أخبار وتقارير...أرمينيا وأذربيجان... «إنها الحرب» مقتل عسكريين ومدنيين بمواجهات ضارية أشعلها انفصاليو قره باغ....أردوغان يدعو الأرمن للتمرّد.. وباشينيان يحذره من التدخل...ترمب: سنسعى لوقف العنف بين أرمينيا وأذربيجان... مستشار خامنئي يقر: تدخلنا في العراق وسوريا مقابل المال...هل القاهرة بحاجة فعلا لـ"محطة الضبعة"؟...التوتر مع تركيا في شرق المتوسط يدر على فرنسا الملايين من صفقات التسليح....

تاريخ الإضافة الإثنين 28 أيلول 2020 - 4:47 ص    عدد الزيارات 2344    التعليقات 0    القسم دولية

        


نذر حرب بين أذربيجان وأرمينيا على وقع مواجهات دامية في قره باغ....

الراي....بدت باكو ويريفان على وشك الانخراط في حرب بعدما اندلعت مواجهات عنيفة، اليوم الأحد، بين الجيش الأذربيجاني والانفصاليين الأرمينيين في منطقة ناغورني قره باغ أدت إلى سقوط عسكريين ومدنيين من الجانبين، بينهم طفل على الأقل. وزادت أسوأ اشتباكات منذ العام 2016 احتمال اندلاع حرب واسعة النطاق بين أذربيجان وأرمينيا اللتين انخرطتا على مدى عقود في نزاع للسيطرة على ناغورني قره باغ. من شأن اندلاع مواجهة من هذا النوع بين البلدين الجارين في القوقاز واللذين كانا ضمن الاتحاد السوفياتي أن يدفع القوتان الإقليميتان روسيا وتركيا للتدخل. ودعت كل من روسيا وفرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي إلى «وقف فوري لإطلاق النار»، فيما صلى البابا فرنسيس كي يسود السلام. وقال الناطق باسم وزارة الدفاع في اذربيجان آرتسرون هوفهانيسيان إنّ قتالا عنيفا اندلع على طول جبهة ناغورني قره باغ بعد ظهر الأحد. وأعلنت اذربيجان أنّ قواتها دخلت سبع قرى خاضعة لسيطرة الأرمينيين خلال المواجهات العنيفة، وهو ما نفته أرمينيا. وفي خطاب متلّفز للأمة، تعهّد الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف بالانتصار على القوات الأرمينية. وقال إن «قضيتنا عادلة وسننتصر»، مكررا اقتباسا شهيرا نقل عن خطاب الدكتاتور السوفياتي جوزيف ستالين في روسيا خلال الحرب العالمية الثانية. وتابع علييف أنّ «الجيش الأذربيجاني يقاتل على أرضه.. قره باغ أذربيجانية». وأعلنت كل من أرمينيا ومنطقة ناغورني قره باغ الأحكام العرفية والتعبئة العامة. وقال رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان «استعدوا للدفاع عن أرضنا المقدّسة»، متهماً أذربيجان بـ«إعلان الحرب» على شعبه. وأفادت أرمينيا في وقت سابق الأحد أن قوات أذربيجان هاجمت مناطق مدنية في ناغورني قره باغ بما في ذلك عاصمة المنطقة ستيباناكرت، في عملية أسفرت عن مقتل امرأة وطفل. بدورها، أعلنت وزارة الدفاع الأذربيجانية أن القوات الأرمينية انتهكت وقف إطلاق النار وذكرت أنها أطلقت «عملية مضادة لكبح أنشطة القتال الأرمينية وضمان سلامة السكان» باستخدام الدبابات والصواريخ المدفعية والطيران العسكري والطائرات المسيّرة. وأكد الناطق باسم الرئاسة الأذربيجانية حكمت حاجييف في بيان «وجود تقارير عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين والعسكريين». وقالت وزارة الخارجية الأذربيجانية «لحقت أضرار جسيمة بالعديد من المنازل والبنية التحتية المدنية». بدوره، أشار المسؤول المحلي في قره باغ أرتاك بغلاريان إلى سقوط «ضحايا مدنيين» من سكان المنطقة. وقال رئيس قره باغ أرايك هاروتيونيان خلال جلسة طارئة للبرلمان في ستيباناكرت (خانكندي بحسب تسميته الأذربيجانية) «أعلنت الأحكام العرفية» وتعبئة جميع الأفراد القادرين على الخدمة العسكرية والذين تبلغ أعمارهم أكثر من 18 عاما.

إيران تدعو لوقف الصراع

ونقل التلفزيون الإيراني الرسمي عن متحدث باسم وزارة الخارجية قوله إن إيران دعت، اليوم الأحد، لوقف فوري للصراع بين أرمينيا وأذربيجان بعد اشتباكات بين الدولتين وأبدى استعداد طهران للمساعدة في التوصل لوقف لإطلاق النار. وقال الناطق سعيد خطيب زاده «إيران تراقب عن كثب وبقلق الصراع وتدعو لوقف فوري للصراع وبدء محادثات بين الدولتين»، مبينا أن «طهران مستعدة لاستخدام كل قدراتها للمساعدة على بدء محادثات بين الجانبين». ....

أرمينيا وأذربيجان... «إنها الحرب» مقتل عسكريين ومدنيين بمواجهات ضارية أشعلها انفصاليو قره باغ

الراي..... رفعت أذربيجان وأرمينيا من حدة التصعيد بينهما سريعاً، بعدما اندلعت أمس مواجهات ضارية بين الجيش الأذربيجاني والانفصاليين الأرمينيين في منطقة ناغورني قره باغ، أدت إلى سقوط عسكريين ومدنيين من الجانبين، في تطور قد يدفع القوتان الإقليميتان روسيا وتركيا للتدخل. وأعلن الجاران اللدودان، في منطقة القوقاز، الأحكام العرفية والتعبئة العامة. وفي العاصمة الأرمينية يريفان، قال رئيس الوزراء نيكول باشينيان «استعدوا للدفاع عن أرضنا المقدّسة».واتهمت يريفان جارتها باكو بمهاجمة مناطق مدنية في قره باغ بما في ذلك عاصمة المنطقة ستيباناكرت. كما أعلن رئيس قره باغ، أرايك هاروتيونيان، خلال جلسة طارئة للبرلمان في ستيباناكرت (خانكندي بحسب تسميته الأذربيجانية) عن الأحكام العرفية وتعبئة جميع الأفراد القادرين على الخدمة العسكرية والذين تبلغ أعمارهم أكثر من 18 عاماً. وأفادت رئاسة قره باغ بأن أذربيجان بدأت قصف خط التماس بين الطرفين وأهدافا مدنية.وأشارت وزارة الدفاع التابعة للانفصاليين إلى مقتل 16 انفصالياً أرمينياً على الأقل وإصابة أكثر من 100 في مواجهات مع الجيش الأذربيجاني. وأضافت أن قواتها «دمّرت أربع طائرات هليكوبتر و15 طائرة مسيرة و10 دبابات لأذربيجان خلال الاشتباكات». في المقابل، أعلنت وزارة الدفاع في باكو أن القوات الأذربيجانية إطلاق «عملية مضادة لكبح أنشطة القتال الأرمينية وضمان سلامة السكان». وأكّدت أنها قواتها سيطرت في قره باغ على جبل موروفداغ الذي يعتبر منطقة إستراتيجية بين ارمينيا والمنطقة الانفصالية التي لا تسيطر عليها باكو منذ عقود. كما أعلنت السيطرة على 6 قرى في المنطقة، الأمر الذي نفته أرمينيا. وفي خطاب متلّفز، تعهّد الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف بالانتصار على القوات الأرمينية، مؤكداً أنّ «الجيش الأذربيجاني يقاتل على أرضه». وتحدث الناطق باسم الرئاسة الأذربيجانية حكمت حاجييف عن «وجود تقارير عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين والعسكريين». وأشار إلى أن القوات الأرمينية في قره باغ «انتهكت بشكل صارخ نظام وقف إطلاق النار وشنّت باستخدام أسلحة ذات العيار الثقيل وقاذفات ومدفعيات هجوما على مواقع لقوات أذربيجان المسلحة على طول خط التماس». وأورد مكتب الادعاء العام في أذربيجان أن خمسة من عائلة واحدة قتلوا في قصف من القوات الأرمينية. وانتزع الانفصاليون الأرمينيون قره باغ من أذربيجان في حرب في التسعينات أودت بـ30 ألف شخص. وجُمّدت المحادثات لحل نزاع قره باغ منذ اتفاق لوقف إطلاق النار أبرم في 1994. وعلى صعيد المواقف الدولية، أكد مجلس التعاون الخليجي أهمية حل الخلاف بالحوار والطرق السلمية وخفض التصعيد في إطار القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن. ودعت القاهرة الى ضبط النفس ووقف التصعيد. وطالبت كل من روسيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي بوقف إطلاق النار.لكن أنقرة حمّلت يريفان مسؤولية اندلاع العنف وتعهّدت بدعم باكو. ودعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مواطني أرمينيا إلى التمسك بمستقبلهم في مواجهة «قيادة تجرهم إلى كارثة ومن يستخدمونها كدمى»، مضيفاً أن بلاده «ستواصل على الدوام» تضامنها مع باكو. وقال وزير الدفاع التركي خلوصي إن «العقبة الكبرى أمام السلام والاستقرار في القوقاز هي الموقف العدائي من جانب أرمينيا». واتهم رئيس قره باغ، هاروتيونيان، أنقرة بـ«إرسال مرتزقة من تركيا ودول أخرى جواً إلى أذربيجان».

أذربيجان تعلن الأحكام العرفية وحظر التجول على وقع الاشتباكات مع أرمينيا

باكو: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت أذربيجان، اليوم الأحد، الأحكام العرفية في البلاد، إضافة إلى حظر التجول في باكو ومدن أخرى عدة بعد تصاعد العنف مجدداً بين الانفصاليين في منطقة ناغورني قره باغ والقوات الأذربيجانية. وصرح المتحدث باسم الرئاسة الأذربيجانية حكمت حاجييف للصحافيين بأنّ «الأحكام العرفية ستسري اعتباراً من منتصف الليل، إضافة إلى حظر للتجول من الساعة 21:00 حتى الساعة 6:00» في باكو ومدن أخرى والمناطق القريبة من خط الجبهة في قره باغ، حسب ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وأكّد أيضاً أن القوات الأذربيجانية سيطرت في قره باغ على جبل موروفداغ الذي يعتبر منطقة استراتيجية بين أرمينيا والمنطقة الانفصالية التي لا تسيطر عليها باكو منذ عقود. وأكّدت أذربيجان كذلك السيطرة على 6 قرى في المنطقة، الأمر الذي نفته أرمينيا. وتبادلت أرمينيا وأذربيجان الاتهام بإشعال المواجهات التي اندلعت (الأحد) على خط الجبهة، علما بأنها الأعنف منذ 2016. وقال مكتب الادعاء العام في أذربيجان، اليوم الأحد، إن خمسة من عائلة واحدة قتلوا في قصف من القوات الأرمينية، وذلك في أول ضحايا مدنيين من باكو في أحداث موجة العنف. وجددت الاشتباكات القلق بشأن عدم الاستقرار في جنوب القوقاز، وهو ممر لخطوط الأنابيب التي تنقل النفط والغاز إلى الأسواق العالمية. ودعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (الأحد) إلى وضع حد للمواجهات الدامية بين الانفصاليين المدعومين من أرمينيا والقوات الأذربيجانية في منطقة ناغورني قره باغ. وقال إثر اتصال هاتفي برئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان: «من المهم بذل كل الجهود الضرورية لتجنب تصعيد المواجهة، لكن الأمر الأساسي هو وجوب وضع حد للمواجهات».

أردوغان يدعو الأرمن للتمرّد.. وباشينيان يحذره من التدخل

المرصد السوري لحقوق الإنسان أكد أن دفعة من مقاتلي الفصائل السورية الموالية لأنقرة وصلت إلى أذربيجان

دبي - العربية.نت.... بينما دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في تصريح استفزازي، مواطني أرمينيا، الأحد، إلى التمسك بمستقبلهم في مواجهة ما وصفه بـ"قيادة تجرهم إلى كارثة ومن يستخدمونها كدمى"، حذّر رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان، أنقرة من أي تدخل عدواني بإقليم ناغورنو كاراباخ. في التفاصيل، أعلنت تركيا رسمياً على لسان وزير الدفاع خلوصي أكار، وقوفها إلى جانب أذربيجان في الاشتباكات المستمرة مع أرمينيا، ثم كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان عن تجنيد أنقرة مرتزقة وإرسالهم لمساعدة حليفتها، إلى أن صرّح أردوغان عبر تويتر رسميا بموقفه من الصراع. وقا في تغريدة: "بينما أدعو شعب أرمينيا للتمسك بمستقبله في مواجهة قيادته التي تجره إلى كارثة وأولئك الذين يستخدمونها كدمى، ندعو أيضا العالم بأسره للوقوف مع أذربيجان في معركتها ضد الغزو والوحشية"، مضيفا أن تركيا سوف "تواصل على الدوام" تضامنها مع باكو، حسبما نقلت "رويترز". إلا أن هذا التصريح أغضب حكومة أرمينيا إلى حد كبير، ما دفع رئيس الوزراء إلى الخروج عن صمته وتحذير تركيا من مغبة أي تدخل في النزاع القائم. من جهته، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن دفعة من مقاتلي الفصائل السورية الموالية لأنقرة، وصلت إلى أذربيجان، حيث قامت الحكومة التركية بنقلها من أراضيها إلى هناك. ووصلت الدفعة الأراضي التركية قبل أيام قادمة من منطقة عفرين شمال غربي حلب. كما أضافت المعلومات أن دفعة أخرى تتحضر للخروج إلى أذريبجان، في إطار الإصرار التركي بتحويل المقاتلين السوريين الموالين لها إلى مرتزقة. يذكر أن المرصد كان نشر منذ 3 أيام، أن الحكومة التركية قامت بنقل أكثر من 300 مقاتل من الفصائل الموالية لها، غالبيتهم العظمى من فصيلي "السلطان مراد والعمشات"، من بلدات وقرى بمنطقة عفرين شمال غرب حلب، حيث قالوا لهم إن الوجهة ستكون إلى أذربيجان لحماية المواقع الحدودية هناك، مقابل مبلغ مادي يتراوح بين الـ 1500 إلى 2000 دولار أميركي.

مقتل 16 جنديا وإصابة 100

وعن آخر التطورات الميدانية، أكد إقليم ناغورنو كاراباخ الذي أعلن استقلاله في 1991، مقتل 16 جنديا وإصابة 100 في قتال مع قوات أذربيجان. فيما أثار الإقليم خلافا بين أذربيجان وأرمينيا لسنوات طويلة، علما أن المنطقة تقطنها أغلبية من الأرمن. وفي عام 1994، تم الاتفاق على وقف إطلاق النار، إلا أن الجانبين يتبادلان الاتهامات بشن هجمات من حين لآخر.

أرمينيا تستدعي الاحتياط مع احتدام النزاع في قره باغ

المصدر: تاس.... أعلنت الحكومة الأرمينية اليوم الأحد عن استدعاء عسكريي الاحتياط، في إطار الأحكام العرفية المفروضة مع تفاقم النزاع المسلح في إقليم قره باغ. وجاء في نص القرار الحكومي أن "جمهورية أرمينيا نعلن التعبئة العامة وتطلق خطة استخدام القوات المسلحة وتستدعي الضباط والعرفاء والأفراد من قوات الاحتياط الذين تقل أعمارهم عن 55 سنة". واندلعت صباح الأحد اشتباكات مسلحة على خط التماس بين القوات الأذربيجانية والأرمنية. وقالت أذربيجان إن القوات المسلحة الأرمنية أطلقت النار على مناطق سكنية على خط التماس في جمهورية قره باغ غير المعترف بها، وأسفر القصف عن سقوط قتلى في صفوف المدنيين. من جانبها، اتهمت أرمينيا وسلطات جمهورية قره باغ الجانب الأذربيجاني بشن "ضربات جوية وصاروخية" على الإقليم، وأعلنت السلطات الأرمنية التعبئة العامة في البلاد. وأكدد رئيس الوزراء الأرمني نيكول باشينيان، أن حكومته ستبحث مسألة الاعتراف باستقلال جمهورية قره باغ.

أرمينيا: التصعيد في قره باغ قد يخرج عن الحدود ويجب منع تدخل تركيا

روسيا اليوم...المصدر: وكالات.... على خلفية تجدد الأعمال القتالية في منطقة قره باغ المتنازع عليها بين يريفان وباكو، شدد رئيس الوزراء الأرمني، نيكول باشينيان، على ضرورة منع تدخل تركيا في النزاع. وحذر باشينيان، في كلمة مسجلة ألقاها اليوم الأحد، من أن التصعيد في قره باغ قد يخرج عن حدود المنطقة ويهدد الأمن الدولي، داعيا مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا والمجتمع الدولي على وجه العموم إلى التركيز على خطورة الوضع. وقال: "أصبحنا على وشك حرب واسعة النطاق في جنوب القوقاز، ما يهدد بعواقب غير قابلة للتنبؤ. قد تخرج الحرب عن حدود المنطقة وتمتد إلى نظام أوسع. أدعو المجتمع الدولي إلى استخدام جميع آليات الضغط ومنع أي تدخل تركي في النزاع". وحمل رئيس الوزراء الأرمني أذربيجان المسؤولية عن التصعيد الجديد في قره باغ، مشددا على أن الهجوم الأذري سيتلقى "ردا مناسبا". وذكر باشينيان أن القوات الأذرية تتكبد خسائر خلال علمياتها الهجومية في المنطقة، مشيرا إلى أنه بإمكان يريفان إجبار باكو على وقف القتال وإحلال السلام. وحذر من أن أذربيجان قد تواصل هجومها إلى عمق الأراضي الأرمنية، مؤكدا أن حكومة يريفان قررت في هذا السياق فرض الحكم العرفي وإعلان التعبئة العامة.

الجيش الأذربيجاني يعرض الاستسلام على إحدى الحاميات الأرمينية في قره باغ....

روسيا اليوم...المصدر: وكالات.... اقترحت القيادة العسكرية لأذربيجان على أفراد الحامية الأرمينية في قرية أغدر مارداكيرت الواقعة داخل إقليم قره باغ، إلقاء أسلحتهم والاستسلام. وقالت وزارة الدفاع الأذربيجانية في بيان لها: "من أجل تجنب التدمير الكامل للحامية العسكرية للقوات المسلحة الأرمنية، المتمركزة في قرية أغدر، ومنع زيادة الخسائر القتالية، عُرض على قيادة الحامية إلقاء السلاح والاستسلام". وأكدت القيادة العسكرية الأذربيجانية أن الرهائن المدنيين والأسرى سيعاملون وفقا لأحكام اتفاقية جنيف والقانون الدولي، محذرة من أنه في حال رفض الحامية الاستسلام، "سيتم تحييد جميع من يحمل السلاح". وفي وقت سابق اليوم أعلن الجيش الأذربيجاني أن قواته سيطرت على عدد من القرى والتلال الاستراتيجية في قره باغ، وهو ما نفته وزارة الدفاع في "جمهورية قره باغ" غير المعترف بها.

ترمب: سنسعى لوقف العنف بين أرمينيا وأذربيجان

"لدينا قدر كبير من العلاقات الجيدة في هذا المجال. سنرى ما إذا كان بإمكاننا وقفه"

العربية.نت، وكالات.... بينما تدق طبول الحرب مجدداً بين طرفي الصراع المزمن في قلب القوقاز، أذربيجان وأرمينيا، حول إقليم ناغورنو قره باغ، أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الأحد، أن الولايات المتحدة ستسعى إلى وقف أعمال العنف التي اندلعت بين أرمينيا وأذربيجان اللتين خاضتا حرباً فيما بينهما في التسعينات. وقال ترمب في مؤتمر صحفي مساء الأحد: "لدينا قدر كبير من العلاقات الجيدة في هذا المجال. سنرى ما إذا كان بإمكاننا وقفه". يذكر أن أعمال العنف أسفرت عن سقوط ما لا يقل عن 16 عسكرياً وعدة مدنيين قتلى الأحد في أعنف اشتباكات بين أرمينيا وأذربيجان منذ 2016 ، مما أثار من جديد مخاوف بشأن الاستقرار في جنوب القوقاز الذي يعد ممراً لخطوط الأنابيب التي تنقل النفط والغاز إلى الأسواق العالمية. وفي وقت سابق الأحد، حضّت الولايات المتحدة أذربيجان وأرمينيا على "وقف الأعمال العدائية فوراً" في هذه المنطقة المتنازع عليها. كما اتصل مساعد وزير الخارجية الأميركي، ستيفن بيغان، بالطرفين من أجل "حضّهما على وقف الأعمال العدائية فوراً، واستخدام قنوات التواصل المباشر القائمة لتجنب مزيد من التصعيد، وتجنب المواقف والأفعال غير المفيدة"، وفق بيان للخارجية الأميركية. إلى ذلك تابع بيان الخارجية الأميركية: "تعتبر الولايات المتحدة أن مشاركة جهات خارجية في العنف المتصاعد ستكون غير مفيدة ولن تؤدي إلا إلى تفاقم التوترات الإقليمية".

تركيا وزعزعة الاستقرار

يشار إلى أن وزير خارجية أرمينيا زهراب مناتساكانيان كان أعلن أن "أذربيجان هددت على الدوام باستخدام القوة". وقال مناتساكانيان لـ"العربية" مساء الأحد إن "تركيا تعمل على زعزعة الاستقرار في قره باغ"، مضيفاً أن "التدخل التركي يعزز العمل العدائي". إلى ذلك أكد مناتساكانيان أن "لدينا القدرة الكاملة للدفاع عن أنفسنا وعن إقليم قره باغ"، لافتاً: "أكدنا مراراً على أهمية الخيار السلمي".

دعم من أنقرة.. ونقل مرتزقة

وأعلنت تركيا، الأحد، أنها ستدعم باكو بكل ما لديها من موارد. كما ادعى وزير الدفاع التركي خلوصي آكار أن "العقبة الكبرى أمام السلام والاستقرار في القوقاز هي الموقف العدائي لأرمينيا وعليها أن تكف فوراً عن هذه العدائية التي ستلقي بالمنطقة في النار"، وفق تعبيره. يذكر أن تقارير إعلامية كانت أكدت أن تركيا بدأت نقل مئات المرتزقة السوريين إلى أذربيجان، إلى جانب إجراء مناورات عسكرية مشتركة مع باكو، وتهيئة الأرضية لتأسيس قاعدة عسكرية تركية هناك قرب الحدود مع أرمينيا.

مستشار خامنئي يقر: تدخلنا في العراق وسوريا مقابل المال...

صفوي: كسبنا من العراق الدولارات ومن فنزويلا الذهب ومن سوريا عقود الإعمار...

العربية.نت - صالح حميد.... في حين تواصل إيران وميليشياتها تجنيد آلاف العناصر في سوريا والعراق، أكد اللواء يحيى رحيم صفوي، المساعد والمستشار العسكري للمرشد الإيراني، علي خامنئي، أن تدخلات إيران في دول المنطقة لم تكن مجانية بل تمت مقابل الحصول على الأموال خاصة في العراق وسوريا. ووفقا لوكالة "مهر" الإيرانية، فقد أكد صفوي في كلمة له، الأحد، أنه "في كل مرة كنا نساعد فيها العراقيين، حصلنا على المال بالدولارات". كما أضاف: "وقعنا عقودا مع السوريين وسنحصل على أشياء بالمقابل"، معتبرا أن الروس يستفيدون من سوريا أكثر مما تستفيد إيران.

سبائك ذهبية

وقال أيضاً "نحن نساعد كل بلد مسلم وغير مسلم يريد ذلك، لكننا نقبض الأموال مقابل ذلك"، مضيفا أن "الفنزويليين شيوعيون لكنهم وقفوا في وجه الولايات المتحدة، ولذا نحن نساعدهم أيضا". وتابع: "أعطيناهم البنزين واستلمنا مقابله سبائك ذهبية وجلبناها بالطائرة لكي لا تحدث مشكلة". هذا وكان عدة مسؤولين إيرانيين أقروا سابقا بدعم بلادهم لما أسموه "محور المقاومة" سواء في العراق أو اليمن أو فلسطين تحت عدة شعارات، منها دعم القضية الفلسطينية أو ضد المشروع الأميركي الإسرائيلي بالمنطقة.

تظاهرات تندد بالتدخل الإيراني

وفي وقت تعاني البلاد من أزمة اقتصادية خانقة، خرجت تظاهرات في وقت سابق تندد بالتدخل الإيراني في دول المنطقة، ورفعت شعارات لا للعراق ولا لسوريا. ولإيران تأثير على السياسة في العراق عبر بعض الفصائل التي توصف محلياً بـ"الولائية"، في إشارة إلى موالاتها لإيران، ويتهم بعض الناشطين تلك الفصائل بأنها تقدم مصلحة طهران على بغداد. وفي سوريا، كشفت المعلومات أن عدد العناصر المنضمّة في صفوف الإيرانيين والميليشيات الموالية لها في الجنوب السوري، ارتفع إلى أكثر من 7400، فيما بلغ عدد السوريين ممن جرى تجنيدهم في صفوف القوات الإيرانية والميليشيات التابعة نحو 5900. وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن القوات الإيرانية والميليشيات الموالية لها استمرت بعمليات التجنيد لصالح قواتها لا سيما في كل من الجنوب السوري ومنطقة غرب الفرات حيث تنتشر تلك القوى بشكل كبير جداً.

مقتل 35 مسلحاً من «طالبان» في اشتباكات مع قوات الأمن

كابول: «الشرق الأوسط أونلاين»....ذكر مسؤولون أمنيون محليون أن 35 مسلحاً على الأقل من حركة «طالبان» قُتلوا وأصيب 17 آخرون في اشتباكات مع قوات الأمن خلال الساعات الـ 24 الماضية في أفغانستان، طبقاً لما ذكرته قناة «طلوع نيوز» التلفزيونية الأفغانية، اليوم الأحد. وأضاف المسؤولون أن ستة على الأقل من «طالبان» قُتلوا وأُصيب خمسة آخرون في إقليم غزني وسط البلاد، بعد أن هاجمت «طالبان» قوات الأمن بمنطقة آب باند بالإقليم الليلة الماضية. وتابع المسؤولون أنه تم تدمير ثلاث دراجات بخارية للمسلحين أيضاً، حسب ما ذكرته «وكالة الأنباء الألمانية». غير أن المسؤولين لم يقدموا تفاصيل عن سقوط ضحايا محتملين في صفوف قوات الأمن في الهجوم. وفي إقليم زابول، قُتل 15 على الأقل من «طالبان» في قصف جوي نفذه سلاح الجو الأفغاني بالإقليم، بحسب المسؤولين. وفي إقليم سامانجان، قُتل 14 على الأقل من «طالبان» وأُصيب 12 آخرون بعد أن هاجمت «طالبان» نقاط تفتيش تابعة للشرطة بالإقليم. ولم تُعلق الحركة المتشددة على الهجمات حتى الآن.

تزامنا مع اشتباكات أذربيجان وأرمينيا.. الليرة التركية تواصل تراجعها

رويترز.... الليرة التركية خسرت نحو 22 في المئة من قيمتها مقابل الدولار هذا العام... قالت وكالة رويترز إن الليرة التركية هوت أكثر من 1.6 في المئة من قيمتها في مقابل الدولار الأميركي في التعاملات الآسيوية المبكرة، يوم الإثنين. وجاء الإعلان عن هذه البيانات وسط أنباء عن إرسال تركيا مرتزقة سوريين إلى المواجهة العسكرية الدامية، التي وقعت بين أرمينيا وأذربيجان، على خلفية نزاع حول منطقة ناغورني كارا باخ الانفصالية. وتبادلت، أرمينيا وأذربيجان، الأحد، اتهامات بالتسبب في الاشتباكات التي أوقعت 23 قتيلا. وأدانت الولايات المتحدة، الأحد، تصاعد العنف بين الجانبين، ودعتهما إلى وقف الأعمال العدائية فورا، محذرة من أن أي تدخل خارجي لن يعود بالفائدة على أي من الطرفين. وخسرت الليرة التركية نحو 22 في المائة من قيمتها مقابل الدولار، هذا العام، "وأصبحت واحدة من أسوأ الأسواق الناشئة أداء في العالم"، بحسب فرانس برس. ويعزو محللون اقتصاديون تهاوي العملة الحالي إلى تراجع الأداء الاقتصادي بشكل عام، جراء جائحة فيروس كورونا والانخفاض الحاد في احتياطات تركيا من العملات الأجنبية.

التوتر مع تركيا في شرق المتوسط يدر على فرنسا الملايين من صفقات التسليح

الحرة / ترجمات – دبي.... في ظل النزاعات الإقليمية المستمرة بين تركيا ودول شرق البحر المتوسط، شارك الجيش الفرنسي في سلسلة من التدريبات العسكرية لخصوم أنقرة في المنطقة، في إشارة إلى دعم باريس لهذه الدول، التي يشاركها الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، رفضها للسياسة الخارجية لنظيره، رجب طيب أردوغان، ما ساهم بعدها في تسهيل مبيعات أسلحة فرنسية جديدة، وفقاً لمجلة "فوربس" الأميركية". وتخوض تركيا نزاعاً حول ترسيم حدودها البحرية مع اليونان، وذلك من أجل التنقيب عن النفط في شرق البحر الأبيض المتوسط. كما أنشئت منطقة اقتصادية داخل المياه الإقليمية المحظورة التابعة لقبرص، وتحديداً بين شواطئها وشمال شرق ليبيا.

صفقة بقيمة 305 ملايين دولار مع اليونان

وزادت التوترات بين اليونان وتركيا، عندما أصرّت الأخيرة على التنقيب عن الهيدروكربونات في المياه المتنازع عليها التي تطالب بها أثينا، مرسلةً سفينة أبحاث بمرافقة أخرى حربية للقيام بذلك. وأظهرت فرنسا دعمها لليونان، حينها، بنشر طائرتين مقاتلتين من طراز "Dassault Rafale" وسفينة حربية، في جزيرة كريت أغسطس الماضي. وسط هذه التوترات، أعلنت اليونان أنها بصدد توسيع حجم جيشها، متجهةً إلى فرنسا لشراء 18 طائرة رافال (6 جديدة و12 طائرة مستعملة، سبق أن خدمت في سلاح الجو الفرنسي)، لتكون أول دول أوروبية تشتري طراز "رافال ". توصلت أثينا إلى صفقة بقيمة 305 ملايين دولار أميركي مع فرنسا، وذلك من أجل تحديث أسطولها الحالي من مقاتلات داسو ميراج 2000-5 في ديسمبر عام 2019. وتشكل هذه الصفقة عقبة كبيرة أمام أي محاولات من قبل تركيا، لتأسيس تفوق جوي فوق بحر إيجه أو أجزاء من شرق البحر الأبيض المتوسط.

قلق قبرصي يدفعها إلى التسلّح أيضاً

وفي هذا السياق أيضاً، أبرمت فرنسا صفقات أسلحة جديدة مع قبرص، القلقة من التجاوزات التركية، وصلت قيمتها إلى 262 مليون دولار أميركي، تتضمن أنظمة الدفاع الجوي المحمولة قصيرة المدى من طراز "ميسترال"، الموجهة بالأشعة تحت الحمراء وصواريخ إكسوسيت المضادة للسفن. وتم الاتفاق على التزام فرنسا بتحديث قدرات الدفاع الجوي القبرصية المحدودة. كما أجرى الجيش الفرنسي، في أغسطس الماضي، تدريبات مع نيقوسيا، ومناورة مع قبرص، إلى جانب اليونان وإيطاليا، في شرق البحر الأبيض المتوسط.

مصر كانت أبرز المشترين

وتعتبر صفقات الأسلحة الأخيرة ضعيفة مقارنة بتلك التي أبرمتها فرنسا مع مصر في السنوات الأخيرة، إذ حصلت خلافات بعد وصول الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، إلى السلطة بعد الإطاحة بسلفه التابع للإخوان المسلمين، محمد مرسي. وفي عهد السيسي، أصبحت مصر من المشترين الرئيسين للأسلحة الفرنسية بصفقات بمليارات اليورو. كانت بلاده أول من اشترى طائرات رافال، إلى جانب أربع طرادات من طراز "غويند"، وسفينتين هجوميتين برمائيتين من طراز "ميسترال". وطالما استمرت هذه النزاعات والتوترات الإقليمية بين هذه الدول وتركيا، فمن غير المرجح أن تعاني فرنسا من نقص في عملاء الأسلحة في شرق البحر المتوسط ​​في أي وقت قريب.

إصرار مصر على النووي يثير التساؤلات.. هل القاهرة بحاجة فعلا لـ"محطة الضبعة"؟

الحرة / ترجمات – دبي.... وقعت مصر وروسيا اتفاقا في 2015 تبني بمقتضاه محطة الطاقة النووية.

قال موقع "أويل برايس" إنه من المقرر أن تواصل مصر خططها في بناء أول محطة للطاقة النووية في منطقة الضبعة بشمال البلاد، رغم عدم حاجتها لها، وذلك "بضغط روسي". ووفقا لما نقله أويل برايس، فإن الهدف المعلن من محطة الضبعة النووية لتوليد الكهرباء "هو تحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال الطاقة وسط طلب متزايد من السكان الذين يبلغ تعدادهم نحو 100 مليون شخص. وزادت مصر بخطى سريعة قدراتها لتوليد الكهرباء في الأعوام القليلة الماضية، وتتطلع إلى تصدير فائض في الكهرباء إلى دول مجاورة. ويقول الموقع إن الحكومة المصرية تولي أهمية استراتيجية لمشروعها النووي، متسائلا: "هل القاهرة بحاجة فعلية إلى الطاقة النووية؟". وتشارك شركة روساتوم النووية الروسية بشكل وثيق في المشروع على المدى الطويل، مما يمنح روسيا القدرة على الحفاظ على القوة الناعمة في المنطقة لسنوات مقبلة. ويشمل عمل روساتوم "تشغيل وصيانة المحطة، بالإضافة إلى تدريب الموظفين المصريين خلال السنوات العشر الأولى من التشغيل". كما ستساعد الشركة مصر في التخلص من الوقود النووي المستهلك. وكانت مصر وروسيا وقعتا اتفاقا في 2015 تبني بمقتضاها روسيا محطة الطاقة النووية وتقدم قرضا لمصر لتغطية تكلفة تشييدها. وسيتم تمويل حوالي 85% من تكلفة محطة كهرباء الضبعة بقرض روسي قيمته 25 مليار دولار أميركي، بحسب "أويل برايس". وستبدأ مصر سداد القرض في أكتوبر 2029 على أساس نصف سنوي على مدار 22 عاما، بفائدة 3٪. وبحسب الموقع، فإن "المشروع كان ولا يزال مثيرا للانقسام في مصر، حيث أبدت المنظمات البيئية والجماعات الحقوقية تحفظات، إن لم تكن إدانة صريحة للمشروع". ويقول الموقع إن التحفظات على جدوى إنتاج الطاقة النووية أو كيفية التصرف في النفايات المشعة أو احتمال حدوث انهيار نووي. يضيف الموقع: "القضية الرئيسية هنا هي المياه. في مصر، تتلقى معظم المناطق أقل من 80 ملليمترا من الأمطار سنويا. وبالتالي، فإن التحفظ هنا يتعلق بالكميات الهائلة من الماء اللازمة للحفاظ على برودة المفاعلات النووية لتجنب الانصهار". وتابع "أي مخاوف بشأن الصحة العامة بسبب الإشعاع وارتفاع تكاليف البناء هي ثانوية بالنسبة لمسألة استخدام المياه". وبحسب تقرير "أويل برايس"، فإن مصر ليست بحاجة إلى الطاقة النووية في ظل اكتشافات كبيرة من الغاز الطبيعي قبالة سواحل المتوسط، وهو ما يكفي لتعويض فائض الطاقة. ويشير الموقع إلى أن الإصرار المصري على تنفيذ المشروع يثير تساؤلات بشأن الغرض منه "هل هو حقا لخلق المزيد من الطاقة الخضراء، أم أنه يتعلق في النهاية بعلاقات القوة والارتباطات الجيوسياسية بين هيئة الرقابة النووية والإشعاعية المصرية التي لا تتمتع بشفافية والحكومة الروسية المتعطشة للطاقة؟".

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا....تأكيد مصري ـ أميركي على استراتيجية علاقات البلدين......السيسي يحذر من «هدم الدولة» بعد احتجاجات و«شغب»..استئناف الحوار الليبي في بوزنيقة غداً....المؤتمر الاقتصادي يثير «عاصفة جدلية» بين فريقين في السودان...محامو الجزائر يضربون احتجاجاً على «تسيير القضاء بالأوامر»....«أمل»... تحالف سياسي جديد للمعارضة التونسية....غوتيريش يحث «البوليساريو» على عدم عرقلة التجارة في الكركرات...

التالي

أخبار لبنان....حزب الله لماكرون: إلزم حدودك!.....نصرالله يردّ اليوم: المطلوب "مبادرة مش وصاية فرنسية"....الإشتباك الفرنسي - الشيعي يعقد المبادرة وتأليف الحكومة.....بعد النبرة الساخنة للرئيس الفرنسي نصر الله يردّ اليوم «التحية بمثلها»....«الثنائي الشيعي» يلتزم الصمت....عِبرة الاعتذار: الرئيس المكلّف إجراءٌ ثانـوي...جلسة تشريعية للبرلمان اللبناني اليوم والعفو العام أبرز ملفاتها...


أخبار متعلّقة

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,085,674

عدد الزوار: 6,752,088

المتواجدون الآن: 91