات الحبوب..

رئيس الوزراء البولندي: بولندا ستتوقف عن تسليح أوكرانيا

ايلاف..أ. ف. ب.. وارسو: أعلن رئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافيتسكي الأربعاء أنّ بلاده ستتوقف عن تسليح أوكرانيا لتركّز على تعزيز قوتها الدفاعية الخاصة، وذلك بعد ساعات قليلة من استدعاء وارسو السفير الأوكراني وسط خلاف بين البلدين بشأن صادرات الحبوب. وردّاً على سؤال من أحد الصحافيين حول ما إذا كانت وارسو ستواصل دعم كييف عسكريًا على الرغم من الخلاف حول صادرات الحبوب، قال مورافيتسكي "توقّفنا عن نقل الأسلحة إلى أوكرانيا، لأنّنا نقوم الآن بتسليح بولندا بأسلحة أكثر حداثة".

روسيا تعلن إسقاط 19 مسيّرة أوكرانية فوق القرم والبحر الأسود

الراي...أعلنت موسكو أنّها أسقطت ليل أمس الأربعاء 19 طائرة مسيّرة أوكرانية كانت تحلّق فوق البحر الأسود وشبه جزيرة القرم التي ضمّتها روسيا إليها، بالإضافة إلى ثلاث مسيّرات أخرى دمّرتها في أجواء ثلاث مناطق روسية هي كورسك وبيلغورود وأوريول. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان نشرته على تطبيق تليغرام قرابة الساعة 02.15 (23.15 توقيت غرينتش الأربعاء) إنّ «الدفاعات الجوية دمّرت 19 طائرة مسيّرة أوكرانية فوق البحر الأسود وأراضي جمهورية القرم»، مشيرة إلى أنّ ثلاث طائرات مسيّرة أخرى أُسقطت بينما كانت تحلق فوق كورسك وبيلغورود (جنوب غرب) وأوريول (غرب).

مجلس الشيوخ الأميركي يقرّ تعيين رئيس أركان جديد للجيش

الراي.. صادق مجلس الشيوخ الأميركي أمس الأربعاء على تعيين الجنرال تشارلز براون رئيساً جديداً لهيئة أركان الجيوش الأميركية المشتركة بعدما عرقل إقرار هذا التعيين طوال أشهر سناتور جمهوري معارض للإجهاض. وبأغلبية 83 صوتاً مقابل 11 أقرّ مجلس الشيوخ تعيين براون. وكان الرئيس جو بايدن أعلن في مايو تعيين الجنرال الأفريقي-الأميركي رئيساً لهيئة الأركان، منوّهاً بالمؤهلات العسكرية التي يتمتّع بها هذا «المحارب» ومزاياه الشخصية ولا سيّما انخراطه في مكافحة العنصرية. لكنّ هذا التعيين عرقل إقراره في مجلس الشيوخ، على غرار أكثر من 300 تعيين آخر، السناتور تومي توبرفيل احتجاجاً على سياسة البنتاغون المتعلّقة بإجهاض العسكريات. والجنرال تشارلز براون، أو «سي كيو» كما هو لقبه، كان قائداً لسلاح الجو وسيخلف في منصبه الجديد في 29 سبتمبر الجاري الجنرال مارك ميلي الذي تولّى رئاسة الأركان في الأول من أكتوبر 2019. وبتثبيته في منصبه، يصبح الجنرال براون ثاني ضابط أسود يتبوّأ أعلى منصب عسكري في الولايات المتّحدة، إذ لم يسبقه إلى ذلك سوى الجنرال كولن باول في تسعينيات القرن الماضي (1989-1993). وفي سابقة في تاريخ الولايات المتّحدة، سيعمل براون تحت إمرة وزير دفاع أسود أيضاً هو لويد أوستن. والجنرال (سي. كيو. براون) هو طيّار سابق في جعبته ثلاثة آلاف ساعة طيران، بينها 130 ساعة في مهام قتالية. وبعدما عُيّن قائد لواء، تبوّأ براون منصب قائد القوات الجوّية الأميركية في الشرق الأوسط والمحيط الهادئ. وبرز اسم الجنرال براون في غمرة التظاهرات التي شهدتها الولايات المتّحدة ضدّ العنصرية في أعقاب مصرع جورج فلويد قبل ثلاث سنوات والتي جرت تحت شعار «حياة السود مهمّة». يومها نشر الضابط الكبير مقطع فيديو تحدّث فيه عن التمييز الذي تعرّض له هو نفسه، بما في ذلك في الجيش . وقال يومها إنّه في سلاح الجو «غالباً ما كنت الأفريقي-الأميركي الوحيد في سربي، وكضابط كبير، الأفريقي-الأميركي الوحيد في الغرفة». وأضاف «أتذكّر الضغوط التي كنت أرزح تحتها لكي لا أرتكب أيّ خطأ، لا سيّما أمام رؤسائي الذين كنت أشعر أنّهم لا يتوقّعون الكثير منّي بصفتي أفريقياً-أميركياً». وشدّد يومها على أنّه كان يعمل «بجهد مضاعف» لإثبات أنّ توقّعاتهم وأفكارهم النمطية عن الأميركيين من أصول أفريقية ليست في محلّها. وعندما قدّم بايدن رئيس الأركان المقبل قال عنه إنّه «قائد شجاع ووطني عنيد». ويومها، ذكّر الرئيس الأميركي بأنّ الجنرال الستيني يتحدّر من عائلة لديها باع طويل في الجيش. وقال بايدن إنّ «الجنرال براون محارب، ينحدر من سلالة فخورة من المحاربين». ولفت الرئيس الأميركي إلى أنّ هذا الضابط الطيّار هو أيضاً شخص «لا يخشى الإفصاح عن رأيه». وأضاف «لقد تطلّب الأمر شجاعة حقّاً، ولم يؤثر ذلك على الجيش فحسب بل على الأميركيين في جميع أنحاء البلاد»....

مواجهات ناغورني قره باغ "الخاطفة".. "تغيرات جذرية" و"تضاؤل" نفوذ موسكو

الحرة / خاص – واشنطن... ناغورنو قره باغ كانت مسرحا للمعارك منذ عقود طويلة

أعلن الانفصاليون الأرمينيون في ناغورني قره باغ، الأربعاء، تسليم أسلحتهم بعد مواجهات "سريعة" مع أذربيجان، في دلالة يرى فيها مراقبون أنها بداية للدفع نحو سلام في المنطقة التي تواجه اشتباكات منذ عقود طويلة. فبعد قتال "خاطف لكنه كان قاتلا" مع القوات الأذربيجانية سلم الانفصاليون الأرمينيون أسلحتهم، بحسب تعبير "وول ستريت جورنال". ومن المقرر أن يجتمع ممثلون عن عرق الأرمن، الذين يشكلون الغالبية في ناغورني قره باغ، مع السلطات الأذربيجانية، الخميس، من أجل بحث مستقبلهم، بحسب البيان الصادر عن القوات الانفصالية والذي نشرته وكالة رويترز. وترغب أذربيجان في دمج المنطقة بالكامل في بلادها وحل السلطات السياسية في ناغورني قره باغ، وهو الإقليم المعترف به دوليا كجزء من أراضيها. وخلال العقود الثلاثة الماضية، اندلعت الاشتباكات بين أذربيجان من جهة وأرمينيا والانفصالين الموالين لها من جهة أخرى، في صراع وُصف بـ "المجمّد" بعد التوصل إلى اتفاقيات عدة لوقف إطلاق النار. تقول آنا بورشفسكايا، الزميلة في معهد واشنطن، في حديثها لموقع "الحرة" إن النزاع بالمنطقة وُصف بـ "الصراع المجمّد" إبان الفترة ما بعد السوفيتية، لكنها ترى أنه "ليس هناك صراع مجمّد فعليا، وما يعنيه فعلا أنه كانت هناك توترات تغلي مع ظهور نزاعات متفرقة عبر السنوات تجسدت بالاشتباكات والعنف".

تاريخ سوفيتي

يمتد العداء بين الجمهوريتين السوفيتيين السابقتين في منطقة القوقاز على مدار عقود، بسبب خلافات على إقليم ناغورني قره باغ. وكان لكل طرف داعمين إقليميين، أبرزهم تركيا وروسيا. انضم الإقليم الذي تقطنه غالبية من عرق أرميني إلى أذربيجان بواسطة الاتحاد السوفيتي عام 1921، لكن في عام 1991 أعلن الاستقلال من جانب واحد تحت اسم "جمهورية أرتساخ"، وهو تحرك دعمته أرمينيا. وحينها اندلعت حرب خلفت أكثر من 30 ألف قتيل، وتسببت في ترحيل مئات الآلاف من اللاجئين. وتم التوصل لوقف إطلاق نار عام 1994، بوساطة روسية أميركية فرنسية، أطلق عليها "مجموعة مينسك" (مختصة بوقف القتال بين أرمينيا وأذربيجان).

ناغورني قره باغ.. خريطة التحالفات وتاريخ الصراع

أعلن الانفصاليون الأرمينيون في إقليم ناغورني قره باغ، الأربعاء، على مقترح لوقف إطلاق النار بعدما بدأت أذربيجان عملية "لمكافحة الإرهاب" في المنطقة، ويقتضي الاتفاق حل القوات ونزع السلاح. وعلى الرغم من ذلك، استمرت المعارك على فترات متباعدة. وفي عام 2020، اندلعت معارك جديدة أسفرت عن مقتل 6500 شخص خلال 6 أسابيع، قبل التوصّل إلى وقف لإطلاق النار بوساطة موسكو، وفق فرانس برس. حينها انتهت الحرب بسيطرة أذربيجان على مناطق مهمة في الإقليم، وتنازلت أرمينيا بموجب الاتفاق عن مناطق مثلها، وانتشرت قوات روسية لحفظ السلام في المنطقة.

"تغيرات جذرية"

تؤكد بورشفسكايا أن "ما حصل خلال الأشهر الماضية، وبسبب انشغال روسيا في حربها على أوكرانيا، كانت هناك تغيرات جذرية" في إقليم ناغورني قره باغ. وتضيف لموقع "الحرة" أن رئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان، هو "أول رئيس وزراء موال للغرب شهدته أرمينيا منذ فترة طويلة، وكان ملتزما للتوصل إلى اتفاق سلام مع أذربيجان". وترى أن "أذربيجان من جهتها، شعرت بالجرأة، بالأخص بعد المكاسب التي حققتها في حرب عام 2020، كانت تبحث عن طرق للتوصل إلى اتفاق في الإقليم". وتشير بورشفسكايا إلى أن "الأحداث على أرض الواقع كانت مواتية للتوصل إلى اتفاق للسلام، بشكل لم يكن متاحا لفترة طويلة من الزمن، وذلك يعود فضله بشكل كبير إلى الانشغال الروسي بالحرب على أوكرانيا". "وفي هذه الحالة فإن الحصار الذي فرضته أذربيجان على ممر لاتشين، كان من أجل الضغط على الطرف الآخر من أجل التوصل إلى اتفاق". وتصاعدت التوترات بين أرمينيا وأذربيجان، مطلع يوليو، بعدما أغلقت باكو بذرائع مختلفة ممر لاتشين، ما تسبب في نقص كبير في الامدادات. وأثار ذلك مخاوف من تجدد المعارك بين البلدين خصوصا في ظل تعزيز أذربيجان انتشارها العسكري عند الحدود. وتؤكد بورشفسكايا أن الوضع لا يزال "قيد التطور"، مشيرة إلى أنه ورغم الانتقادات التي طالت أذربيجان بشأن الحصار الذي فرضته، كانت هناك دلالات، سواء من الجانب الأرميني أو الأذربيجاني، على رغبة في التوصل لاتفاق سلام. ورفضت يريفان مد يد العون للانفصاليين في ناغورني قره باغ للتصدي لهجوم أذربيجان، قائلة إنها لا تريد الانجرار إلى حرب جديدة مع أذربيجان. وتنوه بورشفسكايا إلى أن "هذه اللحظة، التي تمثل الاستعداد لاتفاق سلام، تعد أكبر الفرص الواعدة لتحقيق ذلك خلال السنوات الثلاثين الماضية". وترى أن "سرعة" المواجهات الأخيرة، تشكل "خطوة سياسية" بالأخص مع "غياب التواجد الأرميني"، من أجل الدفع باتجاه اتفاق للسلام، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن تفاصيل الأحداث لا تزال تظهر تدريجيا.

مراقبون يرون أن الاشتباكات الخاطفة قد تمهد نحو الدفع باتفاق للسلام

نفوذ موسكو "يتضاءل"

أشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن التوصل إلى هدنة في الإقليم قد يقرّب نهاية الحكم الفردي الذي تمتع به سكان ناغورني قره باغ، والذي حصلوا عليه بعد هزيمة باكو في حرب دموية عقب سقوط الاتحاد السوفيتي. ونوهت الصحيفة إلى أنه رغم انتشار تقارير حول حوادث منفصلة لإطلاق النار عقب الهدنة، فالسرعة التي وافق فيها الانفصاليون الأرمينيون على التخلي عن صراعهم المسلح "يؤكد أن نفوذ موسكو يخفت فيما يخص الأحداث بالمنطقة"، بالأخص وسط الانشغال الروسي بالحرب على أوكرانيا. ولجأ الكرملين إلى توظيف "الصراع المجمد، وهو أحد الصراعات القليلة التي انتشرت في مشهد ما بعد الاتحاد السوفيتي، كوسيلة للحفاظ على نفوذه على كل من أرمينيا وأذربيجان"، وفق تعبير "وول ستريت جورنال. وعلى مر السنين، أرسلت موسكو الأسلحة وقوات حفظ السلام إلى المنطقة "مع اللجوء إلى الدبلوماسية للاحتفاظ بمكانتها باعتبارها الحكم النهائي على الجغرافيا السياسية هناك"، بحسب الصحيفة الأميركية. من جهتها، ترى بورشفسكايا أن دور موسكو "تضاءل إلى حد ما" في إقليم ناغورني قره باغ، لكنها تشير إلى أن الاتفاق لوقف إطلاق النار اقترحته قوات حفظ السلام الروسية المنتشرة في الإقليم. وتنوه بورشفسكايا إلى أن "الأرمينيين ولأسابيع الآن عبّروا عن عدم رضاهم بالدور الروسي" في المنطقة، و"شعروا أن روسيا تشكل حليفا لا يمكن الاعتماد عليه، وهذا يعتبر جزءا من القصة ذاتها". وتوضح "هناك تقارير غير مؤكدة بعد تشير إلى أن روسيا كان لها دور" في الصراع الأخير، "لأن روسيا غير مسرورة بباشينيان"، رئيس الوزراء الأرميني. لكن "الأكيد هو امتعاض روسيا من باشينيان منذ عام 2018، عندما وصل إلى السلطة من خلال الثورة المخملية التي أطاحت بحكم القائد الأرميني الموالي لروسيا"، وفق بورشفسكايا. وتذكر أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، "لم يكن مسرورا بتولي باشينيان السلطة، وهو ما يبدو أنه تفاجأ بنتيجة الثورة المخملية". وتضيف "لا أود الإسراع في التوصل إلى نتائج، لأن الأمور حصلت بسرعة خاطفة، لكن روسيا كانت بالفعل غير راضية عن باشينيان، بالشكل ذاته الذي أبدى فيه باشينيان عن عدم رضاه تجاه روسيا". وتؤكد أنه "في حال التوصل فعلا لاتفاق بين أرمينيا وأذربيجان ينهي صراعا مجمدا امتد لفترة طويلة، وكان يصب في مصلحة روسيا"، مشيرة إلى أنه "في حال تم التوصل لاتفاق بوساطة أميركية فإن ذلك ذلك سيضع روسيا في موقع سلبي كبير فيما يخص استراتيجيتها" في المنطقة. وتقول بورشفسكايا إنه "فيما يتعلق بجنوب القوقاز، يبدو أن الخارجية الأميركية وضعت هذا الخيار (الوساطة) كأولوية، لكن هذا ليست أمرا محتّما بعد". وجاءت الأزمة في ناغورني قره باغ وسط تدهور حاد في العلاقة بين الحليفين التاريخيين أرمينيا وروسيا، وتفاقمت بسبب التعليقات التحريضية في بعض الأحيان من شخصيات بارزة في موسكو، بحسب تقرير لشبكة "سي إن إن" الأميركية. اتهم رئيس الوزراء الأرميني، باشينيان، ومسؤولون آخرون في يريفان، روسيا بالفشل في الوفاء بالتزاماتها الأمنية تجاه أرمينيا، بعد أن شنت القوات الأذربيجانية ما أسمته عمليات “مكافحة الإرهاب” ضد الطائفة الأرمنية في الإقليم، قبل وقف إطلاق النار، الأربعاء. وانتقد باشينيان روسيا لعدم تنبيهه إلى الخطط العسكرية الأذربيجانية، قائلا إنه "من الغريب والمحير" أن حكومته لم تتلق "أي معلومات من شركائنا في روسيا حول تلك العملية". من جهته، رفض الكرملين الانتقادات الأرمينية تجاه قوات حفظ السلام الروسية، ووصف "تلك المزاعم ضدنا بأن لا أساس لها"، وفق ما ذكره المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، الأربعاء.

الغزو الروسي على أوكرانيا وتداعياته

تشير "سي إن إن" في تقريرها إلى أن العلاقات بين موسكو ويريفان "كان قد بدأت بالفتور منذ بعض الوقت، لكنها تدهورت بشكل كبير خلال الأسابيع الماضية". واستدلت الشبكة على ذلك بالمساعدات الإنسانية التي أرسلتها أرمينيا، لأول مرة، لأوكرانيا، وقدّمت المساعدات، آنا هاكوبيان، زوجة رئيس الوزراء، باشينيان، في زيارة رسمية لكييف. وفي مقابلة مع "CNN Prima News"، في يونيو الماضي، قال باشينيان: "نحن لسنا حلفاء روسيا في حربها على أوكرانيا.. وشعورنا تجاه تلك الحرب، تجاه ذلك النزاع، هو القلق، لأنه يؤثر مباشرة على كافة علاقاتنا". ويرى الصحفي والمحلل السياسي، مارك تشامبيون، في مقال كتبه لوكالة "بلومبيرغ" أن الاتفاق على وقف إطلاق النار "إن تم التعامل معه بالشكل الصحيح، قد يكون أمرا إيجابيا وينهي صراعا دمويا امتد لثلاثة عقود"، لكنه ينوه إلى أن ذلك، وبالنظر إلى تاريخ الصراع "الوحشي" فإنه "سيتطلب انضباطا غير معهود للنفس من الجانب الأذربيجاني". ويشير تشامبيون إلى أن باشينيان "عبّر بصراحة عن رغبة أرمينيا بالابتعاد عن اتكالها على روسيا لحمايتها، كما أنه بدأ ببناء علاقات، هذا العام، مع الاتحاد الأوروبي"، كما أن موسكو استدعت السفير الأرميني عقب إيصال زوجة رئيس الوزراء الأرميني المساعدات الإنسانية لكييف. ونقل تشامبيون عن الباحث الزميل لدى مؤسسة "كارنيغي يوروب"، توماس دي وال، قوله: "من الواضح أن هناك تفككا في العلاقات الروسية الأرمينية في العديد من الجبهات". وأضاف دي وال، الذي كتب أبحاثا حول الأوضاع في القوقاز على مدى 30 عاما "هناك تخوف في أرمينيا أن روسيا تود تغيير النظام وأنها قد تستخدم الأحداث في ناغورنو قره باغ لتحقيقه".

الرئيس الأذربيجاني: مستعدون لوقف إطلاق النار اذا ألقى الأرمن السلاح «لم نستهدف المنشآت المدنية في إقليم ناغورني كاراباخ»

الجريدة....أكد رئيس أذربيجان إلهام علييف اليوم استعداد بلاده لوقف إطلاق النار في إقليم ناغورني كاراباخ إذا ألقى الأرمن السلاح. ونقلت وكالة الأنباء الأذربيجانية «اذرتاج» عن بيان الرئاسة «أن الرئيس علييف أعرب خلال اتصال هاتفي أجراه مع وزير الخارجية الامريكي انتوني بلينكن الاستعداد لوقف عملية مكافحة الإرهاب في ناغورني كاراباخ إذا ألقى الأرمن السلاح وتم نزع سلاح التشكيلات الأرمنية». وأكد علييف أن القوات الأذربيجانية لا تستهدف المنشآت المدنية، مذكراً بأن السلطات الأذربيجانية «عرضت مراراً على ممثلي الأرمن في ناغورني كاراباخ الانخراط في حوار من أجل استعادة الانصهار في الدولة الأذربيجانية لكن الأرمن رفضوا». وأشار إلى قيام الأرمن بإجراء انتخابات رئاسية في «ناغورني كاراباخ» في التاسع من الشهر الجاري ما «شكّل استفزازاً من جانب أرمينيا والنظام الانفصالي الذي اقامته في ناغورني كاراباخ». وكانت القوات الأذربيجانية بدأت أمس حملة لمكافحة «الإرهاب» في إقليم «ناغورني كاراباخ» بهدف إعادة النظام الدستوري إلى الإقليم المتنازع عليه مع أرمينيا.

أذربيجان تحقق انتصاراً واضحاً وسريعاً في كاراباخ

انفصاليو الأرمن يلقون السلاح ويبدأون مفاوضات على شروط «الدمج»

الجريدة...خلال ساعات قليلة، ومن دون خسائر تُذكر، بدا أن واحداً من أقدم الصراعات في منطقة جنوب القوقاز قد شارف على النهاية، إذ وافقت جمهورية آرتساخ الأرمينية الانفصالية، المعلنة من جانب واحد في إقليم ناغورنو كاراباخ، على إلقاء السلاح وبدء التفاوض على شروط لحلّ نفسها وانضمام المنطقة إلى سيادة أذربيجان. ويُشكّل هذا الإعلان انتصاراً كبيراً وواضحاً وسريعاً للرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، الذي قال مستشاره، حكمت حاجييف، إن هدف بلاده هو «إعادة الإدماج السلمي للأرمن في كاراباخ، ودعم التطبيع بين أرمينيا وأذربيجان». وجاء موقف الانفصاليين الأرمن بعد ساعات من إطلاق الجيش الأذربيجاني عملية عسكرية واسعة ضد الإقليم الجبلي، المعترف به دولياً كجزء من أذربيجان، وبعد أن قالت أرمينيا التي لطالما قدّمت الحماية والرعاية للأقلية الأرمينية هناك، إنها لن تدخل في حرب مع باكو. وقالت رئاسة «آرتساخ» إن اتفاق وقف إطلاق النار الذي ينص على إلقاء السلاح وبدء المفاوضات، تم بوساطة من قيادة فرقة حفظ السلام الروسية المتمركزة في الإقليم. وقد شكّلت التطورات انتكاسة لرئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان، الذي وجد نفسه يواجه انتقادات ومطالبات بالتدخل في النزاع، وأكد باشينيان، في خطاب إلى الأمّة اليوم، أن حكومته لم تشارك في صياغة اتفاق وقف إطلاق النار، مذكّراً بأن يريفان «ليس لديها جيش» في الجيب الانفصالي منذ أغسطس 2021، ومشدّداً على «ضرورة التوصل إلى اتفاق دولي حول وضع الأقلية الأرمينية هناك». ميدانياً، احتشد آلاف الأرمن في مطار لقاعدة روسية بمدينة ستيباناكيرت عاصمة كاراباخ، وحث الانفصاليون السكان في المنطقة، وعددهم 120 ألفاً، على عدم الاستسلام للذعر، وعدم التوجه إلى المطار بمبادرة منهم للإخلاء، كما فرّ الآلاف باتجاه أرمينيا عبر الممرات الإنسانية التي أشرفت عليها القوات الروسية.

لماذا تستهدف الصين قطاع الطاقة في أميركا اللاتينية؟

الحرة / ترجمات – واشنطن.. الصين تسيطر على استخراج الليثيوم من أميركا اللاتينية لإنتاج السيارات الكهربائية

تشهد أميركا اللاتينية موجة من النشاط الصيني الذي يهدف إلى تعزيز هيمنة بكين على قطاع الطاقة والبنية الأساسية، وبشكل خاص في استخراج الليثيوم الذي تحتاجه في تصنيع السيارات الكهربائية، وفق تقرير لموقع "إنرجي ترانسيشين" المتخصص. ووفق التقرير فإن الصين تعد حاليا الشريك التجاري الثاني لأميركا الجنوبية، بعد الولايات المتحدة. وفي السنوات الأخيرة، زادت الصين بشكل كبير استثماراتها الأجنبية المباشرة في المنطقة، والتي بلغت حوالي 12 مليار دولار أميركي في عام 2022، وهو ما يمثل حوالي 9 في المئة من إجمالي الاستثمار الأجنبي المباشر في المنطقة، وفقا للموقع. وأشار الموقع إلى أن أكبر اهتمامات الصين بقطاع الطاقة في أميركا اللاتينية يكمن في مجال الصناعات الاستخراجية، وشمل ذلك الاستثمارات في مصافي التكرير ومصانع المعالجة في البلدان التي تمتلك احتياطيات كبيرة من الفحم والنحاس والغاز الطبيعي والنفط واليورانيوم. وفيما يتعلق بالليثيوم، قال التقرير إن بدأت الصين تستثمر مؤخرا بشكل متزايد في استخراجه مما يسمى "مثلث الليثيوم" بين الأرجنتين وبوليفيا وتشيلي. ونظرا لأن الصين هي أكبر مصنع للسيارات الكهربائية في العالم حاليا، بإنتاجها حوالي 60 في المئة من السيارات الكهربائية على مستوى العالم، فإنها تكثف جهودها للاستحواذ على الليثيوم المستخدم في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية كبير، وبالتالي بدأت بكين توجه استثماراتها الضخمة لهذه الأميركا اللاتينية. ومع ذلك، أشار التقرير إلى أن بعض الدول بدأت في مواجهة الاستثمارات الاستراتيجية الصينية الضخمة، مثل تشيلي، التي أعلنت في وقت سابق من العام الجاري، استراتيجية وطنية تهدف للحفاظ على احتياطاتها الوطنية من الليثيوم. وتسيطر الصين على البنية التحتية الرئيسية للطاقة في جميع أنحاء أميركا اللاتينية، حيث تأتي حوالي 90 في المئة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية المركبة من التكنولوجيا الصينية المصنعة. وتمتلك الشركات الصينية في البرازيل أكثر من 300 محطة لتوليد الطاقة، ونصف قدرة توليد الطاقة الكهرومائية في ساو باولو، وهو ما يعادل حوالي 10 في المئة من إجمالي قدرة توليد الطاقة في البرازيل. كما تمتلك شركة شبكة الدولة الصينية أكثر من نصف توزيع الطاقة المنظم في تشيلي. وأشار الموقع إلى أنه بالتزامن مع الشراكة الاقتصادية، عززت الصين من وجودها الدبلوماسي والثقافي والعسكري في المنطقة، وذلك في إطار الضغوط التي تمارسها على الدول للاعتراف بمبدأ صين واحدة في مختلف أنحاء العالم، والذي يعني اعتبار تايوان جزءا من دولة الصين. وبالفعل منذ عام 2016 وحده، قطعت خمس دول في أميركا اللاتينية علاقاتها مع تايوان بعد ضغوط متزايدة من الصين، ولم يتبق سوى سبع دول في القارة تقيم علاقات دبلوماسية مع تايوان، بحسب الموقع. ومع ذلك، أشار التقرير لبعض الانتقادات التي بدأت تظهر حول هيمنة الصين على الطاقة ا والصناعات الاستخراجية في جميع أنحاء أميركا اللاتينية، ما يشكل خطرا أمنيا مباشرا.

بوتين يزور الصين بدعوة من شي جينبينغ

الراي... أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، أنه سيزور الصين في أكتوبر المقبل، بدعوة من نظيره الصيني شي جينبينغ، في أول زيارة له إلى هذا البلد منذ بدء النزاع في أوكرانيا في فبراير 2022. وعبر بوتين عن «سروره» لقبول هذه الدعوة، وذلك خلال استقباله وزير الخارجية الصيني وانغ يي. وكان الكرملين أعلن سابقاً عزم بوتين على زيارة الصين للمشاركة في منتدى «الحزام والطريق» الذي يضم قادة دوليين. وتسعى روسيا التي فرض عليها الغرب عقوبات بسبب هجومها على أوكرانيا، إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والعسكرية وفي مجال الطاقة وقطاعات أخرى مع بكين. والاثنين، التقى وانغ نظيره الروسي سيرغي لافروف. وأشادت الخارجية الروسية بالمواقف «المشابهة» مع بكين بشأن الولايات المتحدة والصراع في أوكرانيا.

أكدت أن الغزو العسكري سيكون صعباً للغاية

البنتاغون تُرجّح «فشل» أي حصار صيني لتايوان

الراي.. أكد مسؤولون رفيعو المستوى في البنتاغون أمام الكونغرس الأميركي، أن أي حصار صيني على جزيرة تايوان، سيكون بمثابة «مخاطرة كبيرة» بالنسبة لبكّين، ومن المرجح أن يفشل، في حين أن الغزو العسكري سيكون صعباً للغاية. وتعتبر بكين أن تايوان التي تتمتع بحكم ذاتي، تابعة لها وستستعيدها في يوم ما حتى لو اضطرت إلى استخدام القوة، مكثفة ضغوطها الديبلوماسية والعسكرية عليها في السنوات الأخيرة. وأشار مسؤولون في واشنطن، حليفة تايبه، إلى العام 2027 كإطار زمني محتمل للغزو. وتزداد حدّة التوتر في وقت كثفت الصين ضغوطها العسكرية، وأجرت مناورات حربية واسعة النطاق تحاكي الحصار على الجزيرة، فيما تشنّ غارات جوية شبه يومية، وترسل سفناً حول مياهها. وقال مساعد وزير الدفاع الأميركي لشؤون الأمن في منطقة المحيطين الهندي والهادي إيلي راتنر، الثلاثاء، أمام لجنة الخدمات العسكرية في مجلس النواب، «من المرجّح أن يفشل (الحصار)، وسيكون هناك خطر كبير بالتصعيد بالنسبة لجمهورية الصين الشعبية إذ سيتعيّن عليها التفكير في مسألة إن كانت مستعدة للبدء في نهاية المطاف بمهاجمة السفن التجارية». واعتبر أن «الحصار سيكون مدمراً للمجتمع الدولي، ومن المرجح أن يؤدي إلى رد فعل قوي وواسع النطاق منه (...) الأمر الذي تحاول بكين أن تتجنبه في الغالب». من جانبه، قال نائب مدير هيئة الأركان المشتركة جوزيف ماكغي «إنه خيار، لكنه على الأرجح لن يكون عسكرياً (...) الحديث عن الحصار أسهل بكثير من تنفيذه فعلياً». وأشار إلى طبيعة التضاريس الجبلية للجزيرة وممرها المائي الذي يفصلها عن البر الرئيسي للصين. وقال «لا يوجد إطلاقاً لما هو سهل في ما يتعلّق بغزو الجيش الصيني لتايوان». وأضاف «سيتحتّم عليهم حشد عشرات الآلاف، وربما مئات الآلاف من القوات على الساحل الشرقي، وستكون هذه إشارة واضحة»، مضيفاً إلى أن أي عمليات بحرية وجوية مشتركة ستكون «معقدة للغاية». وأقامت الصين عرضاً عسكرياً ضخماً الاثنين، بعد أن أرسلت بكين أكثر من مئة طائرة حربية خلال الساعات الأخيرة حول الجزيرة، ما دفع تايبه إلى إدانة «الإجراءات الأحادية المدمرة». وحذرت الثلاثاء، نائبة مساعد وزير الخارجية الأميركي ميرا ريسنيك، من أن إغلاق المؤسسات الحكومية قد يؤثر على مبيعات الأسلحة الأجنبية وتراخيصها لحلفائها، بما في ذلك تايوان. وقالت «هذا شيء نودّ تجنّبه». وتأتي تصريحاتها قبل نحو أقل من أسبوعين من إغلاق محتمل للمؤسسات الحكومية في الولايات المتحدة، حيث يواجه المشرعون صعوبة في الاتفاق على مشروع قانون انفاق قصير الأجل، الأمر الذي قد يكون له تداعيات على المساعدات العسكرية والإنسانية لأوكرانيا.

تخريب أكثر من 40 قبرا يهوديا في شرق ألمانيا

الحرة / وكالات – واشنطن.. تعرض أكثر من 40 قبرا يهوديا قديما للتخريب على أيدي مجهولين في شرق ألمانيا، وفق ما ذكرت الشرطة الألمانية، الأربعاء، من دون الإبلاغ عن اعتقالات. وقالت شرطة ديسو-روسلو إن أكثر من 40 قبرا يهوديا تم تخريبها في كوثن، "عن طريق قلب لوحات القبور بشكل خاص". وتعتقد الشرطة أن أعمال التخريب قد ارتكبت بين الجمعة والثلاثاء في الجزء اليهودي من هذه المقبرة. وتبحث السلطات عن "أي شخص يمكنه تقديم معلومات عن المشتبه بهم المحتملين". وازدادت الجرائم المعادية للسامية بشكل مطرد في ألمانيا في السنوات الأخيرة. وحظرت الحكومة، الثلاثاء، مجموعة تسمى "Hammerskins Germany" التي تروج لـ "نظرية عنصرية تستند إلى العقيدة النازية"، وذلك خلال حملة دهم واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..الهيئة الوطنية للانتخابات لن تتهاون مع المشككين في نزاهتها..مصر تعلن موعد «الرئاسية» الاثنين..السعودية تدعو الأطراف السودانية إلى التفاوض في جدة..الحرب الأوكرانية ـ الروسية تصل إلى السودان..تطورات متلاحقة بالمدينة الاستراتيجية.. ماذا يحدث في بورتسودان؟..في درنة.. "وجع انتظار" الكشف عن مصير أحبة مفقودين..

التالي

أخبار لبنان..رصاص غير طائش على «التدخل الأميركي» من عوكر إلى شرق الفرات!..عجقة قطرية قبل عودة لودريان.. والراعي يقطع مع حوار برّي..«إفادة سكن» أممية تثير جدلاً في لبنان..«الخماسية» تستبدل بالحوار النيابي اللبناني لقاءات يديرها لودريان..قائد «اليونيفيل»: تنفيذ الـ«1701» مسؤولية مشتركة..تحذيرات سياسية لبنانية من «اللعب بالأمن» إثر استهداف السفارة الأميركية..تزايد الفوضى الأمنية يعزّز حظوظ قائد الجيش الرئاسية..تَراجُع المَهمة الفرنسية رئاسياً وتَقَدُّم الدور القطري..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..أوكرانيا تستهدف مطاراً في القرم..وتخشى «أشهراً صعبة»..بايدن: أولى دبابات أبرامز ستصل إلى أوكرانيا الأسبوع المقبل..تفاصيل حزمة المساعدات الأميركية الجديدة لأوكرانيا..بريطانيا توجه تهمة التجسس لصالح روسيا إلى 5 بلغاريين..أرمن الإقليم أمام خيارين لا ثالث لهما..«حزم حقائبهم والرحيل أو الموت»!..سويسرا تحظر ارتداء «النقاب» وكل ما يغطي الوجه..الولايات المتحدة تمدد «الحماية المؤقتة» للأفغان الموجودين على أراضيها..الأزمة بين كندا والهند تتفاقم.. وترودو يعاود اتهامها بالقتل..

أخبار وتقارير..دولية..بايدن يدرس طلب تمويل حجمه 100 مليار دولار يشمل مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا..الرئيس الفرنسي: «الإرهاب الإسلامي» يتصاعد في أوروبا ..واشنطن تنقل صواريخ «أتاكمز» وذخائر عنقودية «سراً» إلى أوكرانيا..بايدن سيطرح «أسئلة صعبة» على نتنياهو..ويأمر بجمع معلومات حول مذبحة المستشفى..بولندا: تأكيد فوز المعارضة رسمياً في الانتخابات..تحالف بوتين وشي يعكس مصالح مشتركة..لكن المؤشرات تدل على تعثره..مع اقتراب الانتخابات الرئاسية..الكرملين: بوتين وحده لا منافس له..أرمينيا مستعدة لتوقيع معاهدة سلام مع أذربيجان بنهاية العام..

أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..أوكرانيا تعلن تقدمها بالجنوب.. وروسيا تتوعد بالرد على مهاجمة جسر القرم.. بريطانيا: روسيا أقالت قائد أحد جيوشها لإصراره على إراحة جنوده..باكستان.. اختيار كاكار عضو مجلس الشيوخ رئيساً لحكومة تصريف الأعمال..الصين تتوعد بـ«إجراءات حازمة» رداً على زيارة نائب رئيسة تايوان إلى الولايات المتحدة..عودة الزوار لبرج «إيفل» بعد «بلاغ كاذب» بوجود قنبلة..أوامر بفعل «المستحيل» لحماية صور وتماثيل كيم جونغ أون من العاصفة..تقارير ترجّح دخول ميشيل أوباما سباق الترشيح الديمقراطي..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,201,078

عدد الزوار: 6,982,702

المتواجدون الآن: 74