أخبار مصر وإفريقيا....السيسي يبلغ «الوسيط الجزائري» تمسك مصر بـ«حقوقها» في مياه النيل... دعم أميركي للسودان بـ 700 مليون دولار..غموض يحيط بهجوم على مقر رئيس البرلمان الليبي .. رئيس زامبيا ينشر الجيش للتصدي للعنف الانتخابي..مصر والجزائر تتفقان على الدعم الكامل للرئيس التونسي.. الملك محمد السادس يواصل سياسة اليد الممدودة مع الجزائر..

تاريخ الإضافة الإثنين 2 آب 2021 - 6:43 ص    عدد الزيارات 2047    التعليقات 0    القسم عربية

        


السيسي يبلغ «الوسيط الجزائري» تمسك مصر بـ«حقوقها» في مياه النيل...

اشترط عملية «تفاوض جدية» للوصول لاتفاق حول «سد النهضة»...

الشرق الاوسط....القاهرة: محمد عبده حسنين... جدّد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أمس، تمسك بلاده بـ«حقوقها التاريخية» في مياه النيل، وذلك في رده على مساعي الجزائر لعب دور الوساطة في نزاع «سد النهضة»، الذي تبنيه إثيوبيا، على الرافد الرئيسي لنهر النيل، ويثير توترات مع مصر والسودان (دولتي المصب). واشترط السيسي، خلال استقباله رمطان العمامرة، وزير الشؤون الخارجية الجزائرية، في القاهرة «قيام الأطراف المعنية كافة بالانخراط في عملية تفاوض بجدية وبإرادة سياسية حقيقية»، للوصول لاتفاق شامل وملزم قانوناً حول قواعد ملء وتشغيل السد الإثيوبي. وأجرى العمامرة جولة، بدأت قبل أيام، بزيارة العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، ثم الخرطوم والقاهرة، حاملاً رسائل من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، تتضمن بحث حلحلة نزاع «سد النهضة»، وإمكانية أن تلعب الجزائر دوراً إيجابياً في الملف. بدوره، أكد الرئيس المصري، خلال استقباله العمامرة أمس «حرص مصر على تطوير التعاون الثنائي مع الجزائر الشقيقة في شتى المجالات». ووفق المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، فإن السيسي طلب نقل تحياته إلى الرئيس تبون، مثمناً العلاقات الثنائية التاريخية بين البلدين، ومؤكداً حرص مصر على تطوير التعاون الثنائي مع الجزائر الشقيقة في شتى المجالات. من جانبه؛ نقل الوزير الجزائري إلى الرئيس السيسي تحيات الرئيس عبد المجيد تبون، مؤكداً اعتزاز الجزائر بما يربطها بمصر من علاقات وثيقة ومتميزة على المستويين الرسمي والشعبي، واهتمام الجزائر بتعزيز مجالات التعاون الثنائي مع مصر وتكثيف العمل لاستطلاع آفاق جديدة للتعاون، ومشيداً بما حققته مصر بقيادة الرئيس السيسي على عدة أصعدة، خاصة الإنجازات في مجالات مكافحة الإرهاب والأمن والاستقرار والتنمية والقضايا الإقليمية. وتطرق اللقاء إلى مناقشة تطورات عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، خاصة الأوضاع في ليبيا؛ حيث توافقت الرؤى، وفق البيان المصري، حول «أهمية تعزيز أطر التنسيق المصرية الجزائرية ذات الصلة، لتحقيق هدف رئيسي وهو تفعيل إرادة الشعب الليبي من خلال دعم مؤسسات الدولة الليبية، ومساندة الجهود الحالية لتحقيق الأمن والاستقرار والحفاظ على وحدة وسيادة ليبيا». وتم استعراض آخر تطورات ملف سد النهضة؛ حيث أكد الرئيس السيسي «موقف مصر الثابت بالتمسك بحقوقها التاريخية من مياه النيل وبالحفاظ على الأمن المائي لمصر، مع التشديد في هذا الإطار على أهمية قيام الأطراف المعنية كافة بالانخراط في عملية التفاوض بجدية وبإرادة سياسية حقيقية للوصول لاتفاق شامل وملزم قانوناً حول قواعد ملء وتشغيل سد النهضة». وكان وزير الخارجية الجزائري، قد أكد في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره المصري سامح شكري، ضرورة توصل مصر والسودان وإثيوبيا إلى حلول مرضية في ملف سد النهضة الإثيوبي. وقال العمامرة إن «علاقات مصر وإثيوبيا والسودان تمر بمرحلة دقيقة ومن المهم التوصل لاتفاق بينهم في ملف المياه». وأعرب عن أمله أن «تكون الجزائر جزءاً من الحل في المشكلات التي تتعرض لها الدول العربية والأفريقية، وعلى رأسها مشكلة سد النهضة». وأضاف أن «قضية سد النهضة عالمية وتنال اهتمام المجموعة الدولية». وتتخوف مصر ومعها السودان من نقص المياه بسبب السد الإثيوبي، خاصة أنهما يعتمدان على مياه النيل بشكل رئيسي.

مصر.. استشهاد وإصابة 8 من عناصر الجيش ومقتل 89 مسلحا شمال سيناء..

الرأي.. أعلنت القوات المسلحة المصرية اليوم اسشهاد وإصابة ثمانية من أفراد الجيش المصري ومقتل 89 مسلحا في شمال سيناء. وأوضحت القوات المسلحة المصرية في بيان أنها وجهت ضربات متلاحقة للعناصر الإرهابية ونفذت عددا من العمليات النوعية خلال الفترة السابقة أسفرت عن مقتل 89 مسلحا واستشهاد واصابة ثمانية من عناصر الجيش. وذكر البيان إن هذه العلميات تأتي في إطار الجهود المتواصلة التي تقوم بها القوات المسلحة لملاحقة ودحر العناصر الإرهابية على الاتجاهات الاستراتيجية للدولة.

أبو الغيط يبحث مع لعمامرة التحضير للقمة العربية المقبلة بالجزائر..

روسيا اليوم.. بحث أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط مع وزير خارجية الجزائر رمطان لعمامرة القضايا العربية والإقليمية، والتحضير للقمة العربية القادمة المزمعة في الجزائر. وقال مصدر مسؤول بالأمانة العامة للجامعة العربية عقب لقاء جمع أبو الغيط والعمامرة بمقر الأمانة العامة للجامعة إن "اللقاء يأتي في إطار حرص الجانبين على التشاور والتنسيق لمصلحة إنجاح القمة القادمة، بحيث تمثل هذه القمة إضافة حقيقية لمسيرة العمل العربي المشترك الذي تعد الجزائر في التاريخ والحاضر ركنا رئيسيا فيه". وأضاف أن "أبو الغيط تعهد بتقديم كل الدعم للجزائر من أجل خروج القمة بالشكل الذي يتناسب وأهميتها". وتابع أن "أبو الغيط أن أثنى خلال اللقاء على ضرورة دفع التعاون العربي - الإفريقي قدما من خلال الآليات المعتمدة بين التجمعين الإقليميين اللذين يحتفظان بتاريخ طويل من علاقات الصداقة والتعاون والتنسيق". وأوضح أن "الطرفين تداولا كذلك حول آخر مستجدات القضية الفلسطينية، حيث ثمن أبو الغيط المواقف الجزائرية المعروفة في مساندة الفلسطينيين على كافة الأصعدة، مؤكدا عودة القضية الفلسطينية إلى دائرة الاهتمام الدولي، داعيا إلى الحفاظ على هذا الزخم الإيجابي عبر تكثيف العمل الدبلوماسي العربي الداعم للفلسطينيين على الصعيد الدولي".

دعم أميركي للسودان بـ 700 مليون دولار..

الرأي.. أعلن السودان عن دعم أميركي يصل لنحو 700 مليون دولار سيتم توظيفها في الأولويات التنموية للحكومة. وقال مجلس الوزراء السوداني، في بيان الأحد، إن رئيس الوزراء عبدالله حمدوك ناقش عبر لقاء مشترك مع المديرة التنفيذية للوكالة الأميركية للتنمية الدولية، سامنثا باور، التعاون التنموي والإنساني في ظل العلاقات السودانية الأميركية المتطورة. وعبّر حمدوك عن شكره لأميركا حكومة وشعباً على دعمهم للسودان في هذه المرحلة «التاريخية» من تحول بلاده نحو تأسيس نظام ديموقراطي راسخ وتحقيق السلام الشامل وتطبيق اتفاق «جوبا» لسلام السودان. من جانبها، عبرت المديرة التنفيذية للوكالة الأميركية للتنمية الدولية عن سعادتها بزيارة السودان في هذا الوقت المهم، موضحة أنها لمست التغيير والأمل في الشارع السوداني رغم الظروف الاقتصادية التى تمر بها البلاد.

ليبيا.. قبائل الحزام الأخضر تعلق على أول ظهور لسيف الإسلام القذافي..

روسيا اليوم.. أصدر المجلس الاجتماعي لقبائل الحزام الأخضر في ليبيا بيانا رحب فيه بأول ظهور إعلامي لسيف الإسلام القذافي منذ أحداث الـ11 من فبراير 2011 في ليبيا. وجاء في البيان: "نهنىء ونبارك إصرارا وشرفا للشعب الليبي العظيم، خروج الدكتور سيف الإسلام القذافي لأول مرة مع الإعلام منذ عام 2011، في مؤتمر صحفي مع إحدى الصحف العالمية وإعلان ترشحه للانتخابات الرئاسية في 24 ديسمبر المقبل". وتابع البيان: "نقول للدكتور سيف الإسلام القذافي، وللعالم أن الشرفاء والأحرار الذين يحبون القائد الرمز، معمر القذافي في مناطق الحزام الأخضر معكم بأصواتهم في صناديق الاقتراع، من أجل بناء مشروع ليبيا الغد والخروج من هذا النفق المظلم".

غموض يحيط بهجوم على مقر رئيس البرلمان الليبي عشية الاجتماع لمناقشة قانون انتخاب أول رئيس في تاريخ البلاد

الشرق الاوسط....القاهرة: خالد محمود... تعرض مقر رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح في مدينة القبة شرق البلاد، أمس، لهجوم مفاجئ من مسلحين قبل اجتماع مقرر للمجلس اليوم، بينما أنهت لجنة برلمانية إعداد قانون يسمح للمرة الأولى بإجراء أول انتخابات رئاسية مباشرة في تاريخ البلاد، تزامناً مع استئناف لجنة ملتقى الحوار السياسي الذي ترعاه بعثة الأمم المتحدة، مناقشة القاعدة الدستورية للانتخابات المقبلة. وقبل ساعات من عقد جلسة للمجلس، اليوم، بمقره في مدينة طبرق بأقصى الشرق، هاجم مسلحون مقر حرسه الرئاسي في القبة، وأظهرت لقطات مصورة سيطرة مجموعة على المقر. لكن مصادر غير رسمية قالت في المقابل إن مقر الحرس الرئاسي لصالح تصدى للهجوم واشتبك مع المهاجمين. وبعد ساعات من الهجوم، وزع مكتب رئيس مجلس النواب الذي لم يعلق على الهجوم، صوراً للقاء قال إنه جمع صالح بوفد من جامعة درنة في مكتبه بالقبة، أمس، لمناقشة «مواضيع متعلقة بالجامعة والعراقيل التي تعيق سير عملها». وكان الناطق باسم رئيس مجلس النواب عبد الله بليحق نقل عن عضو لجنة صياغة التشريعات الانتخابية صلاح الصهبي «انتهاء اللجنة من بحث ومناقشة تفاصيل انتخاب أول رئيس في تاريخ ليبيا مباشرة من الشعب، وكذلك قانون انتخاب مجلس النواب المقبل، مع رئيس المفوضية العليا للانتخابات وبعثة الأمم المتحدة». وقال بليحق في بيان، مساء أول من أمس، إنه «سيتم على أساس هذا القانون وبعد التصويت عليه من مجلس النواب إجراء الانتخابات الرئاسية المباشرة من الشعب ومجلس النواب مباشرة من الشعب يوم 24 ديسمبر (كانون الأول) المقبل، ليختار المواطن الليبي فقط من يقود ويرأس البلاد، الأمر الذي يمهد للانتقال إلى المرحلة الدائمة للدولة». ومن المنتظر أن تقدم اللجنة نتائج عملها لمجلس النواب لمناقشة مواد القانون وإقراره «بهدف ترسيخ المسار الديمقراطي السلمي». وسيعقد المجلس اجتماعاً اليوم بمقره في مدينة طبرق، للتصويت على مشروع قانون الميزانية العامة للدولة وإصدار قانون الانتخابات الرئاسية وقانون الانتخابات البرلمانية واعتماد توزيع الدوائر الانتخابية، ومناقشة ترشيح المجلس الرئاسي رئيساً لجهاز المخابرات العامة، علما بأن الناطق باسم المجلس أكد اعتزامه إنجاز هذه الاستحقاقات والوفاء بها بمن يحضر من أعضائه، «نظراً لما تقتضيه المصلحة العامة والظروف التي تمر بها البلاد». وكانت بعثة الأمم المتحدة أعلنت أن أعضاء لجنة التوافقات المنبثقة عن ملتقى الحوار السياسي الليبي، بحثوا في اجتماعهم الافتراضي الثالث، مساء أول من أمس، أربعة مقترحات قدمها بشأن القاعدة الدستورية لإجراء الانتخابات المقبلة. ‏وبحسب بيان للبعثة، فقد ناقش الأعضاء سبل معالجة الخلافات المتبقية حول المسودة الحالية المقدمة من اللجنة القانونية، مشيرة إلى أنهم سيواصلون النقاشات اليوم ليتمكنوا من الوصول إلى مقترح واحد أو أكثر وتقديمه إلى الجلسة العامة لملتقى الحوار للنظر في المقترحات واتخاذ قرار بشأنها. وشددت البعثة على أهمية عنصر الوقت في التوافق على القاعدة الدستورية التي فات موعد اعتمادها، كونها تمثل الإطار الانتخابي الضروري لإجراء الانتخابات وفقاً لخريطة الطريق وقرار مجلس الأمن الدولي بالخصوص. وأكد مسؤول الانتخابات في المجلس الرئاسي حرصه على إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها لدى اجتماعه في طرابلس، أمس، مع رئيس مفوضية الانتخابات عماد السايح الذي أعرب عن استعداد المفوضية للتعاون مع المجلس الرئاسي لمتابعة ملف الانتخابات إلى حين إجرائها. في موازاة ذلك، هيمن ملف الأمن ومواجهة وباء «كورونا» على الاجتماع المفاجئ الذي عقده رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفى بحضور نائبيه مع رئيس حكومة الوحدة عبد الحميد الدبيبة في طرابلس، مساء أول من أمس. وقال بيان حكومي إن الاجتماع ناقش آخر المستجدات في البلاد، خصوصاً على الصعيدين الصحي والأمني، لافتاً إلى أنه «بحث الأوضاع الأمنية في بعض المناطق التي شهدت بعض الخروقات الأمنية خلال المدة الماضية، واستمرار التنسيق بين الأجهزة المعنية من أجل استتباب الأمن، وممارسة كل هذه الأجهزة لدورها في حفظ الأمن العام». وبحث وزير الداخلية في حكومة الوحدة خالد مازن لدى اجتماعه مع بعثة الاتحاد الأوروبي، أمس، ملف الانتخابات وفض النزاعات والتنسيق مع مفوضية الانتخابات ومستجدات فتح الطريق الرابط بين المنطقتين الشرقية والغربية. والتزمت الناطقة باسم المجلس الرئاسي نجوى وهيبة الصمت حيال تقارير تحدثت عن اعتزام المنفي إحداث تغيير في عدد من المناصب العليا في الدولة وتعيين عدد من السفراء في الخارج، مشيرة إلى أنه طالب حكومة الدبيبة بحل أزمة الكهرباء أو إقالة وتغيير مجلس إدارة الشركة الحكومية المسؤولة عنها بسبب الفشل في إنجاز مهامه. من جانبه، شارك الدبيبة، مساء أول من أمس، في حوار مع ممثلي منظمات المجتمع المدني من جميع مدن ليبيا، تطرق إلى دورها كحلقة وصل بين المواطن ومختلف مؤسسات الدولة، ودورها المكمل في إيصال الخدمات لمستحقيها، وأيضاً خلال مرحلة الانتخابات المرتقبة في تشجيع المواطنين على التسجيل والمشاركة، والرفع من وعيهم الانتخابي.

رئيس زامبيا ينشر الجيش للتصدي للعنف الانتخابي..

الرأي.. قال رئيس زامبيا إدجار لونجو،ن اليوم الأحد، إنه نشر الجيش للتصدي للعنف السياسي الذي يسبق الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقرر إجراؤها يوم 12 أغسطس. وقالت الشرطة إن اثنين من أنصار حزب الجبهة الوطنية الحاكم لقيا حتفهما ضربا بآلات حادة يوم الجمعة من جانب مهاجمين يعتقد أنهم ينتمون إلى حزب المعارضة الرئيسي. وأضافت أن السلطات اعتقلت أربعة اشخاص لصلتهم بالحادث. وقال لونجو إنه أصدر أوامره للقوات المسلحة بمعاونة الشرطة في تطويق العنف السياسي الذي وقع خلال اليومين الماضيين.

الرئيس التونسي يزور وزارة الداخلية ويطوف في شارع بورقيبة..

الرأي.. زار الرئيس التونسي قيس سعيد، اليوم الاحد، شارع الحبيب بورقيبة الرمزي في قلب العاصمة تونس ثم انتقل الى مبنى وزارة الداخلية الموجود في الشارع نفسه. وأظهرت صور تلفزيونية مباشرة الرئيس التونسي وهو يدخل مبنى الوزارة وسط هتافات مواطنيين تطالبه بمحاسبة النواب والسياسيين المتورطين في الفساد. وتأتي هذه الزيارة بعد اسبوع من قرار سعيد تجميد البرلمان واعفاء الحكومة وبعد يوم واحد من اعلانه في أثناء اتصال هاتفي مع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون نيته اصدار قرارات مهمة في هذه الايام.

مصر والجزائر تتفقان على الدعم الكامل للرئيس التونسي..

الشرق الأوسط.. قالت الرئاسة المصرية إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اتفق مع وزير خارجية الجزائر رمطان لعمامرة، اليوم الأحد، على الدعم الكامل للرئيس التونسي قيس سعيد، وسط أزمة سياسية في تونس. وقال بيان للرئاسة بعد اجتماع بين السيسي ولعمامرة: «تم التوافق في هذا الصدد نحو الدعم الكامل للرئيس التونسي قيس سعيد ولكل ما من شأنه صون الاستقرار في تونس وإنفاذ إرادة واختيارات الشعب التونسي الشقيق، حفاظاً على مقدراته وأمن بلاده». وسبق أن دعت مصر إلى تجنب التصعيد والعنف ضد مؤسسات الدولة في تونس، مؤكدة ثقتها في حكمة وقدرة الرئاسة التونسية على تجاوز هذه الأزمة. وصرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، السفير أحمد حافظـ، بأن مصر تتابع باهتمام تطورات الأحداث في تونس، وقال في بيان عبر الحساب الرسمي لوزارة الخارجية المصرية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «إن مصر تعرب عن تضامنها الكامل مع الشعب التونسي الشقيق وتطلعاته المشروعة، وتثق في حكمة وقدرة الرئاسة التونسية على العبور بالبلاد من هذه الأزمة في أقرب وقت». كما أكد المتحدث الرسمي، في هذا السياق، على ضرورة تجنب التصعيد والامتناع عن العنف ضد مؤسسات الدولة، بما يحفظ مصالح الشعب التونسي الشقيق وأمنه ومقدراته، مشيداً بدور المؤسسات الوطنية للدولة التونسية في حفظ أمن واستقرار البلاد، ومعرباً عن تطلعه لتجاوز الأشقاء التونسيين لكافة التحديات والانطلاق نحو بناء مستقبل أفضل. كان الرئيس التونسي قيس سعيد، قد جمد عمل البرلمان يوم الأحد الماضي، وأقال رئيس الحكومة هشام المشيشي. وتسعى تونس لطمأنة المجتمع الدولي بشأن مسار الانتقال الديمقراطي في البلاد بعد قرار الرئيس سعيد تجميد البرلمان وإقالة الحكومة وتوليه السلطة التنفيذية بدعوى وجود مخاطر عالية على الدولة. وقال سعيد، الذي أعلن التدابير الاستثنائية لمدة ثلاثين يوماً قابلة للتجديد، وتوليه السلطة التنفيذية وتجميد البرلمان، إنه سيتولى رئاسة النيابة العامة لضمان ملاحقات جدية للمتورطين في جرائم وفساد مالي، بما في ذلك نواب في البرلمان بعد قراره رفع الحصانة عنهم.

مصر تدعو لتجنب التصعيد والعنف ضد مؤسسات الدولة في تونس..

الشرق الأوسط.. دعت مصر اليوم الأحد، إلى تجنب التصعيد والعنف ضد مؤسسات الدولة في تونس، مؤكدة ثقتها في حكمة وقدرة الرئاسة التونسية على تجاوز هذه الأزمة. وصرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، السفير أحمد حافظـ، بأن مصر تتابع باهتمام تطورات الأحداث في تونس، وقال في بيان عبر الحساب الرسمي لوزارة الخارجية المصرية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «إن مصر تعرب عن تضامنها الكامل مع الشعب التونسي الشقيق وتطلعاته المشروعة، وتثق في حكمة وقدرة الرئاسة التونسية على العبور بالبلاد من هذه الأزمة في أقرب وقت». كما أكد المتحدث الرسمي، في هذا السياق، على ضرورة تجنب التصعيد والامتناع عن العنف ضد مؤسسات الدولة، بما يحفظ مصالح الشعب التونسي الشقيق وأمنه ومقدراته، مشيداً بدور المؤسسات الوطنية للدولة التونسية في حفظ أمن واستقرار البلاد، ومعرباً عن تطلعه لتجاوز الأشقاء التونسيين لكافة التحديات والانطلاق نحو بناء مستقبل أفضل. كان الرئيس التونسي قيس سعيد، قد جمد عمل البرلمان يوم الأحد الماضي، وأقال رئيس الحكومة هشام المشيشي. وتسعى تونس لطمأنة المجتمع الدولي بشأن مسار الانتقال الديمقراطي في البلاد بعد قرار الرئيس سعيد تجميد البرلمان وإقالة الحكومة وتوليه السلطة التنفيذية بدعوى وجود مخاطر عالية على الدولة. وقال سعيد، الذي أعلن التدابير الاستثنائية لمدة ثلاثين يوماً قابلة للتجديد، وتوليه السلطة التنفيذية وتجميد البرلمان، إنه سيتولى رئاسة النيابة العامة لضمان ملاحقات جدية للمتورطين في جرائم وفساد مالي، بما في ذلك نواب في البرلمان بعد قراره رفع الحصانة عنهم.

الملك محمد السادس يواصل سياسة اليد الممدودة مع الجزائر..

إيلاف.. نور الدين السعيدي.. شكل تخصيص جزء مهم من خطاب العاهل المغربي الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى الثانية والعشرين لتوليه مقاليد الحكم في البلاد، للعلاقات المغربية -الجزائرية، حدثا كبيرا ومتميزا، حيث استعرض الوضع الحالي لهذه العلاقات، وما يشوبها من خلافات وتوترات ينبغي تجاوزها. ووجه عاهل المغرب رسائل عدة الى قادة الجزائر والشعب الجزائري أهمها أن الشر والمشاكل لن تأتي أبدا الجزائر من المغرب. ليخلص إلى القول "إن المغرب والجزائر هما أكثر من بلدين جارين، إنهما توأمان متكاملا". من هذا المنطلق،جدد ملك المغرب الدعوة الصادقة لقادة الجزائر للعمل سويا، دون شروط مسبقة، من أجل بناء علاقات ثنائية، أساسها الثقةوالحوار وحسن الجوار. ويرى المراقبون أن التعبير عن هذا الموقف الملكي الصريح،في خطاب عيد الجلوس ، بما يحمله من دلالات ورمزية المناسبة ، وما له من مكانة متميزة ضمن الخطب الملكية، هو إعلان رسمي أمام شعوب المنطقة، وأمام العالم، بالتزام ملك المغرب من أجل بناء علاقات أخوية متينة بين بلدين جارين وشعبين شقيقين. وتوقف المراقبون ايضا عند ما يميز هذا الخطاب في مضمونه ووضوح لغته،معتبرين إياه أنه لا يحتمل أي تأويل، لأنه مباشر ونابع من القلب، ومن إيمان وقناعة الملك محمد السادس، بضرورة طي هذا الملف،وتسوية العلاقات بين البلدين، والتوجه نحو التكامل والاندماج، الذي يعود بالنفع على جميع شعوب المنطقة، بدل إهدار الوقت والطاقات، التي ترهن مستقبل المنطقة وشعوبها. ومن ثم فان مبادرة اليد الممدودة للجزائر التي اطلقها الملك محمد السادس ليلة أمس تنبع من قناعة صادقة وراسخة لديه، بأن العلاقات بين بلدين جارين، مثل المغرب والجزائر، يجب أن تكون طبيعية، وفي مستوى رصيدهما التاريخي المشترك، وأن تستجيب لتطلعات الشعبين إلى توطيد ما يجمعهما من وحدة الدين واللغة والمصير المشترك. لقد أعلن العاهل المغربي صراحة ان الوضع الحالي لهذه العلاقات لا يرضيه،وليس في مصلحة الشعبين، وغير مقبول من طرف العديد من الدول. وبما أن الجغرافيا لا يمكن أن تتغير،فإن الحدود المفتوحة،يقول الملك محمد السادس ،تبقى هي الوضع الطبيعي بين بلدين جارين، لأن إغلاقها يتنافى مع حق طبيعي ومبدأ قانوني أصيل، تكرسه المواثيق الدولية، بما في ذلك معاهدة مراكش التأسيسية لاتحاد المغرب العربي. إن الأمر هنا يتعلق بحق حرية تنقل الأشخاص وانتقال الخدمات والسلع ورؤوس الأموال بين الدول، وخاصة بلدان المغرب العربي، التي لها من المؤهلات ما يجعلها فضاء مندمجا، يسوده التعاون والتضامن والإخاء، والتي من المنطق أن توجه طاقاتها لرفع التحديات الأمنية والتنموية المشتركة. تجدر الاشارة الى ان هذه ليست هي المرة الاولى التي يتطرق فيها ملك المغرب لهذا الموضوع. فقد ظل منذ توليه عرش البلاد، يدعو لإقامة علاقات سليمة وقوية مع بلدان الاتحاد المغاربي، وخاصة مع الجزائر. ودعا في عام 2008 صراحة ورسميا لفتح الحدود،وأكد على ذلك مرات عدة ، وفي مناسبات متعددة . ولأن الملك محمد السادس ليس مسؤولا على قرار إغلاق الحدود ، الذي اتخذ عام 1994 عقب الهجوم المسلح على فندق "أطلس أسني" في مراكش ، كما هو شأن الرئيس الجزائري الحالي عبد المجيد تبون، وحتى الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، ركز عاهل المغرب على مسؤولية قيادة البلدين، سياسيا وأخلاقيا، على استمرار الإغلاق، أمام الله وأمام التاريخ وأمام المواطنين. ورغم أن هذه النداءات لم تجد آذانا صاغية من لدن الجزائر، في السابق من السنوات ، لتجاوز الخلافات الظرفية وحل الخلافات الموضوعية،ورغم الاعتداءات والمناورات المتواصلة والمتكررة ضد مصالح المغرب، حرص الملك محمد السادس على مواصلة سياسة اليد الممدودة، التي بدأها منذ سنوات حكمه الاولى حينما قرر الغاء تأشيرة دخول المواطنين الجزائريين الى المغرب ، وديدنه في ذلك تسوية العلاقات بين البلدين وبدء مرحلة جديدة مغايرة . إن سياسة اليد الممدودة هي عقيدة مغربية خالصة سار على ركبها ملوك المغرب منذ الاستقلال ،معتبرين إياها صنوا للسلام والاستقرار وحسن الجوار. في سياق ذلك ،قدم الملك محمد السادس التزاما علنيا ورسميا، صادقا وواضحا لقادة الجزائر والشعب الجزائري، مشددا على القول "الشر والمشاكل لن تأتيكم من المغرب، كما لن يأتيكم منه أي خطر أو تهديد، لأن ما يمسكم يمسنا، وما يصيبكم يضرنا". لقد وضع ملك المغرب النقط على حروف العلاقات المغربية-الجزائرية بشكل واضح وصريح لا يشوبه أي لبس ضدا على ما تروج له بعض وسائل الإعلام الجزائرية بأن فتح الحدود لن يجلب للجزائر إلا الشر والمشاكل. وهذا خطاب يرى العاهل المغربي أن لا أحد يمكن أن يصدقه، خاصة في عصر التواصل والتكنولوجيات الحديثة. ولم يتوقف الملك محمد السادس عند هذا الحد بل أعلنها صراحة أمام العالم وأمام الشعبين المغربي والجزائري ،وقال إن "أمن الجزائر واستقرارها وطمأنينة شعبها، من أمن المغرب واستقراره. والعكس صحيح، فما يمس المغرب سيؤثر أيضا على الجزائر، لأنهما كالجسد الواحد". وبعد استعراضه للمشاكل الحقيقية التي تواجه البلدين، والمتمثلة في الهجرة والتهريب والمخدرات والاتجار في البشر، دعا عاهل المغرب قادة الجزائر للعمل سويا على محاربتها "لأنها هي عدونا الحقيقي والمشترك". ولعل أهم ما يميز خطاب الملك محمد السادس بمناسبة عيد الجلوس هو أنه جاء مترفعا عن الخلافات والمزايدات العقيمة والتوترات الإعلامية والدبلوماسية، التي عرفتها وما زالت تعرفها العلاقات بين المغرب والجزائر، والتي تسيء لصورة البلدين،وتترك انطباعا سلبيا،لاسيما في المحافل الدولية. ورغم ما يتعرض له المغرب ومؤسساته ورموزه من إساءة واعتداءات، في خرق سافر للأعراف الدبلوماسية وللأخلاقيات المهنية، عبر الملك محمد السادس عن أسفه للتوترات التي تعرفها العلاقات بين البلدين . ودعا في موقف نبيل إلى "تغليب منطق الحكمة والمصالح العليا، من أجل تجاوز هذا الوضع المؤسف، الذي يضيع طاقات بلدينا، ويتنافى مع روابط المحبة والإخاء بين شعبينا". وتبعا لكل ما سبق ، ثمة قناعة لدى متتبعي الشأن المغربي- الجزائري ، بأن الارتباط العضوي بين البلدين لن يكتمل إلا إذا حسنت الإرادات،وجرى التخلي عن أطروحات الماضي،والتوجه نحو المستقبل، بكل صدق وحسن نية، لما فيه مصلحة شعوب المنطقة المغاربية وشركاؤها،والفضاء الأورو-متوسطي والإفريقي عموما. ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه بشدة هو: "هل تتجاوب الجزائر هذه المرة مع سياسة اليد الممدودة لملك المغرب، وتدخلها ضمن معادلة دبلوماسيتها، حتى تعيد المنطقة الى أجواء لقاء العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني والرئيس الجزائري الراحل الشاذلي بن جديد، الذي جرى في المعبر الحدودي (زوج بغال/ العقيد لطفي)، بوساطة من العاهل السعودي الراحل الملك فهد بن عبد العزيز، وهي الأجواء التي أدت الى إنفراجة في العلاقات بين البلدين وفتح الحدود البرية بينهما". لقد شكل لقاء معبر "العقيد لطفي" الخطوة الاولى في رحلة الألف ميل نحو انعقاد قمة مراكش في 17 فبراير 1989 التي شهدت إعلان ميلاد إتحاد المغرب العربي، وقبل ذلك إحتضنت الجزائر قمة زرالدة في يونيو 1988. إن الكرة الان في الملعب الجزائري . فهل يتحقق اختراق لصالح علاقات تركز على المستقبل وتنسى تعقيدات الماضي؟ وهل يلتقي الملك محمد السادس مع قادة الجزائر الجدد لوضع خارطة طريق جديدة للعلاقات بين البلدين ؟ هي أسئلة من ضمن أسئلة كثيرة، المقبل من الايام هو وحده الكفيل بالجواب عليها.

المغرب.. "حزب الأحرار" يدعم المبادرة الملكية تجاه الجزائر..

روسيا اليوم.. أشاد "حزب التجمع الوطني للأحرار" المغربي الدعوة الملكية المغربية للجزائر لفتح الحدود بين البلدين، باستحضار بعدها الحقوقي والقانوني. واعتبر الحزب في بيان عنه أن هذه المبادرة الملكية تأتي لتؤكد على ضرورة ارتقاء العلاقات بين المغرب والجزائر إلى مستوى انتظارات الشعبين، في أفق تمكين البلدين من مواجهة التحديات المشتركة التي يطرحها الوضع الإقليمي المضطرب. وأضاف "حزب الحمامة": "إذ يثمن الأحرار الخطاب النبيل لجلالته، فإنه يسجل باعتزاز كبير وصفه الدولتين الجارتين بالتوأم المتكامل، ما يفند الإدعاءات المغرضة التي ترى في المغرب مصدرا لمشاكل الجزائر وخطرا يهدد استقرارها، ويضع حدا للتراشقات الإعلامية المسيئة للبلدين". ودعا الحزب النخب والأحزاب السياسية الوطنية إلى الانخراط الإيجابي والمساهمة الفعلية في سبيل مساندة جهود الملك لتجاوز وضعية الجمود غير المفهومة بين البلدين. ودعا الجزائر لاقتناص هذه الفرصة من أجل خلق مناخ داعم لمسلسل بناء الثقة وعودة العلاقات إلى وضعها الطبيعي، مستحضرين المصلحة العليا والبعد الإستراتيجي للعلاقات الثنائية ضمانا لأمن واستقرار وازدهار شعوب المنطقة.

النيجر: مقتل 15 جندياً وفقدان أثر 6 آخرين في هجوم إرهابي...

الاخبار... قُتل 15 جندياً من النيجر، السبت، وفُقد أثر ستة آخرين إثر هجوم إرهابي في منطقة تورودي القريبة من بوركينا فاسو، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع النيجرية مساء أمس في بيان. وأوضحت الوزارة أن قوات الدفاع وقعت في بادئ الأمر في «كمين نصبته مجموعات إرهابية مسلّحة»، لافتة إلى أن الجنود الذين حاولوا إخلاء الجرحى أصيبوا لاحقاً جرّاء «عبوة ناسفة يدويّة الصنع». كما أشار البيان إلى أن الحصيلة الإجماليّة للهجوم بلغت «15 جندياً قتيلاً و7 جرحى و6 مفقودين»، موضحاً أن هناك «عمليّة تمشيط واسعة للمنطقة تنفّذها القوات البرية مدعومة بالطيران العسكري، بهدف السيطرة على الإرهابيين». وتقع تورودي في جنوب غرب منطقة تيلابيري، عند المثلث الحدودي بين النيجر وبوركينا فاسو ومالي، الذي كان مسرحاً منذ سنوات لعمليات دامية تشنها جماعات مرتبطة بتنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

 

 

 



السابق

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. اتهامات يمنية للميليشيات بقتل 350 معتقلاً تحت التعذيب خلال عامين..الجيش اليمني و«المقاومة» يكسران هجمات حوثية في مأرب والجوف..مصادرة أكثر من 8 ملايين حبة كبتاغون بميناء جدة..واشنطن تشارك في التحقيق حول الهجوم على الناقلة قبالة عمان..

التالي

أخبار وتقارير.. قائد الجيش الإسرائيلي يبحث مع نظيرة البريطاني الهجوم على ناقلة النفط...لندن تتهم طهران بتعمد استهداف ناقلة النفط الإسرائيلية.. هل تتوقّف إسرائيل عن «تكسير أسنانها» في ملعب «محور المقاومة»؟...طالبان تقصف مطار قندهار... والمعارك تستعر في أفغانستان..زعيم المجموعة العسكرية في ميانمار يعد بإجراء انتخابات بغضون عامين..خبير أمريكي يحذر من حرب نووية خارجة عن السيطرة..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,891,023

عدد الزوار: 7,007,378

المتواجدون الآن: 80