أخبار سوريا... إسرائيل تقصف مواقع لحزب الله وإيران بمحيط دمشق وحمص..احتجاجات وهجمات في درعا ضد النظام على وقع تعثر «الخريطة الروسية»..مقتل امرأة وأولادها بقصف مدفعي شمال غربي سوريا..

تاريخ الإضافة الجمعة 20 آب 2021 - 7:17 ص    عدد الزيارات 2177    التعليقات 0    القسم عربية

        


إسرائيل تقصف مواقع لحزب الله وإيران بمحيط دمشق وحمص..

صواريخ أطلقتها إسرائيل عبرت أجواء لبنان باتجاه سوريا...

دبي - العربية.نت... أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، مساء الخميس، بأن غارات إسرائيلية استهدفت مواقع لحزب الله وميليشيات إيرانية في محيط دمشق، حيث تصاعدت أعمدة الدخان وألسنة اللهب من تلك المنطقة بسبب 3 صواريخ استهدفت المكان. وأكدت أيضاً وسائل إعلام تابعة للنظام السوري صحة الغارات، وأعلنت عن سماع دوي انفجارات في محيط العاصمة دمشق. وأوضحت المعلومات أن الغارات طالت مطار المزة العسكري وجبل قاسيون في دمشق، ومناطق من القلمون بين دمشق وحمص، خلّفت انفجارات عنيفة.

عبرت أجواء لبنان

كما أوضحت مصادر إعلامية لبنانية أن صواريخ أطلقتها إسرائيل قد عبرت أجواء لبنان باتجاه سوريا. وكشفت أن طيراناً إسرائيلياً قد حلّق في أجواء العاصمة بيروت والضاحية الجنوبية وكسروان. كذلك كشفت أن الهجوم الإسرائيلي أوقف حركة الإقلاع لعدد من الطائرات المدنية في مطار رفيق الحريري في العاصمة بيروت.

حمص أيضاً

في سياق متصل، نقلت وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء عن قوات النظام أن صواريخ أطلقتها طائرات حربية إسرائيلية من فوق الأراضي اللبنانية، استهدفت مواقع في ريفي العاصمة دمشق ومحافظة حمص وسط البلاد. وأفاد المصدر للوكالة بأن قوات النظام تعمل على تقييم الأضرار الناتجة عن سقوط تلك الصواريخ. الجدير ذكره أن إسرائيل كانت نفّذت منذ مطلع العام الجاري وحتى اليوم، أكثر من 17 استهدافاً، سواء عبر ضربات صاروخية أو جوية، أسفرت عن إصابة وتدمير أكثر من 41 هدفا ما بين مبان ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات. وفي آخر الاستهدافات، تعرّضت محافظة القنيطرة في 18 من الشهر الجاري لضربات إسرائيلية بصاروخين على موقع "قرص النفل" قرب قرية حضر. ونادراً ما تؤكّد تل أبيب تنفيذ ضربات في سوريا، إلا أن الجيش كان ذكر في تقريره السنوي أنه قصف خلال العام 2020 حوالي 50 هدفاً في سوريا، من دون أن يقدّم تفاصيل عنها. وتكرر إسرائيل دائماً أنها ستواصل تصدّيها لما تصفها بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا.

الدفاعات الجوية السورية تتصدى لهجوم إسرائيلي فوق ريف دمشق

بيروت: «الشرق الأوسط أونلاين»..قال التلفزيون السوري، اليوم (الخميس)، إن الدفاعات الجوية السورية تصدت لهجوم إسرائيلي فوق ريف دمشق، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وأطلقت الدفاعات الجوية عدداً من الصواريخ باتجاه مناطق جنوب وغرب العاصمة السورية دمشق، مساء اليوم (الخميس). وقال سكان يعيشون في مناطق جنوب العاصمة دمشق لوكالة الأنباء الألمانية إنهم شاهدوا عدداً من الصواريخ أطلقتها قوات الحكومة السورية باتجاه مناطق جنوب وغرب العاصمة دمشق، وإن عدداً منها دمر أهدافاً في الجو، وإنهم «شاهدوا صواريخ وهي تنفجر». وأكد السكان أنهم شاهدوا عدداً من الصواريخ وهي تسقط في مناطق جنوب العاصمة وأن ألسنة النيران انطلقت من المواقع التي تعرضت للقصف، وأن الدفاعات الجوية السورية أطلقت أكثر من 10 صواريخ للتصدي للصواريخ التي استهدفت محيط العاصمة. وأفاد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن بأن القصف الإسرائيلي الذي تم جواً من فوق الأراضي اللبنانية، طاول منطقة تقع بين ريف دمشق وريف حمص، ومخازن أسلحة لـ«حزب الله» في منطقة القلمون السورية القريبة من الحدود اللبنانية. ونادراً ما تؤكّد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكنّ الجيش الإسرائيلي ذكر في تقريره السنوي أنّه قصف خلال العام 2020 حوالى 50 هدفاً في سوريا، من دون أن يقدّم تفاصيل عنها. وتكرّر إسرائيل أنّها ستواصل تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا.

احتجاجات وهجمات في درعا ضد النظام على وقع تعثر «الخريطة الروسية»

متظاهرون طالبوا بـ«إبعاد الهيمنة الإيرانية» على جنوب سوريا

درعا (جنوب سوريا): رياض الزين... نظم عشرات من أبناء مدن طفس وجاسم والمزيريب ومناطق حوض اليرموك بريف درعا الغربي، وقفات احتجاجية مساء الأربعاء، مطالبين بفك الحصار عن مدينة درعا البلد، في وقت أفادت فيه مصادر محلية بتعرض قوات النظام السوري لهجمات متفرقة في الجنوب. وطالب المتظاهرون بـ«الحلول السلمية وإبعاد الهيمنة الإيرانية» عن مناطق جنوب سوريا، ورفعوا لافتات تعبر عن رفضهم الحرب في المنطقة، والتهجير القسري، وغياب دور الضامن الروسي، وتنصله من وعوده السابقة. كما طالبوا بإخراج المعتقلين، واستمرار تضامن مناطقهم مع الأهالي في درعا البلد وسط مناشدات إنسانية أطلقها ناشطون في درعا لفك الحصار عن مناطق درعا البلد ومحيطها، بعد استمرار تطويق المدينة من قبل قوات «الفرقة الرابعة» لليوم الـ57، وإغلاق كل الطرق المؤدية إلى المدينة، بما فيها الممر الإنساني عند حاجز «السرايا» الذي وعد الجانب الروسي خلال اليومين الماضيين باعتباره ممراً إنسانياً لخروج المدنيين الراغبين، وأعلن ناشطون في مدينة درعا البلد عن انعدام كل مقومات الحياة المعيشية والطبية وانقطاع المياه والكهرباء في درعا البلد وطريق السد والمخيم، مما ينذر بحدوث كارثة إنسانية في المنطقة. وأعلنت لجنة التفاوض في درعا البلد الأربعاء بعد اجتماع لليوم الثالث على التوالي مع الجانب الروسي واللجنة الأمنية التابعة للنظام، «تعثر الوصول إلى اتفاق نهائي لحل أزمة درعا البلد، مع استمرار إصرار لجنة النظام والجانب الروسي على تسليم السلاح من درعا البلد، وأن اللجنة ملتزمة بالثوابت التي لا تخالف إرادة أبناء درعا». وأفادت مصادر محلية بأن عدداً من عناصر قوات النظام السوري من «مرتبات» اللواء 112 قتلوا صباح الأربعاء على الطريق الواصلة بين بلدات نافعة – الشبرق، وجرح آخرون، بعد استهداف سيارة كانوا يستقلونها بعبوة ناسفة كانت مزروعة على الطريق أثناء مرور السيارة في منطقة حوض اليرموك غرب درعا، تلاه قصف تعرضت له بلدة تسيل في ريف درعا الغربي، دون وقوع إصابات. وشن مقاتلون محليون مساء الأربعاء هجوماً مسلحاً على حاجز عسكري تابع لجهاز المخابرات الجوية في الحي الجنوبي الغربي في مدينة داعل بريف درعا الأوسط، دون معرفة نتائج الهجوم الذي لم يستمر طويلاً، بحسب مصادر من مدينة داعل، أعقبه انتشار أمني وتحرك سيارات عسكرية تابعة لقوات النظام السوري داخل المدينة. ودارت اشتباكات هي الأشد من نوعها على محور السد الشرقي لمدينة درعا البلد، ومحور منطقة البحار جنوب درعا، بين قوات الفرقة الرابعة، وأبناء مدينة درعا البلد، بالتزامن من قصف بالدبابات للأحياء في المدينة، وحلق طيران استطلاع فوق أحياء مدينة درعا المحاصرة على وقع الاشتباكات. قال تجمع أحرار حوران إنّ شباناً في المنطقة الغربية بدرعا استولوا على السيارة المسؤولة عن توزيع مادة الخبز وتغذية معظم النقاط العسكرية والحواجز التابعة للنظام غرب درعا، وإنّ الشبان احتجزوا كامل كمية الخبز المحمّلة بالسيارة، مشيراً إلى أنّ «قطعات النظام غرب درعا لن تتمكن اليوم من الحصول على الخبز»، ويأتي ذلك بعد دخول الحصار يومه الـ57 في درعا البلد وطريق السد والمخيمات، حيث تمنع الأجهزة الأمنية وصول الطحين والمياه إلى الأحياء المحاصرة. واعتبر الناشط باسل الغزاوي من درعا في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أن الوقفات الاحتجاجية والإضراب والهجمات المتفرقة التي حدثت في مناطق التسويات جنوب سوريا مؤخراً، كان لها وقع على مجريات الأحداث في درعا، معبراً عن أن الاحتجاجات ودعوات الإضراب من قبل نشطاء داخل وخارج سوريا تصرف سلمي حضاري للتضامن مع المحاصرين في درعا البلد وطريق السد والمخيم، وأنه نوع من الحراك قد يشكل ضغطاً على الروس الذين لهم السلطة على أجهزة النظام الأمنية والعسكرية التي تفرض حصاراً على المدنيين وبذلك يضطر الروس للسعي بشكل جدي لإيقاف معاناة الأهالي الذين يعيشون الحصار في تلك المناطق، رغم أن الإضراب لا يشكل خطرتً مباشراً على الروس لكن قد يشكل عليهم ضغطاً من المجتمع الدولي. وأشار إلى أن الضربات العسكرية التي ينفذها مقاتلون محليون في درعا لم تتوقف منذ اتفاق التسوية منتصف 2018، وكانت تشكل نوعاً من تعزيز دور اللجان المركزية في عمليات التفاوض، وتخلق جواً تفاوضياً منافساً وتنقل لجان التفاوض من موقف تقديم التنازلات للجنة الأمنية للنظام لمكان آخر يمكنهم من خلاله مناقشة الشروط وطرح نقاط يجبرون النظام على الالتزام بها، كما حدث في شهر فبراير (شباط) من العام الحالي 2021 حين مُنعت الفرقة الرابعة من الانتشار في طفس غرب درعا وذلك لوجود ردات فعل عسكرية من أبناء المنطقة أثناء محاولات قوات الغيث التقدم باتجاه المدينة، وسط مخاوف الروسي والنظام من عودة حالة عدم الاستقرار إلى عموم المناطق الجنوبية تعيدهم لما قبل اتفاق التسوية عام 2018.

مقتل امرأة وأولادها بقصف مدفعي شمال غربي سوريا

«حميميم» الروسية تعلن عن 25 «انتهاكاً لوقف النار» في إدلب

الشرق الاوسط... إدلب: فراس كرم... ارتكبت قوات النظام السوري أمس «مجزرة جديدة» راح ضحيتها أربعة أطفال وامرأة، جراء قصف بقذائف المدفعية على بلدة جنوب إدلب، في شمال غربي سوريا. وتتعرض مناطق عدة في إدلب منذ أول يونيو (حزيران) لقصف متكرر من قبل قوات النظام النظام والميليشيات الإيرانية الموالية له، بقذائف صاروخية ومدفعية متطورة، تستهدف المناطق الخاضعة لسيطرة الفصائل المقاتلة في مناطق محاذية بأرياف إدلب وحماة واللاذقية شمال غربي سوريا، رغم سريان وقف لإطلاق النار في المنطقة منذ أكثر من عام بموجب اتفاق بين الرئيسين التركي رجب طيب إردوغان والروسي فلاديمير بوتين في مارس (آذار) العام الماضي. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، بارتكاب قوات النظام مجزرة جديدة، راح ضحيتها خمسة أشخاص من الأطفال في ريف إدلب، حيث قتلت سيدة وثلاثة من أطفالها، بالإضافة إلى طفل آخر، وأصيب 3 آخرون، الخميس، جراء قصف بقذائف المدفعية الروسية المتطورة، استهدف منازل المدنيين في قرية بلشون في جبل الزاوية جنوب إدلب. وأضاف «المرصد»، أنه قد قتلت امرأة وإصابة 5 مدنين آخرين، بينهم امرأتان وطفل على الأقل، جراء قصف صاروخي على قرية الكريدية في منطقة الباب ضمن مناطق نفوذ فصائل المعارضة الموالية لتركيا، مصدره مناطق نفوذ قوات النظام والتشكيلات العسكرية المنضوية تحت قيادة قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في ريف حلب الشرقي. وكان«المرصد» وثق، أمس، مقتل 3 مواطنين وهم، امرأتان ورجل، وإصابة عدد آخر، جراء قصف صاروخي استهدف مدينة عفرين الخاضعة لسيطرة النفوذ التركي وفصائل الجيش الوطني السوري المدعوم من أنقرة، بريف حلب الشمالي. وكان قد أعلن «المركز الروسي للمصالحة في سوريا»، عن رصده 25 انتهاكاً لوقف إطلاق النار من جانب المسلحين في منطقة وقف التصعيد في إدلب شمال غربي سوريا، في بيان نشر على صفحة وزارة الدفاع الروسية على «فيسبوك» يوم الأربعاء، أن مسلحي تنظيم هيئة تحرير الشام أو (جبهة النصرة سابقاً) نفذوا 14 عملية قصف في محافظة إدلب، و8 عمليات في محافظة اللاذقية، وعمليتين في حلب، وعملية واحدة في حماة. وأشار البيان إلى أن الشرطة العسكرية الروسية قامت بتسيير دوريات في مسارين بمنطقة منبج بريف حلب، و3 مسارات أخرى في محافظات الرقة والحسكة وحلب، وقامت العربات العسكرية الروسية بمرافقة وسائل النقل المدنية على طريق M4 من عين عيسى إلى تل تمر بريف الحسكة شمال شرقي سوريا. وأكد المركز الروسي «استمرار العمل الهادف إلى التسوية السلمية للنزاع ومساعدة المواطنين السوريين في العودة للحياة السلمية»، حيث نقل ممثلو المركز 180 كلغ من المساعدات الإنسانية إلى محافظة الرقة. في سياق منفصل، حذر وزير الصحة في حكومة الإنقاذ السورية الدكتور أيمن جبس في إدلب أنه بدأت أعداد المصابين بفيروس «كورونا» بالازدياد بشكل كبير في الأيام الأخيرة في مناطق الشمال السوري، وقسم كبير من هذه الإصابات من نمط المتحور «دلتا»، والذي يعد أكثر خطورة من باقي أنماط «كورونا». وطالب المنظمات الإنسانية والكوادر الطبية والعاملين في المجال الإنساني والقطاع الصحي، زيادة الجلسات والجولات التوعوعية وتقديم الإرشادات في المناطق التي تشهد اكتظاظاً بالسكان المحليين والمهجرين ومخيمات النازحين، وحثهم على اتخاذ أقصى إجراءات الوقاية من الفيروس، خاصة تجنب المصافحة والعناق، وغسل اليدين المتكرر بالماء والصابون لمدة 30 ثانية على الأقل أو تعقيمها بالكحول، وتجنب الأماكن المزدحمة، وتأجيل وتجنب الاجتماعات غير الضرورية، كالصالات الرياضية، وصالات الأفراح، ومجالس العزاء وما شابهها. وقالت «شبكة الإنذار المبكر»، التابعة لوحدة تنسيق الدعم في تقريرها الاثنين، إنها سجلت 328 إصابة جديدة بفيروس «كورونا» ضمن المناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة شمال غربي سوريا، وبذلك يرتفع عدد الإصابات المسجلة إلى 28129 مصابًا، فيما سجلت أيضاً 38 حالة شفاء في كل من إدلب وريف حلب، بينما توفي 7 أشخاص شمال إدلب متأثرين بإصابتهم بفيروس «كورونا». من جهته، قال محمد الخليل وهو مسؤول في مديرية الدفاع المدني السوري «الخوذ البيضاء» في إدلب، إن منحنى الإصابات بفيروس «كورونا»، يسير بشكل تصاعدي، في عدد المصابين، وتحديداً في مخيمات النازحين شمال غربي سوريا، ويقابل هذا التصاعد استهتاراً واضحاً من قبل الأهالي بإجراءات الوقاية، فضلاً عن نقص الخدمات العامة، وصعوبة تطبيق قواعد التباعد الاجتماعي، لا سيما في مخيمات النازحين. وفي السياق، أكد الدكتور سالم زهران وهو مدير صحة إدلب، وصول دفعة جديدة من جرعات التطعيم بلقاح «كورونا» «أسترازينيكا إكس فورد» بريطاني الصنع، إلى مناطق المعارضة شمال غربي سوريا، عبر معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا أول من أمس، وبلغ عددها 36.400 جرعة، والهدف منها توسيع شريحة المستفيدين (من مسنين وعاملين في الشأن العام والكوادر الطبية والإنسانية وأصحاب الأمراض المزمنة)، من هذا اللقاح. ولفت إلى أن 35 ألف شخص معظمهم من الكوادر الطبية والعاملين في المجال الإنساني وأصحاب الأمراض المزمنة، قد تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح، وأن آخرين تلقوا الجرعة الثانية ضمن المرحلة الأولى في مناطق المعارضة شمال غربي سوريا، وبانتظار وصول الدفعة الثالثة من اللقاح خلال الأشهر القادمة وعددها 100 ألف جرعة، وتقديم اللقاحات لأكبر عدد من المواطنين في المنطقة.

سوريا.. "قسد" تعلن انتهاء حملة أمنية بريف الرقة باعتقال 34 من "داعش" ومتعاونين معه

المصدر: RT... أعلنت "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) اعتقال 34 من أفراد تنظيم "داعش" ومتعاملين معه وذلك في عملية أمنية في الريف الغربي لمدينة الرقة شمالي سوريا. وأوضحت "قسد" أنها أنهت حملة تمشيط ومداهمات واسعة النطاق في مناطق محددة في ريف المحافظة الغربي، ضبطت خلالها أربعة ممن قالت إنهم أعضاء في خلية إرهابية لداعش، إضافة إلى اعتقال 30 من "المتعاملين مع التنظيم في تقديم الدعم اللوجستي وإيواء العناصر الإرهابية". وأشارت إلى أنها صادرت "كمية من الأسلحة والذخيرة وكذلك ألبسة عسكرية كانت بحوزة الخلية الإرهابية". وقالت إن العملية جاءت "بناء على معلومات استخباراتية دقيقة حول تسلل بعض العناصر الإرهابية إلى المخيمات العشوائية في ريف الرقة الغربي بعد تسهيل بعض القاطنين فيها لعمل تلك العناصر وإيوائهم وتقديم الدعم اللوجستي لهم". وكانت تلك القوات بدأت حملة أمنية غير مسبوقة في مارس الماضي بمشاركة 5 آلاف من أفرادها ضد تنظيم "داعش" والمتعاونين معهم في مخيم الهول شمال شرقي سوريا. وأعلنت في نهاية الحملة التي استمرت نحو شهر اعتقال العشرات من "داعش"، بينهم قياديون.

 

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,603,374

عدد الزوار: 6,903,561

المتواجدون الآن: 69