غضب وحزن يعمان الضفة بعد قتل إسرائيل 4 شبان بينهم شقيقان...

تاريخ الإضافة الأربعاء 30 تشرين الثاني 2022 - 4:05 ص    عدد الزيارات 434    التعليقات 0

        

غضب وحزن يعمان الضفة بعد قتل إسرائيل 4 شبان بينهم شقيقان...

الرئاسة تهاجم الإدارة الأميركية {المكتفية بالوعود» وتلمح لمقاطعة محتملة

الشرق الاوسط... رام الله: كفاح زبون... هاجمت الرئاسة الفلسطينية، الإدارة الأميركية، بعد قتل إسرائيل 4 فلسطينيين في الضفة الغربية، الثلاثاء، بينهم شابان جامعيان شقيقان في رام الله، ملمحة إلى احتمال اتخاذ مواقف قد ترقى إلى مقاطعتها، في ظل استمرار الحرب اليومية المعلنة على الشعب الفلسطيني. وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، إن الحكومة الإسرائيلية تتحمل المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم، ويجب أن تحاسب عليها، متهماً الحكومة الحالية واليمينية القادمة بإعلان حرب يومية على الشعب الفلسطيني. وكان مسؤولون فلسطينيون وإسرائيليون قد أفادوا بأن القوات الإسرائيلية قتلت أربعة فلسطينيين في حوادث منفصلة بالضفة الغربية المحتلة، الثلاثاء، في أحدث حلقات سلسلة الاشتباكات الدموية المستمرة منذ شهور بين القوات الإسرائيلية والفلسطينيين. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن شقيقين قتلا بالقرب من مدينة رام الله، وتعرض رجل ثالث لإطلاق نار في الرأس ببلدة بيت أمر بالقرب من مدينة الخليل في اشتباكين مع القوات الإسرائيلية. وأكد الجيش الإسرائيلي وقوع الاشتباكين، وقال إنه علم بالتقارير عن مقتل فلسطينيين اثنين بالقرب من رام الله، وإنه يحقق في الأمر. وأعلن الجيش بعد ذلك، أن جندية أصيبت بجروح متوسطة بعد أن صدمتها سيارة في هجوم دهس في مستوطنة كوخاف يعقوب بالقرب من رام الله. وقالت الشرطة إنها أطلقت النار على المهاجم الفلسطيني المشتبه به، الذي أعلن طبيب في مستشفى بالقدس وفاته لاحقاً. وأظهر تسجيل مصور منشور على مواقع التواصل الاجتماعي سيارة تستدير في مفترق طرق قبل أن تسرع نحو الجندية التي كانت واقفة على رصيف. وحمل أبو ردينة، الإدارة الأميركية، «مسؤولية كبرى عن جرائم سلطات الاحتلال المتواصلة»، باعتبارها «الراعية الوحيدة لدولة الاحتلال في العالم سلاحاً وتمويلاً، وفي المحافل الدولية، وعليها أن تعيد حساباتها». وطالب الناطق الرئاسي بضرورة اتخاذ الإدارة الأميركية مواقف جدية رادعة لدولة الاحتلال عن مواصلة جرائمها التي تزعزع الاستقرار في المنطقة بأسرها ملمحاً إلى قرارات ممكنة. وقال «إن القيادة الفلسطينية قادرة على اتخاذ قرارات تحمي مصالح شعبنا وتحافظ على قرارها المستقل، واستطاعت مقاطعة الإدارة الأميركية السابقة ثلاث سنوات». الشقيقان الريماوي قضيا جراء إصابتهما بالرصاص في منطقتي الحوض والصدر. وقال موفق سحويل، أمين سر إقليم رام الله والبيرة في حركة «فتح»، إن «سلطات الاحتلال استهدفت بالرصاص جواد بشكل مباشر، وحين توجه ظافر لإخلاء شقيقه المصاب أطلق جنود الاحتلال النار عليه». وأضاف أن «ما جرى هو عملية إعدام وقتل عن سبق إصرار وترصد». العملية أغضبت جموع الفلسطينيين الذين تناقلوا فيديو وداعهما المؤثر من قبل والديهما بشكل واسع وحزين. وبعدها بوقت قصير، قتلت إسرائيل الشاب راني مأمون فايز أبو علي (45 عاماً)، من سكان بيتونيا، بالرصاص بعدما دهس بسيارته مجندة إسرائيلية على طريق 60 قرب مستوطنة «كوخاف يعقوب» بين رام الله والقدس. وقال بيان للناطق العسكري باسم الجيش الإسرائيلي، إنه «بالقرب من محطة وقود (كوخاف يعكوف)، اصطدمت سيارة فلسطينية بمارة إسرائيلية وهربت من المكان، لكن القوات الموجودة في الموقع طاردت سائق السيارة، وقامت بتحييده وأظهر فيديو كيف أن سائق السيارة توقف عندما لاحظ المجندة تسير في الشارع واستدار ثم دهسها وهرب إلى شارع مفتوح». قبل قتل الشقيقين الريماوي، قتل الجيش الإسرائيلي الشاب مفيد أخليل (44 عاماً) بعد إصابته بجروح حرجة في مواجهات في بلدة بيت أمر قضاء الخليل. وبقتل الفلسطينيين الأربعة يرتفع عدد الذين قتلتهم إسرائيل منذ بداية العام إلى 205، بينهم 153 في الضفة الغربية، و52 في قطاع غزة. ودانت القوى الوطنية والفصائل إعدام الشبان ودعت إلى إضراب شامل، ونعت جامعة بيرزيت، ظافر الذي كان طالباً في السنة الثالثة في دائرة الحاسوب بكلية الهندسة والتكنولوجيا، وجواد الذي تخرج من كلية الأعمال والاقتصاد العام الماضي. وقرر مجلس نقابة المحامين الفلسطينيين، تعليق العمل طيلة الثلاثاء، أمام كافة المحاكم والنيابات المدنية والعسكرية ومحاكم التسوية والمؤسسات في رام الله والخليل، حداداً على أرواح الشبان. ومجدداً طالبت السلطة بتدخل عاجل لوقف قتل الفلسطينيين. وقال رئيس الوزراء محمد أشتية، إن الاغتيالات الإسرائيلية للشبان الفلسطينيين، تمثل تصعيداً يحمل نذر مخاطر كبيرة، تعكس فكر وسلوك الجناة، وما يتوعدون به أبناء شعبنا من جرائم، دون أدنى التفاتة للقوانين والشرائع الدولية. وأضاف في بيان: «مع استمرار إعلان الحرب على شعبنا؛ من أركان الحكومة الإسرائيلية الحالية والجديدة، نطالب دول العالم بالتدخل العاجل لوقف ولجم آلة القتل الإسرائيلية، ومحاسبة الجناة». وأدانت الخارجية جريمة الإعدام الميداني بحق الشبان الثلاثة، معتبرة أن «هذه الجرائم التي ارتكبتها قوات الاحتلال جزء لا يتجزأ من مسلسل القتل اليومي»، كما نعت حركة «حماس» الشبان، واعتبرت أن قتلهم دليل على توسيع الاحتلال لعدوانه بحق الشعب الفلسطيني. واكتفى الجيش الإسرائيلي بالقول إن قواته تعرضت للهجوم بالحجارة والزجاجات الحارقة في رام الله والخليل، وردت بإطلاق النار.

جهود مصرية لإعادة القضية الفلسطينية إلى «بؤرة» الاهتمام العالمي

القاهرة: «الشرق الأوسط»..في إطار الاحتفال باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، أكدت مصر سعيها لإعادة وضع القضية الفلسطينية في «بؤرة» الاهتمام العالمي. وقال سامح شكري، وزير الخارجية المصري، خلال لقاء جمعه ونظيره الفلسطيني، رياض المالكي، في القاهرة (الثلاثاء)، إن «بلاده تتابع عن كثب كافة المستجدات على الساحتين الفلسطينية والإسرائيلية»، معرباً عن «قلق» القاهرة إزاء تطورات الأوضاع في الأراضي المحتلة. ويزور المالكي القاهرة في إطار الاحتفال باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، الذي يوافق 29 نوفمبر (تشرين الثاني) من كل عام. وقال السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، في بيان صحافي، إن شكري والمالكي «ناقشا تنسيق الجهود على المستويين الإقليمي والدولي من أجل إعادة وضع القضية الفلسطينية فى بؤرة الاهتمام الدولي، بما فى ذلك تنسيق الجهود مع الدول العربية الشريكة، والأطراف الدولية المعروفة بدعمها للحقوق الفلسطينية». وأشار المتحدث باسم الخارجية المصرية إلى أن شكري أكد خلال اللقاء على أن «مصر ستظل دائماً داعمة لكافة الحقوق الفلسطينية، خاصةً حق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وأنها لن تألو جهداً فى توظيف كافة طاقاتها وقدراتها الدبلوماسية في سبيل تحقيق هذا الهدف»، لافتاً إلى «الجهود المصرية مع مختلف الأطراف الدولية والإقليمية لتهدئة الأوضاع، ووقف العنف، وكسر الجمود الحالي الذي يعتري عملية السلام، بهدف إعادة إطلاق مسار تفاوضي جاد يفضي إلى تحقيق السلام الشامل والعادل وفقاً لمبدأ حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة». بدوره، أكد المالكي، خلال لقاء مع عدد من السفراء الأجانب في مقر سفارة دولة فلسطين بالقاهرة، أن «هناك معضلة تواجهها السلطة الفلسطينية، تتمثل في أنه لا يوجد شريك سلام حقيقي في إسرائيل للتفاوض معه». وشدد المالكي على «ضرورة ترجمة الالتزام بحل الدولتين إلى آليات عمل»، مشيراً إلى أن سياسة «الالتزام بالصمت» تعطي إسرائيل الموافقة للعمل على تغيير الواقع على الأرض وفرض حقائق جديدة، تمنع إقامة دولة فلسطينية وتجسيدها بمفهوم حل الدولتين. وبمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وجّه أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، رسالة رسمية أعرب فيها عن «حزنه» من تزايد أعداد المدنيين الفلسطينيين الذين يفقدون أرواحهم في دوامة العنف التي تجتاح الضفة الغربية المحتلة، داعياً جميع الأطراف إلى «اتخاذ الخطوات اللازمة للحد من مظاهر التوتر وكسر دوامة العنف المميتة». وقال غوتيريش إن «مسببات النزاع التي طال أمدها، كاستمرار الاحتلال وتوسيع المستوطنات وهدم المنازل وإخلاء الناس من مساكنهم، تزيد من مشاعر الغضب واليأس والإحباط»، ولا سيما أن «غزة ترزح تحت إجراءات إغلاق منهكة وتعاني من أزمات إنسانية». وجدد غوتيريش التأكيد على موقف الأمم المتحدة «الداعي للسلام ولإنهاء الاحتلال»، مؤكداً التزام الأمم المتحدة «بتحقيق رؤية إنشاء دولتين، إسرائيل وفلسطين، تعيشان جنباً إلى جنب في سلام وأمن، على أن تكون القدس عاصمة لكلتا الدولتين». وأحيت جامعة الدول العربية (الثلاثاء)، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وصرح جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة العربية، إن «الفعالية الاحتفالية شهدت حضوراً واسعاً من مندوبي الدول العربية كافة، وممثلي السلك الدبلوماسي الأجنبي بالقاهرة، فضلاً عن عدد من الشخصيات العامة». وقال رشدي، في بيان صحافي، إن «كلمة الأمين العام لجامعة الدول العربية تضمنت انتقاداً لصمت المجتمع الدولي على الجرائم الإسرائيلية المستمرة في حق الشعب الفلسطيني».

الليكود لتغيير رئيس الكنيست بعد اتفاق مع «الصهيونية»

الحكومة اليمينية قريبة... والأجهزة الأمنية تحذر من واقع معقد في الضفة

الشرق الاوسط... رام الله: كفاح زبون... نجح حزب «الليكود» في دفع المفاوضات قدماً مع حزب «الصهيونية الدينية»، وأعلنا في بيان مشترك أنهما على عتبة توقيع الاتفاق الائتلافي في معظم القضايا. وبناء عليه وافق حزب «الصهيونية الدينية» على تعيين رئيس مؤقت للكنيست بطلب من رئيس «الليكود» بنيامين نتنياهو. وكان نتنياهو قد التقى رئيس «الصهيونية الدينية» بتسلئيل سموتريتش لعدة ساعات قبل أن يعلنا عن «تقدم في جميع الأمور». والتقدم المهم مع «الصهيونية الدينية»، جاء بعد ساعات من توقيع «الليكود» اتفاقاً مع حزب «نوعام» اليميني المتطرف، وهو ثاني حزب يوقع على الاتفاق الائتلافي بعد حزب «القوة اليهودية» بزعامة إيتمار بن غفير، فيما تتواصل اتصالات «الليكود» مع حزبي «شاس» و«يهودية التوراة». وفيما تقدمت المفاوضات مع «الصهيونية الدينية»، ظهرت عقبة في المفاوضات مع «شاس» الذي أوضح لليكود أنه لن يسمح بأن تؤدي الحكومة الجديدة تصريح الولاء، قبل أن يمرر الكنيست بثلاث قراءات قانوناً يسمح لرئيسه أرييه درعي بتولي حقيبة وزارية. ووفقاً لمشروع قانون قدمه النائب عن «شاس» موشيه أربل، سيتم تعديل قانون أساس الحكومة، لينص على أن «السجن الفعلي وحده هو الذي يمنع الشخص من تبوؤ منصب وزاري». وكانت محكمة الصلح في القدس سبق أن حكمت على درعي مطلع العام الحالي بالسجن مع وقف التنفيذ، وفرضت عليه غرامة مالية بمبلغ مائة وثمانين ألف شيكل، في إطار صفقة مع النيابة العامة. وأثيرت تساؤلات كبيرة حول أهلية درعي بعد أن قال المدعي العام، إن إدانة درعي الأخيرة بالكسب غير المشروع قد ترقى إلى فساد أخلاقي، مما يمنعه من تولي منصب وزاري لمدة سبع سنوات. وسيتولى درعي منصب وزير الداخلية بعد أن تنازل عن وزارة المالية لسموتريتش الذي كان يريد وزارة الدفاع وتركها لليكود. وذهب نتنياهو إلى تغيير رئيس الكنيست، للدفع بالقانون الذي يتيح لدرعي أن يشغل منصب وزير في الحكومة. والمرشحان لمنصب رئيس الكنيست المؤقت هما عضوا الكنيست عن الليكود، ياريف ليفين ويوآف كيش، ويفترض أن تنتخب كتلة الليكود في الكنيست المرشح بينهما، ثم سيطلب الليكود تغيير الرئيس الحالي بحدود يوم الأربعاء. وسيسمح تغيير رئيس الكنيست بتعديل قانون أساس الحكومة، الذي سيمنع إلحاق «وصمة عار» بدرعي؛ لأنه لم يسجن فعلياً، وإنما حكم عليه بالسجن مع وقف التنفيذ بعد صفقة مع النيابة. وينتظر نتنياهو لحين تغيير القوانين والاتفاق مع «شاس» ثم سيبلغ رئيس الدولة يتسحاق هيرتسوغ أنه نجح في تشكيل حكومته. تشكيل الحكومة اليمينية يجري في إسرائيل، على وقع تصعيد في الضفة الغربية، ما يثير مخاوف من تفجر الأوضاع بشكل أكبر بعد تشكيل هذه الحكومة. ويخشى الفلسطينيون من حكومة «قتل»، وهي مخاوف موجودة كذلك لدى الأجهزة الأمنية الإسرائيلية التي أبلغت نتنياهو بأن الوضع في الضفة الغربية «هش»، وأن انتفاضة أخرى هي مسألة وقت. وقالت مصادر أمنية إسرائيلية إن التهديد المركزي الذي يواجه الحكومة الإسرائيلية اليمينية هو ازدياد ضعف السلطة الفلسطينيّة والتصعيد الأمني الحاصل. وكان رئيس الشاباك الإسرائيلي رونين بار قد اجتمع مع نتنياهو هذا الشهر، وأبلغه أن السلطة الفلسطينية قد تنهار، مما قد يتسبب في تدهور أمني. وتخشى هيئات الأمن في إسرائيل من حدوث تصعيد أكبر قبل تشكيل حكومة نتنياهو الجديدة. وبحسب بيانات إسرائيلية، فإنه في هذا العام وقع ما لا يقل عن 281 عملية في الضفة الغربية، مقارنة بـ91 «فقط» في العام السابق. وأظهرت البيانات الصادرة عن الجيش الإسرائيلي أيضاً أنه تم إحباط ما يقرب من 550 عملية منذ بداية العام. ووفقاً لبيانات المؤسسة الأمنية، خلال موجة العمليات الحالية، قُتل 31 شخصاً حتى الآن، وهو أعلى رقم في العقد المنصرم، وأصيب العشرات. وقالت «هآرتس» العبرية إن المعطيات التي قدمها الجيش الإسرائيلي في إحاطة للمراسلين العسكريين حول تصاعد العمليات الفلسطينية، كانت بمثابة رسالة للحكومة المقبلة بأن الوضع الأمني هش، وهذا ما سيتم نقله بشكل أوضح في غرف الاجتماعات التي ستعقد بعد أداء اليمين لحكومة بنيامين نتنياهو السادسة. وبحسب الصحيفة، فإن الجيش الإسرائيلي اختار نقل رسالة إلى الحكومة المقبلة، أشار فيها من دون أي شكوك إلى أن الوضع في الضفة الغربية يزداد سوءاً، وأن سيطرة السلطة الفلسطينية تضعف، وهناك اتجاه مستمر لتصاعد نطاق الهجمات منذ أن بدأت الموجة الحالية في مارس (آذار) الماضي، وهناك مخاوف حقيقية. وقالت «هآرتس» إن هذه العوامل مجتمعة تخلق واقعاً بالغ الحساسية سيتم دمجه والإشارة إليه ضمن أي تحركات سياسية خاصة مع ظهور حكومة ناشئة ستضم لأول مرة مكونات قوية من أحزاب اليمين المتطرف. واعتبرت أن هذه العوامل تتطلب إدارة حذرة لجهة استخدام القوة، وهذا ما يريده الجيش، لكن من المشكوك فيه أن يكون هذا هو ما سيحصلون عليه من إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,042,316

عدد الزوار: 6,749,074

المتواجدون الآن: 80