أخبار دول الخليج العربي..واليمن..العليمي يتعهد توحيد الداخل والخارج في مواجهة الانقلاب الحوثي..تفشي الأوبئة يتفاقم في مناطق سيطرة الحوثيين..السعودية تعدم 3 مواطنيين أدانتهم محكمة بـ«الالتحاق بمعسكر تنظيم إرهابي»..تقارير: مفاوضات متقدمة بين إسرائيل والسعودية بشأن "رحلات حج مباشرة"..أنباء عن تعيين علي رضا عنايتي سفيراً لإيران لدى السعودية..وزيرة التجارة البريطانية تزور الخليج..«الداخلية» الكويتية تتعهد بمواجهة ما ينال من نزاهة الانتخابات البرلمانية..العاهل الأردني: الضرب بيد من حديد لكل من يهدد أمننا الوطني والإقليمي..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 23 أيار 2023 - 4:29 ص    عدد الزيارات 389    التعليقات 0    القسم عربية

        


وزير الدفاع السعودي: ندعم الجهود الأممية للتوصل إلى حل سياسي باليمن..

دبي - العربية.نت.. أكد وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز استمرار دعم المملكة لمجلس القيادة الرئاسي اليمني في المجالات كافة، بما يخدم الشعب اليمني، بالإضافة إلى دعم جهود المبعوث الأممي للتوصل إلى حل سياسي شامل ومستدام في اليمن، يحقق السلام والنماء لليمن. جاء ذلك خلال استقبال رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد محمد العليمي، في مقر إقامته خلال زيارته للسعودية، الأمير خالد بن سلمان، وفق ما أفادت وكالة الأنباء السعودية "واس" الثلاثاء. ونقل وزير الدفاع السعودي تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لرئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، وأعضاء المجلس، وتمنياتهما لليمن وشعبه الأمن والاستقرار. كما هنأ الأمير خالد بن سلمان رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، وأعضاء المجلس بمناسبة ذكرى يوم الوحدة لبلادهم. من جهته حمّل العليمي، الأمير خالد بن سلمان، تحياته وأعضاء المجلس إلى قيادة المملكة.

ثمّن جهود المملكة

كذلك ثمّن العليمي وأعضاء المجلس جهود المملكة ودعمها الاقتصادي والتنموي والإغاثي، وسعيها لرفع المعاناة عن الشعب اليمني في كل المحافظات اليمنية، مشيدين بالدور الكبير الذي تقدمه المملكة لوقف إطلاق النار، وإحياء العملية السياسية، والتوصل إلى حل سياسي شامل ومستدام في اليمن وفق المرجعيات المتفق عليها وطنياً ودولياً، تحت إشراف الأمم المتحدة. وحضر اللقاء سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن محمد بن سعيد آل جابر، ومدير عام مكتب وزير الدفاع هشام بن عبدالعزيز بن سيف. فيما حضره من الجانب اليمني أعضاء مجلس القيادة الرئاسي، سلطان علي العرادة، وطارق محمد صالح، وعبدالرحمن أبو زرعة، وعبدالله العليمي باوزير، وعثمان حسين مجلي، وعيدروس قاسم الزبيدي، وفرج سالمين البحسني، ومدير مكتب الرئاسة اليمنية يحيى محمد الشعيبي.

السفير السعودي لدى اليمن في صنعاء

يذكر أن السفير السعودي لدى اليمن، محمد آل جابر، كان زار صنعاء في نهاية أبريل الفائت في إطار سعي المملكة إلى تقريب وجهات النظر اليمنية، ودعماً للجهود الأممية من أجل "تثبيت" الهدنة التي انتهت رسمياً في أكتوبر الماضي، بعد أن جُددت أكثر من مرة. وتدفع الأمم المتحدة، ومبعوثها الخاص إلى اليمن هانس غروندبرغ من أجل حث الأطراف اليمنية على إجراء مفاوضات مباشرة تنهي الحرب المستمرة منذ سنوات. كما شدد غروندنبرغ مراراً وتكراراً في الآونة الأخيرة على أهمية الحفاظ على الزخم الراهن في الملف اليمني والبناء على التقدم الذي أحرزته كافة الأطراف حتى الآن، لاسيما مؤخراً في صفقة تبادل الأسرى التي تمت بين الجانبين. وأكد أهمية الحوار وتوافر الإرادة السياسية وتقديم التنازلات من الجانبين.

العليمي يتعهد توحيد الداخل والخارج في مواجهة الانقلاب الحوثي...

رئيس «القيادة الرئاسي» اليمني شدد على تعاضد القوى السياسية والابتعاد عن المناكفات

الشرق الاوسط....عدن: علي ربيع... تعهد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي، العمل على توحيد قوى الداخل والخارج في مواجهة الانقلاب الحوثي، وصولاً إلى استعادة الدولة، داعياً القوى السياسية إلى التعاضد والابتعاد عن المناكفات. تصريحات العليمي جاءت في خطاب لمناسبة الذكرى الـ33 لقيام الوحدة بين شمال اليمن وجنوبه في 22 مايو (أيار) 1990، وفي وقت تحولت فيه قضية الوحدة وما تلاها من أحداث حرب صيف 1994 إلى مادة للجدل بين القوى اليمنية المتمسكة بإصلاح مسار الوحدة والقوى الجنوبية الأخرى التي ترى أن الحل يكمن في استعادة الدولة التي كانت قائمة في الجنوب قبل 1990. وأكد العليمي «الانفتاح على كل الخيارات لإصلاح مسار الوحدة، وتمكين أبناء الشعب اليمني من تحقيق تطلعاتهم، وتقرير مركزهم السياسي، ونمائهم الاقتصادي، والاجتماعي والثقافي»، وأقر بـ«حق الجنوبيين في الالتفاف حول قضيتهم العادلة بعدما انحرف مسار المشروع الوحدوي، وأفرغ من مضمونه وقيمته التشاركية بعد حرب صيف 1994»، وفق تعبيره.

العمل الجماعي

ودعا رئيس «مجلس الحكم» إلى «العمل الجماعي لمواجهة خطر الميليشيات الحوثية»، الذي قال إنه «يتربص على الأبواب استعداداً لاجتياح المحافظات الجنوبية، والمحررة تحت الشعار الزائف (الوحدة أو الموت)، الذي ترفعه الميليشيات لتبرير اعتداءاتها، مثلما كانت ولا تزال ترفع شعار (مقاومة العدوان) للتغطية على حربها ضد الشعب اليمني، وتدمير مقدراته، ومواصلة انتهاكاتها الفظيعة لحقوق الإنسان، والتربح من اقتصاد الحرب، والمتاجرة بمعاناة الناس». واتهم العليمي، الحوثيين، بـ«أنهم يستعينون بالحرس الثوري الإيراني، وميليشيات (حزب الله)». وقال إنهم «دمروا اليمن وجعلوا منه أسوأ أزمة إنسانية في العالم منذ تخادمهم معاً بالانقلاب على التوافق الوطني في سبتمبر (أيلول) 2014، واستمرارهم في رفض أي فرصة للسلام والوفاق، والتعايش بين اليمنيين». وبصفته رئيساً لمجلس القيادة الرئاسي، أكد العليمي أن «الاحتفال بـ(يوم الوحدة) ليس نزوعاً للمكايدة السياسية، أو الإقصاء، وإنما التزام بقوة الدستور، والمركز القانوني الشرعي للدولة المعترف بها إقليمياً، ودولياً، ومرجعيات المرحلة الانتقالية، وبالأهداف السامية التي صاغها اليمنيون في الجنوب والشمال قبل ستة عقود».

المعركة المصيرية

وإلى جانب ما وصفه بـ«المعركة المركزية المتمثلة باستعادة مؤسسات الدولة وإنهاء انقلاب الميليشيات الحوثية المدعومة من النظام الإيراني»، تعهد العليمي بـ«العمل وفقاً لمرجعيات المرحلة الانتقالية على تشارك القرار، والتخطيط والتنفيذ على مستوى القمة، ونقل السلطة وتفويضها للمحافظات، والمديريات وفقاً لأفضل الممارسات والمعايير ذات الصلة». وأثنى رئيس «مجلس الحكم» اليمني على موقف أعضاء مجلس القيادة الرئاسي وكل القوى الحاملة للقضية الجنوبية، وتفانيهم في خدمة القضية الجنوبية وإنصافها وجعلها أساساً للحل بموجب إعلان نقل السلطة، واتفاق ونتائج مشاورات الرياض. وأشار العليمي إلى «القرارات الأخيرة التي أصدرها وهدفها جبر الضرر، وإعادة الاعتبار للشراكة، وتحقيق العدالة، وفقاً لمخرجات الحوار الوطني، ووثيقة ضمانات حل القضية الجنوبية، وذلك بإعادة وتسوية أوضاع أكثر من 52 ألفاً من الموظفين المبعدين عن وظائفهم في المحافظات الجنوبية منذ حرب صيف عام 1994». وقال: «من المقرر خلال الفترة المقبلة المضي في تطبيق سلسلة من الإجراءات التي تعالج المزيد من المظالم، وذلك في إطار سياسة أشمل تهدف إلى تحقيق الإصلاح المؤسسي وتعزيز الحكم اللامركزي في عموم المحافظات المحررة». ووصف العليمي الدولة الاتحادية التي تبنتها مخرجات مؤتمر الحوار الوطني، بأنها «أرضية مهمة ينبغي التمسك بها والبناء عليها لتحقيق العدالة، التي قدمت بموجبها الأطراف الاعتذار، والاعتراف بالخطأ وضمان عدم تكراره». «سنمضي قدماً في توحيد الداخل والخارج ضد انقلاب وإرهاب الميليشيات الحوثية، والمشروع الإيراني الداعم لها». وشدد على أن «المعركة المصيرية لاستعادة مؤسسات الدولة ستظل الهدف الجامع»، قائلاً: «سنمضي قدماً في توحيد الداخل والخارج ضد انقلاب وإرهاب الميليشيات الحوثية، والمشروع الإيراني الداعم لها». وتعهد رئيس مجلس القيادة اليمني بـ«عدم ترك أي فرصة للميليشيات المسيطرة بالقوة على صنعاء لشق الصف، والمزايدة في قضية الوحدة اليمنية»، مشيراً إلى أن الجماعة «فرضت واقعاً تشطيرياً بإجراءاتها الأحادية المميتة، بدءاً بمنع تداول الطبعة الجديدة من العملة، وإغلاق الطرق بين المدن، وفرض الجبايات والرسوم الجمركية بين المحافظات الشمالية والجنوبية، والمحررة وتلك الواقعة تحت سيطرتها، وتغيير المناهج الدراسية، وإعادة تشكيل المؤسسات المنتحلة على أساس عائلي، وطائفي، ومناطقي».

تحذير من النزاعات الداخلية

وحذر العليمي من «خطر النزاعات داخل معسكر الشرعية». وقال: «علينا ألا نسمح باستنزاف قدراتنا في نزاعات بينية، وأن نعمل على تحصين جبهتنا الداخلية وفاءً لتضحيات شعبنا وقواتنا المسلحة، والمقاومة الشعبية، وأشقائنا الأوفياء الذين سالت دماؤهم دفاعاً عن قضيتنا وحريتنا وكرامتنا». وأضاف: «إن الجنوب القوي والمتماسك مع باقي المدن والمناطق المحررة يشكل نقطة انطلاق إضافية للتحالف الجمهوري العريض، بعدما تحولت المحافظات الجنوبية إلى ملاذ لملايين النازحين الفارين من بطش الميليشيات الحوثية، وأرض للباحثين عن حياة آمنة، وسبل العيش الكريم من أبناء المحافظات الشمالية». وأكد العليمي، أن وجود السلطة الشرعية ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي والحكومة، والمؤسسات الوطنية العصرية، هو الضامن الحاسم لاستمرار الدعم السياسي للقضايا العادلة، وتدفق المساعدات، وتسهيل انتقال اليمنيين عبر الأقطار والقارات، وفق تعبيره. وقال إن المجلس الذي يقوده سيمضي في التعاطي الجاد مع جهود السلام التي تقودها السعودية، جنباً إلى جنب مع خيار الردع لأي تهديد عدائي من جانب الميليشيات الحوثية. ودعا رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، القوى السياسية، إلى استمرار تعزيز التفافها حول المجلس، وأن يكون الهدف إنهاء الانقلاب واستعادة مؤسسات الدولة، وخدمة الناس والتخفيف من معاناتهم، ضمن إطار عمل جامع، محذراً مما وصفه بـ«الاستغراق في المناكفات، والسجالات الخطابية والإعلامية».

تفشي الأوبئة يتفاقم في مناطق سيطرة الحوثيين

من بينها «الأنيميا المنجلية» و«الثلاسيميا»

صنعاء: «الشرق الأوسط»... في وقت يواصل فيه قادة الميليشيات الحوثية الإهمال المتعمد الذي أدى إلى عودة تفشي الكثير من الأمراض والأوبئة في المناطق تحت سيطرتها، كشفت مصادر طبية في العاصمة اليمنية صنعاء عن تصاعد حالات الإصابة بـ«الأنيميا المنجلية» و«الثلاسيميا». وأعادت المصادر الأسباب إلى أنها ناتجة عن استمرار مصادرة ونهب الجماعة الحوثية، منذ سنوات أعقبت الانقلاب واجتياح مسلحيها المحافظات ومؤسسات الدولة، مخصصات المركز العلاجي المخصص لمرضى «الثلاسيميا» ومراكز وجمعيات أخرى رسمية وأهلية معنية بعلاج المرض. وأدى استمرار الإهمال المتعمد والفساد والتدمير الذي تنتهجه الميليشيات بحق القطاع الصحي الذي ارتبط ارتباطاً مباشراً بصحة وحياة اليمنيين، إلى تراجع كبير في خدمات الجمعية اليمنية لمرضى «الثلاسيميا» والدم الوراثي الخاضعة للانقلاب في صنعاء، وكذا المراكز والفروع التابع لها في محافظات عدة.

7 آلاف إصابة... بالأنيميا المنجلية والثلاسيميا في صنعاء خلال الفترة الأخيرة

كما تسبب ذلك في ارتفاع أعداد المصابين الجدد بالأنيميا المنجلية والثلاسيميا بصنعاء خلال الفترة الأخيرة إلى أكثر من 7 آلاف حالة منها 5 آلاف أنيميا منجلية، و1200 أنيميا منجلية مع ثلاسيميا، و800 حالة إصابة مرضية أخرى، بحسب تأكيد المصادر. وحمّل ناشطون في صنعاء قادة الميليشيات التي تدير القطاع الطبي بمناطق سيطرتها مسؤولية ارتفاع أعداد اليمنيين المصابين بتلك الأمراض، إضافة إلى أمراض وأوبئة أخرى. وأشارت المصادر إلى أن من بين الأسباب غياب المؤسسات الخاضعة للجماعة عن تنفيذ برامج توعية وتثقيف صحي تحضّ فيها أبناء المجتمع بمناطق سيطرتها، وبالتحديد فئة الشباب، على أهمية الفحص الطبي المبكر قبل الزواج والاختيار الصحيح لشريك الحياة لضمان عائلة سليمة خالية من تلك الأمراض. وشكا «أحمد. ع»، وهو والد مريض «ثلاسيميا» بصنعاء، من تدهور حالة ابنه الصحية يوماً بعد آخر، في ظل ما قال إنه «تراجع كبير بالخدمات التي يقدمها المركز العلاجي لمرضى الثلاسيميا والدم الوراثي الذي يرقد فيه منذ أشهر». وذكر أحمد، الذي يعاني من وضع مادي حرج، لـ«الشرق الأوسط»، أنه شعر بالفرحة لحظة نقل ابنه إلى المركز الخاضع للانقلاب بصنعاء، وقيام أحد رجال الأعمال بالتكفل بعلاجه، مضيفاً أن «تلك الفرحة لم تدم طويلاً، حيث توقف ذلك الشخص عن كفالة ابنه ومرضى آخرين لأسباب لا يعلمونها». وروى أحمد بعض تفاصيل معاناته وصراع ابنه المرير مع المرض، ويقول إن «حالته الصحية في تدهور مستمر، وبحاجة إلى رعاية طبية، حيث تقدر تكلفة علاجه بما يعادل 10 آلاف دولار أميركي كل فترة 12 شهراً». ويضيف: «في كل 21 يوماً يقوم بنقل الدم لابنه، بينما تواصل نسبة الحديد الارتفاع وصولاً إلى 20 ألفاً، بينما النسبة الطبيعية 300 فقط». وأبدى خشيته من استمرار تدهور صحة ابنه، وسط عدم وجود أدوية سحب الحديد بمركز رعاية مرضى الثلاسيميا الخاضع للجماعة في صنعاء، وعدم قدرته على شرائها بسبب أسعارها الباهظة ووضعه المادي المتدهور، مناشداً المنظمات المعنية تقديم أوجه الدعم للمرضى دوائياً وإنقاذ حياة ابنه وآلاف المرضى. بدورهم، أشار أطباء وعاملون بالمركز العلاجي لمرضى «الثلاسيميا» الخاضع للجماعة بصنعاء إلى وجود تدهور حاد وصعوبات ومعوقات كبيرة يواجهها المركز في هذه الأثناء، حيث يستقبل فيها بصورة يومية من 15 إلى 25 حالة مصابة بأمراض الدم الوراثية. وعلى الرغم من كشف العاملين الصحيين عن تزايد مستمر بحالات «الثلاسيميا» في اليمن، فإنهم أكدوا عدم تلقي مركزهم منذ سنوات ماضية أعقبت الانقلاب أي دعم من سلطة الميليشيات أو المنظمات الدولية المعنية بتقديم مختلف الخدمات الطبية للمرضى اليمنيين. وبينما يواصل الانقلابيون الحوثيون تجاهل حجم الكارثة وإهدار الملايين لمصلحة الأتباع وفي سبيل استمرار «تطييف» المجتمع وتحشيدهم إلى ميادين القتال، يفيد العاملون الصحيون بأن المركز المكتظ حالياً بمئات المرضى في حاجة ماسة لميزانية تشغيلية مع توفير العلاجات والمحاليل وغيرها من المتطلبات العلاجية الأخرى. ويُعرف أطباء متخصصون «الأنيميا المنجلية» و«الثلاسيميا» بأنهما من الأمراض الناتج عن فقر الدم بسبب نقص مادة الحديد في جسم المصاب، وهما من الأمراض الوراثية وليسا من الأمراض المعدية، وتم اكتشاف «الثلاسيميا» عام 1925، حيث إن من أعراضه الشعور بالتعب واصفرار الجلد وتضخم الطحال والشحوب. وكان قادة الميليشيات الحوثية قد أقروا، في وقت سابق، بأن حياة 1500 مصاب بمرض «الثلاسيميا» و40 ألف مصاب بـ«الأنيميا المنجلية» بمناطق تحت سيطرتهم مهددة بالخطر بسبب نقص الأدوية، وفق زعمهم.

السعودية تعدم 3 مواطنيين أدانتهم محكمة بـ«الالتحاق بمعسكر تنظيم إرهابي» خارج المملكة

• تم تنفيذ «حكم القتل تعزيراً» بحق كل من حسن آل مهنا وحيدر مويس ومحمد أمويس

الجريدة...نفذت السلطات السعودية المختصة، الاثنين، أحكام إعدام بحق ثلاثة مواطنين في المنطقة الشرقية، وذلك عقب إدانتهم بـ«الإرهاب» والالتحاق بمعسكرات تدريب خارج البلاد. وأوضح بيان رسمي صادر عن وزارة الداخلية السعودية، إنه قد جرى تنفيذ «حكم القتل تعزيراً» بحق كل من حسن بن عيسى بن أحمد آل مهنا، وحيدر بن حسن بن عبدالله مويس، ومحمد بن إبراهيم بن جعفر أمويس، وذلك بسبب «التحاقهم بمعسكر خارج السعودية خدمة لأحد التنظيمات الإرهابية ضد المملكة، وتدربهم على الأسلحة والقنابل في معسكراته». ونبه البيان إلى قيام حسن وحيدر بالتدرب على كيفية «تشريك القنابل وإبطالها»، واشتراكهما في «شراء قارب بحري بغرض تهريب المطلوبين أمنياً خارج المملكة، وقيامهما بالاشتراك (بالمساعدة) في تهريب عدد منهم، وعدم إبلاغهما عمن شاركهما في ذلك ومن دعمهما ونسق لهما». وقال البيان إنهما لم يبلغا «عما طلب منهما من تهريب أسلحة عن طريق البحر إلى السعودية، واشتراكهما في حيازة أسلحة وذخائر ومخازن سلاح بقصد الإخلال بالأمن الداخلي». وتابع البيان: «وقيام محمد باستلام مبلغ مالي لتحديد موقع في البحر يمكن من خلاله تهريب عدد من المطلوبين أمنياً خارج السعودية، وعدم إبلاغه عمن شاركه في ذلك ودعمه ونسق له». وأوضحت الوزارة في بيانها أن «الجناة» أحيلوا إلى المحكمة المتخصصة، حيث «صدر بحقهم صك يقضي بثبوت إدانتهم بما نسب إليهم، والحكم بقتلهم تعزيراً». وأيد الحكم من محكمة الاستئناف الجزائية المتخصصة ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً، وأيد من مرجعه بحق المدانين.

خالد بن سلمان: السعودية تقوم بمهمة فضائية تاريخية لخدمة البشرية

الشرق الاوسط...أكد الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، وزير الدفاع السعودي، الاثنين، أن بلاده تقوم بمهمة تاريخية لخدمة البشرية، في إشارة إلى الرحلة التي يخوضها رائدا الفضاء ريانة برناوي وعلي القرني. وقال الأمير خالد بن سلمان، عبر حسابه على «تويتر»: «بدعم قيادتها وهمة أبنائها... السعودية نحو الفضاء في مهمةٍ تاريخيةٍ لخدمة البشرية»، مبيناً أنها «تحمل آفاقاً واعدة لاستكشاف الفضاء، وتشجيع البحوث العلمية». وشدد على أن المُستحيل لم ولن يكون يوماً سعودياً، سائلاً الله التوفيق لممثلَي المملكة ريانة وعلي وبقية زملائهما في رحلتهم الفضائية. كان برناوي والقرني قد دخلا، مساء الاثنين، إلى محطة الفضاء الدولية، مع رائدين آخرين، ضمن طاقم مهمة «AX-2»، عقب رحلة عبر مركبة «دراغون 2» استغرقت نحو 18 ساعة. ويضم طاقم المهمة 4 رواد فضاء؛ هم ريانة برناوي، أول رائدة فضاء سعودية، وعلي القرني، أول رائد فضاء سعودي يتجه للمحطة الدولية، والأميركيَّان بيغي ويتسون وجون شوفنر، في مهمة تستمر 10 أيام. ويجري الرواد خلال المهمة 14 تجربة بحثية علمية رائدة في الجاذبية الصغرى، تُسهم في التوسع العلمي والأبحاث بجميع تخصصاتها، ويكون لها مردود في تطوير كثير من البرامج والأبحاث. كما تشمل مهامهم التواصل مع جمهور منتقى على الأرض للترويج لأبحاث الفضاء وعمل المحطة الدولية.

تقارير: مفاوضات متقدمة بين إسرائيل والسعودية بشأن "رحلات حج مباشرة"

الحرة / ترجمات – دبي... فريضة الحج تصادف هذا العام الأسبوع الأخير من يونيو

دخلت إسرائيل في مفاوضات "متقدمة" مع السعودية بوساطة أميركية لتسيير رحلات جوية مباشرة من تل أبيب إلى جدة الشهر المقبل، حسبما نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، الاثنين، عن وسائل إعلام ناطقة باللغة العبرية. وستكون الرحلات الجوية المباشرة بين إسرائيل والسعودية مخصصة للمسلمين فقط لأداء فريضة الحج بمكة التي تبعد عن جدة 70 كيلومترا. ونقل موقع "واي نت" عن مسؤول إسرائيلي، الأحد، قوله إن المحادثات مستمرة وأن الاتفاق المحتمل قد يتم في غضون شهر واحد. وكانت صحيفة "معاريف" اليومية ذكرت أن هناك "انفراجا ممكنا" في المحادثات بين الطرفين، الجمعة، للمرة الأولى. والأحد، نقلت عدة منافذ إخبارية عبرية عن مسؤول إسرائيلي رفيع – لم تكشف عن هويته - اعتقاده بوجود فرصة بنسبة 60 بالمئة للإعلان عن هذه الرحلات الشهر المقبل. ويصادف موعد فريضة الحج هذا العام الأسبوع الأخير من شهر يونيو المقبل. وتسمح السعودية للحجاج المسلمين من إسرائيل بدخول المملكة شريطة أن يصلوا عبر دولة ثالثة، مما يزيد من تكلفة الرحلة التي تعتبر باهظة بالفعل. وبحسب "معاريف"، شرع 2700 إسرائيلي في أداء فريضة الحج العام الماضي، ومن المتوقع أن يتضاعف الرقم إلى 4500 شخص في هذا العام. وتواصل موقع قناة "الحرة" مع السفارة السعودية لدى واشنطن للتعليق على هذه المفاوضات، دون أن يتلقى ردا على الفور. ولا تعترف السعودية بإسرائيل، كما لم تنضم لمعاهدة إبراهيم التي تم بموجبها تطبيع علاقات إسرائيل مع الإمارات والبحرين في صيف العام 2020 برعاية أميركية. وفتحت السعودية مجالها الجوي أمام الرحلات الجوية الإسرائيلية في يوليو الماضي، مما أدى إلى اختصار زمن الرحلات من تل أبيب نحو الشرق الأقصى. وتسعى إسرائيل منذ عهد الحكومة السابقة بتسيير رحلات جوية مباشرة من تل أبيب إلى جدة في موسم الحج بعد محاولات العام الماضي توسطت فيها إدارة بايدن، بحسب "واي نت". والصيف الماضي، كشفت إسرائيل للمرة الأولى عن طلبها من قبل السلطات السعودية تسيير رحلات خاصة بموسم الحج. وآنذاك، قال وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي، عيساوي فريج، إنه طلب من السلطات السعودية أن تسمح باستقبال رحلات جوية مباشرة تقل حجاجا من تل أبيب. وأضاف فريج، وهو مسلم، "أريد أن أرى اليوم الذي أغادر فيه من مطار بن غوريون (قرب تل أبيب) إلى جدة لأداء فريضة الحج" بالمملكة. وبعد وصوله إلى السلطة مجددا في ديسمبر الماضي على رأس ائتلاف من اليمين واليمين المتشدد، وضع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، مسألة تطبيع العلاقات مع السعودية هدفا لحكومته. في وقت سابق من الشهر الحالي، قال وزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، في حديث لإذاعة الجيش، ردا على سؤال بشأن رحلات مباشرة من تل أبيب إلى جدة لنقل الحجاج لمكة، إن "القضية قيد المناقشة لا أستطيع أن أخبرك ما إذا كان هناك تقدم، لكنني متفائل بإمكانية دفع السلام مع السعودية إلى الأمام". والسبت، تحدث كوهين عن إمكانية التطبيع مع السعودية في غضون ستة أشهر خلال مقابلة على القناة 12. وقال كوهين إن "هناك فرصة جيدة للمضي قدما في اتفاق سلام مع السعودية"، مشيرا إلى المصالح المشتركة بين البلدين، لا سيما منع إيران من تطوير قنبلة نووية. لكن السعودية تصر دائما على أن أي تطبيع مع إسرائيل يجب أن يمر عبر مبادرة السلام العربية التي أطلقتها عام 2002، إذ تشترط الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية مقابل العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل. وفي القمة العربية الأخيرة، الجمعة، جدد ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مطالب الرياض بالدولة الفلسطينية، واصفا إياها بـ "قضية مركزية للدول العربية، وهي على رأس أولويات المملكة".

أنباء عن تعيين علي رضا عنايتي سفيراً لإيران لدى السعودية

طهران: «الشرق الأوسط»... أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم (الاثنين)، بأن طهران قررت تسمية مسؤول دائرة الخليج بوزارة الخارجية، علي رضا عنايتي، سفيراً لها لدى السعودية، وذلك بعد اتفاق استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في 10 مارس (آذار) الماضي، وفقاً لما نقلته وكالة «ميزان». ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية على الأنباء المتداولة بشأن تسمية الدبلوماسي الذي شارك في جولات المحادثات بين إيران والسعودية في العراق والصين. تأتي الأنباء عن تعيين عنايتي، بعد ساعات من نفي وسائل إعلام إيرانية تعيين علي شمخاني، في منصب السفير لدى السعودية، عقب إقالته في وقت سابق اليوم من منصب أمين عام المجلس الأعلى للأمن القومي. وكانت وكالة «إيسنا» الحكومية قد ذكرت في بداية أبريل (نيسان) الماضي أن عنايتي أحد المرشحين لتولي منصب سفير بلاده في الرياض، وزار وفد فني إيراني السعودية في 12 أبريل الماضي، استعداداً لإعادة فتح سفارة طهران في الرياض، بعد نحو أسبوع من اجتماع وزيري خارجية البلدين بالعاصمة الصينية، في أول لقاء رسمي بين أكبر مسؤولين دبلوماسيين بالبلدين منذ أكثر من 7 أعوام.

خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من ملك البحرين

الرياض: «الشرق الأوسط».. تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، رسالة خطية، من العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، تتعلق بالعلاقات الثنائية الوطيدة التي تربط البلدين والشعبين، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات. تسلم الرسالة الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي، خلال استقباله بمقر الوزارة بالرياض، اليوم (الاثنين)، الشيخ علي بن عبد الرحمن آل خليفة سفير البحرين لدى السعودية. وبحث الجانبان خلال الاستقبال العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها في شتى المجالات، كما تبادلا وجهات النظر حيال القضايا ذات الاهتمام المشترك.

لدعم مفاوضات اتفاق التجارة الحرة

وزيرة التجارة البريطانية تزور الخليج

الراي.... أعلنت الحكومة البريطانية اليوم الاثنين إيفاد وزيرتها للأعمال والتجارة كيمي بادينوك هذا الاسبوع الى قطر والسعودية والامارات بهدف إعطاء دفعة لمفاوضات اتفاقية التجارة الحرة مع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وذكرت وزارة الاعمال والتجارة البريطانية في بيان صحافي ان بادينوك ستلتقي مع نظرائها في قطر والسعودية والامارات وستعقد ايضا مباحثات مع الامين العام لمجلس التعاون جاسم البديوي اضافة الى رجال الاعمال والمستثمرين المحليين. واوضحت ان الزيارة تأتي بعد ارتفاع حجم التبادلات التجارية بين بريطانيا ودول الخليج العام الماضي الى مستويات قياسية غير مسبوقة بلغت 61.3 مليار جنيه استرليني مشيرة إلى ان حجم الاستثمارات الخليجية في بريطانيا يبلغ حاليا 15.7 مليار جنيه. ولفت البيان الى ان المملكة المتحدة باشرت مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة مع دول الخليج خلال العام الماضي وأن الجانبين أتما حتى اليوم ثلاث جولات مطولة من المحادثات. واعتبر ان توقيع الاتفاق يمثل اولوية كبيرة لكون منطقة الخليج تعد مجتمعة سابع اكبر سوق للسلع والخدمات البريطانية مع توقعات بنمو قيمة الصادرات العالمية نحو السوق الخليجية بنسبة 75 في المئة او نحو تريليون دولار بحلول عام 2035. وعلى صعيد متصل قالت بادينوك في تصريح صحافي «لدينا بالفعل علاقة تجارية واستثمارية قوية مع دول الخليج ولكن الحكومة البريطانية مصممة على تعزيز ذلك أكثر». واكدت ان دول مجلس التعاون الخليجي توافر فرصا هائلة للشركات البريطانية في مختلف القطاعات لا سيما التجارة الرقمية والطاقات المتجددة.

«الداخلية» الكويتية تتعهد بمواجهة ما ينال من نزاهة الانتخابات البرلمانية

الكويت: «الشرق الأوسط»... تعهدت وزارة الداخلية الكويتية بمواجهة كل ما ينال من نزاهة الانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها يوم 6 يونيو (حزيران) المقبل. وأكد الإعلام الأمني التابع للوزارة، في تغريدة عبر «تويتر» مساء الاثنين، «عزم الوزارة الوقوف بحزم في وجه كل من يقوم بأفعال من شأنها النيل من سلامة ونزاهة العملية الانتخابية». ونفت الوزارة إصدار أي تقارير أو جداول بترتيب أسماء المرشحين لانتخابات عضوية مجلس الأمة لعام 2023 مذيّلة بشعارها. وأهابت بالجميع «تحري الدقة في تلقي الأخبار، وعدم تداول مثل هذه الشائعات، تجنباً للمساءلة القانونية».

العاهل الأردني: الضرب بيد من حديد لكل من يهدد أمننا الوطني والإقليمي

الجريدة...خلال زيارته إدارة مكافحة المخدرات التابعة لمديرية الأمن العام «بترا» أكد العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، اليوم الإثنين، تقديم الدعم الكامل للقوات المسلحة الأردنيّة ولإدارة مكافحة المخدرات، بما يمكنهما من التصدي لعصابات المخدرات المحلية والإقليمية، والضرب بيد من حديد لكل من يهدد أمننا الوطني والإقليمي. بحسب وكالة الأنباء الأردنية «بترا». وشدد الملك عبدالله الثاني خلال زيارته إدارة مكافحة المخدرات التابعة لمديرية الأمن العام، على أن «قوّاتنا المسلّحة وأجهزتنا الأمنيّة أثبتتا دوماً كفاءة وقدرة عاليتين في الدفاع عن أمن الأردن، وما زالتا مستمرتين بالتصدي لعصابات المخدرات المحلية والإقليمية». وأثنى على الدور الذي تقوم به القوات المسلّحة الأردنية والأجهزة الأمنيّة لمواجهة خطر المخدرات على مدار الساعة، معتبراً أن هذا الدور موضع شكر وتقدير. وأشاد بالجهود التي تقوم بها إدارة مكافحة المخدرات لملاحقة أشكال الجرائم المرتبطة بالمخدرات كافة، مثمناً جهودها في حماية المجتمع من تلك الآفة، وبأدوارها التوعوية والوقائية والعلاجية التي تقدمها لأبناء المجتمع. ووجّه إلى صياغة استراتيجية وطنية وقائية شاملة تشترك بها الجهات ذات العلاقة كافة، تهدف لنشر ثقافة مجتمعية وتوعوية من المخدرات تساهم في إشراك المجتمع بمكافحتها وتلافي آثارها المدمّرة على المجتمع والفرد.



السابق

أخبار العراق..تضارب في برلمان كردستان العراق إثر خلافات على قانون الانتخابات..الخوف من السوداني يدفع كتل «البرلمان العراقي» للمناورة بشأن الموازنة..الاستخبارات التركية تحيد مسؤول الاتصالات في «العمال الكردستاني» ..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا..مصر: إحالة أوراق مرشد «الإخوان» و7 آخرين للمفتي.. سلطان عُمان زار مسجد مصر ومدينة الفنون والثقافة..هدنة جديدة بين طرفي النزاع في السودان تدخل حيّز التنفيذ..حميدتي: لن نتراجع حتى ننهي «انقلاب» الجيش..«الرئاسي» الليبي يدعم نشطاء المجتمع المدني..ويدين الإخفاء القسري..المعارضة الإسبانية تطالب الحكومة بإطلاق مساعٍ للحل مع الجزائر..أوكرانيا تدعم الحكم الذاتي في الصحراء..وزراء الثقافة الأفارقة يلتقون في المغرب لتعزيز التعاون..هل يحسم سلاح الجو معركة الإرهاب في بوركينا فاسو؟..

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,105,956

عدد الزوار: 6,934,992

المتواجدون الآن: 87