أخبار العراق..وفد أميركي رفيع يزور العراق..{الخارجية} العراقية: علاقتنا مع المحيط العربي دخلت مرحلة جديدة..«هزة» في «البيت السني» قد تطيح رئيس البرلمان العراقي..نائب إيراني يطالب باعتذار عراقي حول تسمية "الخليج العربي"..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 17 كانون الثاني 2023 - 4:16 ص    عدد الزيارات 603    التعليقات 0    القسم عربية

        


وفد أميركي رفيع يزور العراق...

الجريدة... غداة تصريح لافت لرئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، أكد فيه حاجة بلاده إلى بقاء القوات الأميركية، كشفت مصادر حكومية عراقية في العاصمة بغداد، اليوم، عن زيارة مرتقبة لوفد أميركي برئاسة منسق البيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بريت ماكغورك، إلى بغداد وأربيل، لبحث جملة من الملفات بينها الوجود العسكري الأميركي في العراق، و»تحايل» بعض البنوك العراقية على العقوبات الأميركية المفروضة على إيران، من خلال التحويلات المالية بالدولار إلى طهران. ومن المقرر أن يزور وزير الخارجية فؤاد حسين واشنطن قريبا، تحضيرا لزيارة السوداني الى العاصمة الأميركية.

{الخارجية} العراقية: علاقتنا مع المحيط العربي دخلت مرحلة جديدة...

أكدت أن تنظيم «خليجي 25» مدخل لتعزيز روابطه

بغداد: «الشرق الأوسط»... أعلن العراق أن علاقته مع محيطه العربي دخلت «مرحلة جديدة»، مشدداً على أن بطولة «خليجي 25» المقامة حالياً على أرض مدينة البصرة سوف تسهم في تعزيز مكانة العراق السياسية عربياً وإقليمياً ودولياً. الموقف العراقي جاء في بيان أصدرته وزارة الخارجية أمس (الاثنين)، إثر ندوة نظّمها «معهد الخدمة الخارجية» في الوزارة بعنوان «السياسة الخارجية والدبلوماسية الرياضية رسالة سلام ومودة بين الشعوب» وشارك فيها عدد من السياسيين ورؤساء البعثات الدبلوماسية العرب والأجانب والباحثين والخبراء. وأوضحت أنه «جرى خلال الندوة تأكيد أن تنظيم بطولة (خليجي 25) في البصرة يُعد مدخلاً لتعزيز العلاقات الثنائية بين العراق ودول الخليج العربي، كما تشكل عاملاً إضافياً آخر يسهم في تعزيز مكانة العراق السياسية في الفضاءين العربي والإقليمي، وكذا الدولي، وتوفر له آفاقاً أوسع». ويأتي انعقاد هذه الندوة في بغداد بالتزامن مع بطولة «خليجي البصرة» التي تُختتم الخميس المقبل، وهو ما يأمله الخبراء والسياسيون على صعيد دعم لنوع من الدبلوماسية الرياضية بهدف تعزيز علاقات العراق مع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي. يُذكر أن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، رفض الاعتذار عن تسمية «الخليج العربي» بدلاً من «الخليج الفارسي» كما طلبت منه إيران، مؤكداً أن العراق جزء من المنظومة العربية وحريص على ديمومة العلاقة مع دول الخليج العربي. وقال السوداني، في مقابلة مع قناة «دويتشه فيله» الألمانية، على هامش زيارته برلين الأسبوع الماضي، إن «دول الخليج العربي هذا واقع»، مضيفاً: «لا نريد أن ندخل في هذه الإشكاليات التي يحاول البعض إثارتها». وتابع: «نحترم كل وجهات النظر، ونحن اليوم جزء في المنظومة العربية، وحريصون على ديمومة علاقتنا مع دول الخليج العربي». وأشار إلى أن «البطولة الأخيرة واضحة كمحطة للقاء هذه الدول في العراق بعد ما يقارب من 43 عاماً». وحول علاقات بلاده مع دول الخليج وإيران، كشف السوداني أن «بغداد تواصل مساعيها للتوسط بين السعودية وإيران»، مضيفاً: «نجد تجاوباً من إيران والسعودية، ونحن مستمرون في هذه المحاولات وصولاً إلى استئناف الاجتماعات في بغداد قريباً». وتابع: «تقريب وجهات النظر بين إيران ودول المنطقة، ومنها السعودية، منهج اتبعته الحكومة العراقية ومستمرة فيه، وسيسهم في تخفيف حدّة التوترات بالمنطقة، بما ينعكس على أمن العراق والمنطقة». وفي هذا السياق يرى السياسي العراقي وعضو البرلمان السابق حيدر الملا، في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن «بطولة كأس الخليج (البصرة 25) أوصلت رسالة واضحة جداً على صعيد متلازمة السياسة والرياضة معاً»، مضيفاً أن «تسويق أي عملية سياسية يحتاج إلى إدارة وفهم جديدين يستندان إلى احتضان كل الكفاءات والإبداعات في كل الميادين والمجالات». وأوضح الملا أن «الدول عندما تحتضن الفنان والمثقف والرياضي والعالم إنما هي بحد ذاتها عملية تسويق ناجحة». من جهته يقول الدكتور سيف الدين الدراجي، الباحث في شؤون السياسة الخارجية والأمن الدولي، في حديثه لـ«الشرق الأوسط» إن «الإعلام والسياسة يتحملان جزءاً من المسؤولية»، مبيناً أن «الإعلام يتحمل جزءاً مما تقدم كونه لم يكن يسعى بالشكل المُعوَّل عليه لإبراز الصورة الحقيقية لرغبة الشعب في الانفتاح والتعايش بشكل فعال مع محيطه العربي، لا سيما دول الخليج». وأضاف أن «ما حصل في البصرة كان ولا يزال نقطة مضيئة في تاريخ الدبلوماسية الشعبية التي أسَّست لسنين قادمة ركائز بنيوية لعلاقات صداقة وأخوة ستترجَم لمشاريع وأفكار ومتبنيات ستعزز من دور العراق ومكانته الدولية». وبشأن السياسة، يقول الدراجي: «إنها تتحمل، كأداة حكم، جزءاً أكبر من الإخفاق في الانفتاح الإيجابي -رغم بعض المحاولات الخجولة- وتعزيز العلاقات السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية نتيجة لانعدام الثقة المتبادلة وأدلجة المواقف لحسابات دول متعددة تتخذ من العراق ساحة لتصفية الحسابات. وهو ما يتطلب وجود شخصيات شابة غير مؤدلجة ولا تتأثر بعُقد الماضي وتسعى إلى بناء علاقات متوازنة على أساس حفظ المصالح الوطنية العليا». أما أستاذ الإعلام الدولي في الجامعة العراقية الدكتور فاضل البدراني فيرى، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن «المطابخ السياسية كانت أساس تحول الإعلام إلى منابر متضادة وانساقت نحو عملية النبش في أعماق الزوايا المظلمة التي أفضت لإنتاج صراعات وتوترات دامت لعقدين من الزمن، تمثل ضياع مكاسب الأخوة العربية بين العراق وبلدان الخليج العربي، على الصعد الاجتماعية والاقتصادية والثقافية». وأضاف البدراني أن «الزمن أصبح عامل ضاغط بشكل إيجابي نحو تغيير البوصلة بالعلاقات من التباعد إلى التقارب منذ نحو خمس سنوات». وأشار إلى أن «الدبلوماسية الرياضية كانت أفضل السبل في خلق مناخ سياسي إيجابي ساعد على الاندماج والتفاعل بين هذه البلدان كونها ذات طابع جماهيري، ونأمل أن تتطور نحو تواصل يخدم الناس في إطار الأخوة العربية».

«هزة» في «البيت السني» قد تطيح رئيس البرلمان العراقي

شجارات داخلية وصلت إلى «السباب المقذع»

الشرق الاوسط... بغداد: فاضل النشمي... يبدو الصراع بين شخصيات القوى السياسية السنية النافذة في العراق مشابهاً إلى حد بعيد لما يحدث داخل القوى الشيعية. ويسود اعتقاد محلي بأن معظم تلك الصراعات تستند في مضمونها إلى التنافس الشديد على النفوذ والهيمنة والمصالح الحزبية الضيقة. ورغم انخراط تحالفي «السيادة» و«العزم» السنيين فيما بات يعرف بتحالف «إدارة الدولة»، الذي شكل حكومة رئيس الوزراء محمد السوداني بمشاركة القوى الشيعية والكردية، إلا أن نيران الخلافات التي يخفيها رماد التحالف الشكلي ظلت مستعرة على طول الخط، وغالباً ما تبرز على شكل تصريحات عدائية من هذا الطرف أو ذاك. وتفجر خلال اليومين الأخيرين، صراع جديد قديم بين رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، الذي ينتمي إلى تحالف «السيادة»، والنائب ليث الدليمي عن تحالف «العزم»، بعد أن قام الحلبوسي بقبول «استقالة سابقة» كان قد تقدم بها الدليمي من عضوية البرلمان. وحسب كتاب صادر عن الأمانة العامة لمجلس النواب، أول من أمس، قال الحلبوسي فيه، «استناداً إلى المادة (12/ثانياً) من قانون مجلس النواب وتشكيلاته رقم (13) لسنة 2018، فقد تقرر إنهاء عضوية ليث مصطفى حمود الدليمي في 2023/1/15 بناءً على استقالته». وسبق أن قام الحلبوسي بتحريك قضية استقالة الدليمي بعد أشهر من إجراء انتخابات أكتوبر (تشرين الأول) 2021، لكن «تسويات سياسية حالت دون البت بها». من جانبه، عدَّ الدليمي، الاثنين، القرار «ديكتاتورية ومحاولة لإخضاع النواب لإرادته (الحلبوسي)». وقال الدليمي في «تغريدة»: «تفاجأنا بإجراء تعسفي آخر اتخذه رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي بإصدار أمر نيابي غير قانوني بإنهاء عضويتنا من مجلس النواب». وأضاف: «نحن، إذ نسجل استغرابنا واستنكارنا لهذا التصرف غير المبرر، نراقب في الوقت ذاته الموقف الرسمي لتحالف السيادة والكتل النيابية الأخرى، والزملاء أعضاء مجلس النواب العراقي لاتخاذ موقف رادع للديكتاتورية والانفرادية والاستهداف المستمر واستغلال السلطة بشكل سلبي لإخضاع النواب لإرادته وهذا ما نرفضه مهما كلفنا ذلك». وفي تصريحات لقناة إخبارية، قال الدليمي إن «الحلبوسي أجبره على كتابة استقالته أثناء الاتفاق على الترشيح لانتخابات مجلس النواب كي يرغمه لاحقاً على إطاعة أوامره المتعلقة بالتحالف السياسي». النائب السابق مشعان الجبوري، الذي أقيل بدعوى عدم امتلاكه شهادة ثانوية رغم شغله عضوية البرلمان لثلاث دورات قبل الحالية (يتهم الحلبوسي بالوقوف وراء ذلك)، قال إن «شجاراً حاداً وقع بين الحلبوسي والنائب سالم مطر في بيت رئيس تحالف السيادة خميس الخنجر، وصل إلى السباب والكلام البذيء بين الاثنين». الأمر الذي قد يكشف عن حدة الصراعات القائمة بين القوى والشخصيات السنية التي قد تفضي إلى إقالة الحلبوسي من منصب رئاسة البرلمان، وتالياً انفراط عقد تحالف «إدارة الدولة» المؤلف للحكومة. بدوره، عد تحالف «العزم» الذي يتزعمه النائب مثنى السامرائي، قرار استبعاد الدليمي بقرار من الحلبوسي «سلوكاً استبدادياً»، مطالباً رئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد بـ«التدخل». وعبر «العزم»، في بيان، عن «استغرابه الشديد تجاه الأمر النيابي المتداول في وسائل الإعلام الصادر بتوقيع رئيس البرلمان محمد الحلبوسي لما يتضمنه من سلوك استبدادي وديكتاتوري فاضح ضد مكانة عضوية مجلس النواب العراقي التي منحت بإرادة الشعب وصوته»، معتبراً أنه اتخذ بـ«طريقة انتقامية وغير مسؤولة ضد المخالفين له بالرأي السياسي، فضلاً عن مخالفته الصريحة والواضحة لقانون النظام الداخلي للمجلس». وأضاف أن «إنهاء عضوية النائب جاء دون الرجوع لمجلس النواب، مستنداً في ذلك إلى استقالة ابتزازية مسبقة غير قانونية وغير مؤرخة، ولا يعتد بها، وهي تخالف المادة الدستورية 39/ ثانياً، التي تنص على أنه لا يجوز إجبار أحد على الانضمام إلى أي حزب أو جمعية أو جهة سياسية، أو إجباره على الاستمرار في العضوية فيها». وتابع: «انطلاقاً من الأسس الدستورية والقانونية والأخلاقية نطالب رئيس الجمهورية باعتباره حامي الدستور بالاستفسار من المحكمة الاتحادية والاستيضاح عن قانونية الاستقالة المنسوبة إلى النائب ليث الدليمي، وكل استقالة على شاكلتها يتم اعتمادها مستقبلاً أو الادعاء بصحتها واستغلالها، للتأكد من صحة إجراء رئيس البرلمان وما يترتب عليه من آثار قانونية بوصفه استغلالاً للمنصب وتعسفاً متعمداً في معاقبة المخالفين سياسياً». وطالب تحالف «العزم»، «جميع الكتل السياسية والنواب المستقلين بموقف مسؤول لحماية العملية السياسية والمسار الديمقراطي الذي قدم العراقيون من أجله الشهداء والجرحى، وقطع الطريق على كل من تسول له نفسه العودة بعجلة الزمن إلى الوراء من خلال ممارسة الغرائز والسلوكيات لاستبدالها». ويبدو أن الهزة الارتدادية التي أعقبت قرار الإقالة، وصلت إلى تحالف الحلبوسي (السيادة)، حيث أعلن النائب عنه رعد الدهلكي، انسحابه من «تحالف السيادة»، لأسباب وصفها بـ«الجوهرية». وبغض النظر عن الأسباب التي ذكرها الدهلكي، وتتعلق بضعف الاهتمام بمحافظة ديالى التي ترشح عنها، فإن استقالته تزامنت مع قرار الحلبوسي إقالة الدليمي، ومعروف أن الدهلكي كان من بين أشد النواب الداعمين لرئيس البرلمان محمد الحلبوسي.

كانوا بطريقهم لخليجي 25.. وفاة 7 عراقيين في حادث مروع بالبصرة

كانوا متوجهين لمؤازرة المنتخب العراقي في مباراته أمام قطر.. وسبق انطلاق المباراة التي انتهت بفوز المنتخب العراقي، دقيقة صمت تكريما لأرواح المشجعين

العربية.نت... أعلنت دائرة صحة ذي قار في العراق، اليوم الاثنين، أن 7 وفيات و30 جريحاً حصيلة حادث سير لمشجعين عراقيين متجهين لحضور مباريات ضمن بطولة (خليجي 25)، على طريق محافظة البصرة. وذكر مدير الصحة العامة في دائرة صحة ذي قار حسين الجليلي، أن الحادث المروري الذي تعرضت له حافلة تقل مشجعين إلى محافظة البصرة، أدى إلى وفاة 7 أشخاص وإصابة 30 آخرين بجروح، وفق ما نقلته وكالة الأنباء العراقية. وكانت حافلة ركاب تقل شبانا من أهالي الناصرية متوجهين إلى البصرة لمؤازرة المنتخب العراقي في مباراته أمام قطر، اصطدمت بشاحنة كبيرة، ما أدى إلى عدد من الوفيات والإصابات. وسبق انطلاق المباراة التي انتهت بفوز المنتخب العراقي، دقيقة صمت تكريما لأرواح المشجعين الذين قضوا في الحادث. وخطف المنتخب العراقي لكرة القدم إحدى بطاقتي الوصول إلى المباراة النهائية لخليجي 25 بفوزه على نظيره القطري 2-1، الاثنين، على استاد البصرة الدولي، وسط حضور فاق 65 ألف متفرج.

نائب إيراني يطالب باعتذار عراقي حول تسمية "الخليج العربي"

ولي الله بياتي قال إن "مفردة الخليج العربي مزيفة" ودعا الصدر والسوداني للاعتذار "لإرضاء الشعبين العراقي والإيراني"

العربية.نت.. دان نواب بالبرلمان الإيراني، الأحد، تصريحات لرئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، وزعيم التيار الصدري العراقي مقتدى الصدر، لاستخدامهما مصطلح "الخليج العربي". وانتقد النائب الإيراني ولي الله بياتي تصريحات الصدر والسوداني، زاعماً أن "مفردة الخليج العربي مزيفة". وشدد بياتي على أن العلاقات بين إيران والعراق تمتد جذورها إلى التاريخ، موضحا أن "الشعب العراقي غير راض" عن إطلاق مثل هذه المفردات. ودعا الصدر والسوداني إلى "الاعتذار لإرضاء الشعبين العراقي والإيراني اللذين يعتبران يدا واحدة". وكانت صحيفة "طهران تايمز" نقلت عن الاتحاد الإيراني لكرة القدم قوله إن الاتحاد سيقدم احتجاجا للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بسبب استخدام تسمية "كأس الخليج العربي" لبطولة خليجي 25 المقامة حالياً في البصرة. وحضر حفل الافتتاح رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، الجمعة، وأشارت الصحيفة إلى استياء الاتحاد الإيراني من ذكر رئيس الفيفا تسمية "كأس الخليج العربي" بحفل الافتتاح في البصرة. يُذكر أن إيران تطلق مسمى "الخليج الفارسي" على الخليج العربي. وسادت شوارع البصرة في أقصى جنوب العراق أجواء احتفالية وامتلأت بالمشجعين المتحمسين لمشاهدة مباريات بطولة كأس الخليج التي تستضيفها المدينة وتتبارى فيها ثماني دول من المنطقة.



السابق

أخبار سوريا..تحركات تركية شمال سوريا تكشف تباعد التطبيع مع النظام..تعزيزات عسكرية في مواقع التماس شمال غربي سوريا..«حياة مستحيلة» في مخيم اليرموك بدمشق بسبب البطء في إعادة الخدمات..الثروة الحيوانية بدرعا..قطاع يتهاوى..سكان الغوطة الشرقية بدمشق يواجهون خطر الألغام الأرضية..

التالي

أخبار دول الخليج العربي..واليمن..أمام مجلس الأمن..حكومة اليمن تدعو إلى مقاربة جديدة لردع الحوثيين..غروندبيرغ يعتمد مقاربة جديدة للتسوية المستدامة في اليمن..اليمن يدعو إلى مساندة دولية لإنعاش الاقتصاد ووقف إرهاب الحوثيين..إهمال الحوثيين وفساد قادتهم يتسببان في انهيار القطاع الصحي..الحكومة اليمنية: تحريك الدولار الجمركي لن يؤثر على السلع الأساسية..السعودية والعراق يبحثان جهود تعزيز أمن واستقرار المنطقة..السعودية تدعم الأمم المتحدة لتطوير الاستراتيجية العربية لمكافحة الإرهاب..مباحثات خليجية ـ أوروبية تأكيداً للشراكة الاستراتيجية..قوات أمريكية تشارك الجيش البحريني التمرين البحري الدفاع المتوهج 23..

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,260,286

عدد الزوار: 6,942,577

المتواجدون الآن: 138