أخبار العراق..السوداني يدعو إلى تعاون دولي في «حرب المخدرات»..سوريا والعراق يبحثان توحيد الموقف حول حصتهما من مياه دجلة والفرات..منظمة دولية تتهم السلطات العراقية بـ«التقاعس» في تعويض الإيزيديين..العراق يستعيد 6 آلاف قطعة أثرية من بريطانيا بعد مرور 90 عاماً على خروجها من البلاد..

تاريخ الإضافة الأربعاء 10 أيار 2023 - 3:34 ص    عدد الزيارات 390    التعليقات 0    القسم عربية

        


زكي للعباسي: حريصون على تعزيز التعاون العسكري مع العراق..

| القاهرة ـ «الراي» |... أكد وزير الدفاع المصري الفريق أول محمد زكي، أمس، أن القاهرة «حريصة على تعزيز التعاون العسكري مع العراق». وقال زكي لدى استقبال نظيره العراقي محمد سعيد العباسي والوفد العسكري المرافق، إن بلاده «تعتز بعلاقات الشراكة التي تربط القوات المسلحة المصرية والعراقية»، مؤكداً «الحرص على تعزيز أوجه التعاون في مختلف المجالات العسكرية». من جهته، أعرب العباسي، عن تقديره لجهود مصر الداعمة في محيطها الإقليمي والدولي، متطلعاً إلى أن تشهد المرحلة المقبلة المزيد من التعاون بين القوات المسلحة. وذكرت القوات المسلحة المصرية في بيان، أن الجانبين تناولا «تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الأمن والاستقرار في المنطقة في ظل الظروف والتحديات الراهنة، والتفاهم حول زيادة أوجه التعاون في العديد من المجالات».

السوداني يدعو إلى تعاون دولي في «حرب المخدرات»

الجريدة...دعا رئيس الوزراء العراقي محمد السوداني اليوم الى تعاون دولي وتعاضد دول الجوار للقضاء على آفة المخدرات، واصفا الحرب في مكافحتها بأنها «حرب معقدة». وقال السوداني في كلمة ببغداد أمام مؤتمر بغداد الدولي الاول لمكافحة الارهاب ان «تحدي مواجهة المخدرات على المستوى الداخلي والمحلي لا يستغني عن التعاون الدولي وتعاضد جهود الدول المجاورة في مكافحتها». بدوره، قال الامين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب محمد بن علي في المؤتمر إن مجلس وزراء الداخلية العرب قرر انشاء فريق عمل عربي للتبادل الفوري للمعلومات بشأن المخدرات والمؤثرات العقلية.

«سرايا السلام» التابعة للتيار الصدري تغلق كل مقارها في ذي قار

بغداد: «الشرق الأوسط».. أعلنت القيادة العامة لجماعة «سرايا السلام» المسلحة التابعة للتيار الصدري في العراق (الثلاثاء)، غلق كافة المقرات في محافظة ذي قار. وأضافت في بيان نشرته بحسابها على «تويتر» أنها «ستوقف العمل بمشروع عرين الأكرمين إلى إشعار آخر». في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أعلن القيادي في التيار الصدري، صالح العراقي، تجميد كل الفصائل المسلحة بما فيها «سرايا السلام»، ومنع استعمال السلاح في جميع محافظات العراق ما عدا صلاح الدين وسامراء وما حولها. وأكد القيادي في التيار الصدري في بيان أن قرار التجميد يأتي من أجل «درء الفتنة في محافظة البصرة».

سوريا والعراق يبحثان توحيد الموقف حول حصتهما من مياه دجلة والفرات

دمشق: «الشرق الأوسط».. يسعى الجانبان السوري والعراقي إلى توحيد المواقف فيما يخص حقوقهما من مياه نهرَي دجلة والفرات. وقالت وسائل إعلام سورية رسمية إن وزير الموارد المائية، تمام رعد، بحث مع نظيره العراقي، عون ذياب، سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجال الموارد المائية، وأهمية توحيد المواقف من أجل ضمان حقوق البلدين المائية «وفقاً للأعراف والمواثيق الدولية». لقاء الوزيرين الذي جرى في بغداد بعد اختتام مؤتمر المياه الثالث أعماله في بغداد، يوم الاثنين، جاء بينما تستعد بغداد لإرسال وفد إلى تركيا لبحث ملف المياه، حسبما كشفت عنه مصادر إعلامية عراقية، ووسط تحذيرات من كارثة بيئية قد تضرب مناطق واسعة خلال الصيف. ويأمل العراقيون أن يحصلوا على حصة عادلة من مياه نهرَي دجلة والفرات وفق المعاهدات الدولية. وخلال لقاء وزيرَي الموارد المائية السوري والعراق في بغداد بعد اختتام مؤتمر المياه الثالث أعماله يوم الاثنين، جرى بحث أهمية توحيد المواقف والرؤى، من أجل ضمان حقوق البلدين المائية «وفقاً للأعراف والمواثيق الدولية». ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن الوزير السوري إشارته خلال اللقاء إلى «حرص البلدين على إدامة التشاور، وتفعيل أعمال اللجان المشتركة لمحطات القياس، لما فيه منفعتهما المتبادلة». كما نوه الوزير السوري إلى نجاح مؤتمر بغداد الدولي الثالث للمياه. ونقلت عن الوزير العراقي قوله إن التداعيات السلبية للتغيرات المناخية وشحّ المياه أديا إلى توجه الحكومة العراقية لاعتماد تقنيات الري الحديثة في تنفيذ مشاريعها الإروائية. وتضمنت توصيات مؤتمر المياه الثالث في بغداد دعوة الدول المتشاطئة في حوضَي نهرَي دجلة والفرات إلى الانضمام لاتفاقية المياه «هلسنكي 1992» واتفاقية الأمم المتحدة عام 1997، بهدف الحفاظ على المياه العابرة للحدود من التلوث، بُغية ضمان استدامة التنوع الأحيائي في مناطق الأهوار وبيئة شط العرب والأراضي الرطبة بصورة عامة. وذلك بعد دخول الجفاف وانخفاض منسوب نهرَي دجلة والفرات الموسم الرابع جراء بناء تركيا مشاريع مائية ضخمة على المثلث الحدودي (سوريا والعراق وتركيا)، مثل سدّ «إليسو» الذي أدى إلى تخفيض كميات المياه المتدفقة عبر نهرَي الفرات ودجلة إلى سوريا والعراق، ووصلت المياه في نهر الفرات خلال السنوات الأخيرة إلى مستوى 200 متر مكعب في الثانية، وهو أقل من نصف الكمية المتفق عليها بين البلدين في عام 1987. ويهدد انخفاض منسوب المياه والتغيرات مناخية، كالجفاف والتصحر، الموارد الزراعية على طرفي الحدود، وفق تقديرات البنك الدولي التي تشير إلى أن ندرة المياه ستكلف دول الشرق الأوسط بين 6 و14 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي بحلول عام 2050 بسبب التأثيرات المرتبطة بالمياه على الزراعة والصحة والدخل، ما يشير إلى تداعيات خطيرة على المدى القريب على الاستقرار الوطني والإقليمي. وتسيطر تركيا على أكثر من 90 في المائة من المياه التي تصب في نهر الفرات، و44 في المائة منها في نهر دجلة. وأدت مواصلة تركيا قطع تدفق نهر الفرات إلى الدول المجاورة وصبه في السدود التركية، إلى نقص الغذاء والطاقة في سوريا، وتفاقم أزمة المياه في العراق، وفقدان ما لا يقل عن سبعة ملايين شخص إمكانيتهم الوصول إلى المياه. وذلك بعد 4 سنوات من الجفاف وتفاقم التغير المناخي، ما يزيد احتمالات تأجج الصراع في المنطقة. ويطالب الجانبان السوري والعراقي بتطبيق مبادئ القانون الدولي بشأن تنظيم استغلال المياه. فنهرا دجلة والفرات دوليان طبقاً لتعريف الأمم المتحدة الذي يقول إن النهر الدولي هو «المجرى المائي الذي تقع أجزاء منه في دول مختلفة». كما يريان أن حوضَي نهرَي دجلة والفرات مستقلان بعضهما عن بعض، ولكل جانب منهما حوضه ومساره ومنطقته. ويطالبان بالتوصل إلى اتفاق ثلاثي، بين تركيا وسوريا وإيران، لتحديد الحصص المائية لكل دولة بالاعتماد على القانون والعُرف الدوليين. في المقابل ترفض تركيا الموافقة على اتفاقية الأمم المتحدة حول استخدام المجاري المائية للأنهار الدولية غير الملاحية، بزعم أنها لا تلحظ مبدأ سيادة الدول على الممرات المائية الدولية التي تمر من أراضيها، كما ترفض التوقيع على أي اتفاقية دولية لتحديد حصص الدول في المياه بموجب مبادئ القانون الدولي. وتركز على بحث التعاون الفني لضمان حسن الاستغلال الأمثل للمياه. لأن تركيا ترى أن نهرَي دجلة والفرات ليسا نهرَين دوليين كي تنطبق عليهما أحكام القانون الدولي للمياه، وإنما هما مياه عابرة للحدود لكونهما ينبعان ويتغذيان ثم يجريان عبر الأراضي التركية. كما ترى أن حوضَي دجلة والفرات مجرى مائي واحد، وليسا حوضَين منفصلين بحكم أن النهرَين يلتقيان عند المصب.

منظمة دولية تتهم السلطات العراقية بـ«التقاعس» في تعويض الإيزيديين

تحدثت عن الأضرار التي لحقت بهم جراء المعارك ضد «داعش»

الشرق الاوسط...بغداد: فاضل النشمي... اتهمت «هيومن رايتس ووتش»، (الثلاثاء)، السلطات العراقية بـ«التقاعس» في مسألة دفع التعويضات المالية المستحقة بموجب القانون العراقي لآلاف الإيزيديين وغيرهم في قضاء سنجار الذين تعرضت ممتلكاتهم للدمار من تنظيم «داعش» وجراء المعارك العسكرية التي خاضتها القوات العراقية ضد التنظيم الإرهابي. واحتل تنظيم «داعش» قضاء سنجار في 3 أغسطس (آب) 2014، وأحدث أضراراً هائلة بالأرواح والممتلكات وقتل وسبى الآلاف من الرجال والنساء الإيزيديين، قبل أن تتمكن القوات الحكومية بمساعدة التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية من هزيمته وإخراجه من القضاء أواخر عام 2015. وقالت الباحثة سارة صنبر، المعنية بملف العراق في «هيومن رايتس ووتش»، إنه «دون تعويضات، يفتقر الكثير من السنجاريين إلى الموارد المالية لإعادة بناء منازلهم وأعمالهم التجارية، ولذا فإنّ العودة إلى ديارهم ببساطة ليست ممكنة. يتعين على السلطات العراقيّة توزيع الأموال المخصصة بالفعل للتعويضات لمساعدة الناس على العودة إلى ديارهم وإعادة بناء حياتهم». وأضافت صنبر أن «التعويض خطوة حاسمة من أجل الاعتراف بالمعاناة التي عاشها المدنيون ومساعدتهم على إعادة بناء حياتهم. يتعيّن على الحكومة تخصيص الأموال للتعويضات التي نالت موافقة، وسدادها بأسرع وقت ممكن وينبغي ألا يظلّ السنجاريون ينتظرون بلا جدوى». وأفاد التقرير بأن «الأشخاص الذين قابلتهم المنظمة أشاروا إلى تقاعس الحكومة عن تقديم تعويضات كعائق أساسي أمام عودتهم، إضافةً إلى نقص الخدمات الأساسية والمخاطر الأمنية في سنجار». كان البرلمان العراقي قد صوّت في مارس (آذار) 2021 على «قانون الناجيات الإيزيديات» اللاتي سُبين ووقعن في قبضة عناصر «داعش»، وخُصصت لهن رواتب تقاعدية ومساعدات أخرى لإعادة تأهيلهن بعد عودتهن لأسرهن. وتحدث تقرير المنظمة الدولية عن أن «الكثير من النازحين يعيشون في مخيمات منذ 2014، ولا يزال أكثر من 2700 إيزيدي في عداد المفقودين بعد عمليات الاختطاف، والذين عادوا يواجهون أوضاعاً أمنيّة غير مستقرّة وخدمات عامة غير كافية أو منعدمة، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والماء والكهرباء». وأضاف أن «المواطنين من سنجار الذين حصلوا على تعويضات حتى الآن هم عدد قليل من الإيزيديين الذي تقدّموا بمطالب بموجب قانون أقرّته الحكومة العراقية». وذكر تقرير المنظمة أن «مجموعة أولى تضم 420 امرأة إيزيدية حصلت على تعويضات مالية بموجب قانون الناجيات الإيزيديات». ورأى أنّ «هذه الخطوة إيجابية وضرورية لمعالجة الانتهاكات المرتكَبة في حق المجتمع الإيزيدي والأقليات الأخرى، والتي ترقى إلى جرائم ضدّ الإنسانية، إلا أنها تلبّي احتياجات جزء صغير فقط من السنجاريين الذين لهم الحق في تعويضات». ونوه التقرير إلى أنه «يحق لغير المشمولين بقانون الناجيات الإيزيديات التقدم بمطالب تعويض بموجب قانون (رقم 20 لسنة 2009)، الذي يتميّز باختصاص أوسع ويسمح للعراقيين بطلب تعويضات عن الأضرار جرّاء العمليّات الحربيّة والأخطاء العسكريّة والعمليات الإرهابيّة وينصّ القانون على تعويضات لجميع الضحايا المدنيين للحرب وأفراد عائلاتهم في حالات القتل والفقدان والعجز والإصابات». وكشف عن تقدّم 10 آلاف وخمسمائة مواطن من سنجار بمن فيهم أشخاص من أقليات أخرى (تركمانية ومسيحية) بطلب التعويض، وحصل نحو نصفهم على موافقة السلطات بالتعويض، لكنهم لم يحصلوا عليه حتى الآن. وعن أسباب تعثر السلطات في إيصال التعويضات إلى مستحقيها، نقل تقرير المنظمة عن عضو مجلس النواب عن سنجار، ماجد شنكالي، قوله إن «مطالب التعويضات لم تُدفَع في سنجار بسبب مشكلات في الموازنة الاتحادية منذ 2021، إذ لم يُقِرّ العراق موازنة اتحادية في 2022 بسبب عدم القدرة على تشكيل حكومة بعد انتخابات أكتوبر (تشرين الأول) 2021». ونقل التقرير عن أشخاص في سنجار قولهم إن «إجراءات التعويض بموجب قانون الناجيات الإيزيديات والقانون رقم 20 معقدة وطويلة ومكلفة، وأحياناً يستحيل الوصول إليها أصلاً. تعطّلت العمليّة بموجب القانون رقم 20 في سنجار، كما هو الحال في المناطق العراقية الأخرى، بسبب نقائص على صعيد الإجراءات والعمليات ومسائل تتعلق بالموازنة». وخلص تقرير المنظمة الدولية إلى أنه على «الحكومة العراقية معالجة التعطيلات الحاصلة في عمليّة التعويض التي تعرقل صرف الأموال في وقتها لأصحاب المطالب، وضمان توفير تمويل كافٍ للقانون رقم 20».

العراق يستعيد 6 آلاف قطعة أثرية من بريطانيا بعد مرور 90 عاماً على خروجها من البلاد

الجريدة...ثمّن العراق، اليوم الثلاثاء، دور الحكومة البريطانيَّة الإيجابي في المساعدة على استعادة ستة آلاف قطعة أثرية أخرجت من العراق عام 1923. وذكرت وزارة الخارجية العراقية في بيان صحفي اليوم، أن الحكومة العراقية «تتطلع إلى تعاون جميع الدول والمؤسسات والمنظمات الدوليَّة مع الجُهُود العراقيَّة لاستعادة كل قطعة آثار أخرجت من العراق بطريق غير شرعيَّة وإيقاف المتاجرة غير المشروعة بها». وأكدت الوزارة أنَّ «الحكومة العراقيَّة كانت ومازالت تحشد كل قدراتها لاستعادة قطع آثار الحضارة العراقيَّة التي جرى نهبها وإخراجها في مُختلِف الأزمان، ولن نذخر جهداً لملاحقة أي قطعة حول العالم، لأنها جزء من ميراث الشعب العراقيّ وثروته الثقافيَّة، ونتاجه الحضاري المشرف». وأوضحت أنَّ «استعادة أي جزء من شواهد تاريخنا العراقيّ الثري إلى حيث ينتمي، هو مصدر فخر وسعادة كبيرة لجميع العراقيين ونأمل أنَّ تكون المدّة التي قضتها القطع الآثارية العراقيَّة المستعادة مؤخراً، والتي تجاوزت تسعين عاماً، قد خدمت البحث العلميّ والمعرفيّ في الإرث الحضاريّ الكبير لآثارنا من قبل المختصين». وكان الرئيس العراقي عبداللطيف جمال رشيد تسلم في الخامس من الشهر الحالي، على هامش مشاركته في مراسم تتويج الملك تشارلز الثالث، ستة آلاف قطعة أثرية عراقية من بريطانيا كانت قد استعارتها من العراق لأغراض الدراسة منذ عام 1923.



السابق

أخبار سوريا..رسميا.. السعودية تُعلن استئناف عمل بعثتها الدبلوماسية في سوريا..سورية تستأنف عمل بعثتها الديبلوماسية في السعودية..موسكو تستضيف اجتماع "التطبيع" بين وزيري خارجية سوريا وتركيا..تركيا تُعلن عن إنشاء مركز تنسيق عسكري في سورية..زيارة خارجية قريبة للأسد..مقتل الرمثان يعيد التركيز على تجارة المخدرات السورية.."الأسد لا يستحق".. الولايات المتحدة تنتقد عودة سوريا لجامعة الدول العربية..واشنطن تمدد حالة الطوارئ بشأن سوريا..

التالي

أخبار دول الخليج العربي..واليمن..عبد الملك يؤكد على مبادرة السلام السعودية لرفع معاناة اليمنيين..قيادي يمني جنوبي: الحوثيون غير مستعدين للمفاوضات..الحوثيون يغلقون معاهد علمية لإجبار الطلبة على التوجه للمعسكرات الصيفية.. رئيس المجلس الرئاسي اليمني يستقبل السفير السعودي في عدن..وصول أولى طلائع الجسر الجوي السعودي لمساعدة الشعب السوداني..استراتيجية سعودية لاستدامة البحر الأحمر..ما قصة تطبيق عقوبة الإعدام على مهرّبي المخدرات في السعودية؟..فيصل بن فرحان التقى تبون: التعاون بين بلدينا يخدم استقرار المنطقة..«الداخلية» السعودية: إعدام مواطن أطلق النار على مركز شرطة..وزير الخارجية الكويتي التقى سفراء العرب في واشنطن..«الخليجي» يدين التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية..«التعاون الإسلامي» تدعو إلى احترام المبادئ الإنسانية وترسيخ قيم السلام عالمياً...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,067,663

عدد الزوار: 6,751,156

المتواجدون الآن: 94