العراق... مقتل 9 أشخاص بهجوم مسلح في الأنبار...خبير أمني: عناصر التنظيم أظهروا قدرة مدهشة على التعافي...توافق على تقاسم المناصب بين حزبي طالباني وبارزاني....الإمارات تؤكد للعراق دعمها لإعادة إعمار مدنه المحررة.. سائرون توضح "لم نتفق مع الفتح على الداخلية"...

تاريخ الإضافة الإثنين 12 تشرين الثاني 2018 - 7:03 م    عدد الزيارات 2100    التعليقات 0    القسم عربية

        


توافق على تقاسم المناصب بين حزبي طالباني وبارزاني...

الحياة...بغداد - جودت كاظم .. علمت «الحياة» من مصادر مطلعة أن اجتماعاً مهماً عقد بين قادة الأحزاب الكردية الفاعلة في إقليم كردستان العراق، أفضى الى تفاهمات أولية تقضي بتقاسم المناصب المهمة بين الحزبين الرئيسين «الاتحاد الوطني الكردستاني» و «الحزب الديموقراطي الكردستاني»، إضافة إلى إشراك حركة «التغيير» في السلطة، ومنحها حقائب وزارية مهمة. وقال مصدر مطلع لـ «الحياة» إن «قياديي الحزبين أيقنوا أنه لا يمكن تشكيل حكومة كردية قوية قادرة على تحقيق طموحات الأكراد، إلا بتوحدهما والاتفاق على شكل تلك الحكومة وبرنامجها، ولذلك عقدت اجتماعات توافقية بينهما، في حضور قادة من حركة التغيير التي سيكون لها دور في السلطة مستقبلاً». وأشار المصدر إلى أن شكل الحكومة الكردية الجديدة «لن يختلف عن سابقتها، عدا بعض التغييرات الطفيفة في ضوء التفاهمات الحالية». لكنه أشار إلى أنه «ربما يصار إلى تعديل جذري في حال رفضت الجهات المعارضة تلك الطروح». وتوقع «إعلان تشكيل الحكومة نهاية الشهر الجاري، إذا ما استمر التوافق بين الأطراف». وكان برلمان إقليم كردستان عقد الثلثاء الماضي جلسته النيابية الأولى للدورة التشريعية الخامسة، برئاسة أكبر الأعضاء سناً، النائب عن الحزب «الديموقراطي» ريفنك محمد نوري البالغ من العمر 67 عاماً. إلى ذلك، أعلن «الحزب الديموقراطي» دخوله مرحلة تفاهم حقيقي مع «الاتحاد الوطني» لتقاسم السلطة في سلة واحدة. وقال القيادي في الحزب ريبين سلام في تصريحات إن «مرحلة البرود في العلاقات بين الحزبين انتهت، وبدأت مرحلة التفاهم الحقيقي». وأكد أن «الحزب الديموقراطي» سيتعامل مع «الاتحاد الوطني» كـ «قوة رئيسة لا يمكن تجاهلها إطلاقاً»، لافتاً إلى أنه «على هذا الأساس بدأت مفاوضات تشكيل حكومة الإقليم». وأشار الى أن «تقاسم المناصب بين الحزبين سيكون في سلة واحدة، بما فيها الهيئات المستقلة والدرجات الخاصة واللجان النيابية، إضافة إلى منصب محافظ كركوك ومناصب أخرى داخل الاقليم، ستحسم كلها وفقاً لاتفاق بين الحزبين». في غضون ذلك، دعا الناطق باسم «الاتحاد الوطني» سعدي أحمد بيرة في مؤتمر صحافي أمس، إلى «اختيار محافظ لكركوك يحظى بإجماع كل مكونات المحافظة». وقال: «لو أردنا أن تكون كركوك آمنة، يجب أن نختار كردياً ترضى به المكونات العربية والتركمانية أيضاً، ولا يجوز الحديث عن كركوك آمنة، في ظل إهمال المكونات الأخرى». وأضاف بيرة: «حتى لو قمنا بتعيين شخص مستقل، فلن تكون له سلطة، لذا يجب أن نتفق مع الحزب الديموقراطي على تعيين محافظ جديد لكركوك». يذكر أن محافظ كركوك بالوكالة راكان سعيد فاز بعضوية البرلمان العراقي، ووفق القوانين النافذة فإنه يستطيع الاستمرار في العمل كمحافظ بالوكالة حتى الثالث من كانون الأول (ديسمبر) المقبل، علماً أنه سيباشر بعد ذلك مهامه كنائب في البرلمان.

لجنة برلمانية لمتابعة تهديدات «داعش» للموصل... وتحذيرات من تزايد خطره

خبير أمني: عناصر التنظيم أظهروا قدرة مدهشة على التعافي

الشرق الاوسط...بغداد: حمزة مصطفى.. صوّت البرلمان العراقي، أمس الاثنين، على تشكيل لجنة تقصي حقائق بشأن الأحداث الأمنية في محافظة نينوى. وللمرة الرابعة على التوالي لم يتضمن جدول أعمال الجلسة الفقرة الخاصة بالتصويت على المرشحين للحقائب الثماني المتبقية في حكومة عادل عبد المهدي وتتقدمها حقيبتا الدفاع والداخلية. وفيما أعلن مرشح كتلة العصائب حسن الربيعي، عن ترشحه لمنصب وزير الثقافة بعد تنازل الكتلة عن المنصب لمحافظة البصرة، لا تزال الخلافات العميقة بين تحالف «فتح» بزعامة هادي العامري وتحالف «سائرون» بزعامة مقتدى الصدر تحول دون تمرير مرشح «الفتح» للداخلية، رئيس جهاز الأمن الوطني السابق فالح الفياض. سُنياً لم يختلف الوضع كثيراً بسبب تعدد المرشحين لمنصب وزير الدفاع الذين بلغ عددهم أكثر من 10 مرشحين. وبينما قُدم عبد المهدي فيصل الجربا للمنصب في أثناء التصويت على كابينته يوم 24 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، ولم يصوت عليه، لايزال التنافس بين الشخصيات والكتل محصوراً بين كتلة ائتلاف الوطنية بزعامة إياد علاوي التي تقول إنها قدمت عدة مرشحين لم تفصح عنهم لكن بينهم -طبقاً للمعلومات التي حصلت عليها «الشرق الأوسط» من مصادر مقربة من الكتلة- صلاح الجبوري (رئيس كتلة تحالف القوى العراقية السابق)، وسليم الجبوري (رئيس البرلمان السابق والقيادي في ائتلاف الوطنية). وطبقاً للمصادر فإن «كتلاً سُنية في تحالف البناء لا تزال تطرح اسم هشام الدراجي للمنصب لكنه يلقى معارضة شديدة من زعيم (الوطنية) إياد علاوي». أمنياً وفيما باشر البرلمان بتسمية لجنة لمعرفة أسباب الخروقات الأخيرة التي حدثت في الموصل وامتدت إلى عدة محافظات غربية من خلال قيام «داعش» بالعديد من العمليات التعرضية، فإن الرئيس السابق للجنة الأمن والدفاع حاكم الزاملي، كشف أن القوات الأميركية تعمدت إبقاء عدد من المناطق الحدودية دون تأمين. وقال الزاملي في بيان إن «الأيام الأخيرة شهدت تحركات مريبة للمجاميع الإرهابية على الحدود العراقية - السورية وهو ما سبق أن حذّرنا منه»، مبيناً أن «تلك التحركات نتج عنها الخرق الأمني الأخير بسيارة ملغومة استهدف عدداً من المواطنين الآمنين في مدينة الموصل». وأوضح الزاملي، أن «من بين الأسباب الأخرى التي أدت إلى حدوث الخرق الأمني في مدينة الموصل استغلال الإرهابيين الظروف الجوية وتضاريس هذه المناطق»، محذراً من «خطورة انتشار ظاهرة التهريب وابتزاز المواطنين والفساد المالي». وأشار إلى أن «انشغال بعض القطعات العسكرية الماسكة للأرض بالقضايا المادية وبيع الأراضي والإتاوات والرشى وتهريب السكراب (الخردة) والمخدرات والبضائع وتهريب النفط، هو ما سهّل عودة بعض المجاميع الإرهابية إلى مدينة الموصل وأطرافها»، مؤكداً أن «تلك المجاميع بدأت تهدد الناس وتمارس الابتزاز والتهديد وقتل المواطنين الموالين للدولة وغير المتعاونين معهم». وطالب الزاملي، القائد العام للقوات المسلحة بـ«وضع خطة مُحكمة وعاجلة لتأمين المنطقة الفاصلة بين مدينة الموصل (المركز) وأطراف المدينة وصولاً إلى الحدود السورية». من جهته، أكد الخبير المتخصص في شؤون الجماعات المسلحة هشام الهاشمي في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن «بنية (داعش) العسكرية والتنظيمية قد شُلَّت بشكل حاسم إلا أنها لم تُدمَّر، وأن عناصره قد أظهروا قدرة مدهشة على التعافي في لملمة جراحات الهزيمة القاسية في الساحة العراقية». وأضاف الهاشمي أن «هذا يتصل بطبيعة التربية العقائدية والتواصل المستمر بين القيادات الداعشية والأتباع على الساحة العراقية، على الرغم من الصدمة الكبيرة التي تعرض لها التنظيم منذ هزيمة الفلوجة عام 2016»، مبيناً أن «التقارير تؤكد أن تراجع (داعش) تنظيمياً في العراق كان مؤقتاً في الأنبار ونينوى وصلاح الدين وديالى وحزام بغداد، كما تتحدث تقارير أخرى مختلفة عن استراتيجيات وتكتيكات جديدة للتنظيم في مناطق جبال مخمور ومكحول وحمرين وتلول العطشانة ووديان الأنبار المختلفة»، موضحاً أن التنظيم «لم يخسر الحرب بشكل نهائي وإنما خسر معارك أرض التمكين في المدن الحضرية والقرى المسكونة». وأكد أن «التحدي أمام القوات المسلحة الآن هو تهيئة البيئة المجتمعية الداخلية التي تمنع تنامي قبول فكر وغواية (داعش) من جديد وتحول دون خروجه مرة أخرى من أنفاق ووديان وكهوف الهزيمة». إلى ذلك، أصدرت الهيئة الأولى في المحكمة الجنائية المركزية حكماً بالإعدام شنقاً حتى الموت بحق خمسة إرهابيين أقدموا على تفجير سيارة مفخخة على نقطة أمنية تابعة للجيش العراقي. وقال المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى إن «محكمة استئناف الرصافة الاتحادية نظرت قضية إرهابيين قاموا بتفجير سيارة مفخخة على سيطرة الصمود التابعة للجيش في منطقة الحسينية في بغداد»، لافتاً إلى أن «الحادث أسفر عن استشهاد وإصابة ثلاثة عشر بين منتسبين ومواطنين». وأضاف أن «الإرهابيين اعترفوا ابتدائياً وقضائياً أمام المحكمة المركزية بالتخطيط والتنفيذ لعملية التفجير وانتمائهم إلى (داعش) الإرهابي، إضافة إلى قيامهم بعدة واجبات ضمنها نقل الانتحاريين وإخفاؤهم».

العراق.. مقتل 9 أشخاص بهجوم مسلح في الأنبار

دبي - العربية نت.. ذكرت مصادر أمنية أن ما لا يقل عن 9 أشخاص قتلوا بمحافظة الأنبار العراقية عندما هاجم مسلحون منزل ضباط بالحشد العشائري السني. وقتل النقيب مشعان حزماوي وثمانية أشخاص آخرون بعد أن اقتحم المسلحون منزله قرب حي الكرمة على بعد 16 كيلومترا تقريبا شمال شرق الفلوجة. ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم لكن المصادر الأمنية قالت إن تنظيم داعش يقف وراءه. ويقول مسؤولون أمنيون عراقيون إن عددا صغيرا من المسلحين لا يزال يعمل في المنطقة ويمكنه شن هجمات متفرقة. والحشد العشائري شبكة من المسلحين السنة الذين يساندون الحكومة في حربها ضد داعش.

الإمارات تؤكد للعراق دعمها لإعادة إعمار مدنه المحررة.. صالح ومحمد بن زايد لمنع تمويل "الإرهاب" وتزويده بالمقاتلين والاسلحة..

د أسامة مهدي... إيلاف من لندن: أكد الرئيس العراقي وولي عهد أبوظبي العمل على منع تمويل "الجماعات الإرهابية" وتزويدها بالمقاتلين والأسلحة وتوفير الملاذ الآمن لها، وشددا على الدفع بعلاقات البلدين إلى مجالات واسعة من التعاون خاصة الاقتصادية والتنموية والاستثمارية. وخلال اجتماع مع ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان فور وصوله الى الامارات اليوم، أكد الرئيس العراقي برهم صالح حرصه على ادامة تطوير العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات مشددًا على عزم العراق تمتين وتطوير علاقاته مع جميع دول العالم لاسيما مع دول الجوار والدول العربية والخليجية.. مشيرا إلى أن جولته الخليجية التي افتتح بها زياراته الخارجية بمثابة رسالة تؤكد نظرة العراق الخاصة للعلاقات مع دول الخليج. ولفت صالح بحسب بيان صحافي لمكتبه الاعلامي تابعته "إيلاف" إلى أن العلاقات بين العراق والإمارات تكتسب أهمية بالغة لشعبيهما، وأكد حرص العراق على تمتين وتعزيز علاقته مع دولة الامارات في شتى المجالات، متمنيا لها ولشعبها استمرار التقدم والازدهار في ظل قيادتها الحكيمة، مشيدا بدعمها للعراق على مختلف المستويات خلال السنوات الماضية. من جانبه، أكد ولي عهد أبو ظبي دعم دولة الامارات العربية المتحدة للعلاقات بين البلدين والدفع بها إلى مجالات واسعة من التعاون خاصة الاقتصادية والتنموية والاستثمارية.. مبديا استعداد الامارات لدعم العراق في مرحلة ما بعد "داعش" والمساهمة في اعادة اعمار المدن المتضررة من الإرهاب. كما شدد صالح والشيخ محمد بن زايد على أهمية العمل المشترك في سبيل الحفاظ على وحدة وسيادة الدول التي تواجه الأزمات وصون مقدرات شعوبها ودعم التنمية والبناء فيها. ودعا الجانبان إلى ضرورة التعاون وتضافر جهود المجتمع الدولي والدول العربية الى التصدي لآفة الإرهاب والتطرف الذي يهدد أمن الدول واستقرارها وحياة شعوبها خاصة ما يتعلق بوقف تمويل الجماعات الإرهابية وتزويدها بالمقاتلين والأسلحة وتوفير الملاذ الآمن لها. وكان الرئيس صالح قد وصل الى أبوظبي في وقت سابق اليوم في زيارة رسمية الى دولة الامارات العربية المتحدة وكان في استقباله ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان حيث جرت مراسم استقبال رسمية له فيما اطلقت القوات المسلحة الاماراتية 21 اطلاقة مدفعية ترحيبا به. ومن المقرر أن يلتقي الرئيس صالح في وقت لاحق اليوم بعدد من المسؤولين الاماراتيين لبحث تطوير العلاقات بين البلدين وأهم الملفات والمستجدات الاقليمية والدولية. وتأتي هذه الزيارة في إطار جولة الرئيس العراقي الخليجية حيث كان قد اختتم صباح اليوم زيارة رسمية إلى دولة الكويت وكان في وداعه أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح. وتهدف جولة الرئيس صالح الخليجية الى فتح آفاق جديدة من العلاقات والتعاون المثمر بين العراق ودول المنطقة.

العراق.. سائرون توضح "لم نتفق مع الفتح على الداخلية"

دبي- العربية.نت... بعد تداول أنباء عن اتفاق بين كتلتي "الفتح" بزعامة هادي العامري، و"سائرون" بزعامة مقتدى الصدر، على تسمية مرشح لوزارة الداخلية العراقية، نفى المتحدث الرسمي لكتلة سائرون، النائب حمدالله الركابي، الاثنين، صحة الموضوع. وقال: "تناقلت وسائل الإعلام تصريحات منسوبة لأحد أعضاء مجلس النواب العراقي يتحدث فيها عن "شبه اتفاق" بين تحالف الفتح وسائرون بقرب اختيار السيد فالح الفياض لتولي وزارة الداخلية، ونحن إذ ننفي وجود أي اتفاق في هذا الموضوع تحديداً، نؤكد على موقفنا الثابت من عملية تشكيل الحكومة في اختيار الوزراء وفق المقاسات المهنية والوطنية ." وأتى توضيح سائرون، بعد أن نقل عن النائب عن "الفتح"، أحمد الكناني قوله في بيان إن "المعلومات المتوافرة لدينا تقول إن فالح الفياض سيُطرح في جلسة الاثنين كمرشح لوزارة الداخلية عن كتلة البناء"، مرجحاً أن يتم التصويت له. وأشار إلى تأكيدات في هذا الخصوص، جاءت بعد زيارة قام بها رئيس تحالف الفتح هادي العامري لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر برفقة الفياض وحصل شبه اتفاق على تولّي الأخير حقيبة الداخلية".

 

 



السابق

اليمن ودول الخليج العربي...مقتل قياديين حوثيين في الحديدة وجماعتهم تفخخ الجسور والطرق...ميليشيات الحوثي تستبيح منازل خصومها في صنعاء....معارك الحديدة.. قتلى وجرحى من الحوثي وأسر قائد ميداني.....الاردن..هل يكيد (الإخوان) بالملك!؟ "...الفالح: القيادة السعودية لا تفكر في إلغاء "أوبك"..

التالي

مصر وإفريقيا...زوار «ماري جرجس» مسلمون ومسيحيون لتحدي الإرهاب..إيطاليا تسعى إلى تحقيق «اختراق صعب» في الملف الليبي..تونس: الحزب الحاكم يقاطع جلسة منح الثقة للحكومة الجديدة.."إيلاف المغرب" تجول في الصحف اليومية الصادرة الثلاثاء....

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,140,467

عدد الزوار: 6,756,548

المتواجدون الآن: 115