سوريا.....اشتباكات بين الجيش السوري والقوات التركية "على الحدود".....مصدر للأناضول: عثرنا على 7 جثث في موقع استهداف البغدادي..الراي....الجيش السوري على الحدود التركية..انسحاب «قسد» من الشريط الحدودي... والنظام يرحب بـ«عودة أبنائه»...

تاريخ الإضافة الإثنين 28 تشرين الأول 2019 - 4:46 ص    عدد الزيارات 2202    التعليقات 0    القسم عربية

        


اشتباكات بين الجيش السوري والقوات التركية "على الحدود"..

وكالات – أبوظبي... وقعت اشتباكات بين الجيش السوري والقوات التركية في المنطقة الريفية المحيطة بمدينة رأس العين الحدودية في شمال سوريا على الحدود التركية، حسبما أفادت وكالة الأنباء السورية، الأحد. وأضافت الوكالة "أحكمت وحدات من الجيش العربي السوري سيطرتها على أربع قرى جديدة في ريف رأس العين الجنوبي الشرقي شمال غرب الحسكة وهي أم حرملة، باب الخير، أم عشبة، الأسدية، وقلصت المسافة باتجاه الحدود التركية إلى ثلاثة كيلومترات". وكانت رأس العين محور تلاسن تركي كردي، مؤخرا، بعدما اتهم الجيش التركي قوات سوريا الديمقراطية في هذه المنطقة بمهاجمة إحدى دورياته، مما أدى إلى مقتل جندي وجرح خمسة آخرين. وكانت الدورية التركية تقوم بمهمة استطلاع ومراقبة في رأس العين عندما تعرضت لهجوم من قبل قوات سوريا الديمقراطية، التي يشكل المقاتلون الأكراد عمودها الفقري، حسبما جاء في بيان للجيش التركي. لكن قوات سوريا الديمقراطية قالت إنها انسحبت من هذه المنطقة، بموجب اتفاق 17 أكتوبر بين أنقرة وواشنطن الذي ينص على انسحاب القوات الكردية من "المنطقة الآمنة" التي تمتد بعمق 30 كيلومترا من الحدود التركية، وبطول 440 كيلومترا. وكان مسؤول بقوات سوريا الديمقراطية قال إن الأكراد على استعداد لبحث الانضمام للجيش السوري بمجرد تسوية الأزمة في سوريا سياسيا. وفي وقت سابق من هذا الشهر بدأت تركيا هجوما على مسلحي أكراد سوريا في شمال شرق البلاد، بمساعدة قوات معارضة، تسيطر على مساحات شاسعة شمالي إدلب.

اتفاق مع الأكراد

وتركت الحكومة السورية إلى حد كبير الشمال الشرقي خاضعا لحكم ذاتي، لكنها ظلت تدفع الرواتب وتحتفظ بوجود في مدينة القامشلي، وتسيطر على جزء من وسط المدينة. وفي منتصف الشهر، ذكرت وسائل إعلام رسمية سورية أن قوات الجيش دخلت بلدة تل تمر في شمال شرق البلاد، بعد أن أعلنت واشنطن فجأة أنها ستسحب قواتها. وتوصلت دمشق لاتفاق مع القوات التي يقودها الأكراد وتسيطر على المنطقة للانتشار هناك بهدف التصدي للهجوم التركي. وفي 17 أكتوبر توصلت أنقرة وواشنطن إلى اتفاق ينص على انسحاب قوات سوريا الديمقراطية من "المنطقة الآمنة" التي تمتد بعمق 30 كيلومترا من الحدود التركية، وبطول 440 كيلومترا.

مصدر للأناضول: عثرنا على 7 جثث في موقع استهداف البغدادي

روسيا اليوم...أكدت مصادر طبية لوكالة "الأناضول" عثورها على 7 جثث بينها جثث طفل و3 نساء في موقع استهداف البغدادي بقرية باريشا التابعة لإدلب السورية. وأضافت أنها عاينت في الموقع منزلا مدمرا بالكامل وعددا من الخيام المحترقة. وأفادت "الأناضول" بأنه شاركت في عملية استهداف البغدادي "8 مروحيات أمريكية وطائرتان مسيرتان"، فيما قالت مصادر في منطقة القتال بإدلب إن العملية استمرت 4 ساعات، مشيرة إلى أن العسكريين الأمريكيين قاموا بالتنسيق مع الجيش التركي قبل تنفيذ العملية.

«قوات سوريا الديمقراطية» توافق على إعادة الانتشار بموجب اتفاق مع روسيا

بيروت: «الشرق الأوسط أونلاين».... قالت «قوات سوريا الديمقراطية» اليوم، الأحد، إنها وافقت على إعادة الانتشار في مواقع جديدة بعيدة عن الحدود التركية السورية، بموجب اتفاق أبرم بوساطة روسية في سوتشي قبل أيام. وأضافت «قوات سوريا الديمقراطية» التي يقودها الأكراد، أن قوات النظام السوري ستنتشر على الحدود. وطلبت من روسيا ضمان بدء حوار بين دمشق والإدارة التي يقودها الأكراد شمال شرقي سوريا. وكان الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، قد أكد أمس (السبت)، أن القوات التركية ستطهر المنطقة المحاذية لها في شمال سوريا «من الإرهابيين»، إذا لم تنسحب منها القوات الكردية السورية بحلول نهاية المهلة المتفق عليها مع روسيا. واعتباراً من يوم الثلاثاء المقبل، ستبدأ قوات روسية وتركية تنفيذ دوريات على شريط باتساع 10 كيلومترات، كانت تنتشر فيه قوات أميركية مع «قوات سوريا الديمقراطية» التي يشكل الأكراد عمودها الفقري. وفي سياق متصل، رحب مسؤول بوزارة خارجية النظام السوري بانسحاب القوات بقيادة الأكراد في الشمال مسافة 30 كيلومتراً بعيداً عن الحدود مع تركيا. ونقلت وسائل الإعلام الرسمية التابعة للنظام أن دمشق ترى أن انسحاب «قوات سوريا الديمقراطية» من المنطقة الحدودية «يسحب الذريعة الأساسية للعدوان التركي الغاشم على الأراضي السورية». وأضاف المسؤول أن سوريا «ستعمل على احتضان أبنائها، وتقديم العون لهم، بما يفسح المجال للجميع للعودة إلى الوحدة الوطنية».

الراي....الجيش السوري على الحدود التركية

15 قتيلاً بمواجهات بين موالين لأنقرة وأكراد مدعومين من دمشق وواشنطن ترسل تعزيزات إلى دير الزور

وصلت قوات الجيش السوري، مساء أمس، إلى الحدود مع تركيا في ريف مدينة رأس العين في محافظة الحسكة شمال شرقي البلاد. وأفادت «وكالة سانا للانباء» السورية الرسمية، بأن قوات الجيش وصلت إلى الحدود في ريف رأس العين الشمالي الشرقي بعد دخول عشرات القرى والبلدات، وصولا إلى قرية الكسرى وتل ذياب زركان. وسبق أن ذكرت «سانا»، في وقت سابق، أن وحدات من الجيش السوري خاضت اشتباكات مع القوات التركية في ريف رأس العين. وأوضحت الوكالة أن الجيش السوري أحكم سيطرته على 4 قرى جديدة في ريف رأس العين الجنوبي الشرقي، وهي أم حرملة وباب الخير وأم عشبة والأسدية، وقلص المسافة باتجاه الحدود التركية إلى 3 كيلومترات. في المقابل، أعلن الجيش التركي أن إحدى دورياته في سورية تعرضت لهجوم شنته قوات كردية في المنطقة الحدودية التي دخلها الأتراك خلال الأيام الماضية وانسحبت منها «قوات سورية الديموقراطية» (قسد)، ما أدى إلى مقتل جندي وجرح 5 آخرين. وذكر في بيان، أن هجوماً «نفذه إرهابيو (قسد) في رأس العين حيث كانت دورية تركية تقوم بمهمة استطلاع ومراقبة»، مضيفاً أن «الدورية ردت وأكدت أنها شلّت حركة الأهداف». وقُتل 15 شخصاً جرّاء اشتباكات في شمال شرقي سورية بين مقاتلين موالين لأنقرة يدعمهم الطيران التُركي ومقاتلين أكراد سوريّين مدعومين من دمشق، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. وأوضح أنّ «المعارك دارت في مناطق واقعة بين تل تمر ورأس العين وأوقعت 15 قتيلاً، 9 من الفصائل الموالية لتركيا و6 من قسد». وفيما أعلنت «قسد» أن «وحدات حماية الشعب» الكردية انسحبت من مدينتي عامودا والدرباسية الحدوديتين مع تركيا، وانسحبت 32 كلم جنوبا بضمانات روسية، ردّت مصادر في «الجيش الوطني» التابع للمعارضة بأن القوات الكردية «لم تنسحب من مواقعها بعد». وقال الناطق باسم «قسد»، مصطفى بالي، إن «روسيا تلعب الضامن بين الإدارة الذاتية ودمشق للوصول إلى حل سياسي». وأوضح أن «القوات السورية الحكومية ستنتشر على كامل الحدود مع تركيا». ورحّبت دمشق بـ«انسحاب المجموعات المسلحة في الشمال السوري»، معتبرة ذلك «يسحب الذريعة الأساسية للعدوان التركي الغاشم على الأراضي السورية». ووفق «سانا»، «ستعمل سورية على احتضان أبنائها وتقديم العون لهم بما يفسح المجال للجميع للعودة إلى الوحدة الوطنية». من ناحية أخرى، بدأت واشنطن بإرسال تعزيزات إلى شرق سورية الغني بالنفط، حسب ما قال مسؤول في وزارة الدفاع (البنتاغون)، في وقت دخلت قافلة عسكرية ترفع أعلاماً أميركيّة إلى سورية من العراق. وقال المسؤول إن «واشنطن بدأت تعزيز مواقعها في محافظة دير الزور حيث توجد حقول النفط السورية الرئيسية، وذلك بالتنسيق مع قسد». وأفاد مراسل «فرانس برس» بأن «قافلة من نحو 13 مركبة عسكرية أميركية دخلت سورية من العراق، وتوجهت إلى محافظة الحسكة»، موضحاً أن «القافلة عبرت نقاط التفتيش التابعة للنظام السوري، وعبرت مدينة القامشلي».

انسحاب «قسد» من الشريط الحدودي... والنظام يرحب بـ«عودة أبنائه»

تركيا تعلن مقتل وإصابة 6 من جنودها في قصف للوحدات الكردية قرب رأس العين

الشرق الاوسط...أنقرة: سعيد عبد الرازق... أعلنت تركيا مقتل أحد جنودها، وإصابة 5 آخرين، في هجمات لوحدات ‏حماية الشعب الكردية (أكبر مكونات قوات سوريا الديمقراطية «قسد») بالقرب من رأس العين بشمال شرقي سوريا. وقالت وزارة الدفاع التركية، في بيان أمس (الأحد)، إن الوحدات الكردية قصفت مجموعة من العسكريين الأتراك الذين كانوا يقومون ‏بالاستطلاع والمراقبة في منطقة رأس العين. وأضاف البيان أن الجنود تعرضوا للقصف بالصواريخ وقذائف المورتر وإطلاق النار من رشاشات الدوشكا الثقيلة، وأن القوات التركية ردّت بشكل مناسب دفاعاً عن نفسها، وتم تدمير الأهداف المحددة. ودارت اشتباكات عنيفة، ليل السبت - الأحد، بين قوات النظام السوري وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) من جهة، والجيش التركي والفصائل الموالية له من جهة أخرى، في قربة أبو راسين بريف الحسكة شمال شرقي سوريا، ودخلت وحدات من قوات النظام البلدة القريبة من رأس العين، بالتزامن مع محاولة لفصائل المعارضة المدعومة من أنقرة دخولها. ودخل رتل عسكري تركي من جهة قرية باب الخير، وذلك بعد اشتباكات عنيفة في 3 محاور في منطقتي باب الخير ومريكيز. وشهدت تل تمر اشتباكات بين قوات النظام و«قسد» مع الجيش التركي والفصائل الموالية له، ما أسفر عن سقوط 6 قتلى من «قسد»، و9 من فصائل المعارضة السورية الموالية لتركيا. وذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا) أمس، أن «قسد» بدأت الانسحاب من الشريط الحدودي بين سوريا وتركيا على عمق 32 كيلومتراً، تنفيذا لبنود تفاهم سوتشي، الموقع بين روسيا وتركيا. وأضافت أن قوات الجيش السوري سيطرت على قرى أم حرملة وباب الخير وأم عشبة والأسدية، وريف رأس العين الجنوبي الشرقي، وأن وحداته اشتبكت مع القوات التركية بريف رأس العين. وأشارت إلى أن مذكرة التفاهم التي وقّعتها تركيا وروسيا في سوتشي، تنص على الحفاظ على الوضع الراهن في المنطقة بين تل أبيض ورأس العين بشمال سوريا بعمق 32 كيلومتراً، ودخول الشرطة العسكرية الروسية وقوات حرس الحدود السورية إلى المناطق المتاخمة لها، بالإضافة إلى تسيير دوريات روسية تركية مشتركة. ودخلت قوات النظام 8 قرى على محور طريق تل تمر - رأس العين، هي القاسمية والرشيدية والداودية والعزيزية والسيباطية والجميلية وخربة الدبس والظهرة، لتصل إلى مشارف الحدود السورية التركية. ونقلت وكالة الأنباء السورية عن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية قوله إن الحكومة السورية رحبت بانسحاب القوات، بقيادة الأكراد في الشمال مسافة 30 كيلومتراً بعيداً عن الحدود مع تركيا. وأضاف المصدر أن دمشق ترى أن انسحاب قوات سوريا الديمقراطية من المنطقة الحدودية «يسحب الذريعة الأساسية للعدوان التركي الغاشم على الأراضي السورية». وذكر أن سوريا «ستعمل على احتضان أبنائها، وتقديم العون لهم، بما يفسح المجال للجميع للعودة إلى الوحدة الوطنية». وكانت «سوريا الديمقراطية» تقدمت بصيغة، تهدف إلى التوافق مع تركيا، تجنباً لمواجهة تهديدات الأخيرة في حال لم يتم انسحابها من حدود المنطقة الآمنة المزمع إقامتها في شمال شرقي سوريا. وقالت رئيسة الهيئة التنفيذية لمجلس سوريا الديمقراطية، إلهام أحمد، إن لديهم طرحاً يتمثل باختيار مراقبين دوليين من قِبل الأمم المتحدة على الحدود السورية التركية، كحل وسط وتوافقي، تجنباً لأي مواجهة مع أنقرة. كما أعلنت أول من أمس استعدادها للاندماج ضمن جيش النظام، بعد التوصل إلى حل سياسي للأزمة في سوريا، وذلك بعد أن قامت بتسهيل دخول النظام إلى مناطق واسعة بريف حلب الشرقي وريف الرقة الشمالي والغربي إثر انسحاب القوات الأميركية من تلك المناطق. على صعيد آخر، تسلمت قيادة الشرطة والأمن العام الوطني في مدينة الباب وريفها شرق حلب، عربات وسيارات دفع رباعي من تركيا، بهدف تعزيز الأمن في المنطقة الواقعة ضمن منطقة عملية «درع الفرات» التركية في شمال سوريا. وأكدت قوات الشرطة والأمن العام الوطني في الباب، على صفحتها الرسمية على موقع «فيسبوك»، أن تركيا زوّدت القيادة في مدينة الباب بكثير من المدرعات والسيارات الحديثة، في إطار دعم وتعزيز الأمان في المنطقة. وتضمنت التعزيزات 15 سيارة بيك آب دفع رباعي، بالإضافة إلى 4 عربات مصفحة. وسبق أن قدمت ولاية غازي عنتاب التركية 7 سيارات حديثة لشرطة المرور في مدينة الباب لاستخدامها في تنظيم الحركة المرورية في المنطقة. في سياق متصل، بحث الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، هاتفياً أمس، مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل مستجدات الأوضاع في شمال شرقي سوريا، بحسب ما أعلنت الرئاسة التركية. وكانت ألمانيا أبدت معارضتها لعملية «نبع السلام» العسكرية التركية في شمال شرقي سوريا، وأعلنت أنها ستوقف صادرات السلاح إلى تركيا. وزار وزير الخارجية الأماني هايكو ماس أنقرة، أول من أمس، وأظهر تخفيفاً للموقف الألماني، مشيراً إلى أن بلاده تأمل ألا تطول العملية التركية في الشمال السوري.



السابق

لبنان...يمنع خروج الدولارات.. والبنوك تواصل إغلاقها.....نداء الوطن....الثورة توحّد لبنان من الشمال إلى الجنوب والسلطة تراهن على القوة مجدّداً.....اللواء....السلسلة توحد الانتفاضة.... واثنين اختبار اليوم...عون يرفض حكومة 14ويطرح معادلة الحريري – باسيل..و3 شخصيات لبنانية خط احمر.....الراي....لبنان أمام أسبوعٍ مفصلي في «المنازلة» بين الثورة و... السلطة....الأخبار ... خطف الحراك...عون يتمسك ببقاء باسيل باعتباره «خط الدفاع الأول» ...

التالي

العراق.. ارتفاع عدد قتلى الاحتجاجات إلى 74 واستقالة 4 نواب..."أعداد كبيرة" من النساء والطلاب ينضمون للاحتجاجات في العراق...بيوت فقيرة تجهز خيم المتظاهرين في ساحة التحرير بوجبات طعام بسيطة....«إعلاميون عرب ضد العنف» تحذر من «استهداف منظم» للتغطية الإعلامية....تصاعد الاحتجاجات في كربلاء.. والصدر يحذر من الزج بـ"الحشد"....تضامناً مع المتظاهرين.. استقالة 4 نواب عراقيين....آلاف العراقيين يواصلون الاحتجاجات رغم الحملات الأمنية....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,665,600

عدد الزوار: 6,907,553

المتواجدون الآن: 110