أخبار العراق..القضاء العراقي يصدر مذكرة توقيف بحق ترمب..السوداني يهاجم ترمب..ضغوط إيرانية على العراق لملاحقة المسؤولين عن اغتيال سليماني أمام المؤسسات الدولية..العراق يعود إلى حضنه العربي من «بطولة الخليج»..

تاريخ الإضافة الجمعة 6 كانون الثاني 2023 - 3:38 ص    عدد الزيارات 718    التعليقات 0    القسم عربية

        


العراق يُصدر مذكرة توقيف بحق ترامب...

الجريدة... أعلن رئيس مجلس القضاء الأعلى في العراق، القاضي فائق زيدان، اليوم، إصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق للولايات المتحدة، دونالد ترامب، بتهمة قتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني، ونائب رئيس الحشد الشعبي أبومهدي المهندس، في غارة على مطار بغداد مطلع 2020. وقال زيدان إن القضاء العراقي «لن يتردد في اتخاذ الإجراءات القانونية بحق مَن يثبت عليه دليل اشتراكه في الجريمة».

القضاء العراقي يصدر مذكرة توقيف بحق ترمب

بغداد: «الشرق الأوسط»... صرح رئيس «مجلس القضاء الأعلى» في العراق، القاضي فائق زيدان، اليوم (الخميس)، بأن القضاء العراقي أصدر مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق للولايات المتحدة الأميركية، دونالد ترمب، على خلفية مقتل نائب رئيس «هيئة الحشد الشعبي» في العراق أبو مهدي المهندس، وقائد «فيلق القدس» الإيراني الجنرال قاسم سليماني، بضربة جوية في مطار بغداد الدولي فجر يوم 3 يناير (كانون الثاني) 2020. وقال زيدان، خلال احتفالية بمناسبة هذه الذكرى، إن الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، «اعترف بارتكابه الجريمة»، داعياً القائمين بالتحقيق في «جريمة اغتيال قادة النصر إلى بذل جهد استثنائي لكشف المرتكبين». وأكد أن القضاء العراقي «لن يتردد باتخاذ الإجراءات القانونية بحق من يثبت عليه دليل اشتراكه في جريمة اغتيال قادة النصر». مؤكداً أن «مسؤولية القضاء في محاسبة من ارتكب الجريمة بحق قادة النصر مضاعفة».

السوداني يهاجم ترمب والقضاء العراقي يذكّر بأوامر القبض عليه

خلال مهرجان في ذكرى مقتل سليماني والمهندس

الشرق الاوسط.... بغداد: فاضل النشمي... فيما هاجم رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، بشدة، أمس الخميس، إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، ذكر رئيس مجلس القضاء فايق زيدان، بأوامر القبض الصادر بحق ترمب على خلفية أوامر أصدرها لقتل قائد فيلق «القدس» الإيراني السابق قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد أبو مهدي المهندس بغارة جوية قرب مطار بغداد الدولي مطلع عام 2020. انتقادات السوداني وتذكير زيدان وردا خلال كلمات ألقيت في المهرجان الرسمي الذي أقامته هيئة الحشد ببغداد في الذكرى السنوية الثالثة لمقتل سليماني والمهندس. وقال السوداني خلاله كلمته: إن «قيام الإدارة الأميركية السابقة بهذا العمل يعد اعتداءً صارخاً على الأرض والسيادة العراقية وهو مدان بجميع الأعراف والقوانين الدولية، كما أنه عمل خطير كان يمكن أن تؤدي تداعياته إلى تهديد الأمن والاستقرار في المنطقة جمعاء». وأضاف، أن «استهداف قيادة كان لها الدور البارز في دفع الهجمة الإرهابية الخطيرة على العراق والمنطقة في أثناء المعركة لا يعبر عن احترام للاتفاقيات الثنائية وعلاقات الصداقة بين الدولتين». وتابع، أن «من الواجب هنا أن نستذكر في هذا اليوم بطولات قادة النصر في ميادين الوغى وتصديهم لأعتى جماعة إرهابية متطرفة عرفها تاريخنا المعاصر». وأشار السوداني إلى أن حكومته «تعمل على بناء الأساس المتين للسيادة العراقية، عراق مستقل في سياساته، يبني علاقاته على أساس المصالح المشتركة مع المجتمع الإقليمي والدولي ويحافظ على سيادة أراضيه ومياهه ويمنع الاعتداء على البلد وأهله وضيوفه». بدوره، وصف رئيس مجلس القضاء الأعلى في العراق فائق زيدان الذي حضر مهرجان الذكرى، عملية قتل سليماني والمهندس، بأنها «جريمة غادرة ليس لها أساس قانوني». وقال زيدان كلمة ألقاها إن «مسؤولية القضاء في محاسبة من ارتكب الجريمة بحق قادة النصر مضاعفة، ولن يتردد باتخاذ الإجراءات القانونية بحق من يثبت عليه دليل اشتراكه في جريمة اغتيال قادة النصر» (بحسب قوله). وذكر زيدان، أن «القضاء أصدر مذكرة قبض بحق الرئيس الأميركي السابق الذي اعترف بارتكابه الجريمة». في إشارة إلى مذكرة الاعتقال التي أصدرها القضاء مطلع يناير (كانون الثاني) 2021، ضد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، ضمن التحقيق الخاص باغتيال سليماني والمهندس. واستندت المذكرة إلى أحكام المادة 406 من قانون العقوبات العراقي النافذ المتعلقة بالقتل العمد وتصل عقوبتها إلى الإعدام. وكان عباس علي كداخدائي المسؤول الإيراني عن ملف المتابعة القانونية لقضية اغتيال سليماني، أعلن الأربعاء الماضي، أن وفداً قضائياً عراقياً سيزور طهران هذا الأسبوع، للتباحث بشأن قضية اغتيال قاسم سليماني. وقال كداخدائي في تصريحات صحافية: «لحسن الحظ، كان هناك تعاون جيد من الجانب العراقي منذ بداية هذه القضية وقد عقدت اجتماعات ثنائية بين خبراء إيرانيين وأصدقائنا العراقيين، ومن المقرر أن يقوم وفد من المسؤولين القضائيين العراقيين بزيارة إيران (الأسبوع المقبل) وسيعقد لقاءات بهذا الخصوص». وذكر أن «التعاون كان جيدا بيننا حتى الآن وأنهم (العراقيون) ساعدونا في جمع الأدلة، لكن لديهم معاذير أيضاً، ونحن نتوقع منهم القيام بنشاط أكبر وخاصةً مع مجيء الحكومة الجديدة في العراق، هناك تطور يحصل، وعلى أي حال هناك التزامات واتفاقيات بين العراق والحكومة الأميركية».

ضغوط إيرانية على العراق لملاحقة المسؤولين عن اغتيال سليماني أمام المؤسسات الدولية

بحجة أنه «البلد المضيف»... وأن قائد «فيلق القدس» جاء بدعوة من حكومته

بغداد: «الشرق الأوسط»... بعد يوم من تنظيم «هيئة الحشد الشعبي» وعدد من الفصائل المسلحة الموالية لإيران احتفالية لإحياء الذكرى الثالثة لمقتل قائد «فيلق القدس» بالحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، جددت طهران مطالبتها الحكومة العراقية بالكشف عن «القتلة». وفي الوقت الذي عد فيه السفير الإيراني لدى العراق، محمد كاظم آل صادق، أن علاقات بلاده مع العراق «تاريخية»، فإن علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية، طالب، أمس (الأربعاء)، القضاء العراقي، بملاحقة آمري اغتيال سليماني أمام المؤسسات الدولية، باعتبار العراق الدولة المضيفة والبلد الذي وقعت على أراضيه هذه الحادثة. وقال ولايتي في نداء وجهه إلى المؤتمر الدولي الأول لاغتيال سليماني، الذي انعقد في طهران، إن «العملية الأميركية باغتيال الفريق سليماني الذي سافر إلى العراق تلبية لدعوة الحكومة العراقية هي خرق فاضح للقوانين الدولية وتعتبر جريمة علنية حسب ميثاق (المحكمة الجنائية الدولية)». وعد ولايتي تنفيذ عملية الاغتيال «يخالف العديد من القوانين والأعراف الدولية، ومنها المادتان الأولى والثانية لميثاق الأمم المتحدة ومعاهدة منع وتجريم المتمتعين بالحصانة الدولية، ومنهم المندوبون الدبلوماسيون، والمقرر في عام 1973»، مضيفاً: «نتوقع بعد مضي 3 سنوات من هذه الحادثة أن يقوم القضاء العراقي بالعمل على إصدار حكم عادل ضد آمري اغتيال سليماني، باعتبار العراق الدولة التي وقعت الجريمة على أراضيها». وبالتزامن مع دعوة ولايتي، فقد التقى الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد السفير الإيراني في بغداد، محمد كاظم آل صادق، الخميس. وطبقاً لبيان رئاسي، فإنه في الوقت الذي وصف آل صادق العلاقات بين بلاده والعراق بأنها «تاريخية»، فإن اللقاء لم يتضمن أي إشارة إلى مقتل سليماني وما إذا كانت بغداد اتخذت إجراءات بهذا الصدد بعد مرور 3 سنوات على حادثة الاغتيال التي وقعت فجر الثالث من يناير (كانون الثاني) 2020 بالقرب من مطار بغداد الدولي، وطالت أيضاً نائب رئيس «هيئة الحشد الشعبي»، أبو مهدي المهندس، الذي لم يكن مدرجاً على لائحة الاغتيال الأميركية، لكنه كان في استقبال سليماني بالمطار. وفي الوقت الذي لم تمارس طهران ضغوطاً في عهد رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي مكتفية في وقتها بتقديم أدلة على قيام الأميركيين بعملية الاغتيال مع اتهامات لعدد من العناصر لم يُكشف عنهم، فإنها، وفقاً لتصريحات المسؤولين الإيرانيين، راضية عن الإجراءات التي قامت بها الحكومة العراقية السابقة. وتثير ضغوط طهران على الحكومة العراقية الحالية في وقت تحسب «قوى الإطار» على معسكرها تساؤلات لدى المراقبين السياسيين بشأن الدوافع التي تجعل إيران تزيد من هذه الضغوط في وقت تنقسم «قوى الإطار» حيال كيفية قيام علاقة مع واشنطن. وفي وقت يُتوقع أن يقوم رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بزيارة إلى واشنطن لم يحدد موعدها بعد، فإن قوى في «الإطار التنسيقي» لا تزال توجه اتهامات إلى قيادات في جهاز المخابرات العراقية للضلوع في عملية الاغتيال، لكنها لا تقدم أي أدلة على ذلك. وبينما تصر طهران على أن سليماني كان ضيفاً على الحكومة العراقية بصفة دبلوماسي، فإنه في الوقت الذي أعلن رئيس الوزراء الأسبق عادل عبد المهدي أنه كان على موعد مع سليماني صبيحة مقتله، فإن الحكومات العراقية السابقة، وبعد بدء عمليات القتال ضد تنظيم «داعش» عام 2014، كانت تبرر وجود سليماني في العراق وجولاته في مناطق القتال بأنه يعمل بصفة مستشار لدى الحكومة العراقية. إلى ذلك، وطبقاً لتقرير لصحيفة «واشنطن تايمز»، فإن «الأحداث التي سبقت اغتيال سليماني والمهندس شهدت تصعيداً من قبل فصائل المقاومة العراقية، حيث تعرضت قواعد الولايات المتحدة في العراق لهجمات صاروخية، رداً على الضربات الجوية الأميركية على مواقع فصائل «الحشد الشعبي». وأضاف أن «السفارة الأميركية في بغداد شهدت مظاهرات عارمة احتجاجاً على الضربات الجوية، وكنا نخشى اقتحام المبنى عندما اتصلت غرفة العمليات بالبيت الأبيض، وقالت إن سفارتها في بغداد تتعرض للهجوم. وبدأت السفارة الأميركية في بغداد بإتلاف الوثائق، وهو مؤشر على وجود مخاوف من سقوطها». وتابع التقرير أن «مستشار الأمن القومي الخاص بالرئيس اتصل وأيقظ نائب الرئيس في الساعات التي تلت ذلك، وبقي على اتصال مستمر مع نائب الرئيس، وكذلك فعل مستشار الأمن القومي روبرت أوبراين مع الرئيس». وواصل أنه «في الساعات التي تلت ذلك، أراد ترمب أن يعرف مَن يقف وراء هذه الهجمات».

العراق يعود إلى حضنه العربي من «بطولة الخليج»

بغداد: «الشرق الأوسط»... يتطلع العراق للانتقال إلى مرحلة جديدة من علاقاته مع دول الجوار عبر بوابة «خليجي 25» لكرة القدم، التي تنطلق، اليوم الجمعة، بمشاركة منتخبات دول الخليج العربي الست، بالإضافة لليمن والعراق. ورغم أن البطولة رياضية، فإنه بالإضافة إلى البعد الرياضي في هذه البطولة فطموحات العراق من خلالها الانتقال إلى مرحلة جديدة، سواء في علاقاته السياسية مع كل دول الخليج، أو على صعيد العلاقات الاقتصادية والاستثمارية، ولا سيما مع بدء العراق، خلال السنوات الأخيرة، تنمية علاقاته مع عدد من دول الخليج العربي؛ وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية من خلال تشكيل مجلس التنسيق العراقي السعودي والاتفاق على إبرام عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، فضلاً عن الربط الكهربائي بين البلدين. في هذا السياق يرى الدكتور إحسان الشمري، رئيس مركز التفكير السياسي في العراق، في تصريح، لـ«الشرق الأوسط»، أن «القبول باستضافة العراق، وبالتحديد البصرة، بطولة خليجي 25 من قِبل الدول العربية الخليجية يمثل رسالة سياسية من منطلق أن هناك متغيراً كبيراً في طبيعة العلاقة بين العراق من جهة، ودول الخليج العربي، حيث إن هناك محاولة لتوثيق العلاقات في كل المستويات، وقد يكون هذا الحضور بهذا المستوى وما يتبعه من إهتمام سياسي وإعلامي وحضور المشجعين، إنما يمثّل في الواقع رسالة دعم للشعب العراقي». وأضاف الشمري أن «الأمر الآخر المهم هو أنها تمثل بدء مرحلة جديدة من العلاقات في المجالات الاقتصادية والرياضية والاجتماعية والدينية والعشائرية، ومن ثم فإن كل هذه الصلات تمثل تقارباً رسمياً بين الدول العربية الخليجية مع العراق». وأوضح أن «الاهتمام العراقي وعبر أعلى المستويات في إنجاح هذه البطولة، إنما هو رسالة أيضاً من قِبل العراق إلى أشقائه العرب الخليجيين بأن العراق يضع هذه الدول ضمن عمقه وانتمائه العروبي بالدرجة الأساس، وهو ما سوف ينعكس إيجابياً على طبيعة العلاقات الثنائية بين العراق ودول الخليج العربي». وتابع الشمري أن «هذه البطولة تمثل نقلة في العلاقات في كل المجالات بين العراق ودول الخليج؛ ومن بينها المجالات الاقتصادية والاستثمارية، ولا سيما أن دول الخليج العربي هي دول ارتكاز مالي واقتصادي مهم». وشدد الشمري على أن «من القضايا المهمة في هذه البطولة هي أن كل السياسات والممارسات السابقة التي حاولت عزل العراق عن عمقه العربي الخليجي باءت بالفشل، وهو ما يعني أن الشعب العراقي ومن خلال ما بات يعبر عنه من حب لأشقائه الخليجيين، لم يتأثر بكل محاولات دق إسفين بينه وبين أشقائه العرب؛ وفي مقدمتهم أبناء الخليج، فضلاً عن أن السياسات الطائفية التي حاولت جهات إقليمية وداخلية اتخاذها فشلت هي الأخرى، بل نستطيع القول إنها انهارت تماماً». ويشهد ملعب «جذع النخلة» بمدينة البصرة، مساء اليوم الجمعة، عودة البطولة إلى العراق بعد غياب 43 عاماً، ويرعى الحفل الذي يعقبه مباراة البلد المضيف مع المنتخب العماني، رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني. وكانت آخر بطولة «خليجي» نظمها العراق عام 1979 لتبدأ بعدها سلسلة الصعوبات التي حالت دون إمكانية عودة البطولة الخليجية إلى العراق. فخلال عقد الثمانينيات من القرن الماضي حالت مجريات الحرب العراقية الإيرانية دون قدرة العراق على احتضان البطولة, وخلال عقد التسعينيات أدى غزو العراق للكويت إلى قطع العلاقات العراقية الخليجية طوال العقد التسعيني لتبدأ عودة تدريجية لها حتى احتلال العراق عام 2003 من قِبل الولايات المتحدة الأميركية. وبعد عام 2003 بدأت العلاقات العراقية الخليجية تعود تدريجياً، لكن الأوضاع الأمنية في العراق حالت دون إمكانية تنظيم العراق بطولة على هذا المستوى. وطبقاً لرئيس اتحاد كرة القدم العراقي فرع البصرة بدر ناصر البدر، فإن الجماهير الغفيرة بدأت التوافد من جميع دول الخليج العربي على المحافظة عبر منفذ سفوان بسياراتهم الخاصة، فضلاً عن المطار الدولي عبر الجو. وقال البدر، في تصريح له، إن «الجماهير الخليجية تتوافد منذ 6 أيام إلى البصرة بكثافة وتتجول في الكورنيش ومطاعم البصرة الشعبية وفي أزقّة البصرة». وأضاف أن «الجميع يتجول باطمئنان وكأنهم من أهالي البصرة، وقد عبّروا عن امتنانهم الكبير للكرم والضيافة البصرية». وأكد البدر أن «عجلات الجماهير دخلت البصرة عبر الأراضي الكويتية وهي تحمل لوحات تسجيل دول الخليج، بعد أن أعطت السلطات العراقية التسهيلات والسماح بدخول هذه الجماهير بعجلاتهم دون تأشيرة دخول إلى الأراضي العراقية». يُذكر أن وزارة الداخلية العراقية أعلنت أن سمة الدخول إلى العراق لحضور بطولة «خليجي 25» في البصرة ستكون بشكل مجاني ومباشر، للمواطنين الخليجيين.



السابق

أخبار سوريا..الإمارات قد تستضيف اجتماعاً سورياً - تركياً - روسياً..تحذير من "كارثة" عدم تمديد تفويض نقل المساعدات إلى سوريا..إردوغان يتحدث عن لقاء الأسد «من أجل السلام»..ويطالب بوتين بخطوات ضد «قسد»..تركيا تنتظر «خطوات إيجابية» من النظام السوري..المعارضة السورية تحاول إعادة بناء الثقة مع القاعدة الشعبية لمواجهة الآتي..درعا: الغياب الحكومي تعوضه مبادرات التكافل الاجتماعي..

التالي

أخبار دول الخليج العربي..واليمن..5 ملايين دولار..واشنطن تبحث عن قيادي للقاعدة في اليمن..الحوثيون يمهدون للاستيلاء على أموال المصارف في مناطق سيطرتهم..مسعى أممي وأميركي جديد لإحياء مسار السلام اليمني المتعثر..الحكومة اليمنية تستهل العام بتدابير لحماية الاقتصاد وتثبيت سعر العملة..فساد الميليشيات وانتهاكاتها ينذران بعام تاسع من المأساة اليمنية..وكالات السياحة والسفر في مرمى الجبايات الحوثية..جبايات قطاع الكهرباء تؤجج الصراع بين قادة انقلابيي اليمن..آثار اليمن ضحية تواطؤ الانقلابيين واتساع الفقر..السعودية تسمح للمرأة بالحج بدون محرم..بدء التسجيل المبكر لحجاج الداخل..الإمارات تعتقل رئيس شبكة كبرى لتهريب البشر في السودان..البحرين والأردن..رسالة من الملك عبدالله وتوقيع 7 اتفاقيات وبيان مشترك عن القدس..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,730,907

عدد الزوار: 6,910,882

المتواجدون الآن: 100