أخبار العراق... الخلاف حول منصب رئيس العراق يفقد الأكراد ميزة «بيضة القبان»... معركة كردية خالصة.. انتخابات رئاسة العراق تشتعل.. النزاهة العراقية تكشف واقعة فساد بأكثر من ملياري دينار.. إحالة مجموعة ضباط عراقيين إلى التحقيق على خلفية هجوم "داعش" الأخير..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 25 كانون الثاني 2022 - 5:37 ص    عدد الزيارات 1927    القسم عربية

        


الخلاف حول منصب رئيس العراق يفقد الأكراد ميزة «بيضة القبان»...

الفياض يبرئ الصدر من «تمزيق البيت الشيعي» ويتهم ضمناً بارزاني والحلبوسي...

بغداد: «الشرق الأوسط».... في بيان بدا شديد اللهجة ضد «الحزب الديمقراطي الكردستاني» بزعامة مسعود بارزاني، أعلن «الاتحاد الوطني الكردستاني» برئاسة بافل طالباني ترشيح القيادي فيه والرئيس الحالي برهم صالح (61 عاماً) لولاية ثانية يسمح له بها الدستور العراقي الذي حدد الرئاسة في دورتين لرئيس الجمهورية. وطبقاً لبيان الترشيح، فإن «الاتحاد الوطني» اتهم «الحزب الديمقراطي» بالتنصل من التفاهمات والاتفاقات التي كان عقدها مع «الاتحاد الوطني»، مبيناً أن «الديمقراطي» كان يلوح بأنه في حال ترشيح شخصية أخرى من قياديي «الاتحاد الوطني» غير صالح، يمكن له سحب ترشيح القيادي فيه وزير الخارجية والمالية الأسبق هوشيار زيباري لمنصب رئيس الجمهورية. وحسب رؤية «الاتحاد الوطني» التي شرحها بافل طالباني أمام المكتب السياسي والمجلس القيادي في الحزب، فإن «الحزب الديمقراطي الكردستاني تصرف بصورة انفرادية وخارج رغبة وإرادة وحدة صف الشعب الكردي وقواه السياسية بإبرام اتفاق مع بعض القوى السياسية (في إشارة إلى الاتفاق بين الكتلة الصدرية وتحالفي تقدم وعزم السُنّيين والديمقراطي الكردستاني لتشكيل أغلبية وطنية)، وفي إطار هذا الاتفاق قدم الحزب مرشحه لمنصب رئاسة الجمهورية». وأوضح طالباني: «تبين أن الادعاءات التي زعمت أن (الحزب الديمقراطي الكردستاني) لديه مشكلة فقط مع مرشح (الاتحاد الوطني) للمنصب وإن تم تغيير المرشح من قبل (الاتحاد الوطني)؛ فإن (الحزب الديمقراطي) بدوره سيسحب مرشحه، عارية عن الصحة، واتضح أن كل ذلك كان للتضليل والهدف الرئيسي هو نيل منصب رئاسة الجمهورية بعيداً عن التنسيق مع القوى الكردستانية، وخاصة (الاتحاد الوطني)». وبشأن ما عبرت عنه قيادة «الاتحاد الوطني الكردستاني» في بيانها بما بدا أنها قطيعة كاملة بين الحزبين، تقول ريزان شيخ دلير، النائبة السابقة في البرلمان العراقي عن «الاتحاد الوطني الكردستاني»، لـ«الشرق الأوسط»، إن «القصة تتمثل في أن (الحزب الديمقراطي) وبعد حصوله على الأغلبية، رأى أنه بات قادراً على أن يتحكم في المشهد بكامله في إقليم كردستان، وأنه بات يسعى عبر إصراره على نيل منصب رئاسة الجمهورية العراقية إلى التحكم في المشهد السياسي في العراق هذه المرة». إلى ذلك، تتواصل الاتهامات الشيعية للأكراد والسنة بتمزيق البيت الشيعي. وبينما تصب تلك الاتهامات لصالح حزب «الاتحاد الوطني الكردستاني» الذي لم يذهب مع طرف شيعي دون آخر، وهو ما يراهن عليه في تمشية مرشحه برهم صالح، فإن «الحزب الديمقراطي الكردستاني» سوف يتضرر مرتين، مرة في بغداد نتيجة تلك الاتهامات، وأخرى في الإقليم بسبب تهديد واضح من «الاتحاد» بشأن تقسيم المناصب في الإقليم. المتحدث باسم «الحزب الديمقراطي الكردستاني» محمود محمد قال في بيان أمس الاثنين: «كنا نسعى إلى تشكيل وفد مشترك من جميع الأحزاب السياسية في إقليم كردستان، ولكن للأسف لم ننجح في هذا المسعى»، مبيناً أنه «بعد زيارة وفد مشترك إلى بغداد برئاسة عماد أحمد عضو المكتب السياسي لـ(الاتحاد) اتضح لنا أن ممثلي (الاتحاد) المشاركين في الوفد المشترك ليست لديهم آراء واضحة، وأنهم غير قادرين على البت في المسائل، فضلاً عن أنهم انسحبوا من الوفد المشترك دون إبلاغ الطرف الآخر». وعلى الوتيرة نفسها، تبادل الحزبان الاتهامات بشأن تحمل المسؤولية عما وصلت إليه الحال بينهما والتداعيات اللاحقة على الإقليم وعلاقة الكرد بالمركز، حيث كانوا يحتفظون خلال الفترات الماضية بميزة «بيضة القبان» التي فقدوها نهائياً الآن. وفي هذا السياق، حمل ممثل «الديمقراطي الكردستاني» حزب «الاتحاد» «المسؤولية عن الحالة الراهنة واللاحقة». أما «الاتحاد الوطني»، وعلى لسان القيادي فيه محمود خوشناو، فقد أكد أن «مناصب رئاسة الإقليم ستكون في خبر كان في حال نسف أي اتفاق مع (الديمقراطي)». وقال خوشناو إن «اختلال التوازن في بغداد سيؤدي لاختلاله في كردستان». إلى ذلك؛ جدد القيادي البارز في «الإطار التنسيقي» رئيس «هيئة الحشد الشعبي» فالح الفياض الاتهامات الشيعية للسنة والأكراد بتمزيق البيت الشيعي. وفيما برأ الفياض زعيم «التيار الصدري» مقتدى الصدر مما سماها «مؤامرة تمزيق البيت الشيعي»، فإنه رأى أن هناك أطرافاً أخرى هي التي ساهمت في ذلك. وقال الفياض في بيان له أمس، إن «السيد الصدر لن يشارك في مؤامرة تمزيق البيت الشيعي التي نلمسها عند بعض الأطراف»، مبيناً أن «(الإطار التنسيقي) ليس تجمعاَ  معادياً للكتلة الصدرية، ولا أحب القول إن (الإطار) متماسك في وجه الكتلة الصدرية». وفي ضوء التحالف الرباعي الذي جمع كلاً من زعيم «التيار الصدري» مقتدى الصدر وتحالفي «تقدم» و«عزم» بزعامة محمد الحلبوسي وخميس الخنجر و«الحزب الديمقراطي الكردستاني» بزعامة مسعود بارزاني الذي أثبت تفوقه خلال الجلسة الأولى للبرلمان، حذر الفياض من «أي اصطفافات غير بناءة جرت بقصد أو من غير قصد لتمزيق الصف الشيعي»، مضيفاً أن من يدفع باتجاه ذلك «فسيكون خصماً سياسياً».

مقتل جنود عراقيين بانفجار عبوة ناسفة شمالي بغداد

سكاي نيوز.. وكالات – أبوظبي.. أعلن مصدر عسكري عراقي مقتل 3 جنود بانفجار عبوة ناسفة صباح الاثنين لدى مرور دورية للجيش جنوب مدينة كركوك الواقعة شمال بغداد. وقال المصدر: "قتل 3 جنود بانفجار عبوة ناسفة استهدف مركبة عسكرية (همر) على أطراف ناحية داقوق" الواقعة إلى الجنوب من مدينة كركوك. كما أدى الانفجار الذي وقع صباح الاثنين، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه، إلى إصابة جندي رابع بجروح، وفقا للمصدر. ويأتي الهجوم بعد أيام على مقتل 11 جندياً في هجوم استهدف مقراً للجيش العراقي ونسب لتنظيم داعش فجر الجمعة في محافظة ديالى الواقعة شمال شرق بغداد، حسبما ذكر مسؤول عسكري في ديالى لوكالة فرانس برس، في أحد أكثر الهجمات دمويةً منذ أسابيع. وأعلن العراق أواخر 2017 انتصاره على تنظيم داعش بعد طرد المتشددين من كل المدن الرئيسية التي سيطروا عليها في 2014، فيما قُتل زعيم التنظيم في عام 2019. وتراجعت مذاك هجمات تنظيم داعش في المدن بشكل كبير، لكن القوات العراقية ما زالت تلاحق خلايا نائمة في مناطق جبلية وفي البادية.

معركة كردية خالصة.. انتخابات رئاسة العراق تشتعل..

أربيل - سكاي نيوز عربية.. يحسم البرلمان العراقي هوية رئيس البلاد القادم...

عشية بت المحكمة الاتحادية العليا في العراق بشرعية الجلسة الأولى للبرلمان الجديد من عدمها، يبدو أن الخلاف بين الحزبين الرئيسيين، الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستانيين، حول منصب رئاسة جمهورية العراق قد بلغ نقطة اللاعودة. ومن الواضح أن الحزبين سيخوضان معركة رئاسة العراق بمرشحين متنافسين، هما الرئيس العراقي الحالي برهم صالح عن الاتحاد الوطني الكردستاني، ووزير الخارجية العراقي السابق هوشيار زيباري عن الحزب الديمقراطي الكردستاني. ويعتبر مراقبون هذه المعركة الوشيكة تكرارا لسيناريو 2018 عندما فاز مرشح الاتحاد الوطني الكردستاني آنذاك، الرئيس الحالي برهم صالح. وكانت وسائل الإعلام في إقليم كردستان العراق أعلنت عن لقاء جمع رئيسي الحزبين مسعود البارزاني وبافل الطالباني، السبت، وعدم توصلهما خلاله لاتفاق حول المرشح الكردي الموحد لرئاسة العراق. وفي اليوم التالي، عقد المجلس القيادي للاتحاد الوطني، اجتماعا موسعا صدر عنه بلاغ أعلن فيه تقديم برهم صالح كمرشح وحيد للاتحاد لمنصب الرئيس العراقي القادم. وجاء في البيان الذي عده معلقون، شديد اللهجة :"بسبب تقديم الطرف الآخر مرشحه بعيدا عن مبدأ التوافق، فإن من حق الاتحاد الوطني أيضا أن يعتبر منصب رئاسة الجمهورية من استحقاق شعب كردستان والاتحاد الوطني الكردستاني، لذا فإنه يدافع عن حقه هذا ولن يساوم عليه". وتابع: "كما تبين أن الادعاءات التي زعمت أن الحزب الديمقراطي الكردستاني لديه مشكلة فقط مع مرشح الاتحاد الوطني للمنصب، وإن تم تغيير المرشح من قبل الاتحاد الوطني فإن الحزب الديمقراطي بدوره سيسحب مرشحه، عارية عن الصحة، وأتضح أن كل ذلك كان للتضليل والهدف الرئيس هو نيل منصب رئاسة الجمهورية، بعيدا عن التنسيق مع القوى الكردستانية وخاصة الاتحاد الوطني الكردستاني، وباتفاق مع بعض الأطراف العراقية الأخرى". وختم البيان بالتأكيد على تقديم الدعم الكامل لمرشح الاتحاد الوطني لمنصب رئيس الجمهورية، أي برهم صالح.

"الديمقراطي سيمضي في طريقه"

ولم يصدر بيان من الحزب الديمقراطي الكردستاني بعد ردا على موقف الاتحاد الوطني، فيما يتوقع مراقبون أن موقف الديمقراطي سيكون المضي في تقديم مرشحه الرئاسي هوشيار زيباري . وتعليقا على ذلك، يقول الباحث والكاتب السياسي، طارق جوهر، في لقاء مع سكاي نيوز عربية :"مع الأسف الآن يتنا وجها لوجه أمام اعادة سيناريو 2018، عندما اختلف الأكراد حول مرشحهم لرئاسة العراق، ولا حاجة للاشارة هنا إلى أخطار هذا التشرذم الكردي على الدور والموقع الكرديين في بغداد، وهو ما يحدث مجددا". ويتابع جوهر :"يبدو أن الحزب الديمقراطي الكردستاني قرر استغلال تحالفه مع الصدريين وتحالف تقدم عزم لفرض مرشحه للرئاسة، والتنصل بالتالي عمليا من التوافق مع شريكه الأساسي، الاتحاد الوطني الكردستاني، وهذا التوجه بالغ الخطورة ويحمل تداعيات سلبية للغاية على الاستقرار والتوازن السياسي في إقليم كردستان والعراق ككل". من جانبه، يرى الكاتب والمحلل السياسي، علي البيدر لموقع "سكاي نيوز عربية" : "الاستحقاقات الانتخابية الجديدة باتت هي المحك لتحديد شكل وطبيعة التوليفة السياسية الحاكمة في العراق هذه المرة، على عكس المعهود على مدى نحو عقدين من الزمن". ويضيف البيدر :"الأكراد ليسوا استثناءا هنا عن بقية المكونات العراقية، فالحزب الديمقراطي الكردستاني لكونه أكبر وأول الكتل الكردية البرلمانية وفق نتائج الانتخابات العامة الأخيرة، عبر حصده 31 مقعدا، من حقه الظفر بمنصب رئيس الجمهورية العراقية، بعد أن تولى الاتحاد الوطني ذلك المنصب على مدى أكثر من عقد ونصف". وعلى مدى الدورات الانتخابية الأربعة الماضية، والأكراد يشغلون منصب رئاسة العراق منذ العام 2006، حيث أن رؤساء الجمهورية الثلاث، الذين تعاقبوا على المنصب هم من الاتحاد الوطني الكردستاني، عبر تولي الأمين العام للحزب جلال الطالباني، المنصب لدورتين متتاليتين، كأول رئيس كردي في تاريخ العراق. وخلف الطالباني في منصب الرئاسة القيادي في حزبه فؤاد معصوم في العام 2014، والذي خلفه في العام 2018 الرئيس العراقي الحالي برهم صالح، بعد منافسة محمومة مع منافسه، مرشح الحزب الديمقراطي الكردستاني فؤاد حسين، الذي يشغل الآن منصب وزير الخارجية العراقي. وحسب العرف السائد في العراق بعد عام 2003 يذهب منصب رئيس العراق إلى الأكراد، ورئاسة الوزراء إلى الشيعة، ورئاسة البرلمان إلى السنة.

مصادر لـRT: إحالة مجموعة ضباط عراقيين إلى التحقيق على خلفية هجوم "داعش" الأخير

المصدر: RT كشفت مصادر عراقية، اليوم الاثنين، عن إحالة مجموعة ضباط عراقيين إلى التحقيق على خلفية هجوم "داعش" الأخير. وقالت المصادر لـRT، إن "القائد العام للقوات المسلحة العراقية مصطفى الكاظمي، أحال مجموعة ضباط إلى التحقيق، وهم آمر لواء، وآمر فوج، وضباط آخرين في صنف الاستخبارات". وأضافت، أن "التحقيقات كشفت عن أن عدد عناصر داعش الذين شنوا الهجوم، كانوا ستة فقط". وأشار إلى أن "الهجوم لم يكن اقتحاما، بل التفافا على السرية العسكرية". وقبل أيام شن تنظيم "داعش" هجوما على سرية تابعة للجيش العراقي في محافظة ديالى، أودت بحياة 11 جنديا وضابطا.

النزاهة العراقية تكشف واقعة فساد بأكثر من ملياري دينار

المصدر | الخليج الجديد + متابعات... كشفت هيئة النزاهة العراقية (حكومية)، في بيان، الإثنين، عن اختلاس أكثر من ملياري دينار، بدائرة الصحة في محافظة الأنبار (غربي البلاد)، تعود إلى عامي 2016-2017. ووفق البيان، فإن "فريق عمل مكتب تحقيق الأنبار الذي انتقل إلى دائرة الصحة ومصرف الرافدين في المحافظة، قام بالتحقيق والتحري عن عمليات تحريف وحك وشطب في الصكوك العائدة ل‍دائرة صحة الأنبار". وتمكن فريق التحقيق من ضبط 15 صكا ثبت التلاعب والتزوير فيها، كما تمت إضافة مبالغ مالية على الصكوك المضبوطة أعلى من المبلغ الحقيقي المُثبت في مستندات الشراء والصرف، وبلغ مجموع المبالغ المضافة والمختلسة؛ نتيجة التحريف والتلاعب (2.009.000.000) ملياري دينار، وفق وسائل إعلام عراقية. وتضمنت قرارات الهيئة بشأن الواقعة، إصدار أمر قبض وتحر بحق مدير الحسابات ومحاسب الصرف في دائرة صحة الأنبار. وقبل أيام، أعلنت الهيئة ذاتها، عن ضبط تزوير وهدر لـ4.4 مليارات دينار في أحد المصارف الحكومية بمحافظة الأنبار. والشهر الجاري، أعلنت هيئة النزاهة العراقية عن أوامر توقيف واستدعاء بحق 85 من كبار المسؤولين في الدولة، بشأن قضايا تتعلق بالفساد خلال شهر ديسمبر/كانون الأول 2021. ويعد العراق من بين أكثر دول العالم فسادا، وفق مؤشر منظمة "الشفافية الدولية" على مدى السنوات الماضية.



السابق

أخبار سوريا... تراجع إيراني منذ مقتل سليماني.. وقوات إسرائيلية خاصة "في العمق السوري"....دوريات جوية سورية - روسية فوق مرتفعات الجولان..قوات سوريا الديمقراطية تقتحم سجن غويران في الحسكة.. وتأسر 300 داعشي...الفصل الأخير في معركة "سجن الحسكة".. استسلام عناصر داعش.. شخصيات بارزة في دمشق تهاجم الحكومة لـ«فشلها» في توفير التدفئة... الثلوج «تأكل بقايا العواصف» في مخيمات النازحين شمال غربي سوريا..

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن..الإمارات: أمننا وأمن السعودية كل لا يتجزأ... العتيبة: تعاون إماراتي-أميركي تصدى لهجمات الحوثيين.. قوات الحكومة اليمنية تسيطر على كامل مدينة حريب..انهيار حوثي في «حريب مأرب» ومقاتلات التحالف تقضي على 50 إرهابياً..سكان حديدة اليمن... بين قهر الجبابات الحوثية وجحيم الألغام..إدانات عربية ودولية لهجمات الحوثي على مناطق مدنية بالسعودية والإمارات..لافروف وعبد الله بن زايد يبحثان "الهجمات المستمرة للحوثيين" على الإمارات.. إسرائيل توافق على تأسيس صندوق أبحاث في التكنولوجيا الحديثة مع الإمارات.. الكويت تخلي سبيل 3 متهمين بقضية تمويل "حزب الله"..تعاون سعودي - روماني في مجال الدفاع..تعزيز التعاون السعودي ـ المصري بـ«مرجان ـ 17»..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,776,346

عدد الزوار: 6,914,424

المتواجدون الآن: 116