مجدداً.. هجمات إلكترونية تقرصن مصارف في إيران...

تاريخ الإضافة الإثنين 4 تموز 2022 - 7:34 م    عدد الزيارات 755    التعليقات 0

        

مجدداً.. هجمات إلكترونية تقرصن مصارف في إيران...

دبي - العربية.نت... عادت الهجمات الإلكترونية ثانية إلى الأراضي الإيرانية، مستهدفة أنظمة مصرفية، ومعطلة الوصول إلى الخدمات البنكية مؤقتاً. فقد كشفت السلطات الإيرانية اليوم الاثنين، عن تعرض أنظمتها المصرفية لهجمات إلكترونية أجنبية، وفق الوكالة الرسمية الإيرانية "إيرنا".

عطل مؤقت

كما أشارت إلى أن هذه الهجمات دفعت البنوك في البلاد إلى حظر وصول الإيرانيين في الخارج، بشكل مؤقت إلى الخدمات المصرفية. كذلك أوضحت "أن هذه القيود فُرضت بناء على توصية من الجهات المختصة بسبب الهجمات التي بدأت اليوم من الخارج." وتابعت قائلة إنه بهدف التعامل مع التهديدات السيبرانية، تقرر حظر خدمات أحد البنوك التي لديها معظم الاتصالات بالخارج، بما في ذلك خدمات الإنترنت للمصارف وعبر الهواتف المحمولة.

هجوم إلكتروني على أنظمة الصلب

أتى ذلك بعد حوالي أسبوع على تعرض كبرى مصانع الصلب في البلاد لهجوم إلكتروني أخرجتها عن الخدمة بشك لمؤقت. فيما أعلنت مجموعة إيرانية معارضة تُدعى "العصفور المفترس" تبنّيها لتلك الهجمات الذي استهدف "شركة (خوزستان للصلب)، وشركة (مباركة للحديد) في أصفهان، وشركة (هرمزغان للصلب)". وفي حين وجهت طهران أصابع الاتهام إلى إسرائيل، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن خطة استراتيجية وضعتها المخابرات الإسرائيلية تحت اسم "الأخطبوط" تتضمن اغتيالات وهجمات إلكترونية وعمليات تخريب، فضلا عن استهدافات تطال عسكريين إيرانيين وبنى تحتية. وكانت طهران شهدت خلال الأشهر الماضية إلى جانب الهجمات الإلكترونية، اغتيالات طالت قادة وضباطا في الحرس الثوري بعضهم يعمل على البرنامج النووي، وبعضهم على برنامج الصواريخ والمسيرات أيضاً. في حين توعدت السلطات الإيرانية بالرد على تلك الهجمات!

إيران تدخل لعبة النفط الرخيص مع روسيا.. من يغري الصين أكثر؟

يتم حالياً تسعير النفط الإيراني بخصم يبلغ نحو 10 دولارات عن العقود الآجلة لخام برنت

دبي - العربية.نت....باتت إيران مجبرة على تخفيض سعر خامها بدرجة أعلى، بعدما اكتسبت روسيا موطئ قدم أكبر في السوق الصينية الرئيسية لها، وفق تقرير لوكالة "بلومبرغ". أصبحت الصين في الأشهر الأخيرة، وجهة مهمة للنفط الروسي، حيث تسعى موسكو للحفاظ على الصادرات بعد تداعيات غزوها لأوكرانيا. وقد أدى ذلك إلى زيادة المنافسة مع إيران في إحدى الأسواق القليلة المتبقية أمام طهران، بعدما تقلص زبائنها بشكل كبير بسبب العقوبات الأميركية المرتبطة ببرنامجها النووي. قفزت الصادرات الروسية للصين إلى مستوى قياسي في مايو، بسبب الخصومات الكبيرة التي قدمتها موسكو على الخام الروسي، بقدر تجاوز صادرات السعودية التي كانت أكبر مورد لأكبر مستورد في العالم. وفي حين أن إيران خفضت أسعار النفط لتظل قادرة على المنافسة في السوق الصينية، فإنها لا تزال تحافظ على تدفقات قوية، ويرجع ذلك على الأرجح جزئيًا إلى زيادة الطلب مع تخفيف الصين للقيود الصارمة المتعلقة بفيروس كورونا والتي أدت إلى خنق الاستهلاك. بحسب "بلومبرغ"، لا تذكر البيانات الرسمية الصينية سوى ثلاثة أشهر من واردات النفط من إيران منذ نهاية 2020، بما في ذلك في يناير ومايو من هذا العام، لكن أرقام الجهات الخارجية تشير إلى تدفق ثابت للخام. وبعد انخفاض طفيف في أبريل، تجاوزت الواردات 700000 برميل يوميًا في مايو ويونيو، وفقًا لبيانات Kpler. لكن شركة الاستشارات في قطاع النفط FGE تقول إن خام الأورال الروسي أزاح جزءاً من البراميل الإيرانية. يتم حالياً تسعير النفط الإيراني بخصم يبلغ نحو 10 دولارات للبرميل عن العقود الآجلة لخام برنت، بما يجعله على قدم المساواة مع شحنات الأورال التي من المقرر أن تصل إلى الصين خلال أغسطس، وفقًا لمتداولين. ويقارن ذلك بخصم يتراوح بين 4 دولارات و 5 دولارات قبل غزو أوكرانيا. وتعتبر الدرجات الإيرانية الخفيفة والثقيلة أكثر قابلية للمقارنة مع خام الأورال، بحسب "بلومبرغ". وتعتبر شركات التكرير المستقلة في الصين من المشترين الرئيسيين للخامات الروسية والإيرانية، والإمدادات الرخيصة مهمة لها لأنها مقيدة بالقواعد المتعلقة بتصدير الوقود، على عكس المصافي التي تديرها الدولة.

معاهدة تثير الجدل.. بلجيكا قد تسلم الإرهابي أسدي لإيران

العربية نت... بروكسل - نور الدين فريضي.. من المتوقع أن تتفاعل قضية الدبلوماسي الإيراني أسد الله أسدي، الذي يقضي عقوبة السجن 20 عاما في بلجيكا على خلفية مخطط إرهابي فاشل، خلال الأيام القادمة، إذ من المقرر أن تبحث لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الاتحادي، غدا الثلاثاء، مشروع معاهدة بين بلجيكا وإيران، أبرمت في شهر مارس الماضي 2022. مشروع المعاهدة يختص بتسليم الأشخاص المحكوم عليهم بين البلدين، رغم أنها أثارت ولا تزال انتقادات واسعة من قبل هيئة الدفاع عن ضحايا المخطط الإرهابي وشخصيات قانونية دولية ومنظمات حقوقية.

عقوبة السجن في إيران

أما القانون الجديد فسيمكن، إذا حظي بمصادقة البرلمان، السلطات البلجيكية من تسليم الدبلوماسي الإيراني والرعايا الإيرانيين الثلاثة الآخرين إلى طهران حيث يقضون عقوبة السجن حسب نص المعاهدة. كما تقضي المعاهدة أيضا بأن تقوم الدولة التي يعود إليها السجناء من الإفراج عنهم في وقت لاحق وفق شروط محددة.

"ستفرج عنهم"

في المقابل، أكد اثنان من المحامين ممثلي الجهات المدنية، أصحاب الحق الخاص، في كتاب بعثا به إلى كل من رئيس الحكومة البلجيكية ألكسندر ديكرو، ووزير العدل فينسنت فان كويكنبرغ أن تسليم السجناء الأربعة إلى إيران سيعني تمكينها من الإفراج عنهم، و"بالتالي فإن هذا القرار بمثابة تشجيع عملاء النظام الإيراني من مواصلة نشاطهم الاستخباراتي والإرهابي باعتبار أنهم لن يقضوا العقوبات التي يصدرها القضاء ضدهم". كما رأى المدعي الأميركي الأسبق ميكاذيل موكاساي، أن "الإفراج عن الدبلوماسي الإيراني المعتقل في قضية التخطيط لارتكاب مذبحة سيكون عملا كريها".

"كلام ساذج"

واعتبر أن القول بأنه سيقضي محكوميته في إيران كلام ساذج. يذكر أن أسد الله أسدي كان حكم عليه بالسجن 20 عاما من قبل محكمة الجنايات في انتورب شمال بلجيكا في فبراير 2021. أما الإيرانيون الثلاثة الآخرون فيقضون أيضا عقوبة بالسجن لمشاركتهم أسدالله في التخطيط لتفجير تجمع للمعارضة الإيرانية في ضاحية فيليبنت الباريسية، في نهاية شهر يونيو من العام 2018.

طهران: واشنطن أتت إلى محادثات النووي بلا نية في التقدم

دبي - العربية.نت... فيما وصلت أن المحادثات غير المباشرة بينهما إلى طريق مسدود، اتهمت إيران الولايات المتحدة بالافتقار إلى "مبادرة سياسية" خلال المفاوضات النووية. وأكد وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، أن بلاده تنظر بصورة إيجابية إلى المحادثات الأخيرة التي عقدت في العاصمة القطرية، بشكل غير مباشر مع الجانب الأميركي، بغية إعادة احياء الاتفاق النووي. الا أنه اعتبر أن الوفد الأميركي حضر إلى المفاوضات دون نية على المبادرة والتقدم. كما قال خلال اتصال هاتفي مع وزيرة خارجية فرنسا، كاترين كولونا: "إن تقييمنا للمحادثات الأخيرة إيجابي"، معتبراً أن "طريق الدبلوماسية مفتوح وأن بلاده جادة في التوصل إلى النقطة النهائية"، وفق ما أشارت وزارة الخارجية. من جانبها، شددت كولونا على وجوب استغلال الفرصة الدبلوماسية، وأهمية أن يحصل اتفاق بين كافة الأطراف.

متعثرة

وكان مسؤول أميركي كبير كشف الخميس الماضي، أن فرص إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015 باتت أسوأ بعد المفاوضات غير المباشرة التي جرت في الدوحة، وانتهت دون إحراز تقدم. كما أضاف أن مفاوضات الدوحة كانت في أحسن الأحوال متعثرة، وفي أسوأ الأحوال رجوع إلى الخلف. لكنه أردف أن التعثر في هذه المرحلة، يعني عمليا الرجوع للخلف".

موعد جديد

إلا أن كبير المفاوضين الإيرانيين علي باقري كاني عاد وأعلن أمس الأحد أن المشاورات جارية مع الاتحاد الأوروبي ومنسقه إنريكي مورا، من أجل تحديد موعد ومكان جولة جديدة من المحادثات. يذكر أن المحادثات النووية كانت انطلقت في فيينا منذ أبريل العام الماضي، واستمرت على مدى جولات ماراثونية، قبل أن تتوقف في مارس المنصرم، جراء بعض الطلبات الإيرانية المستجدة من خارج الاتفاق، كرفع اسم الحرس الثوري من القائمة الأميركية للمنظمات الإرهابية، فضلا عن تشددها في بعض الضمانات. ومنذ ذلك الحين غرقت المباحثات في حالة من الجمود، إلا أن المساعي الأوروبية الأخيرة دفعت نحو العودة إلى طاولة التفاوض ثانية، رغم أن الرياح أتت بغير ما تشتهي سفن مورا!

إيران.. عاصفة ترابية تغلق مدارس وإدارات حكومية

المصدر | الخليج الجديد + فرانس برس... أعلنت السلطات الإيرانية، الإثنين، إغلاق إدارات حكومية ومدارس في محافظتي طهران والبرز؛ بسبب التلوث الناجم عن عاصفة ترابية. وذكرت وكالة "ارنا" الرسمية للأنباء أن "لجنة طوارئ تلوث الهواء في محافظة طهران أمرت باغلاق جميع المكاتب الإدارية والمراكز التعليمية العامة بسبب انتشار الغبار". وخيمت سحابة من الغبار، الإثنين، على العاصمة الإيرانية، التي يبلغ عدد سكانها أكثر من 8 ملايين نسمة. وغربا، أعلنت محافظة البرز، كذلك، إغلاق جميع المكاتب والمصارف والمراكز العلمية والتعليمية؛ بسبب "زيادة تركيز الملوثات الجوية والغبار"، بحسب التلفزيون الرسمي. وأشارت السلطات القضائية في البلاد إلى إغلاق الإدارات القضائية في المحافظتين. وتتكون هذه العواصف الرملية والترابية، التي ازدادت وتيرتها في المنطقة، من جزيئات يمكن أن تؤدي إلى دخول المستشفى بسبب مشاكل في الجهاز التنفسي. وأوضحت هيئة مراقبة جودة الهواء في طهران في أبريل/نيسان، إنها تصل إلى طهران من "الدول المجاورة إلى الغرب من إيران". وهبت، الإثنين، عاصفة رملية جديدة على العراق في ظاهرة تكررت بشكل كبير منذ منتصف أبريل. وفي مايو/أيار، تسببت هذه العواصف في مقتل شخص، في حين تلقى أكثر من 10 آلاف شخص العلاج في المستشفى بسبب مشاكل في الجهاز التنفسي. وتزيد المحاجر الرملية الواقعة غربي طهران من تفاقم الوضع في العاصمة، بحسب السلطات الإيرانية. وذكرت هيئة الأرصاد الجوية في طهران أنه من المتوقع تشكل سحب غبارية خاصة في جنوب وغرب العاصمة خلال الأيام الخمسة المقبلة.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,625,453

عدد الزوار: 6,904,601

المتواجدون الآن: 89