أخبار العراق.. أكبر هجوم في العراق منذ أشهر.. داعش يحاول "إعلان عودته".. مقتل 11 عسكرياً عراقياً في أحدث هجوم لـ«داعش» بديالى.. صالح: لا يمكن الاستخفاف بمحاولات إحياء الإرهاب بالمنطقة... عملاء أميركيون يعيدون آثاراً عمرها 4 آلاف عام إلى الحكومة العراقية..

تاريخ الإضافة السبت 22 كانون الثاني 2022 - 4:20 ص    عدد الزيارات 1043    القسم عربية

        


أكبر هجوم في العراق منذ أشهر.. داعش يحاول "إعلان عودته".......

الحرة.... حسين قايد – دبي... تزابد هجمات داعش في العراق .... بالرغم من مرور 5 سنوات على هزيمة تنظيم داعش وإعلان الحكومة العراقية شن حملة لمطاردة فلول التنظيم، لا يزال التنظيم يشن هجمات قوية تستهدف العسكريين والمدنيين في العراق وسوريا. خلال الساعات الماضية، لقي 11 جنديا عراقيا مصرعهم في هجوم استهدف مقراً للجيش العراقي في محافظة ديالى الواقعة شمال شرق بغداد، بحسب وكالة الأنباء العراقية "واع". وكان الهجوم الذي وقع على بعد أكثر من 120 كيلومترا شمال العاصمة بغداد من أعنف الهجمات التي استهدفت الجيش العراقي في الأشهر الأخيرة. وتشهد محافظة ديالى هجمات متكررة للجهاديين، يستهدف أغلبها قوات الأمن وغالباً ما تؤدي لسقوط ضحايا، فيما تواصل السلطات العراقية عملياتها الأمنية في منطقة جبال حمرين الممتدة بين محافظتي ديالى وصلاح الدين، لملاحقة خلايا تنظيم الدولة الإسلامية.

رسالة من داعش

وعن هذه الهجمات، قال الخبير الأمني أحمد الشوقي، أن فيها إشارات لعودة تنظيم داعش، مشيرا إلى أن "العودة لا تعني فقط السيطرة (على مناطق واسعة من الأرض)، ولكن تعني استهداف المدنيين والأحياء والقوات المدنية بشكل متزايد". وأضاف الشوقي في حديثه مع موقع "الحرة" أن التنظيم الإرهابي من خلال هذه الهجمات يريد أن يرسل رسالة "أنه موجود، ويستطيع العودة". وأكد الخبير الأمني سرمد البياتي أن اعتماد التنظيم على حرب العصابات والكر والفر سيجعل من الصعب القضاء عليه نهائيا. وذكر البياتي في حديثه لموقع "الحرة" أن خلايا التنظيم النائمة والمتحركة استغلت في هجومها الأخير الطبيعة الجغرافية الصحراوية في المناطق القريبة من محافظتي صلاح الدين وديالي. وأشار إلى أن حرب العصابات هي من أخطر الحروب؛ لأن المهاجم يختار الوقت والمكان المناسبين له، كما حدث في الهجوم الأخير على ديالي، فاختار التوقيت فجرا مستغلا البرد القارص، وأن الهجوم يكون بعدد محدود من المقاتلين. في أواخر 2017، أعلن العراق انتصاره على تنظيم الدولة الإسلامية بعد طرد الإرهابيين من كل المدن الرئيسية التي سيطروا عليها في 2014، فيما قتل زعيمه في عام 2019. وتراجعت مذاك هجمات التنظيم في المدن بشكل كبير، لكن القوات العراقية ما زالت تلاحق خلايا نائمة في مناطق جبلية وفي البادية. وأشار تقرير للأمم المتحدة نشر في فبراير إلى أن "تنظيم الدولة الاسلامية يحافظ على وجود سري كبير في العراق وسوريا ويشن تمرداً مستمراً على جانبي الحدود بين البلدين مع امتداده على الأراضي التي كان يسيطر عليها سابقا" وقال التقرير إن "تنظيم الدولة الاسلامية ما زال يحتفظ بما مجموعه عشرة آلاف مقاتل نشط" في العراق وسوريا. وكان آخر الهجمات الأكثر دموية التي شهدتها العاصمة في يوليو الماضي، وهو تفجير في مدينة الصدر في بغداد قتل فيه أكثر من 30 شخصاً وتبناه التنظيم.

سبب زيادة الهجمات

وأرجع الشوقي هذه الهجمات إلي خلل أمني ناتج عن غياب المركزية في القرار، وتعدد الجهات المسيطرة على الأرض من الجيش إلى الشرطة الاتحادية وقوات البيشمركة وبعض الفصائل المسلحة، مما أدى إلى تشتيت القرار العسكري وعملية تبادل المعلومات، بحسب تعبيره. وأشار الشوقي إلى أن عدم إعادة النازحين إلى مناطقهم، التي كان يسيطر عليها داعش سابقا، خلق مدنا مهجورة، مؤكدا أن الخلايا النائمة للتنظيم الإرهابي تستغل هذه الأماكن "الرخوة" للتنظيم وشن الهجمات. كما عزى البياتي تكرار هذه العمليات إلى غياب التنسيق الأمني في المناطق التي تقع بين سيطرة السلطات الاتحادية والقوات الكردية. وأكد الشوقي أن الفواصل الحدودية بين إقليم كردستان والمحافظات العراقية تمتد لمسافة 600 كيلو مترا، ويصل عمقها في بعض المناطق إلى 40 كيلو مترا، وأغلبها مناطق جبلية وتلال ومزارع، مشيرا إلى أن التنظيم يستغل هذه المناطق وضعف التنسيق الأمني فيها لتنظيم نفسه وشن هجماته. بالإضافة إلى ضعف المعلومات الاستخباراتية الاستباقية، وانتهاء دور التحالف الدولي، الذي كان ينفذ ضربات جوية على أوكار التنظيم. وشكلت الحكومة الفدرالية في العراق، وحكومة إقليم كردستان، شمالي البلاد، شراكة أمنية لدفع خطر عودة تنظيم "داعش".

"ستزداد الفترة القادمة"

ووصف تقرير لوكالة "أسوشيتد برس" في منتصف ديسمبر الماضي، هذه الشراكة بـ"الهشة"، واعتبرها اختبارا جديدا في حرب العراق على التنظيم الإرهابي. وقال رئيس عمليات البشمركة الكردية في المنطقة، نقيب حجر، لوكالة أسوشيدبرس في ديسمبر، إن "داعش استغل الفرصة في السابق، لكن نحن ننسق، وتنسيقنا يبدأ من هنا، في هذه القرية". يقول التقرير إن قوات البيشمركة الكردية تمتلك مواقع على طول سلسلة جبال قراتشوك، لكن العقيد في البيشمركة قهار جوهر يقول إن القوات الكردية لا تمتلك أوامر لوقف مسلحي داعش أثناء عبورهم لشن الهجمات أو تنفيذ عمليات ضدهم بسبب الحذر من دخول الأراضي المتنازع عليها. ويتحرك مسلحو داعش ليلا، باستخدام الأنفاق والاختباء في الكهوف، بينما يفتقر البشمركة إلى المعدات الأساسية بما في ذلك أجهزة الرؤية الليلية، وفقا للتقرير. وقال جوهر "لهذا السبب يستطيع تنظيم الدولة الإسلامية إرهاب السكان، لأننا لا نستطيع رؤيتهم". وتزامن هجوم داعش على ديالي هجوم لعناصر التنظيم على سجن غويران بالحسكة شمال سوريا، الذي يعد أكبر سجن يضم عناصر التنظيم، مما أسفر عن مقتل 18 من القوات الكرية. وأكد الشوقي أن عمليات داعش ستزداد خلال الفترة القادمة؛ لأنه سيحاول استغلال الوضع السياسي المتشنج في العراق لزيادة تهديداته.

مقتل 11 عسكرياً عراقياً في أحدث هجوم لـ«داعش» بديالى

استنفار على حدود العراق مع سوريا بسبب أحداث سجن غويران

بغداد: «الشرق الأوسط»... أعلنت السلطات العراقية عن رفع حالة الإنذار على الحدود بين العراق وسوريا على خلفية الهجوم الذي نفذه تنظيم داعش على سجن «غويران» في محافظة الحسكة السورية على بعد 50 كم عن الحدود العراقية. ويعيد الهجوم إلى الذاكرة ما حصل عام 2013 في سجن أبي غريب في بغداد حيث تمكن تنظيم داعش من تنفيذ هجوم على هذا السجن الذي كان يضم آلاف «الدواعش» الأمر الذي أدى إلى هروب أكثر من 3000 عنصر وكان المقدمة لتنفيذ الهجوم على الموصل خلال شهر يونيو (حزيران) عام 2014 الذي أدى إلى سقوط أربع محافظات عراقية بيد «داعش». ورغم أن السلطات العراقية أعلنت الشهر الماضي عن تأمين الحدود الفاصلة بين سوريا والعراق من خلال حفر الخنادق ونصب الكاميرات الحرارية والأسلاك الشائكة إلا أنه طبقا لآراء الخبراء الأمنيين فإن هروب أعداد كبيرة من «الدواعش» من سجن «غويران» يشكل خطرا وشيكا على العراق. إلى ذلك، أعلنت قيادة عمليات نينوى أن القوات العراقية قادرة على التعامل مع أي هجوم يمكن أن يقوم به «الدواعش» الهاربون من سوريا. وقال قائد عمليات نينوى اللواء الركن جبار الطائي في تصريح له إن «الحدود العراقية مع سوريا مؤمنة بالكامل من خلال جاهزية القوات الأمنية في التصدي للإرهابيين». وبالتزامن مع ما حصل في سوريا فقد نفذ تنظيم داعش مجزرة في محافظة ديالى (65 كم شمال شرقي العاصمة بغداد) أدت إلى مقتل 11 عنصرا من الجيش العراقي بينهم ضابط برتبة ملازم أول. وفيما تعددت الروايات من قبل الجهات الأمنية بخصوص هجوم ناحية العظيم في محافظة ديالى، الذي تبناه تنظيم داعش، بشأن الطريقة التي نفذ فيها تنظيم داعش العملية التي أدت إلى مقتل كل من في السرية العسكرية، أعلن محافظ ديالى مثنى التميمي للوكالة الرسمية للأنباء في العراق أن «الاعتداء تم على أفراد من الفرقة الأولى في منطقة العظيم، المنطقة الفاصلة مع حدود محافظة صلاح الدين»، مشيرا إلى أن «السبب الرئيسي هو إهمال المقاتلين لأن المقر محصن بالكامل، وتوجد كاميرا حرارية، مع نواظير ليلية، فضلا عن برج مراقبة كونكريتي».  وأوضح أن «قائد الفرقة الأولى على مستوى من المسؤولية، لكن الإرهابيين استغلوا برودة الطقس وإهمال المقاتلين، لأن جميعهم كانوا نائمين، وقام الإرهابيون بجريمتهم ومن ثم انسحبوا إلى صلاح الدين». إلى ذلك، أكد الخبير الأمني المتخصص في شؤون الجماعات الإرهابية فاضل أبو رغيف لـ«الشرق الأوسط» أن «من بين الأسباب الرئيسة بشأن الهجوم الذي وقع على السرية العسكرية في منطقة العظيم بمحافظة ديالى ضعف الجهد الاستخباري وعدم تفعيل المعلومات الاستخبارية وعدم تفعيل الجهد الفني وعدم الاستعانة بالموارد البشرية في تلك المنطقة»، مضيفا أن «للمناكفات السياسية دورا في كل ما يحصل بالإضافة إلى عدم إعطاء محافظ ديالى حرية اختيار القادة الأمنيين إلى جانب الوضع الجغرافي لديالى». وبين أن «ديالى كانت بالأصل من أقوى الولايات التي يعول عليها (داعش)». وأوضح أبو رغيف أن «كثرة التغييرات في منظومة الاستخبارات أدت إلى خلخلة الأوضاع الأمنية». وردا على سؤال عما إذا كان ما حصل في سجن غويران في سوريا وهروب «الدواعش» منه سوف يؤثر على العراق، يقول أبو رغيف: «نعم سوف يؤثر لأنها جزء من عملية (هدم الأسوار) التي كان أطلقها زعيم تنظيم داعش السابق أبو بكر البغدادي ويبدو أن التنظيم استأنفها».

صالح: لا يمكن الاستخفاف بمحاولات إحياء الإرهاب بالمنطقة

الكاظمي وجّه بإجراء تحقيق عاجل في هجوم «داعش»

بغداد: «الشرق الأوسط».... صرح الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، اللواء قوات خاصة يحيى رسول أمس الجمعة بأن رئيس الحكومة القائد العام للقوات المسلحة العراقية مصطفى الكاظمي وجه بإجراء تحقيق عاجل بشأن الحادث الإرهابي الذي أسفر عن مقتل 11 مقاتلاً بينهم ضابط بالجيش العراقي في منطقة أم الكرامي بناحية العظيم في محافظة ديالى. وقال رسول إن القائد العام للقوات المسلحة «أمر بالالتزام بأعلى درجات التأهب لدحر خطط الجماعات الإرهابية، وتنفيذ عمليات كبيرة في المناطق التي يستخدمها أعضاء تنظيم داعش الإرهابي». كما دعا إلى «سرعة التحرك لإنزال القصاص العادل بحق الإرهابيين الذين أقدموا على هذا العمل الجبان وملاحقتهم أينما كانوا». وأكد «أن هذه الأعمال الإرهابية الجبانة ستزيد قواتنا المسلحة إصراراً على ملاحقة جيوب تنظيم داعش الخبيث واجتثاث بقاياه من كل مكان على أرض العراق»، بحسب وكالة الأنباء الألمانية «د.ب.أ» وكانت القوى والتنظيمات السياسية في العراق قد أدانت الهجوم، ودعا الرئيس العراقي برهم صالح إلى «عدم الاستخفاف بمحاولات إحياء الإرهاب على صعيد المنطقة». وقال صالح في تدوينة على «تويتر» لمناسبة هجوم العظيم الذي تزامن مع الهجوم على سجن غويران في سوريا إن «الهجوم الإرهابي الجبان الذي تعرض له أبطال الجيش في ديالى محاولة خسيسة وفاشلة لاستهداف أمننا وقطعاً لا يمكن الاستخفاف بمحاولات إحياء الإرهاب على صعيد المنطقة». وأضاف صالح «واجبنا تمتين الجبهة الداخلية والمضي في الاستحقاقات الدستورية لتشكيل حكومة مقتدرة حامية للأمن الوطني وخادمة للشعب». بدوره، دعا النائب الأول لرئيس البرلمان العراقي الجديد، حاكم الزاملي، الحكومة إلى تحريك قوات أمنية إضافية وشن حملة عسكرية شاملة في جميع المناطق الرخوة أمنياً التي يتحصن فيها تنظيم داعش. وقال الزاملي، في بيان إن على الحكومة العراقية «استقدام قطاعات أمنية إضافية من المناطق التي تمتاز باستقرار أمنها إلى المناطق الرخوة أمنياً والبدء بحملة أمنية شاملة وواسعة معززة بجهد استخباراتي الهدف منها تتبع الجماعات والخلايا الإرهابية وتجفيف منابع إمداداتهم حتى وإن كانت خارج العراق عبر إعداد استراتيجية جديدة لضبط الحدود العراقية من جميع الاتجاهات». إلى ذلك أدانت مصر، بأشد العبارات، الهجوم الإرهابي. وذكر بيان صادر عن مكتب المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية: «تتقدم مصر بصادق تعازيها وخالص مواساتها للعراق الشقيق، حكومة وشعباً، ولذوي الضحايا الأبرياء في هذا الحادث الأليم». وأضاف «كما تؤكد مصر تضامنها الكامل مع العراق فيما يتخذه من إجراءات لصون أمنه واستقراره؛ مُشددة، في الوقت ذاته، على ثقتها في قدرة العراق الشقيق على استئصال فلول الإرهاب وداعميه، وتجاوز تلك الأعمال الإرهابية الجبانة». كما أدان «الأزهر الشريف» الهجوم، مجدداً «رفضه لكل الجرائم وأعمال العنف التي ترتكبها هذه التنظيمات التي يبرأ منها دين الإسلام ورسول السلام». وشدد على «ضرورة التضامن الدولي من أجل اقتلاع هذا الإرهاب من جذوره، والقضاء عليه». وتقدم الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بـ«خالص العزاء وصادق المواساة إلى العراق؛ قيادة وشعباً، وإلى أسر الضحايا، داعياً المولى عز وجل أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته ومغفرته، وأن يرزق أهلهم وذويهم الصبر والسلوان».

عملاء أميركيون يعيدون آثاراً عمرها 4 آلاف عام إلى الحكومة العراقية

لوس أنجليس: «الشرق الأوسط أونلاين».. أعاد عملاء اتحاديون أميركيون، أمس (الخميس)، قطعتين أثريتين إلى ممثلين عن الحكومة العراقية في القنصلية العراقية بلوس أنجليس، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وقالت السلطات إنه يُعتقد أن الحجرين الأثريين قطعة من لوح حجري منقوش عليه رموز مسمارية ومنشور سداسي كان يُستخدم لتعليم أطفال المدارس الأبجدية المسمارية يعودان لنحو 4 آلاف عام مضت، وفقاً لصحيفة «لوس أنجليس تايمز». وكان قد تم شراء قطعة اللوح الحجري من مزاد عبر الإنترنت، ولكن سلطات الجمارك وحماية الحدود الأميركية وضعت علامة على القطعة، لأنها تفتقر إلى الوثائق اللازمة لإدخالها إلى البلاد، وعرض العملاء القطعة على خبير آثار، الذي أكد أن أصلها يعود إلى العراق. ولا يمكن خروج قطع مثلها ذات أهمية ثقافية من العراق دون موافقة الحكومة العراقية، وهو ما لم يحدث في هذه الحالة، وفقاً لتشاد فريدريكسون، عميل خاص من إدارة تحقيقات الأمن الداخلي تولى التعامل مع القضية. ووافق المشتري على تسليم قطعة اللوح إلى العملاء الاتحاديين، الذين نسقوا إعادة القطع إلى الحكومة العراقية. وقال فريدريكسون إن المنشور السداسي كان ضمن مقتنيات معرض خاص في لوس أنجليس، الذي تواصلت إدارته من العملاء الاتحاديين بشأن كثير من القطع الأثرية المهمة : «ولكن الشيء الأكثر إثارة للاهتمام كان هذا المنشور المسماري». وعرض العملاء القطعة الأثرية على الخبير، الذي قال إنه من المحتمل أنها كانت تُستخدم لتعليم الأطفال الأبجدية خلال الفترة البابلية القديمة. ولعدم وجود إثبات ملكية المنشور لدى المعرض، قامت إدارته بتسليم القطعة الأثرية إلى إدارة تحقيقات الأمن الداخلي. وقال فريدريكسون إنه في حين أن مصدر القطعتين الأثريتين غير واضح على وجه الدقة، فإنهما «من شبه المؤكد» سُرِقتا من العراق. وقالت القنصل العراقي العام في لوس أنجليس، سلوان سنجاري، إن القطعتين الأثريتين ستعادان إلى العراق، وستُنقلان إلى عهدة وزارة الشؤون الثقافية، التي ستعرضهما في أحد المتاحف.



السابق

أخبار سوريا... داعش يهدد بالعودة.. أكبر سجن للتنظيم بالعالم يثير رعباً...المرصد: 40 قتيلاً من تنظيم «داعش» في اشتباكات الحسكة.. قلق في إدلب من تراجع الدعم الدولي للمستشفيات.. الاتحاد الأوروبي لن يسهم بإعمار سوريا «قبل انتقال سياسي شامل وحقيقي».. تصعيد بين أنقرة و «قسد» في عفرين بذكرى «غصن الزيتون»...

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. التحالف: لا صحة لاستهداف مركز احتجاز في صعدة... الكونغرس يضغط على بايدن لإعادة الحوثيين إلى لوائح الإرهاب.. منابر حوثية لنشر الكذب وتضليل الشعب اليمني..الإمارات دشّنت منظومة «ثاد» الأميركية لاعتراض صاروخ يمني..معارك حريب وجنوبي مأرب مستمرة... اجتماع طارئ لمجلس الجامعة العربية لبحث الااستهداف الحوثي للإمارات.. وزيرا خارجية السعودية وأميركا يناقشان جهود إرساء السلام في المنطقة.. إيكونوميست: السنة والشيعة في البحرين.. هدوء يسبق العاصفة...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 154,045,085

عدد الزوار: 6,932,119

المتواجدون الآن: 83