أخبار سوريا..ضربة أميركية تستهدف قياديا بجماعة متحالفة مع القاعدة في سورية.. الرئاسة التركية تؤكد وجود اتصالات مع الاستخبارات السورية.. تركيا: لا مباحثات سياسية أو بشأن اللاجئين السوريين مع نظام الأسد.. إسرائيل تهدد بضرب ناقلات إيرانية يُشتبه في حملها أسلحة إلى سوريا..طلاب «الشهادات» الوافدون إلى سوريا..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 28 حزيران 2022 - 5:07 ص    عدد الزيارات 972    التعليقات 0    القسم عربية

        


ضربة أميركية تستهدف قياديا بجماعة متحالفة مع القاعدة في سورية...

الراي.... قال الجيش الأميركي إن الولايات المتحدة نفذت ضربة في محافظة إدلب السورية أمس الاثنين استهدفت قياديا بارزا بجماعة متشددة متحالفة مع تنظيم القاعدة. وأضاف الجيش في بيان أن الضربة استهدفت أبو حمزة اليمني «القيادي البارز» في جماعة حراس الدين المتحالفة مع القاعدة بينما كان يتنقل بمفرده على دراجة نارية. وأكد أن مراجعة أولية لم تشر إلى وقوع إصابات في صفوف المدنيين.

الرئاسة التركية تؤكد وجود اتصالات مع الاستخبارات السورية

الراي.. أكد الناطق باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، وجود اتصالات بين أجهزة الاستخبارات التركية والسورية بشكل دوري «من أجل المصلحة الوطنية». وصرح قالن لقناة «هابرتورك» التركية: «حالياً لا يوجد اتصال على المستوى السياسي مع سورية، ولكن كما ذكر رئيسنا (رجب طيب أردوغان) فإن الوحدات الاستخبارية التركية لديها اتصالات دورية مع نظيرتها السورية، انطلاقاً من مصالحنا الوطنية». وأشار إلى أن «ليس من السهل» اقناع اللاجئين السوريين بالعودة، مشيراً إلى أنه لن يتم عقد اتفاق مع دمشق في هذا الإطار. ولفت إلى أن هؤلاء الناس «فروا من الحرب وعانوا من آلام شديدة». وأكد أن أنقرة تبذل الجهود «لإنشاء منطقة آمنة هناك وخلق بيئة حيث يمكن لهؤلاء الأشخاص الحفاظ فيها على حياتهم، في عفرين وإدلب وتل أبيض ورأس العين». وتابع: «نعلم جميعاً أن هؤلاء الأشخاص يجب أن يعودوا في النهاية، لكننا نريد أن نفعل هذا من دون التسبب في مأساة إنسانية».

تركيا: لا مباحثات سياسية أو بشأن اللاجئين السوريين مع نظام الأسد

دورية تركية ـ روسية مشتركة شمال حلب وانفجاران في جرابلس والراعي

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق - إدلب: فراس كرم... نفت تركيا وجود أي مباحثات سياسية مع نظام بشار الأسد، أو اتصالات تخص مسألة عودة اللاجئين السوريين، وأن الاتصالات قاصرة فقط على أجهزة الأمن والمخابرات فيما يتعلق بالقضايا الأمنية. وأكد المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالين، عدم وجود أي اتصالات سياسية بين تركيا ونظام الأسد؛ لكنه أقر بوجود اتصالات بين أجهزة الأمن والمخابرات التركية والسورية بشكل دوري، من أجل «المصلحة الوطنية». وأضاف، في مقابلة تلفزيونية أمس، أن «وحدات المخابرات التركية لديها اتصالات دورية مع نظيرتها السورية، وتتفاوض مع الجانب السوري انطلاقاً من مصالحنا الوطنية»، لافتاً إلى أنه ليست هناك مباحثات مع النظام السوري فيما يتعلق بعودة اللاجئين. وأكد أنه ليس من السهل إقناع اللاجئين السوريين بالعودة، وأنه لن يتم التشاور مع دمشق في هذا الصدد. وتابع كالين: «هؤلاء الناس فروا من الحرب وعانوا من آلام شديدة، وتركيا تبذل الجهود من أجل إنشاء منطقة آمنة هناك، وتهيئة بيئة تمكنهم من الحفاظ على حياتهم في عفرين وإدلب وتل أبيض ورأس العين»، مضيفاً: «نعلم جميعاً أن هؤلاء الأشخاص يجب أن يعودوا في النهاية؛ لكننا نريد أن نفعل هذا دون التسبب في مأساة إنسانية». في السياق، أعلنت منظمة الهلال الأحمر التركي، الانتهاء من بناء 900 منزل وتسليمها لسكانها في بلدة كفرلوسين في شمال محافظة إدلب الواقعة في شمال غربي سوريا، بينما تواصل جهودها لبناء 5000 منزل آخر في المحافظة التي تعد آخر معاقل سيطرة المعارضة السورية المسلحة. وقال المدير العام للهلال الأحمر التركي، إبراهيم ألطان، إنه تم حتى الآن تسليم 2461 منزلاً للعائلات، منها 2189 منزلاً في محيط إدلب، و272 في منطقة أعزاز الواقعة تحت سيطرة القوات التركية والفصائل السورية الموالية لأنقرة في محافظة حلب. وأضاف أنه تم افتتاح مدرسة حتى يتمكن الأطفال ضحايا الحرب من مواصلة تعليمهم، وتتواصل الجهود المبذولة لإنشاء بنية تحتية إضافية، بما في ذلك شبكة لمياه الشرب. وكان الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، قد أعلن في مايو (أيار) الماضي، أن بلاده تخطط لبناء 200 ألف منزل في شمال سوريا، بهدف إعادة مليون سوري إلى 13 موقعاً مختلفاً في بلادهم، من بين نحو 3.7 مليون سوري في تركيا. على صعيد آخر، استمر التصعيد التركي في مناطق سيطرة «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) في شمال سوريا. ونفذت القوات التركية وفصائل «الجيش الوطني السوري»، قصفاً بعشرات القذائف الصاروخية على 6 قرى مأهولة بالسكان بريف مدينة منبج الشمالي، ردت عليه قوات مجلس منبج العسكري التابعة لـ«قسد» بقصف على قرى عرب حسن والبلدق والمغاير بريف مدينة جرابلس بريف حلب الشرقي المتاخم لريف منبج. وسقطت قذائف صاروخية ومدفعية عدة على أطراف قريتي حزوان والشيخ عولان ضمن مناطق سيطرة القوات التركية والفصائل الموالية لها، من مناطق سيطرة قوات النظام ومجلس الباب العسكري التابع لـ«قسد» في مدينة الباب. كما قصفت القوات التركية المتمركزة في قاعدة البحوث العلمية أطراف مدينة أعزاز، قرى تنب وكشتعار وأبين وحرش قرية صوغانكه بناحية شيراوا، بحسب ما أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان». في غضون ذلك، قُتل مدني وأصيب آخرون بجروح خطيرة، جراء انفجارين متتاليين بسيارات مفخخة، شمال حلب، وأصيبت طفلة بجروح خطيرة، إثر قصف مدفعي وصاروخي، لـ«قوات سوريا الديمقراطية»، على مناطق جرابلس شمال سوريا، واستنفار القوات التركية وفصائل المعارضة، ترافق مع وصول تعزيزات عسكرية للأخيرة، إلى خطوط التماس مع «قسد»، في وقت سيّرت فيه القوات التركية والروسية دورية مشتركة في منطقة عين العرب (كوباني)، شمال شرقي حلب. وقال شهود عيان، في منطقة الراعي، ضمن مناطق النفوذ التركي وفصائل المعارضة، المدعومة من تركيا، في شمال حلب، بأن «انفجارين متتاليين هزا أرجاء منطقة بصلجة وتل علي، في جرابلس والراعي شمال حلب، بسيارتين مفخختين، أسفر عنهما مقتل مدني وإصابة 3 بجروح خطيرة، ونشوب حرائق ضخمة، وتدخلت فرق الدفاع المدني السوري لإخماد الحرائق، ونقل المصابين إلى المشافي لتلقي العلاج، واستنفرت على أثره مجموعات عسكرية وأمنية تابعة للجيش الوطني السوري، في المنطقة، وأُجريت عملية تمشيط وتفتيش واسعة، بحثاً عن المنفذين». في السياق، قال ناشطون إن «تصاعد وتيرة انفجار السيارات والدراجات المفخخة ضمن مناطق العمليات التركية في (درع الفرات) و(غصن الزيتون)، شمال حلب، في الآونة الأخيرة، بات عنصراً يهدد أمن واستقرار المناطق المأهولة بالسكان، في ظل الانفلات الأمني الذي تعيشه المناطق. وقد شكلت الانفجارات الأخيرة حالة من القلق والخوف الدائم في صفوف المواطنين، من أي سيارة مجهولة، بعدما شهدت عدة أسواق وأحياء سكنية مدنية، منذ مطلع العام الجاري وحتى الآن، سلسلة انفجارات بسيارات مفخخة في مناطق عفرين والراعي وأعزاز وجرابلس وجنديرس، شمال حلب، وأسفر عنها مقتل 18 شخصاً، بينهم 11 مدنياً، وإصابة نحو 33 شخصاً بجروح خطيرة، بينهم أطفال». من جهته، قال قيادي في فصائل المعارضة: «شهدت المواقع العسكرية التركية وفصائل المعارضة الموالية لتركيا، المتقدمة من خطوط التماس مع (قوات سوريا الديمقراطية)، استنفاراً عسكرياً غير مسبوق، تزامن مع وصول رتل عسكري للقوات التركية، يضم آليات ثقيلة بينها مدرعات وعربات مصفحة وناقلات جند وكاسحات ألغام، ومعدات لوجستية، من معبر باب السلامة الحدودي مع تركيا في منطقة أعزاز بريف حلب الشمالي، وتمركز في القاعدة التركية في جبل الشيخ عقيل بالقرب من مدينة الباب بريف حلب الشرقي، وأعقب ذلك تبادل بالقصف المدفعي والصاروخي بين القوات التركية وفصائل المعارضة من جهة، و(قسد) من جهة ثانية، في مناطق تل رفعت ومنبج بريف حلب، أسفر عنه وقوع 3 إصابات بينها طفلة بجروح خطيرة». وأجرت قوات عسكرية مشتركة من القوات الروسية والتركية، دورية جديدة، بالقرب من مدينة عين العرب، أمس، انطلاقاً من القاعدة الروسية في منطقة صرين جنوب شرقي عين العرب، والقوات التركية، انطلاقاً من البوابة السورية - التركية، بالقرب من قرية غريب، وجابت الدورية عدة مناطق، وعادت بعدها العربات العسكرية إلى المواقع التي انطلقت منها قبيل تنفيذ الدورية.

العدو يهدد بقصف ناقلات النفط الإيرانية إلى سوريا...

الاخبار... أفادت «القناة 12» الإسرائيلية، مساء أمس، بأن إسرائيل طالبت الولايات المتحدة بمراقبة نقلات النفط الإيرانية إلى سوريا، وتلقّي معلومات حول حمولتها لـ«التأكد من أنها لا تنقل أسلحة على متنها». وذكرت القناة أن تل ابيب هددت بـ«استهداف ناقلات النفط الايرانية» في حال عدم الاستجابة لمطلبها. وأتت هذه التهديدات، في أعقاب «تسهيلات» قدّمتها واشنطن لطهران قبيل استئناف المحادثات حول الاتفاق النووي. وأضافت القناة أن «ثلاث ناقلات نفط كانت متجهة أمس إلى سورية، من خلال مسار نقلت فيه إيران أسلحة إلى سورية وحزب الله».

إسرائيل تهدد بضرب ناقلات إيرانية يُشتبه في حملها أسلحة إلى سوريا

لندن: «الشرق الأوسط»... هددت إسرائيل، مساء الأحد، باستهداف ناقلات النفط الإيرانية إلى سوريا، في حال لم يتم التحقق من حمولتها، وعدم نقلها أسلحة. وبحسب تقرير لقناة 12 الإسرائيلية، فإن إسرائيل طالبت الولايات المتحدة، بمراقبة نقل إيران النفط إلى سوريا والحصول على معلومات حول حمولة ناقلات النفط الإيرانية، والتأكد من أنه يتم نقل نفط فقط ولا تنقل أسلحة بناقلات النفط. وتحدث التقرير عن ثلاث ناقلات نفط كانت متجهة أمس إلى سوريا من خلال المسار نفسه الذي نقلت فيه إيران سابقاً أسلحة إلى سوريا وحزب الله. ويأتي نقل النفط الإيراني إلى سوريا، في إطار تسهيلات أميركية لإيران، قبل استئناف المحادثات حول الاتفاق النووي. وقال موقع «تايمز أوف إسرائيل»، الذي نقل الخبر، إن تل أبيب قد تمنح موافقتها على اتفاق بوساطة أميركية تسمح لإيران بنقل النفط إلى سوريا، قبل استئناف المحادثات لإحياء الاتفاق النووي بين طهران والقوى العالمية. وبحسب التقرير، فإن خطوة السماح بنقل النفط هي جزء من تخفيف العقوبات قبل الاستئناف المتوقع لمحادثات الاتفاق النووي المتوقفة. وقال إنه إذا دعمت إسرائيل صفقة نقل النفط، فسيكون ذلك بشرط وجود رقابة أميركية كاملة وشفافية إيرانية، لضمان عدم استخدام الآلية لنقل الأسلحة. يذكر أن إسرائيل أقرت بتنفيذ مئات الطلعات الجوية في سماء سوريا في السنوات العشر الأخيرة، والتي كانت في الغالب لإحباط محاولات إيران نقل أسلحة أو وضع موطئ قدم لها في بلد لديه حدود مع إسرائيل.

طلاب «الشهادات» الوافدون إلى سوريا: جهود «التربية» لا تمنع «صرف الدولارات»

الاخبار... تقرير لمى علي ... منذ عدة سنوات، أخذت الدولة السورية على عاتقها استقبال الطلاب السوريين الراغبين بتقديم الامتحانات الرسمية للشهادتين الإعدادية والثانوية، الخاصة ببلدهم، ويمنعهم من ذلك الوصول فقط، إذ فتحت هذا الباب للموجودين منهم في لبنان وفي المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة في سوريا، وأمنت لهم الإقامة والتسهيلات لتعطيهم فرصة الحصول على الشهادة السورية كغيرهم؛ ساعدها في تنفيذ الإجراءات العديد من المنظمات والجمعيات. قبل بدء امتحان «الشهادات» انتشرت تصريحات وزارة التربية حول وصول دفعات الطلاب السوريين من لبنان إلى الأراضي السورية، وما رافقها من تجهيزات لاستقبالهم بدءاً من تأمين دخولهم الحدود وإجراء فحص PCR، وصولاً إلى نقلهم للمراكز المؤقتة المجهزة بما يلزمهم من خدمات إقامة وإطعام ورعاية صحية. ووصل عدد الطلاب النهائي إلى 550 موفداً 400 منهم تلاميذ تقدموا لامتحان الشهادة الإعدادية و150 طالباً تقدموا لامتحان الشهادة الثانوية، أقاموا خلال فترة الامتحانات، التي امتدت لنحو نصف شهر، في المراكز الأربعة التي اختارتها لهم الوزارة في ريف دمشق ضمن منطقتي الزبداني وقدسيا، بعد أن حرصت على أن تكون الإقامة قريبة من مراكز تقديم امتحاناتهم مع تأمين التنقل لهم بمساعدة منظمة الهلال الأحمر السوري. غير أن بعض الطلاب تململ مما قُدم لهم من خدمات؛ يقول محمد إنه يضطر لشراء حاجياته من المحال المجاورة للمركز، معتمداً وغيره من الطلاب على ما أرسله أهاليهم معهم قبل المجيء، «لولا ذلك كنا تبهدلنا» بحسب تعبيره. وعند اعتراضهم كان يلمح بعض المشرفين إلى أن «الدولارات» التي معهم ستفي بالغرض. أما عبير فترى أن أسوأ ما في الإقامة هي نظافة المكان وخاصة الحمامات. يبدو أن تضاعف أعداد الطلاب الوافدين من لبنان لتقديم الامتحانات في سوريا عن العام الماضي لم يوازه تضاعف بالخدمات والمخصصات المقدمة لهم، أو أن هناك من «يلحس أصابعه العشرة» على حساب هؤلاء الطلاب من وراء ظهر القائمين على العمل سواء من وزارة التربية أو المنظمات التي تقدم الدعم؛ تقول إحدى الناشطات التي زارت المراكز الأربعة أثناء عملها، إن «وضع الخدمات غير مقبول»، وتوضح في حديث إلى «الأخبار»: «تفاجأت بعدد طلاب الغرفة الواحدة، الذي يصل إلى 6 طلاب مع عدم وجود أسرّة كافية لهم، والطعام اليومي المقدم يكفي بالحد الأدنى»؛ وتشير إلى عدم توفير جو مناسب لدراسة هؤلاء الطلاب أساسه تأمين الهدوء وتوفير الكهرباء، مضيفةً «حتى (اللدّات) الموجودة للاستخدام في حال انقطاع الكهرباء غير فعالة بسبب حاجتها للصيانة». ويمكن القول إن هذا يتعارض مع ما أعلنت عنه وزارة التربية التي وعدت بتوفير هذه المتطلبات وغيرها للطلاب. وتشير الناشطة أيضاً إلى عدم وجود مرشدين نفسيين لتقديم الدعم النفسي الاجتماعي المطلوب للطلاب في هذه الفترة، وحتى الكادر التدريسي المخصص لمتابعة دراسة الطلاب وتحضيرهم للامتحانات «بعضهم غير مؤهل ولم يؤدِ دوره بالشكل المطلوب». سارة إحدى الطالبات المقيمات في مركز جديدة يابوس، أكّدت كلام الناشطة بأن جو المركز غير مناسب للدارسة، وبخاصة أن الطالبات يقضين معظم الوقت في «التسلية والغناء» بحسب قولها، وتضيف: «ليس بالضرورة أن ننجح لكننا سعداء بالقدوم إلى سوريا في رحلة بعيداً من أهالينا»، أما حنان فتشير إلى أنها لم تشعر بالأمان في مكان الإقامة حيث تتخيل حدوث أي طارئ ولا يوجد في البناء ليلاً إلا الطالبات ومشرفة واحدة والحارس. مصدر في وزارة التربية رفض التصريح عن اسمه، أشار إلى أن هناك صعوبة في التعامل مع هؤلاء الطلاب وإرضائهم، على حد تعبيره، بخاصة أنهم من بيئات مختلفة؛ فمنهم من فقد والديه في الحرب وعاش فترة طويلة في المخيمات، ومنهم لم يعد معتاداً على جو الانضباط والالتزام، ويضيف: «الوزارة بذلت جهوداً على حسب مقدرتها وما قدم لها من مساعدات خارجية».



السابق

أخبار لبنان.. إسرائيل تمتنع عن التعليق على اقتراح لبناني بشأن ترسيم الحدود البحرية.. الحِراكُ الخارجي يُبلْور الناخب الإقليمي واستشارات التشكيل الحكومي... شكلية.. استشارات "فولكلورية" في ساحة النجمة... و"المنازلة الأساس" في بعبدا.. تباينات في المشهد الميقاتي بين حكومتين.. تمرير الـ90 يوماً!..قاسم: نؤيّد إجراء تعديلات على الحكومة الحالية..ضغوط فرنسية - سعودية على ميقاتي.. غياب السلطة يشرع فلتان الأسعار ويبدد وقف انهيار الليرة اللبنانية..

التالي

أخبار العراق.. اتساع رقعة الخلافات داخل قوى «الإطار التنسيقي» في العراق.. وساطة الكاظمي الإقليمية: نافذةُ حلحلةٍ في العراق؟.. ضربة لطموحات كردستان النفطية والغازية..أربيل تدعو لحماية أممية من الصواريخ وشركة نفط أميركية تنسحب من الإقليم..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,050,337

عدد الزوار: 6,749,935

المتواجدون الآن: 114